
منها الطماطم والسبانخ .. 10 أطعمة تحمي قلبك
إذا كنت تعتقد أن مشاكل القلب تُصيب كبار السن فقط، فأنت مُخطئ. فبالنسبة للرجال تحديدًا، تُعد أمراض القلب من الأسباب الأولى للمضاعفات الصحية الخطيرة، وغالبًا ما تكون مرتبطة بعادات يومية يمكن تغييرها بسهولة. من بين هذه العوامل، يأتي النظام الغذائي في المقدمة.
أكد الدكتور نافين أجراوال، مدير قسم أمراض القلب في باراس هيلث – بانشكولا، أن الاختيارات الذكية في الطعام يمكنها أن تُحدث فارقًا كبيرًا في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. ومع نمط الحياة السريع والخمول وقلة النشاط البدني، أصبح من الضروري الاهتمام بما نضعه في أطباقنا.
وفق موقع "هندوستان تايمز" إليك قائمة بـ10 أطعمة تقيك من أمراض القلب وتمنحك صحة أوعية دموية أفضل:
غنية بأحماض أوميجا 3 التي تُقلل من الدهون الثلاثية، وتحمي من اضطراب نظم القلب ، وتُخفف الالتهاب في الشرايين.
2. الحبوب الكاملة (الشوفان، الكينوا، الأرز البني)
تمد الجسم بالألياف القابلة للذوبان، مما يساهم في خفض الكوليسترول الضار وتنظيم مستويات السكر في الدم.
3. المكسرات (اللوز، الجوز، الفستق)
تحتوي على دهون مفيدة، ومغنيسيوم، وأرجينين، وتُساعد على استرخاء الأوعية الدموية وتحسين الكوليسترول.
4. الخضروات الورقية (السبانخ ، الكرنب، الحلبة)
مصدر غني بمضادات الأكسدة والبوتاسيوم، تُنظم ضغط الدم وتُخفف من الإجهاد التأكسدي.
5. التوت (الفراولة، التوت الأزرق، التوت الأسود)
غني بالبوليفينول والألياف، ويُقلل ضغط الدم والالتهابات، ويُعد بديلًا صحيًا للحلويات.
6. زيت الزيتون البكر الممتاز
يساعد على تحسين مرونة الأوعية الدموية، ويقلل الالتهاب بفضل الدهون الأحادية غير المشبعة.
7. البقوليات (العدس، الحمص، الفاصوليا)
مصدر نباتي للبروتين والألياف، تُساعد في تقليل الكوليسترول وتنظيم سكر الدم.
8. الأفوكادو
غني بالدهون الصحية والبوتاسيوم، يُخفض الكوليسترول السيئ ويرفع الكوليسترول الجيد.
9. الشوكولاتة الداكنة (70% كاكاو فأكثر)
تحتوي على فلافونويدات ومغنيسيوم، تُحسّن من وظيفة الأوعية الدموية وتُخفض ضغط الدم.
10. الطماطم
مصدر ممتاز لليكوبين، تقلل الالتهاب وتُخفض ضغط الدم، ويفضل تناولها مطبوخة لامتصاص أفضل.
لا تنتظر حدوث المشكلة لتبدأ في التغيير. دمج هذه الأطعمة في نظامك الغذائي اليومي هو خطوة بسيطة لكن فعالة نحو قلب أكثر صحة وعمر أطول.
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
جوجل نيوز
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
هذا ما يحدث للكوليسترول والكبد عند التوقف عن تناول السكر
كتبت- أسماء العمدة: عند التوقف عن تناول السكر المضاف، تحدث العديد من التغييرات الإيجابية في الجسم، ومن أبرزها تحسن ملحوظ في مستويات الكوليسترول، وفقًا لما ورد عبر صحيفة healthline. انخفاض الكوليسترول الضار (LDL) والدهون الثلاثية يُعرف السكر المضاف، وخاصة الفركتوز، بأنه يساهم بشكل كبير في ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) والدهون الثلاثية في الدم، عندما يستهلك الجسم كميات كبيرة من السكر تفوق حاجته للطاقة، يقوم الكبد بتحويل السكر الزائد إلى دهون ثلاثية، والتي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. عند التوقف عن تناول السكر، يقل هذا التحميل على الكبد، مما يؤدي إلى انخفاض ملحوظ في إنتاج الدهون الثلاثية والكوليسترول الضار (LDL). ارتفاع الكوليسترول الجيد (HDL): بالإضافة إلى خفض الكوليسترول الضار، يمكن أن يؤدي الامتناع عن السكر إلى زيادة مستويات الكوليسترول الجيد (HDL). يُعد الكوليسترول HDL "جيدًا" لأنه يساعد على إزالة الكوليسترول الزائد من الشرايين وإعادته إلى الكبد للتخلص منه، مما يقلل من خطر تراكم اللويحات في الشرايين. تحسين صحة القلب والأوعية الدموية بشكل عام ارتفاع مستويات السكر في الدم يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع مستويات الأنسولين، والذي بدوره ينشط الجهاز العصبي الودي، مما يرفع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب. كل هذه العوامل تزيد من الجهد على القلب والشرايين، وتساهم في إتلاف الدورة الدموية. عند التوقف عن تناول السكر، تتحسن هذه العوامل، مما يؤدي إلى خفض ضغط الدم، وتحسين وظائف الأوعية الدموية، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية. فقدان الوزن السكر المضاف هو مصدر رئيسي للسعرات الحرارية الفارغة التي تساهم في زيادة الوزن وتراكم الدهون، خاصة حول البطن. فقدان الوزن، حتى بكميات بسيطة، له تأثير إيجابي كبير على مستويات الكوليسترول ودهون الدم بشكل عام. التوقف عن تناول السكر المضاف يمكن أن يؤدي إلى: انخفاض ملحوظ في الكوليسترول الضار (LDL) والدهون الثلاثية. زيادة في الكوليسترول الجيد (HDL). تحسن عام في صحة القلب والأوعية الدموية. المساهمة في فقدان الوزن.


الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
كيف تختارين واقي الشمس المناسب لبشرتك
قد تعتقدين أن استخدام واقي الشمس أمر ثانوي أو يقتصر على الشاطئ فقط، لكن الحقيقة أن الحماية من الشمس هي حجر الأساس لأي روتين عناية ب البشرة يُقاوم علامات التقدم في السن. ف التجاعيد ، البقع الداكنة، والخطوط الدقيقة..كلها تبدأ من إهمال بسيط اسمه " واقي الشمس". وفق "هندوستان تايمز"، شددت الدكتورة جيتانجالي شيتي، أخصائية الأمراض الجلدية في مومباي، على أن استخدام واقي الشمس ضروري لجميع الفئات العمرية. فهو لا يمنع فقط التجاعيد وبقع التقدم في السن الناتجة عن التعرض للشمس، بل يوفّر حماية طويلة الأمد لبشرتك، حتى من الداخل. يحمي من أشعة UVA: وهي الأشعة التي تتغلغل عميقًا في الجلد، وتُسرّع ظهور التجاعيد و الشيخوخة المبكرة. يحمي من أشعة UVB: وهي المسؤولة عن حروق الشمس والتصبغات. يقلل من تأثير الضوء الأزرق: الناتج عن شاشات الموبايل والكمبيوتر، والذي أثبتت الدراسات دوره في تلف الجلد مع الوقت. الدكتورة شيتي أوضحت أن كثيرين لا يستخدمون ال واقي الشمس ي داخل المنزل، ظنًا منهم أنهم في مأمن. لكنها تقول: "الضوء الأزرق من الأجهزة الرقمية كافٍ لتسريع شيخوخة البشرة ، ووضع ال واقي الشمس ي داخل المنزل أصبح ضرورة مع نمط الحياة العصري." كيف تختارين واقي الشمس المناسب؟ شارك الدكتور أكبر أيمر مجموعة من النصائح لمساعدتك في اختيار الأنسب لبشرتك: للبشرة الدهنية أو المعرضة لحب الشباب: اختاري واقيًا خفيفًا، خاليًا من الزيوت، وغير كوميدوغينيك (أي لا يسد المسام). للبشرة الجافة أو الحساسة: استخدمي واقيًا بتركيبة مرطبة ومهدئة. للبشرة المختلطة: الأفضل استخدام واقٍ خفيف غير دهني. تجنبي الأنواع التي تحتوي على أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم إذا كنتِ لا ترغبين في بقايا بيضاء على بشرتك.


الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
كيف تستخدم المكملات الغذائية بأمان ؟ إليك 9 نصائح هامة
في عصر أصبحت فيه الصحة والجمال أولوية، لجأ الكثيرون إلى المكملات الغذائية كوسيلة سريعة لدعم البشرة والشعر والطاقة. لكن، هل تساءلت يومًا إن كانت هذه المكملات دائمًا آمنة؟ الحقيقة أن تناولها العشوائي قد يسبب لك أضرارًا أكثر من الفوائد. وفق هندوستان تايمز شاركت أنوشا تشوهان، المؤسسة المشاركة لشركة Beautywise، مجموعة من القواعد الأساسية التي تضمن تناول المكملات بطريقة آمنة وفعالة، دون التأثير سلبًا على صحتك. ابدأ بفهم احتياجات جسمك: لا تتناول أي مكمل قبل معرفة ما ينقصك فعلًا من عناصر غذائية، حتى لا تعرض نفسك لتراكم غير ضروري للفيتامينات أو المعادن. تجنب المزج العشوائي: خلط عدة مكملات في وقت واحد قد يؤدي إلى تداخلات سلبية أو تقليل الفعالية. استشر مختصًا قبل الجمع بين الأنواع. اقرأ الملصقات بعناية: لا تشتري أي مكمل دون التحقق من مكوناته، وتأكد من الجرعة والتعليمات، وابتعد عن المنتجات مجهولة المصدر. حدد مدة الاستخدام: ليست كل المكملات مخصصة للاستخدام الطويل. البروبيوتيك و الكولاجين مثلًا يمكن تناولهما لفترة أطول، بينما قد تحتاج الفيتامينات مثل الحديد لفترات محددة فقط. راقب توقيت التناول: القاعدة العامة: تناول المكمل بعد الأكل بـ30 دقيقة ما لم يُوصِ الطبيب بغير ذلك. انتبه لمسببات الحساسية: إذا كنت تعاني من حساسية تجاه مكونات مثل الأسماك أو اللاكتوز، فتجنب المنتجات التي تحتوي عليها. في حال ظهور رد فعل، توقف فورًا واطلب المشورة الطبية. احذر من المكملات النباتية غير الموثوقة: أظهرت دراسات أن بعض مكملات البروتين النباتية تحتوي على سموم أو بقايا مبيدات. اختر منتجات من علامات تجارية موثوقة فقط. لا تتناولها أثناء الحمل أو مع الأمراض المزمنة دون استشارة: بعض المكملات قد تُشكل خطرًا على الحوامل أو مرضى القلب والكلى. استشارة الطبيب خطوة لا غنى عنها. الغذاء أولًا، المكملات ثانيًا: مهما كانت فائدة المكملات، لا شيء يعوّض نظامًا غذائيًا متوازنًا وغنيًا بالخضروات والبروتينات والدهون الصحية. تناول المكملات الغذائية دون وعي قد يؤدي إلى نتائج عكسية. استخدمها بعقل، واجعلها مكملًا لنظامك الصحي، لا بديلاً عنه.