ما حقيقة اغتيال الرئيس الإيراني الأسبق أحمدي نجاد؟
نفت مصادر مقربة من الرئيس الإيراني الأسبق أحمدي نجاد، صحة أنباء أفادت باغتياله وسط طهران، اليوم الثلاثاء حسبما نقله موقع «إرم نيوز».
وذكرت تقارير سابقة أن مسلحين ملثمين اغتالوا الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد مع زوجته وابنيه وسط طهران اليوم الثلاثاء.
منصات إخبارية إيرانية تداولت عبر مواقع التواصل نبأ اغتيال نجاد مع زوجته وابنيه في وقت سابق من اليوم.
وتحدثت مصادر إيرانية عن أن الرئيس الإيراني الأسبق قُتل في عملية اغتيال في طهران بإطلاق نار من مسافة قريبة.
وأعلنت إسرائيل منذ بدء الهجمات المتبادلة بينها وبين إيران يوم الجمعة الماضية عن اغتيال العديد من المسؤولين والقادة الإيرانيين البارزين، إضافة إلى اغتيال العشرات من العلماء النوويين.
وزادت حدة التصريحات الإسرائيلية والأمريكية عن الرغبة في «تغيير النظام الإيراني».
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الوطن
منذ 11 ساعات
- الوطن
ما حقيقة اغتيال الرئيس الإيراني الأسبق أحمدي نجاد؟
نفت مصادر مقربة من الرئيس الإيراني الأسبق أحمدي نجاد، صحة أنباء أفادت باغتياله وسط طهران، اليوم الثلاثاء حسبما نقله موقع «إرم نيوز». وذكرت تقارير سابقة أن مسلحين ملثمين اغتالوا الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد مع زوجته وابنيه وسط طهران اليوم الثلاثاء. منصات إخبارية إيرانية تداولت عبر مواقع التواصل نبأ اغتيال نجاد مع زوجته وابنيه في وقت سابق من اليوم. وتحدثت مصادر إيرانية عن أن الرئيس الإيراني الأسبق قُتل في عملية اغتيال في طهران بإطلاق نار من مسافة قريبة. وأعلنت إسرائيل منذ بدء الهجمات المتبادلة بينها وبين إيران يوم الجمعة الماضية عن اغتيال العديد من المسؤولين والقادة الإيرانيين البارزين، إضافة إلى اغتيال العشرات من العلماء النوويين. وزادت حدة التصريحات الإسرائيلية والأمريكية عن الرغبة في «تغيير النظام الإيراني».
الوطن
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- الوطن
تأييداً لأوكرانيا.. شركة نرويجية توقِف توريد الوقود للقوات الأمريكية
أعلنت شركة وقود نرويجية توقفها عن توريد الوقود للقوات الأمريكية المتمركزة في النرويج، وكذلك للسفن الأمريكية التي تدخل موانئ البلاد وفق موقع إرم نيوز. واتخذت الشركة قرارها في أعقاب مواجهة حادة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال لقائهما في البيت الأبيض. وفي بيان نشرته شركة "Haltbakk Bunkers" على منصة "إكس"، أكدت فيه أن أنشطتها كمورد وقود للقوات الأمريكية في النرويج توقفت على الفور، ولن يتم توريد أي وقود للأمريكيين. وفي مقابلة مع الموقع النرويجي المتخصص في الشؤون البحرية "Kystens Næringsliv"، قال رئيس الشركة، غونار غران، إن هذه الإجراءات ستظل سارية طالما بقي ترامب في منصبه. وأضاف: "لن يتم توريد أي لتر من الوقود حتى يتم التخلص من ترامب"، مشيرًا إلى أن الشركة "تتمسك ببوصلة أخلاقية" في قرارها. ودعت "Haltbakk Bunkers" جميع الشركات النرويجية والأوروبية إلى اتخاذ الخطوة ذاتها، معلنة عن موقفها المؤيد لأوكرانيا من خلال إرفاق رسالتها بشعار داعم لها. وكانت المشادة بين ترامب وزيلينسكي حدثت يوم الجمعة الماضي في المكتب البيضاوي، حيث طلب ترامب من زيلينسكي أن يكون أكثر "امتنانًا" قائلًا: "أنت لست في وضع يسمح لك بأن تملي علينا ما ينبغي أن نشعر به". وفي خضم النقاش عن مساعي السلام، كان جي دي فانس نائب الرئيس ترامب، يتحدث عن ضرورة سلك المسار الدبلوماسي، ليقاطعه زيلينسكي متسائلًا عن نوع الدبلوماسية التي يتحدث عنها، ليصفه الأخير بـ "غير المحترم". وبعد الاجتماع المتوتر، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إنه يجب على زيلينسكي الاعتذار، واصفًا اللقاء بـ "الفشل الذريع" وتساءل عمَّ إذا كان زيلينسكي يسعى فعلاً للسلام في حرب بلاده مع روسيا؟. من جانبها، أفادت شبكة "سي بي إس" نقلًا عن مصادر رفيعة في محيط الرئيس الأمريكي، بأن المشادة قد تثير تساؤلات حول مستقبل الدعم الأمريكي لأوكرانيا. وأضافت القناة أن المسؤولين الأوكرانيين شعروا بالإحباط ويحاولون إقناع البيت الأبيض بإعادة فتح النقاش، لكنهم لم ينجحوا في تغيير موقف ترامب حتى الآن. أمريكا النرويج
الوطن
١٦-١١-٢٠٢٤
- الوطن
تزن 2000 رطل.. ما سرّ القنبلة التي ألقتها إسرائيل على ضاحية بيروت؟
وكالة أسوشييتد برس + إرم نيوز صعّدت إسرائيل من ضرباتها على الضاحية الجنوبية لبيروت، في الأيام الأخيرة، وهي منطقة يقول الجيش الإسرائيلي إنها تضم مقاتلي "حزب الله" وبنيته التحتية، فيما تركت قنبلة تزن 2000 العديد من التساؤلات. وأسقط الجيش الإسرائيلي قنبلة تزن 2000 رطل مزودة بنظام توجيه أمريكي الصنع، على مبنى مكون من 11 طابقًا في بيروت، في وقت مبكر من صباح الجمعة، وفق ما كشفت عنه صحيفة "واشنطن بوست". واستهدف القصف الإسرائيلي منطقة قريبة من قلب بيروت، بينما كان المسؤولون هناك يدرسون مسودة جديدة لمقترح وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة، بحسب الصحيفة. وأدى الاستهداف إلى انهيار المبنى الواقع في حي "الطيونة"، محدثًا كرة نارية ارتفعت في السماء وسحابة دخان غطت أكبر حديقة في بيروت. ولم تقدم القوات العسكرية تفاصيل حول الهدف، وفي بيان لها، ذكرت أن سلاح الجو الإسرائيلي "نفذ سلسلة من الضربات" استهدفت "منشآت لتخزين الأسلحة، ومركز قيادة، ومواقع إضافية تابعة لبنية تحتية إرهابية لحزب الله". وحدد 3 باحثين في مجال أن المتفجرات، التي التُقطت صور لها بوساطة مصور من وكالة "أسوشيتد برس"، هي قنبلة تزن 2000 رطل مزودة بنظام توجيه أمريكي الصنع. ومن جهته، قال ريتشارد وير، الباحث في الأزمات والصراعات والأسلحة في منظمة "هيومن رايتس ووتش"، بعد مراجعة الصور: "السلاح المستخدم في هذه الضربة يحتوي على مكونات تتوافق مع قنبلة من فئة 2000 رطل مجهزة بنظام توجيه مشترك للهجوم المباشر (JDAM) أمريكي الصنع". وقال مستشار لحركة "أمل"، التي يرأسها نبيه بري إن لبنان سيبلغ رده إلى أمريكا يوم السبت المقبل، لافتًا إلى أن "الأجواء العامة إيجابية، ومعظم النص مقبول لدى القادة اللبنانيين".
