logo
غوتيريش بعد الهجمات بين إسرائيل وإيران: 'كفى تصعيدا حان الوقت لكي يتوقف ذلك'- (تدوينة)

غوتيريش بعد الهجمات بين إسرائيل وإيران: 'كفى تصعيدا حان الوقت لكي يتوقف ذلك'- (تدوينة)

القدس العربي منذ 14 ساعات

الأمم المتحدة (الولايات المتحدة): دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الجمعة إيران وإسرائيل إلى احتواء التصعيد ووقف الأعمال العدائية، بعد سلسلة هجمات جوية متبادلة بينهما.
وجاء في منشور لغوتيريش على منصة إكس 'قصف إسرائيلي لمواقع نووية إيرانية. ضربات صاروخية إيرانية على تل أبيب. كفى تصعيدا، حان الوقت لكي يتوقف ذلك. يجب أن يسود السلام والدبلوماسية'.
(أ ف ب)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألمانيا تحذر من خطر تفاقم التصعيد في الشرق الأوسط- (صور)
ألمانيا تحذر من خطر تفاقم التصعيد في الشرق الأوسط- (صور)

القدس العربي

timeمنذ ساعة واحدة

  • القدس العربي

ألمانيا تحذر من خطر تفاقم التصعيد في الشرق الأوسط- (صور)

برلين: أكدت ألمانيا اليوم السبت أن خطر تفاقم التصعيد في الشرق الأوسط حقيقي وأن البرنامج النووي الإيراني لا يشكل تهديدا لإسرائيل فحسب بل يهدد أيضا السعودية واستقرار المنطقة بأسرها. جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية الألمانية عبر منصة إكس في أعقاب زيارة وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول إلى السعودية حيث التقى مع نظيره في المملكة. #الرياض | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يستقبل معالي وزير خارجية جمهورية ألمانيا الاتحادية السيد يوهان فاديفول. — وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) June 14, 2025 (رويترز)

وزير دفاع إسرائيل يهدد بـ'إحراق' طهران
وزير دفاع إسرائيل يهدد بـ'إحراق' طهران

القدس العربي

timeمنذ 4 ساعات

  • القدس العربي

وزير دفاع إسرائيل يهدد بـ'إحراق' طهران

طهران: حذّر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، السبت، من أن 'طهران ستحترق'، فيما استهدفت الدولة العبرية منظومات دفاع جوي وقاذفات صواريخ إيرانية، في تصعيد للعمليات يهدف إلى تفكيك القدرات العسكرية لعدوها اللدود، بعد سلسلة من عمليات القصف المتبادل، ليلًا. وأطلقت إسرائيل، فجر الجمعة هجومًا واسع النطاق على إيران استهدف أكثر من مئتي موقع عسكري ونووي، وأسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين، مؤكدة امتلاك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف 'نقطة اللاعودة'. نتنياهو: قضينا على كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين البارزين وأهم منشآت النظام لتخصيب اليورانيوم، وقسم كبير من ترسانة صواريخه الباليستية ردًا على ذلك، أطلقت إيران، التي تنفي تطوير أسلحة نووية، عشرات الصواريخ على إسرائيل، قائلة إنها استهدفت منشآت عسكرية. وأعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض معظمها، لكن تم تسجيل أضرار كبيرة في منطقة تل أبيب. ويقول خبراء إن التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، اللتين تفصل بينهما أكثر من 1500 كيلومتر، يثير مخاوف من نزاع طويل الأمد في المنطقة. وحض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الجمعة، إيران على 'إبرام اتفاق' حول ملفها النووي، محذّرًا بأن الضربات التالية ستكون 'أكثر عنفًا'، ووصف الضربات الأولى بأنها 'ممتازة'. وأطلقت إيران، السبت، دفعة صواريخ جديدة على إسرائيل، وأفاد الإسعاف الإسرائيلي بمقتل ثلاثة أشخاص وإصابة العشرات. كما استهدفت ضربات إسرائيلية جديدة أنظمة دفاع جوي في منطقة طهران و'عشرات' منصات إطلاق صواريخ أرض- أرض في إيران، بحسب الدولة العبرية. وأوردت وكالتا 'فارس' و'مهر' الإيرانيتان أن ضربات إسرائيلية جديدة استهدفت، السبت، مدينة تبريز ومناطق في محافظات لورستان، وهمدان، وكرمانشاه، في غرب وشمال غرب إيران. وأسفرت الهجمات الإسرائيلية، التي استهدفت أيضًا مباني سكنية، عن سقوط 78 قتيلًا وأكثر من 320 جريحًا، بينهم 'غالبية كبرى من المدنيين'، بحسب سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى الأمم المتحدة، أمير إيرفاني. محادثات غير مؤكدة في طهران، تجمع حشدٌ، مساء الجمعة، دعمًا للحكومة، وهتفوا 'الموت لإسرائيل، الموت لأمريكا'. وقالت المتظاهرة خاطرة أبو الفضلي: 'سنواصل الرد الساحق' على إسرائيل. وفي منطقة تل أبيب، أظهرت مشاهد النيران والدخان يتصاعدان من مبنى خلال الليل ومنازل مدمرة. وروى شين غابيزون (29 عامًا) أنه هرع إلى الملجأ تحت الأرض في المبنى المستهدف، بعدما سمع صفارات الإنذار، موضحًا: 'بعد بضع دقائق، سمعنا انفجارًا قويًّا جدًّا، وكان كل شيء يهتز. دخان، غبار، كان كل شيء مبعثرًا'. واستبعد السفير الإسرائيلي في الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر، في تصريح لشبكة 'سي إن إن'، أن يتوقف إطلاق الصواريخ الإيرانية، مشيرًا إلى أن إيران تمتلك ترسانة تضم نحو 2000 صاروخ. وقال مسؤول أمريكي إن الولايات المتحدة ساعدت إسرائيل في إسقاط الصواريخ الإيرانية. وكان من المقرر أن تُعقد جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة، الأحد، في سلطنة عمان، بين طهران وواشنطن لمحاولة التوصل إلى اتفاق بشأن تقييد البرنامج النووي الإيراني، مقابل رفع العقوبات المفروضة على إيران. لكن مشاركة طهران 'غير مؤكدة'، بحسب وسائل إعلام رسمية. 'طهران ستحترق' رغم الدعوات الدولية لوقف الهجمات، أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أن مقاتلاته ستستأنف ضرب أهداف في طهران. وأكد رئيس هيئة الأركان وقائد سلاح الجو، في بيان، أن 'الطريق إلى إيران أصبح معبّدًا'، بعدما أفاد الجيش عن ضرب الدفاعات الجوية في منطقة العاصمة طهران، خلال الليل. وأضافا أن القوات 'تتحرك طبقًا لخطط عملياتها، والمقاتلات ستستأنف ضرب أهداف في طهران'. وحذّر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، من أن 'طهران ستحترق' إن واصلت إيران إطلاق الصواريخ. وكان نتنياهو قد توعّد، الجمعة، بأن 'المزيد آت'، فيما دان وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، ما وصفه بـ'إعلان الحرب'. ودعا نتنياهو الإيرانيين، في رسالة مصوّرة، إلى التمرد على 'النظام القمعي والشرير'، مؤكدًا أن بلاده تشنّ 'إحدى أكبر العمليات العسكرية في التاريخ'. وقال: 'قضينا على كبار القادة العسكريين، العلماء النوويين البارزين، أهم منشآت النظام لتخصيب اليورانيوم، وقسم كبير من ترسانة صواريخه الباليستية'. وقالت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية إن الأضرار في أصفهان وموقع فوردو جنوب طهران كانت محدودة. وذكر التلفزيون الإيراني الرسمي أن مركز تخصيب اليورانيوم في نطنز، في وسط البلاد، تعرض للاستهداف. غوتيريش: كفى تصعيدًا، حان الوقت لكي يتوقف ذلك. يجب أن يسود السلام والدبلوماسية وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، نقلًا عن معلومات إيرانية، أن القسم فوق الأرض من المنشأة 'دُمّر'، غير أنه لم يُسجَّل أي ارتفاع في مستوى الإشعاع فيها. وقالت إسرائيل، مساء الجمعة، إنها قامت بـ'تدمير' قاعدة تبريز العسكرية. مقتل قادة عسكريين أسفرت الضربات الإسرائيلية الأولى، فجر الجمعة، عن مقتل قادة عسكريين إيرانيين كبار، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة، محمد باقري، وقائد 'الحرس الثوري' الإسلامي، حسين سلامي، وقائد القوة الجوفضائية للحرس، أمير علي حاجي زاده، وستة من علماء البرنامج النووي الإيراني. كما أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي، السبت، مقتل ضابطين كبيرين في الجيش، هما اللواء غلام رضا محرابي، واللواء مهدي رباني. وكان آخر هجوم أعلنته إسرائيل على إيران في تشرين الأول/أكتوبر 2024، عندما نفذت ضربات على أهداف عسكرية، ردًّا على إطلاق نحو 200 صاروخ إيراني باتجاه أراضيها. وجاءت الضربات الإيرانية ردًّا على هجوم اتُّهمت إسرائيل بتنفيذه واستهدف القنصلية الإيرانية في دمشق. وفي ظل التصعيد العسكري في الشرق الأوسط، ألغت العديد من شركات الطيران، أو حوّلت، عشرات الرحلات الجوية، وارتفعت أسعار النفط. وفي إطار الدعوات لخفض التصعيد، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الجمعة، عبر منصة 'إكس': 'قصف إسرائيلي لمواقع نووية إيرانية. ضربات صاروخية إيرانية على تل أبيب. كفى تصعيدًا، حان الوقت لكي يتوقف ذلك. يجب أن يسود السلام والدبلوماسية'. بدوره، دعا البابا ليو الرابع عشر، السبت، إسرائيل وإيران إلى التحلي بـ'المسؤولية والعقلانية'، على وقع 'التدهور الخطير للوضع' بين البلدين. وقال البابا خلال جلسة عامة في بازيليك القديس بطرس في الفاتيكان: 'لا يجب أن يهدد أيٌّ من الطرفين أبدًا وجودَ الآخر، ومن واجب جميع الدول دعم قضية السلام من خلال سلوك دروب المصالحة، وتشجيع الحلول التي تضمن الأمن والكرامة للجميع'. (ا ف ب)

90 شهيداً و605 مصابين في يومين
90 شهيداً و605 مصابين في يومين

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

90 شهيداً و605 مصابين في يومين

فيما تتواصل الغارات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة وسط تحذيرات من تفاقم الكارثة الإنسانية وتصاعد في العمليات العسكرية التي تطاول مناطق مكتظة بالسكان، استشهد وأصيب عدد من الفلسطينيين، ليل الجمعة السبت، من جراء استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي الباحثين عن المساعدات شمال مخيم البريج وسط قطاع غزة. وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بوقوع "شهداء ومصابين من جراء إطلاق قوات الاحتلال النار على تجمعات لمواطنين ينتظرون المساعدات قرب جسر وادي غزة شمال مخيم البريج". وفيما تتوالى الإدانات لرفض إسرائيل السماح بدخول مساعدات إنسانية إلى غزة، واستهدافه مواقع لتوزيع المساعدات، تتفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، الأمر الذي تحذّر منه مختلف الوكالات التابعة للأمم المتحدة، وكذلك المنظمات الدولية الإنسانية والحقوقية وغيرها. وفي هذا الإطار، شدّدت وكالة أونروا على "ضرورة استعادة القدرة على الوصول إلى المساعدات الإنسانية بصورة عاجلة" في القطاع الفلسطيني الذي تمضي إسرائيل في حصاره وتمنع عنه الإمدادات، لا سيّما تلك المنقذة للحياة. في سياق آخر وفي تطور مثير للجدل، أوقفت السلطات المصرية عشرات الناشطين والناشطات عند مدخل مدينة الإسماعيلية، شمال شرقي البلاد، أثناء توجههم إلى قطاع غزة ضمن قافلة "الصمود" (March To Gaza)، وهي مبادرة دولية تهدف إلى دعم الفلسطينيين المحاصرين. وأفادت تقارير باحتجاز جوازات سفر عدد من المشاركين، ما أثار موجة من الاستنكار بين أوساط الناشطين وأنصار القضية الفلسطينية. "العربي الجديد" يرصد أبرز تطورات الحرب على غزة أولاً بأول..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store