logo
90 شهيداً و605 مصابين في يومين

90 شهيداً و605 مصابين في يومين

العربي الجديدمنذ يوم واحد

فيما تتواصل الغارات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة وسط تحذيرات من تفاقم الكارثة الإنسانية وتصاعد في العمليات العسكرية التي تطاول مناطق مكتظة بالسكان، استشهد وأصيب عدد من الفلسطينيين، ليل الجمعة السبت، من جراء استهداف
قوات الاحتلال الإسرائيلي
الباحثين عن المساعدات شمال مخيم البريج وسط قطاع غزة. وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بوقوع "شهداء ومصابين من جراء إطلاق قوات الاحتلال النار على تجمعات لمواطنين ينتظرون المساعدات قرب جسر وادي غزة شمال مخيم البريج".
وفيما تتوالى الإدانات لرفض إسرائيل السماح بدخول مساعدات إنسانية إلى غزة، واستهدافه مواقع لتوزيع المساعدات، تتفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، الأمر الذي تحذّر منه مختلف الوكالات التابعة للأمم المتحدة، وكذلك المنظمات الدولية الإنسانية والحقوقية وغيرها. وفي هذا الإطار، شدّدت وكالة أونروا على "ضرورة استعادة القدرة على الوصول إلى المساعدات الإنسانية بصورة عاجلة" في القطاع الفلسطيني الذي تمضي إسرائيل في حصاره وتمنع عنه الإمدادات، لا سيّما تلك المنقذة للحياة.
في سياق آخر وفي تطور مثير للجدل، أوقفت السلطات المصرية عشرات الناشطين والناشطات عند مدخل مدينة الإسماعيلية، شمال شرقي البلاد، أثناء توجههم إلى قطاع غزة ضمن قافلة "الصمود" (March To Gaza)، وهي مبادرة دولية تهدف إلى دعم الفلسطينيين المحاصرين. وأفادت تقارير باحتجاز جوازات سفر عدد من المشاركين، ما أثار موجة من الاستنكار بين أوساط الناشطين وأنصار القضية الفلسطينية.
"العربي الجديد" يرصد أبرز تطورات الحرب على غزة أولاً بأول..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انطلاق مؤتمر المحيطات في نيس مع توقع إعلان مناطق محمية جديدة
انطلاق مؤتمر المحيطات في نيس مع توقع إعلان مناطق محمية جديدة

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

انطلاق مؤتمر المحيطات في نيس مع توقع إعلان مناطق محمية جديدة

انطلق مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات، اليوم الاثنين، في مدينة نيس الفرنسية، بدعوات إلى حشد الجهود واعتماد نهج متعدّد الأطراف لتجنّب الفوضى في المياه الدولية على خلفية انتقاد السياسة الأحادية لدونالد ترامب الغائب عن المؤتمر . ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي كان أوّل المتحدّثين، إلى رصّ الصفوف وحشد الجهود مؤكداً أنّ "الأرض تشهد احتراراً أمّا المحيطات فغلياناً". ويجتمع أكثر من 60 من قادة الدول في مدينة نيس الساحلية في جنوب شرق فرنسا، عدد كبير منهم من دول المحيط الهادئ وأميركا اللاتينية، في المؤتمر الذي يسعى إلى حماية المحيطات بطريقة أفضل، فيما تعاني هي من الاحترار والتلوّث والصيد الجائر. ورأى الرئيس الفرنسي أنّ "الردّ الأول على ذلك يكون متعدّد الأطراف"، مضيفاً أنّ "المناخ كما التنوّع الحيوي ليسا مسألة رأي بل مسألة وقائع مثبتة علمياً". وشدّد على أنّ "أعماق البحار ليست للبيع وكذلك غرينلاند والقطب الجنوبي و أعالي البحار "، ملمّحاً ضمناً إلى تصريحات للرئيس الأميركي. 🌊 It's a wrap for Day 1 at #UNOC3 , and what a start! From ocean literacy to climate solutions, space tech to fashion partnerships, today was all about bold action and powerful collaboration for our ocean. 💙 #OceanDecade #OceanScience #OceanAction — UNESCO Ocean (@IocUnesco) June 9, 2025 وقد ضمّ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس صوته إلى صوت ماكرون الداعي إلى تجميد التعدين في أعماق البحار، للمطالبة باحترام القانون الدولي. وشدّد غوتيريس على أنّ "من غير الممكن لأعماق البحار أن تتحوّل إلى غرب أميركي" تعمّه الفوضى في وقت ينوي ترامب البدء من جانب واحد باستغلال النيكل ومعادن نادرة أخرى في مياه المحيط الهادئ الدولية. من جهته، قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، في افتتاح مؤتمر المحيطات نفسه، "نشهد اليوم خطر الأحادية الذي يهدّد المحيطات. لا يمكننا أن نسمح بأن يحصل للبحار ما يحدث للتجارة الدولية"، داعياً الهيئة الدولية لقاع البحار إلى اتّخاذ "إجراءات واضحة" بوقف "الحرب الفتاكة" على المعادن النادرة. The ocean is the ultimate shared resource, yet we're failing it: Fish stocks collapsing. Plastic pollution choking ecosystems. Carbon emissions driving ocean acidification & heating. But we have the opportunity to restore marine abundance. Today, at the @UN Ocean Conference, I… — António Guterres (@antonioguterres) June 9, 2025 معاهدة أعالي البحار ومن الملفات الرئيسية في مؤتمر المحيطات الأممي، التصديق على معاهدة أعالي البحار الذي سوف يجري في خلال مراسم خاصة مساء اليوم الاثنين. وأشار ماكرون، في افتتاح المؤتمر، إلى أنّ المعاهدة سوف تحصل على عدد كاف من التصديقات حتى تدخل حيّز التنفيذ، معلناً التزامات دول جديدة للوصول إلى 60 تصديقاً، هو الحدّ الأدنى المطلوب. وأوضح أنّ "إلى جانب التصديقات الخمسين التي سبق أن قُدّمت هنا في الساعات الأخيرة، تعهّدت 15 دولة رسمياً بالانضمام إليها". وتهدف المعاهدة إلى حماية الحياة البحرية في المياه الدولية (أبعد من 370 كيلومتراً من السواحل)، وقد وُقّعت المعاهدة في عام 2023، علماً أنّها تدخل حيّز التنفيذ بعد 120 يوماً على التصديق الستين عليها. ومن المتوقّع أن تستغلّ دول أخرى فرصة انعقاد مؤتمر المحيطات في نيس من أحل إعلان استحداث مناطق بحرية محمية جديدة في مياها الوطنية، أو منع بعض ممارسات الصيد مثل استخدام شباك الجرّ. وكانت فرنسا، البلد المضيف، قد أعلنت على لسان رئيسها، أمس السبت، الحدّ من الصيد بشباك الجرّ في المناطق البحرية المحمية لحماية قاع البحر من دون أن يُقنع قرارها المنظمات غير الحكومية التي رأت أنّ القرار يشمل 4% فقط من المياه الفرنسية أي 15 ألف كيلومتر مربّع. بيئة التحديثات الحية ما وضع المحيطات في ظل الاحترار الناجم عن النشاط البشري؟ واليوم الاثنين، من المنتظر أن تعلن الحكومة البريطانية نيّتها منع الصيد بشباك الجرّ في 41 منطقة محمية، تمتدّ على 30 ألف كيلومتر مربّع. ومن شأن ذلك أن يمنع هذا النشاط في نصف هذه المناطق البحرية المحمية البريطانية عند تنفيذ القرار. ويُنتقَد هذا النوع من الصيد، الذي سلّط الضوء عليه فيلم "أوشن" للمخرج والناشط البريطاني ديفيد أتنبوروه، بسبب بصمته الكربونية والأضرار التي يلحقها بالموائل البحرية الحساسة مثل الأعشاب البحرية والمرجان وغيرها. وحدّد المجتمع الدولي هدفاً يتمثّل بحماية 30% من المحيطات والبحار. واليوم تحظى نسبة 8.36% من المحيطات بالحماية. واستناداً إلى الوتيرة الراهنة، لن يتحقّق هذا الهدف قبل عام 2107 بحسب منظمة غرينبيس المعنية بالدفاع عن البيئة. ومن شأن الالتزامات المتوقَّع إعلانها في نيس أن تسمح بتجاوز الحماية نسبة 10% على المستوى العالمي، بحسب ما أفاد مكتب وزيرة الانتقال البيئي الفرنسية أنييس بانييه-روناشيه. في سياق متصل، قال مدير مشروع "بريتين سيز" في "ناشونال جيوغرافيك" إنريك سالا إنّ "عدداً تاريخياً من قادة الدول يشاركون في المفاوضات حول المحيطات"، مشدّداً على وجوب أن تتحرّك كل الدول". ودعا إلى "تحويل الكلام إلى أفعال جريئة وطموحة". Our #UNOC3 newsletter is out! In this issue, you'll find: ✅The latest global ocean news ✅Key takeaways from the One Ocean Science Congress and the Ocean Rise & Coastal Resilience Summit ✅What to expect from the #OceanDecade at UNOC Read it here: — UN Ocean Decade (@UNOceanDecade) June 9, 2025 "توأم رقمي" من أجل المحيطات وتتخلّل إعلانات علميّة اليوم الأول من مؤتمر المحيطات في نيس، مع إطلاق منصة "إيبوس" المصمّمة لتوفير المشورة للدول حول التزاماتها المرتبطة بتنمية مستدامة للمحيطات. ومن المتوقّع قيام تحالف فضائي من أجل المحيطات (سبييس فور أوشن) بهدف تعزيز جهود حفظ المحيطات. كذلك، سوف تتحوّل شركة "ميركاتور" التي تراقب أوضاع المحيطات منذ أكثر من 20 عاماً إلى منظمة دولية. وقال مديرها العام بيار باويريل: "إنّه حدث كبير. سوف تكون المحيطات على طاولة المفاوضات"، في حين لا توجد منظمة دولية متخصّصة في المحيطات حصراً. وتعمل "ميركاتور" على وضع "توأم رقمي" للمحيطات، قد يساعد خصوصاً في فهم الأعاصير. يُذكر أنّ رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين أشادت بهذا المشروع، وقالت: "إنّها أداة رائعة تسمح لنا بفهم المحيطات بطريقة أفضل، من التلوّث إلى الملاحة مروراً بالمخاطر التي تواجه سواحلنا والتنوّع الحيوي". تجدر الإشارة إلى أنّ مقرّ مؤتمر المحيطات الذي يمتدّ من التاسع من يونيو/ حزيران الجاري إلى 13 منه كان قد فتح أبوابه لفعاليات على هامشه، ابتداءً من يوم الاثنين الماضي. ومن المتوقّع أن تتطرّق النقاشات غير الرسمية بين الوفود إلى المفاوضات من أجل التوصّل إلى معاهدة لمكافحة التلوّث بالبلاستيك التي سوف تُستأنَف في أغسطس/ آب المقبل بمدينة جنيف السويسرية. (فرانس برس، العربي الجديد)

مؤتمر المحيطات: دعوات لترجمة عقود من التعهدات
مؤتمر المحيطات: دعوات لترجمة عقود من التعهدات

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

مؤتمر المحيطات: دعوات لترجمة عقود من التعهدات

يُختتم، اليوم الجمعة، مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات، إذ يستعد المندوبون لإقرار الإعلان السياسي، واعتماد حزمة قرارات والتزامات طوعية من الدول المشاركة، في سياق ما يُسمّى بـ"خطة عمل نيس للمحيطات"، وتسعى الدول الجزرية الصغيرة النامية جاهدة لضمان إدراج وجهات نظرها في السياسة العالمية للمحيطات، كونها تواجه الآثار المباشرة لتغير المناخ وتراجع الموارد البحرية. وللدول الجزرية الصغيرة دور رئيسي في صياغة الإعلان، بصفتها مجتمعات أكثر عرضة لارتفاع منسوب مياه البحار وتدهور البيئة البحرية. لذلك؛ فإن خبرتها المباشرة وقيادتها، ضرورية لصياغة سياسة محيطات فعّالة وشاملة. وكشف وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية، لي جونهوا، عن أن جلسات المؤتمر "تميزت بشعور نادر بالتضامن حول الهدف 14 من أهداف التنمية المستديمة، الذي يتعلق بحماية الحياة تحت الماء". المؤتمر المُنعقد في مدينة نيس الفرنسية، منذ يوم الاثنين في التاسع من شهر حزيران/يونيو الجاري، سيخلص إلى إعلانٍ سياسي بعنوان "محيطنا، مستقبلنا: متّحدون من أجل عمل عاجل"، والذي خضع لأربع جولات من المفاوضات الحكومية الدولية المكثفة في مقر الأمم المتحدة بنيويورك منذ كانون الثاني/ يناير 2025، إلى جانب مشاورات غير رسمية مع وفود رئيسية ومنظمات المجتمع المدني. The ocean covers 71% of the 🌎's surface but receives less than 1% of global climate finance. Pollution, overfishing & climate change threaten the health of the ocean. We need to act NOW to #SaveOurOcean . Find out more ahead of Sunday's #WorldOceansDay : — UN Development (@UNDP) June 7, 2025 في صميم أهداف المؤتمر حشد الجهود لحماية النظم البيئية البحرية وإدارتها على نحوٍ مستديم، وتشير مسودة الإعلان إلى تحول ملحوظ، إذ تكشف عن حالة من الإلحاح غير مسبوقة. ويدعو مشروع الإعلان إلى اتخاذ تدابير فورية وتحويلية لحماية المحيطات، ما يعكس المخاوف المتزايدة بشأن تغير المناخ، وفقدان التنوع البيولوجي ، واستنزاف الموارد البحرية. بيئة التحديثات الحية انطلاق مؤتمر المحيطات في نيس مع توقع إعلان مناطق محمية جديدة ولدفع المبادرات العالمية المتعلقة بالمحيطات قُدماً، يدعو مشروع الإعلان إلى توفير تمويل كبير وسهل المنال، والوفاء بالالتزامات القائمة بموجب الاتفاقيات الدولية، كما يسلط الضوء على الروابط الوثيقة بين المحيطات والمناخ والتنوع البيولوجي، ويحثّ الدول على التنفيذ الكامل لاتفاقية التنوع البيولوجي، كما يؤكد مجدداً الالتزام باتفاقية دولية ملزمة قانوناً بشأن تلوث البلاستيك. وتتواصل المفاوضات النهائية، وسط تساؤلات عن مدى قدرة الدول المشاركة على التوافق، لمعالجة حالة الطوارئ العالمية في المحيطات، وتحويل عقود من التعهدات إلى حماية بحرية فعالة. (العربي الجديد)

هولندا: الآلاف يسيرون دعماً للاجئين ويجمعون أكثر من مليونَي دولار
هولندا: الآلاف يسيرون دعماً للاجئين ويجمعون أكثر من مليونَي دولار

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

هولندا: الآلاف يسيرون دعماً للاجئين ويجمعون أكثر من مليونَي دولار

تحت عنوان "ليلة اللاجئين"، قامت مسيرات في مدن مختلفة من هولندا للدعم لهؤلاء، الهدف منها لفت الانتباه إلى المسافات الطويلة التي يقطعها اللاجئون في سبيل الوصول إلى حياة جديدة. وشارك في النسخة الـ16 من هذه المسيرة في ليلة 14-15 يونيو/ حزيران الجاري، التي نظّمتها مؤسسة اللاجئين في هولندا، نحو ثمانية آلاف شخص، وذلك عبر مسارات تبلغ 10 و20 و40 كيلومتراً، وتمكّنوا من جمع تبرّعات تخطّت 1.75 مليون يورو (نحو 2.02 مليون دولار أميركي). وانطلقت المسيرات، مساء أمس السبت، في العاصمة أمستردام ومدن روتردام ونيميخن وأوتريخت وخرونينجن وتيلبورغ، وانتهت ظهر اليوم الأحد. وتُنظّم مؤسسة اللاجئين في هولندا فعالية "ليلة اللاجئين" منذ عام 2010 بهدف التوعية بالأزمات الإنسانية القائمة في مختلف أنحاء العالم. وتوضح المؤسسة، على موقعها الإلكتروني، أنّ "من خلال هذه الفعالية نُظهر اهتمامنا باللاجئين حول العالم، ونهدف إلى جمع أكبر قدر ممكن من التبرّعات لمؤسسة اللاجئين في هولندا وشركائها المحليين حتى يتمكّنوا من تقديم مساعدات طارئة تُنقذ الأرواح". وقالت مارلين تين فيرغيرت، إحدى المشاركات في مسيرة "ليلة المهاجرين" لوكالة الأناضول، إنّها شاركت في هذه الفعالية بهدف دعم اللاجئين حول العالم. أضافت: "بالنسبة إليّ، من المهمّ جداً أن نستقبل اللاجئين هنا في هولندا. أعتقد أنّه يجب علينا أن نتضامن مع الآخرين". لجوء واغتراب التحديثات الحية غراندي يحذّر من تخفيض أنشطة مفوضية اللاجئين رغم الحروب والأزمات وهذه الفعالية، التي نُظّمت قبل أيام قليلة من اليوم العالمي للاجئين الذي يحلّ في العشرين من يونيو/ حزيران من كلّ عام، تأتي هذا العام بالتزامن مع الحملة التي تشنّها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على اللاجئين والمهاجرين في الولايات المتحدة الأميركية، في سياق حملة ممنهجة أطلق ترامب منذ وصوله إلى البيت الأبيض لتولّي ولاية رئاسية ثانية في 20 يناير/ كانون الثاني 2025. وتفيد البيانات الأخيرة الصادرة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بأنّ هولند استضافت، بحلول نهاية عام 2024، نحو 260 ألف لاجئ، من بينهم نحو 120 ألفاً من أوكرانيا. ويستفيد هؤلاء الأخيرون من الحماية المؤقتة بموجب توجيه الاتحاد الأوروبي بشأن ذلك، فيما يشمل العدد المتبقّي (نحو 140 ألف لاجئ) لاجئين آخرين معترف بهم من دول مثل سورية وإريتريا وأفغانستان وإيران وتركيا واليمن. (الأناضول، العربي الجديد)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store