
الذكاء الاصطناعي يكشف سرطان الحنجرة من الصوت
الدراسة حللت 12 ألف تسجيل صوتي لـ 306 رجال، ووجدت أن بعض الخصائص الصوتية ساعدت على التفرقة بين أصوات المصابين بسرطان الحنجرة وتلك الناتجة عن آفات حميدة أو اضطرابات صوتية.
ويعتمد تشخيص سرطان الحنجرة الذي سُجل منه 1.1 مليون حالة عالمياً في آخر إحصائية على إجراءات جراحية معقدة، مثل تنظير الأنف والخزعات، ما قد يؤخر التشخيص، لكن هذه التقنية الجديدة تمكن الأطباء غير المتخصصين من رصد علامات مبكرة عبر تسجيلات صوتية بسيطة، ما يُسهم في تسريع العلاج.
وقال الباحثون: «مع بيانات صوتية مصنفة سريرياً واختبارات إضافية، قد نرى خلال عامين أدوات ذكاء اصطناعي تشخص آفات الحبال الصوتية بدقة، وتسهم في تقنيات فحص غير جراحية وأكثر سهولة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
خلايا الدماغ تتفوق على الذكاء الاصطناعي
كشفت دراسة بحثية دولية جديدة أن خلايا الدماغ العصبية الحية تتعلم بسرعة وكفاءة أعلى من خوارزميات الذكاء الاصطناعي. وأظهرت التجارب أن الشبكات البيولوجية الصغيرة قادرة على إعادة تنظيم وصلاتها بكفاءة عالية، متفوقة على الخوارزميات المتقدمة.


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- صحيفة الخليج
نظارات ذكية تدعم أجهزة السمع
يعكف باحثون اسكتلنديون من جامعة هيريوت وات، على تطوير نظارات جديدة، تعمل بالذكاء الاصطناعي، لمساعدة مستخدمي أجهزة السمع. وقالت د. ماتيني سيلاثوراي، الأستاذة بالجامعة، والباحثة الرئيسة في الدراسة: «تجمع النظارات بين تقنية قراءة الشفاه، والذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية لتنقية المحادثات في أجهزة السمع». وأضافت د. ماتيني سيلاثوراي: «كل ما على المستخدم فعله هو النظر إلى الشخص الذي يريد سماعه، حتى إذا كان هناك شخصان يتحدثان في آن واحد، إذ يستخدم الذكاء الاصطناعي الإشارات البصرية لاستخراج صوت الشخص الذي ينظر إليه». وأوضحت: «تحتوي النظارات على كاميرا تسجل الحوار وتستخدم إشارات بصرية للكشف عن المتحدث الرئيسي، ثم يرسل هاتف المستخدم المربوط بها، التسجيل إلى خادم سحابي، حيث يعزل صوت المتحدث ويزيل الضوضاء الخلفية، ثم يعيد إرسال الصوت إلى جهاز السمع الخاص بالمستمع على الفور».


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- صحيفة الخليج
معجون مستخلص من شعر الإنسان يعالج الأسنان التالفة
توصَّل باحثون من كلية كينغز كوليدج لندن إلى أن معجون الأسنان المستخلص من شعر الإنسان، يمكنه إصلاح الأسنان التالفة بشكل أفضل من المعجون التقليدي الذي يحتوي على الفلورايد. وقال د. شريف الشرقاوي، الباحث في الكلية: إن العلاجات المصنوعة من الكيراتين المستخرج من شعر الإنسان أو الصوف، قادرة على وقف المراحل المبكرة من تسوس الأسنان بشكل تام ويمكن تطبيق هذه التقنية إما على شكل معجون أسنان، أو في هيئة جل يشبه طلاء الأظافر لاستخدام موضعي أكثر دقة. وأوضح: «الأسنان مغطاة بطبقة صلبة تعرف بـ«المينا» وهي مكونة أساساً من الكالسيوم والفوسفور، وتُعد أكثر المواد صلابة في الجسم، حتى إنها تفوق صلابة العظام ومع ذلك، فإن هذه الطبقة لا تتجدد، ومعرضة للتآكل بفعل الأطعمة الحمضية وسوء النظافة، ما يؤدي إلى الحساسية وربما فقدان الأسنان في الحالات المتقدمة». وأضاف: «بمجرد فقدان المينا، لا يمكن للجسم استعادتها وهنا تكمن أهمية الكيراتين، الذي تبين أنه قادر على إعادة بناء طبقة تحاكي المينا في بنيتها ووظيفتها، كما وجدنا أن الكيراتين، عند وضعه على الأسنان، يتفاعل مع المعادن الطبيعية في اللعاب، ليكون هيكلاً بلورياً عالي التنظيم، قادراً على امتصاص الكالسيوم والفوسفور من الفم، ما يؤدي إلى نمو طبقة «شبيهة بالمينا» تغلق القنوات العصبية المكشوفة وتقلل الحساسية وتعالج التسوس من جذوره».