
ازدياد المخاوف على الحدود الجزائرية التونسية.. زلزال يضرب تبسة بقوة 5.8 درجة
أفاد تلفزيون "النهار" الجزائري أن زلزالاً بقوة 5.8 درجة على مقياس ريختر هزّ ولاية تبسة،مساء الأحد 17 أغسطس/آب 2025، مركزه على بعد 10 كيلومترات جنوب شرقي منطقة نفرين.
وأعلن مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء بالجزائر تسجيل هزة أرضية مساء الأحد 17 أغسطس/آب 2025، بلغت شدتها 5.8 درجات على مقياس ريختر.
وحدد المركز موقع الزلزال على بعد 10 كيلومترات جنوب شرق مدينة نڨرين بمحافظة تبسة، القريبة من الحدود مع الجمهورية التونسية.
وأعقب الزلزال هزة ارتدادية بقوة 4.8 درجة، رُصدت على بعد 26 كيلومتراً جنوب شرق نفرين الواقعة على الحدود مع تونس، ما أثار قلق السكان في المنطقة الحدودية.
ولم تُعلن السلطات حتى الآن تفاصيل حول حجم الأضرار أو ما إذا كانت الهزة قد أسفرت عن خسائر بشرية أو مادية.
aXA6IDE1NC4xMy45My4xNTUg
جزيرة ام اند امز
FR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
ازدياد المخاوف على الحدود الجزائرية التونسية.. زلزال يضرب تبسة بقوة 5.8 درجة
تم تحديثه الإثنين 2025/8/18 12:19 ص بتوقيت أبوظبي أفاد تلفزيون "النهار" الجزائري أن زلزالاً بقوة 5.8 درجة على مقياس ريختر هزّ ولاية تبسة،مساء الأحد 17 أغسطس/آب 2025، مركزه على بعد 10 كيلومترات جنوب شرقي منطقة نفرين. وأعلن مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء بالجزائر تسجيل هزة أرضية مساء الأحد 17 أغسطس/آب 2025، بلغت شدتها 5.8 درجات على مقياس ريختر. وحدد المركز موقع الزلزال على بعد 10 كيلومترات جنوب شرق مدينة نڨرين بمحافظة تبسة، القريبة من الحدود مع الجمهورية التونسية. وأعقب الزلزال هزة ارتدادية بقوة 4.8 درجة، رُصدت على بعد 26 كيلومتراً جنوب شرق نفرين الواقعة على الحدود مع تونس، ما أثار قلق السكان في المنطقة الحدودية. ولم تُعلن السلطات حتى الآن تفاصيل حول حجم الأضرار أو ما إذا كانت الهزة قد أسفرت عن خسائر بشرية أو مادية. aXA6IDE1NC4xMy45My4xNTUg جزيرة ام اند امز FR


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
زلزال بقوة 5.3 درجة يضرب الشرق الأقصى الروسي
موسكو - وام ضربت هزة أرضية بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر، بالقرب من سواحل شبه جزيرة كامتشاتكا بالشرق الأقصى الروسي . وأفاد فرع كامتشاتكا التابع للهيئة الجيوفيزيائية الموحدة التابعة للأكاديمية الروسية للعلوم بأن الهزة وقعت على عمق 28.6 كيلومتر، وعلى بعد 469 كلم جَنُوب غربي مدينة بتروبافلوفسك كامتشاتسكي في الشرق الأقصى الروسي. يذكر أن شبه جزيرة كامتشاتكا تعرضت يوم 30 يوليو الماضي لزلزال بقوة 8.8 درجة بمقياس ريختر، وهو الأقوى منذ عام 1952.


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
دراسة: 20% من الأراضي الرطبة في العالم مهددة بالاختفاء بحلول 2050
تشير أبحاث علمية حديثة إلى أن العالم قد يخسر خمس ما تبقى من أراضيه الرطبة بحلول عام 2050، ما ينذر بانعكاسات بيئية واقتصادية لا يمكن تجاهلها. أشار علماء من جامعة تومسك الروسية إلى أنه بحلول عام 2050 قد تختفي نحو 20% من الأراضي الرطبة في العالم، وهي من بين أكثر النظم البيئية قيمة، رغم كونها من أكثر النظم هشاشة على كوكب الأرض. وقد بدأوا بدراسة هذه النظم البيئية لإيجاد سبل للحفاظ عليها واستعادتها. ووفقاً لأحدث تقرير صادر عن اتفاقية الأراضي الرطبة، فقدت البشرية منذ عام 1970 ما يقارب 22% من هذه الأراضي، أي ما يعادل 411 مليون هكتار. وإذا استمر هذا الاتجاه، فقد تختفي نحو 20% من الأراضي الرطبة المتبقية بحلول عام 2050. وتثير هذه البيانات قلق العلماء نظراً لدور الأراضي الرطبة الرئيسي في استقرار المناخ، والحفاظ على التنوع البيولوجي، وتوفير الموارد الحيوية. وتشمل الأراضي الرطبة المستنقعات والبحيرات والأنهار والخزانات المائية الاصطناعية، بالإضافة إلى المناطق الساحلية للبحار. وتشغل المستنقعات نحو 6% من سطح الأرض، لكنها تسهم بأكثر من 7.5% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. وتوفّر هذه النظم البيئية المياه النظيفة، وتحمي من الفيضانات، وتدعم الزراعة، وتمثل مخازن هائلة للكربون. غير أنها، بسبب تغيّر المناخ والنشاط البشري، تختفي بوتيرة أسرع من أي بيئة طبيعية أخرى. وتشير الدكتورة إيرينا فولكوفا، الأستاذة المشاركة في المعهد البيولوجي بجامعة تومسك، بحسب موقع روسيا اليوم، إلى أن المستنقعات تلعب دوراً خاصاً في تنظيم المناخ، إذ إنها قادرة على تراكم الكربون في رواسب الخث لآلاف السنين، وهي النوع الوحيد من البيئة الطبيعية الذي يبرّد المناخ العالمي باستمرار. وبالإضافة إلى ذلك، تحتوي المستنقعات على ضعف كمية الكربون التي تحتويها الغابات. وتكتسب المستنقعات الشاسعة في غرب سيبيريا أهمية خاصة، بما في ذلك مستنقع فاسيوغان الكبير، وهو أكبر حوض خث على الأرض. ويؤكد الخبراء أن الحفاظ على الأراضي الرطبة، إلى جانب كونها ضرورة بيئية، هو ضرورة اقتصادية أيضاً. فاختفاؤها سيؤدي إلى زعزعة استقرار المناخ، وانخفاض احتياطيات المياه العذبة، وزيادة وتيرة الفيضانات الكارثية. لذلك، يدعو العلماء إلى تعاون دولي في هذا المجال، وإلى توظيف الابتكارات العلمية في برامج واستراتيجيات حماية البيئة. FR