
خلال منتدى "حوار المدن"أمين منطقة الرياض يلتقي عمداء مدنٍ أوروبية وعربية
عقد صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف، أمين منطقة الرياض رئيس المعهد العربي لإنماء المدن، لقاءات ثنائية مع عددٍ من عمداء المدن الأوروبية, في إطار تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات الحضرية، وذلك ضمن أعمال منتدى "حوار المدن العربية الأوروبية"، الذي تستضيفه الرياض على مدار ثلاثة أيام تحت شعار "شراكات المدن لمستقبل أفضل".
وعقد سموه اجتماعًا ثنائيًا مع عمدة مدريد السيد خوسيه لويس مارتينيز ألميدا، وجرى خلال اللقاء مناقشة سُبل تطوير شراكة فاعلة بين العاصمتين السعودية والإسبانية، واستعراض فُرص التعاون في مختلف المجالات الحضرية، كما التقى سموّه أمين العاصمة الأردنية عمّان الدكتور يوسف الشواربة؛ لبحث أوجه التعاون والفرص الاستثمارية في العاصمتين، وسُبل تعزيز التعاون بين المدن العربية والأوروبية.
كما التقى سموه بمحافظ دمشق ماهر محمد مروان، وذلك للتعرف على التحديات الحضرية التي تواجه العاصمة السورية، وطُرق التعاون مع المنظمات العربية والدولية لمعالجتها، وعقد لقاءً مع الدكتور ستيفانو لو روسو، عمدة مدينة تورينو الإيطالية، حيث ناقش الطرفان فرص تبادل الخبرات في مجالات التحول الرقمي، والاستدامة، وتعزيز جودة الحياة في المدن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
عاجل: الملك سلمان يشيد بنتائج مباحثات ولي العهد وترامب
لدى ترؤسه جلسة مجلس الوزراء السعودي، أشاد العاهل السعودي الملك سلمان بما توصلت إليه مباحثات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان من نتائج ترتقي بالعلاقات الثنائية إلى مستوى تاريخي غير مسبوق في العديد من القطاعات الحيوية المهمة، بما يعزز التكامل الاقتصادي للبلدين الصديقين، طبقاً لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية، كما أعرب العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز عن شكره وتقديره لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد جي ترمب على تلبية الدعوة بزيارة السعودية. الشراكة الاقتصادية السعودية - الأميركية في الوقت ذاته، نوه مجلس الوزراء برئاسة الملك سلمان بن عبد العزيز، بما اشتملت عليه القمة السعودية - الأمريكية التي عُقدت في إطار أول زيارة خارجية للرئيس دونالد ترمب في رئاسته الحالية؛ من التوقيع على وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية بين حكومتي البلدين، وإعلان تبادل اتفاقيات ومذكرات تعاون وتفاهم في مختلف المجالات. كما جدد مجلس الوزراء تأكيد عزم المملكة توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع أميركا في السنوات الأربع المقبلة بتخصيص ما يزيد على مبلغ 600 مليار دولار، منها صفقات واستثمارات متبادلة بأكثر من 300 مليار دولار أُعلن عنها في منتدى الاستثمار السعودي - الأمريكي. القمة الخليجية - الأميركية .. رؤى شاملة إلى ذلك، أشاد مجلس الوزراء بما اشتملت عليه كلمة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في القمة الخليجية الأمريكية؛ من مضامين ورؤى شاملة جسدت نهج المملكة القائم على تكثيف التنسيق المشترك، والدفع بالعمل متعدد الأطراف مع الدول الشقيقة والصديقة نحو المزيد من الازدهار والتقدم، والتأكيد على دعم كل ما من شأنه إنهاء الأزمات الإقليمية والدولية ووقف النزاعات بالطرق السلمية. رفع العقوبات عن سوريا إلى ذلك، ثمن مجلس الوزراء السعودي استجابة الرئيس الأمريكي للمساعي الحميدة التي بذلها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لرفع العقوبات المفروضة على الجمهورية العربية السورية، ويتطلع إلى أن يسهم ذلك في دعم التنمية وإعادة إعمار هذا البلد الشقيق. وقف إطلاق النار في غزة إلى ذلك، جدد مجلس الوزراء ما أعربت عنه السعودية في الدورة العادية الرابعة والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة؛ بشأن رفضها القاطع أي محاولات للتهجير القسري أو فرض حلول لا تحقق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق، إلى جانب التأكيد على ضرورة استدامة وقف إطلاق النار في غزة. في الوقت ذات، عبّر مجلس الوزراء عن الإشادة بإنجازات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والعاملين فيه بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيسه؛ مسهمًا -بفضل الله عز وجل- في تقديم المساعدات للملايين من الفئات المحتاجة في أكثر من (١٠٠) دولة.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الملك سلمان يشيد بنتائج مباحثات ولي العهد وترامب
رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم الثلاثاء، في جدة. وأشاد خادم الحرمين الشريفين بما توصلت إليه مباحثات الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء؛ من نتائج ستسهم في الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى تاريخي غير مسبوق في العديد من القطاعات الحيوية المهمة، وبما يعزز التكامل الاقتصادي للبلدين الصديقين، وفق وكالة الأنباء السعودية –"واس". ونوّه مجلس الوزراء في هذا السياق، بما اشتملت عليه القمة السعودية الأميركية التي عقدت في إطار أول زيارة خارجية للرئيس ترامب خلال رئاسته الحالية؛ من التوقيع على وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية بين حكومتي البلدين، وإعلان وتبادل اتفاقيات ومذكرات تعاون وتفاهم في مختلف المجالات. وجدد المجلس التأكيد على عزم المملكة توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة الأميركية في السنوات الأربع القادمة بتخصيص ما يزيد على مبلغ 600 مليار دولار، منها صفقات واستثمارات متبادلة بأكثر من 300 مليار دولار أُعلن عنها في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي. القمة الخليجية الأميركية وأوضح وزير الدولة عضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى وزير الإعلام بالنيابة الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة، أن مجلس الوزراء أشاد بما اشتملت عليه كلمة ولي العهد خلال القمة الخليجية الأميركية؛ من مضامين ورؤى شاملة جسدت نهج المملكة القائم على تكثيف التنسيق المشترك، والدفع بالعمل متعدد الأطراف مع الدول الشقيقة والصديقة نحو المزيد من الازدهار والتقدم، والتأكيد على دعم كل ما من شأنه إنهاء الأزمات الإقليمية والدولية ووقف النزاعات بالطرق السلمية. وثمّن مجلس الوزراء، استجابة الرئيس الأميركي للمساعي الحميدة التي بذلها ولي العهد لرفع العقوبات المفروضة على الجمهورية العربية السورية، متطلعا إلى أن يسهم ذلك في دعم التنمية وإعادة إعمار هذا البلد الشقيق. وبيّن الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، أن مجلس الوزراء استعرض في الشأن المحلي، ما حققته الإستراتيجية الوطنية للصناعة من مستهدفات بجذب ثلاثة رواد عالميين في صناعة السيارات لتأسيس مصانع في المملكة؛ لتكون رافدًا لجهود التنويع الاقتصادي ودعم القدرة التنافسية عالميًا.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
المملكة تضاعف دعمها المالي لاتحاد الغرف العربية لتعزيز قدراته على تنفيذ برامجه ومبادراته
أعلن مجلس إدارة اتحاد الغرف السعودية موافقته على مضاعفة حصة الدعم المالي التي يقدمها الاتحاد، إلى اتحاد الغرف العربية لتعزيز قدراته على تنفيذ برامجه ومبادراته الرامية لتفعيل دور القطاع الخاص العربي في التنمية الاقتصادية وتعزيز التكامل الاقتصادي بين الدول العربية. ويأتي هذا القرار امتدادًا لدور اتحاد الغرف السعودية في دعم القطاع الخاص على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وانطلاقًا من مسؤولياته، حيث يشغل "الاتحاد" مقعد النائب الأول لرئيس اتحاد الغرف العربية كما يعد الداعم الأكبر ماليًا للاتحاد وسوف تشغل المملكة العربية السعودية مقعد الرئاسة بالدورة القادمة. ويجسد هذا القرار نهج المملكة في دعم المؤسسات الاقتصادية العربية، تأكيدًا لدورها الفاعل في تنمية العمل الاقتصادي العربي المشترك، فيما يعكس موقع اتحاد الغرف السعودية في اتحاد الغرف العربية ثقة قطاع الأعمال العربي وقناعته بالدور الريادي لحكومة المملكة وقطاع الأعمال السعودي في دفع مسيرة التكامل والوحدة الاقتصادية العربية. يُشار إلى أن اتحاد الغرف السعودية واتحاد الغرف العربية يعملان على عدة فعاليّات وبرامج مشتركة لدعم الأسواق العربية ورفع حجم التجارة البينية، وفتح أسواق ثالثة عبر شراكات بين أصحاب الأعمال من الدول العربية. ويمثل اتحاد الغرف العربية مظلة مهمة للقطاع الخاص العربي، ويشكل دور المملكة القيادي في هذه المنظمة أهمية كبيرة باعتبارها أكبر اقتصاد في المنطقة والدولة العربية الوحيدة في مجموعة العشرين. وكان مجلس إدارة اتحاد الغرف العربية قد قرر في دورته (135) المنعقدة بقطر، اختيار رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن بن معجب الحويزي نائبًا أول لرئيس الاتحاد. يُذكر أن اتحاد الغرف العربية أنشئ عام 1951 ويضم في عضويته الدول الأعضاء في الجامعة العربية ويهدف إلى دعم العمل العربي الاقتصادي المشترك وبحث فرص الاستثمار المتاحة والعمل على وجود تنسيق متواصل مع مختلف الغرف العربية.