logo
واشنطن تؤكد اختطاف الحوثيين لعدد من طاقم سفينة "إترنيتي سي" وتطالب بإطلاق سراحهم فورا

واشنطن تؤكد اختطاف الحوثيين لعدد من طاقم سفينة "إترنيتي سي" وتطالب بإطلاق سراحهم فورا

الموقع بوستمنذ 5 أيام
أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، اختطاف جماعة الحوثي لعدد من أفراد طاقم سفينة "إترنيتي س" بعد مهاجمة السفينة وإغراقها في البحر الأحمر.
وقالت الولايات المتحدة الأمريكية في بيان لها على منصة إكس، إنه وبعد قتل عدد من البحارة، وإغراق سفينة "ارتيتي سي"، وعرقلة جهود الإنقاذ، "قام الإرهابيون الحوثيون باختطاف العديد من أفراد طاقم السفينة إترنيتي سي الناجين".
وطالبت واشنطن، بإطلاق سراحهم الفوري وغير المشروط.
وأكد البيان، أن الحوثيين يواصلون "إظهار للعالم سبب تصنيف الولايات المتحدة لهم كمنظمة إرهابية".
وفي وقت سابق، أعلنت جماعة الحوثي، الأربعاء، استهداف السفينة ETERNITY C وإغراقها بعد استهدافها قبالة سواحل الحديدة، في البحر الأحمر.
وقال المتحدث العسكري لجماعة الحوثي يحيى سريع في بيان له منصة إكس، إن جماعته استهدفت السفينة إتيرنيتي سي" بزورق مسير وستة صواريخ مجنحة وباليستية، وأدت العملية إلى إغراق السفينة بشكل كامل، لافتا إلى أن العملية موثقة بالصوت والصورة.
وأشار إلى أنه وبعد العملية تحركت مجموعة أخرى من مسلحي الجماعة، لإنقاذ عدد من طاقم السفينة، وتقديم الرعاية الطبية لهم، ونقلهم إلى مكان آمن.
وأكد أن استهداف السفينة إتيرنيتي سي" جاء بعد قيام الشركة التي تتبعها والسفينة نفسها باستئناف التعامل مع ميناء إيلات، في انتهاك واضح لما سماه بـ "قرار حظر التعامل مع ميناء أم الرشراش" (إيلات) جنوب إسرائيل، بعد أن رفضت السفينة النداءات والتحذيرات من قبل القوات البحرية اليمنية.
وفي وقت سابق، قالت بعثة الاتحاد الأوروبي ووفد من ليبيريا في اجتماع للمنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة إن ثلاثة من أفراد طاقم سفينة شحن تعمل في اليونان قتلوا في هجوم بطائرات بدون طيار بحرية وزوارق سريعة قبالة اليمن.
وأوضح مراقبو الشؤون البحرية، أن السفينة "إتيرنيتي سي"، التي ترفع علم ليبيريا، تعرضت لهجوم مساء الاثنين قبالة سواحل الحديدة، وهو الهجوم الثاني في البحر الأحمر خلال 24 ساعة بعد فترة من الهدوء النسبي مؤخرًا.
وذكرت مهمة أسبيدس التابعة للاتحاد الأوروبي أنها أنتشلت ست جثث من طاقم سفينة "إتيرنيتي سي"، التي تعرضت لهجوم حوثي يوم أمس الأول.
وقالت عمليات التجارة البحرية في المملكة المتحدة (UKMTO)، التي تديرها البحرية البريطانية، إن السفينة تعرضت لأضرار كبيرة وفقدت الدفع بعد أن أصيبت بخمس قذائف صاروخية.
ويوم الأحد الماضي، تعرضت السفينة اليونانية "ماجيك سيز" لهجوم حوثي، بإطلاق نار وطائرات مسيرة وصواريخ، في البحر الأحمر، وأعلن الحوثيون في اليمن مسؤوليتهم عن الهجوم، فيما أعلنت الإمارات انقاذ البحارة الذين كانوا على متن السفينة.
وبحسب صحيفة ذا ناشيونال، فقد اعتمد الحوثيون سابقا على الصواريخ والطائرات المسيرة أحادية الاستخدام، أو أحيانًا الصواريخ التي تُطلق من القوارب. أما الآن، فقد دمجوا هذه العناصر في نهج "سرب" متعدد الجوانب، حيث تتجمع قوارب السطح والطائرات المسيرة والصواريخ والأسلحة النارية جميعها على هدف واحد.
وأشارت الصحيفة لوجود شكاوى من عدم وجود دعم بحري في المنطقة وقت الهجوم على السفن. وفي ظل غياب أي قوات عسكرية في البحر الأحمر، تقف حراسات أمنية خاصة حائلًا بين الحوثيين والبحارة، وفقًا لجوشوا هاتشينسون، المدير الإداري للاستخبارات والمخاطر في شركة أمبري للأمن البحري.
ومنذ نوفمبر 2023م، يشن الحوثيون هجمات على إسرائيل والسفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن منذ اندلاع حرب غزة في أكتوبر 2023. لكن الحوادث الأخيرة هي هجمات نادرة في المياه الاستراتيجية بالقرب من اليمن، وتأتي بعد شهرين من إعلان الولايات المتحدة عن هدنة مع الحوثيين تهدف إلى وقف الهجمات على السفن في المنطقة.
وردًا على ذلك، شنّت إسرائيل غارات على اليمن. وقُصفت مدينة الحديدة الساحلية اليمنية مساء الأحد، إلى جانب ميناءي رأس عيسى والصليف ومحطة رأس الخطيب للطاقة، وفقًا لما ذكرته قناة المسيرة التابعة للحوثيين. وقال الجيش الإسرائيلي إنه "ضرب ودمر بنية تحتية إرهابية تابعة للنظام الإرهابي الحوثي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإرياني: بعثة الأمم المتحدة في الحديدة تحولت إلى غطاء للحوثيين
الإرياني: بعثة الأمم المتحدة في الحديدة تحولت إلى غطاء للحوثيين

حضرموت نت

timeمنذ 24 دقائق

  • حضرموت نت

الإرياني: بعثة الأمم المتحدة في الحديدة تحولت إلى غطاء للحوثيين

اتهم وزير الإعلام والثقافة والسياحة ، معمر الإرياني، بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (UNMHA) بالفشل الذريع في أداء مهامها، معتبراً أنها تحولت إلى «غطاء سياسي» يتيح لجماعة الحوثي التهرب من التزاماتها، وتعزيز نفوذها العسكري والاقتصادي في غرب اليمن، ومطالباً بإنهاء ولايتها التي أُقرت بموجب قرار مجلس الأمن 2452 مطلع عام 2019. وقال الإرياني إن البعثة الأممية أخفقت خلال سبع سنوات في تنفيذ اتفاق ستوكهولم الموقَّع أواخر عام 2018، والذي نصّ على وقف إطلاق النار في الحديدة وإعادة نشر القوات في المدينة وموانيها الثلاثة (الحديدة، الصليف، ورأس عيسى). وأضاف: «بينما التزمت القوات الحكومية بإعادة الانتشار، لم تُلزم البعثة الحوثيين بأي خطوات مماثلة، وظلت عاجزة عن منع التصعيد العسكري أو إزالة المظاهر المسلحة من المدينة». وكانت الحكومة اليمنية طالبت في عام 2022 بنقل مقر البعثة الأممية الخاصة بدعم اتفاق الحديدة (أونمها) إلى منطقة محايدة، وذلك بعد أن أصبحت البعثة رهينة القيود الحوثية خلال الأعوام الماضية. وأشار الوزير في تصريحات صحافية إلى أن اللجنة المشتركة لتنسيق إعادة الانتشار توقفت عن الانعقاد منذ عام 2020، في ظل غياب أي تحرك فاعل من قبل البعثة، لافتاً إلى استمرار سيطرة الحوثيين على مكاتب وسكن البعثة، مما جعل طاقمها «رهائن لضغوط وابتزاز الجماعة المسلحة». وتحدث الإرياني عن إخفاقات إضافية طالت آلية التحقق والتفتيش التابعة للأمم المتحدة (UNVIM)، وكذلك عجز البعثة عن فتح الطرقات بين مديريات محافظة الحديدة أو إلزام الحوثيين بتحويل إيرادات المواني إلى البنك المركزي لدفع رواتب الموظفين، كما نصّ الاتفاق. تمويل الحرب تحت أعين الأمم المتحدة واتهم معمر الإرياني بعثة «أونمها» بالتزام الصمت حيال ما وصفه بـ«الجرائم والانتهاكات اليومية» التي ترتكبها جماعة الحوثي، بما في ذلك تجارب إطلاق الصواريخ من مواني الحديدة، واستخدامها لمهاجمة السفن الدولية في البحر الأحمر، قائلاً إن البعثة لم تصدر أي موقف إزاء هذه الهجمات، رغم تداعياتها الأمنية على الملاحة والتجارة العالمية. وأكد أن الحوثيين حوّلوا مدينة الحديدة إلى «منطقة آمنة» للخبراء الإيرانيين وعناصر «حزب الله»، ومركز لتجميع الطائرات المسيّرة والصواريخ وتهريب الأسلحة، في ظل انعدام قدرة البعثة على الرقابة أو التحرك بحرية. وبحسب تقديرات حكومية أوردها الوزير، استحوذت جماعة الحوثي على أكثر من 789 مليون دولار من إيرادات مواني الحديدة بين مايو (أيار) 2023 ويونيو (حزيران) 2024، دون أن تُخصص لدفع الرواتب أو تحسين الخدمات العامة، بل جرى توجيهها لتمويل «آلة الحرب وشراء الولاءات»، ما فاقم من معاناة السكان المحليين، على حد تعبيره. دعوة لإنهاء التفويض واختتم الإرياني حديثه بالتأكيد على أن استمرار تفويض بعثة «أونمها» بات «غير مجدٍ»، بل يشكل، حسب قوله، «عقبة أمام أي جهود لتحقيق السلام في اليمن أو التخفيف من الأزمة الإنسانية». ودعا المجتمع الدولي إلى «موقف أكثر صرامة» لإنهاء الدور الذي باتت تلعبه البعثة كغطاء للحوثيين، والعمل بدلاً من ذلك على دعم استعادة الدولة اليمنية ومحاسبة الجماعة على انتهاكاتها، التي «لا يدفع ثمنها اليمنيون فقط، بل المنطقة والعالم». وكان مجلس الأمن أصدر القرار 2451 بتفويض الأمين العام بتشكيل فريق طلائعي لدعم التنفيذ الفوري لوقف إطلاق النار الذي شمل محافظة الحُديدة برمّتها ودعم إعادة الانتشار المشترك للقوات في محافظة الحديدة وموانئها الثلاثة (الحديدة والصليف ورأس عيسى) وفق اتفاق الحديدة، وذلك عقب اتفاق ستوكهولم الذي تم التوصّل إليه في 13 ديسمبر (كانون الأول) 2018 في السويد، بين الحكومة اليمنية والحوثيين، برعاية المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن. وكلّف المجلس الأمم المتحدة تولّي مسؤولية رئاسة لجنة تنسيق إعادة الانتشار التي تمّ تأسيسها لمراقبة وقف إطلاق النار وإعادة انتشار القوات.

شركة "إكس إيه آي" التابعة لماسك تتعاقد مع البنتاغون لاستخدام "غروك"
شركة "إكس إيه آي" التابعة لماسك تتعاقد مع البنتاغون لاستخدام "غروك"

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

شركة "إكس إيه آي" التابعة لماسك تتعاقد مع البنتاغون لاستخدام "غروك"

أعلنت شركة "إكس إيه آي" التابعة لإيلون ماسك والمطورة لروبوت محادثة قدم إجابات مؤيدة لهتلر وعبارات معادية للسامية على منصة إكس، الإثنين أنها وقعت عقداً لتقديم خدماتها لوزارة الدفاع الأميركية. من جهته، أعلن البنتاغون أنه بالإضافة إلى هذا العقد فقد أبرم عقوداً مماثلة مع ثلاث شركات منافسة لـ"إكس إيه آي" هي "أوبن إيه آي" و"أنثروبيك" و"غوغل". وأوضح البنتاغون في بيان أن هذه العقود ترمي إلى تسريع تطوير الذكاء الاصطناعي ومواجهة "تحديات الأمن القومي الحرجة". وبحسب البيان فإن القيمة القصوى لكلٍ من هذه العقود الأربعة تبلغ 200 مليون دولار. ولفتت وزارة الدفاع الأميركية في بيانها إلى أنها تريد من خلال الذكاء الاصطناعي "تحويل قدراتها في دعم المقاتلين" و"الحفاظ على ميزة استراتيجية على خصومها". وبما يتعلق بالعقد الذي أبرمته "إكس إيه آي" فإن "غروك"، روبوت المحادثة الذي أطلقته في نهاية 2023 وعرف بتقديم إجابات مثيرة للجدل، سيستعمل في تقديم خدمات باسم "غروك للحكومة". وبالإضافة إلى العقد مع البنتاغون، "أصبح بإمكان كل وزارة أو وكالة أو مكتب في الحكومة الفيدرالية الآن شراء منتجات إكس إيه آي" بفضل إدراجها في قائمة الموردين الرسمية، حسبما أوضحت الشركة. وبعد نشر نسخة محدثة منه في السابع من يوليو (تموز)، أشاد روبوت المحادثة بأدولف هتلر في بعض الردود، وندد على إكس بـ"الكراهية ضد البيض"، ووصف حضور اليهود في هوليوود بأنه "غير متناسب" مع أعدادهم. واعتذرت شركة "إكس إيه آي" السبت عن الإجابات المتطرفة والمسيئة، وقالت إنها صححت التعليمات التي أدت إلى هذه النتائج. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتبين لصحافي في وكالة الصحافة الفرنسية فحص النسخة الجديدة من روبوت المحادثة "غروك 4" التي تم الكشف عنها الأربعاء أن الأخير صار يراجع مواقف ماسك قبل الإجابة على بعض الأسئلة التي وجهت إليه. ويأتي العقد بين شركة "إكس إيه آي" ووزارة الدفاع في ظل خصومة علنية بين ماسك والرئيس دونالد ترمب. وكان ماسك وترمب قريبين جداً، فقد ساهم أغنى رجل في العالم بأكثر من 270 مليون دولار في حملة الجمهوري الرئاسية، وقاد "لجنة الكفاءة الحكومية" لخفض الإنفاق الفيدرالي، وكان ضيفاً دائماً على المكتب البيضاوي. وغادر رجل الأعمال "لجنة الكفاءة الحكومية" في مايو (أيار) للتركيز على إدارة شركاته، وخاصة تيسلا المتخصصة في السيارات الكهربائية والتي تضررت صورتها ومبيعاتها في أنحاء العالم نتيجة تعاونه مع ترمب. لكن بعد فترة وجيزة، وقع صدام علني بين الرجلين بشأن مشروع قانون الميزانية الذي اقترحه الرئيس على الكونغرس وأقره الأخير، قبل أن يعتذر ماسك عن بعض منشوراته الأكثر عدوانية. وتعتبر الحكومة وقطاع الدفاع محرك نمو محتملاً لشركات الذكاء الاصطناعي العملاقة. ودخلت شركة ميتا في شراكة مع شركة أندوريل الناشئة لتطوير سماعات واقع افتراضي للجنود ووكالات إنفاذ القانون، بينما حصلت شركة "أوبن إيه آي" في يونيو (حزيران) على عقد لتوفير خدمات ذكاء اصطناعي للجيش الأميركي.

الجروي تكشف تصاعد الانتهاكات الحوثية ضد النساء منذ 2017: "سنظل شوكة في حلوقهم"
الجروي تكشف تصاعد الانتهاكات الحوثية ضد النساء منذ 2017: "سنظل شوكة في حلوقهم"

حضرموت نت

timeمنذ 2 ساعات

  • حضرموت نت

الجروي تكشف تصاعد الانتهاكات الحوثية ضد النساء منذ 2017: "سنظل شوكة في حلوقهم"

كشفت الناشطة الحقوقية نورا الجروي عن سلسلة من الانتهاكات الممنهجة التي مارستها ميليشيا الحوثي بحق النساء في اليمن منذ أحداث ديسمبر 2017، عقب خروج عدد من النساء في مظاهرات مناهضة للحوثيين تنديدًا بجرائمهم. وأكدت الجروي في تغريدة لها على حسابها في منصة 'إكس' أن جماعة الحوثي بدأت حملات اعتقال واسعة بحق النساء، شملت مداهمات للمنازل وتهديدات مباشرة، كان أبرزها الحكم بالإعدام على الناشطة أسماء ماطر العميسي في يناير 2018، كوسيلة لإرهاب النساء وثنيهن عن التعبير أو الاعتراض. وأضافت أن الجماعة صعّدت من قمعها تدريجيًا، بدءًا من الاستدعاءات إلى أقسام الشرطة، مثل قسم الوحدة بعصر، وقسم 45، وقسم النصر، المخصصة للتحقيق مع النساء، قبل أن تتحول تلك الإجراءات إلى اعتقالات رسمية، وإخفاء قسري، وتعذيب، وتلفيق تهم جنائية وأخلاقية باطلة، وصولًا إلى إصدار أحكام بالإعدام بحق عدد من المعارضات. وأشارت الجروي إلى أن تلك الانتهاكات تمثل سابقة في تاريخ اليمن، حيث صدرت أحكام بالإعدام بحق خمس نساء معارضات، أبرزهن: أسماء العميسي، الطاف يحيى المطري، حنان الشاحذي، وزعفران زايد، مؤكدة أن الحوثيين استخدموا كافة الوسائل لقمع النساء وتكميم أفواههن. واختتمت الجروي حديثها بالتشديد على مواصلة النضال من أجل حرية المعتقلات، قائلة: 'لن نغفر ما تعرضنا له، ولن نسامح. سنبقى شوكة سامة في حلوقهم، وسنواصل الكفاح حتى نعيد الاعتبار لكل نساء اليمن.' يُذكر أن نورا الجروي نفسها كانت إحدى المعتقلات السابقات لدى الحوثيين، حيث تعرضت لانتهاكات متعددة بسبب نشاطها الحقوقي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store