logo
موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 في الدول العربية رسميًا

موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 في الدول العربية رسميًا

الدستورمنذ 14 ساعات

يترقب المسلمون حول العالم موعد عيد الأضحى 2025 ووقفة عرفات، خاصة في ظل أهمية هذا الحدث الديني الذي يترجم روحانية الشهر الهجري وأثره العميق في حياة المسلمين.
ويُعد عيد الأضحى من أكبر الأعياد الإسلامية، ويأتي بالتزامن مع موسم الحج، حيث يحرص المسلمون على أداء مناسك الحج والذبح وإحياء السنة النبوية.
ونستعرض في هذا التقرير، الموعد الفلكي لعيد الأضحى ووقفة عرفات في مصر والدول العربية، بالإضافة إلى الرؤية الشرعية وآثار ذلك على الإجازات الرسمية.
موعد عيد الأضحى ووقفة عرفات
وفقًا للحسابات الفلكية، تشير التقديرات إلى أن يوم الخميس 5 يونيو 2025 سيكون يوم وقفة عرفات، والذي يوافق 9 ذو الحجة 1446 هجريًا، هذا اليوم يمثل ذروة موسم الحج، حيث يقف الحجاج على جبل عرفات في مشهد إيماني مهيب، وفي هذا اليوم، يتم تكفير ذنوب المسلمين ويُعتقون من النار، ولهذا اليوم فضل كبير في الإسلام.
أما بالنسبة لأول أيام عيد الأضحى، فتشير الحسابات الفلكية إلى أن يوم الجمعة 6 يونيو 2025 سيكون هو أول أيام العيد، الذي يوافق 10 ذو الحجة 1446 هجريًا، ويُحتفل بعيد الأضحى عبر أداء صلاة العيد في الصباح الباكر، تليها شعائر ذبح الأضاحي وتوزيعها على الفقراء والمحتاجين، إحياءً لسنة سيدنا إبراهيم عليه السلام.
الرؤية الشرعية وعلاقتها بالموعد الفلكي
على الرغم من أن الحسابات الفلكية توفر تقديرات دقيقة لظهور الهلال، إلا أن الموعد النهائي لعيد الأضحى يعتمد على الرؤية الشرعية للهلال، التي يتم تحريها في المساء من يوم الثلاثاء 27 مايو 2025، وبناءً على نتائج تحري الهلال، ستقوم دار الإفتاء المصرية وهيئات الإفتاء في الدول العربية الأخرى بالإعلان عن بداية شهر ذو الحجة، وبالتالي تأكيد موعد عيد الأضحى، قد يختلف الموعد بين الدول حسب رؤية الهلال في كل منها.
إجازة عيد الأضحى 2025 في مصر والدول العربية
ومن المتوقع أن تبدأ إجازة عيد الأضحى في مصر يوم الجمعة 6 يونيو 2025، وتستمر حتى الاثنين 9 يونيو 2025، أما في بعض الدول العربية، وخاصة في دول الخليج مثل السعودية والإمارات وقطر، فقد تمتد الإجازة إلى أسبوع كامل، خاصة للقطاع الحكومي، ما يتيح فرصة للعديد من الموظفين للسفر أو قضاء العيد مع العائلة والأصدقاء.
ويُعد عيد الأضحى مناسبة عظيمة في الإسلام، حيث تتعدد فيه الشعائر الدينية التي تشمل أداء صلاة العيد، وذبح الأضاحي، وزيارة الأقارب وصلة الرحم، والتكبيرات التي تبدأ من أول أيام ذو الحجة وتستمر حتى آخر أيام التشريق، ويُعتبر يوم عرفة، الذي يسبق العيد، من أفضل الأيام في السنة، حيث يُكفر فيه الذنوب، ويُعتق فيه العباد من النار، مما يزيد من قيمة هذا اليوم في حياة المسلمين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاستجابة والصحوة والأسئلة الصعبة
الاستجابة والصحوة والأسئلة الصعبة

بوابة الأهرام

timeمنذ 9 ساعات

  • بوابة الأهرام

الاستجابة والصحوة والأسئلة الصعبة

لم يعد خافياً على أحد كم ونوع التحديات الهائلة التى تواجه الأمة . وعندما نقول الأمة فيجب أن نكون على اتفاق فى الوعى بالمعنى، الذى نريده ونقصده بمصطلح الأمة، استباقاً لأى اشتباك قد يفرض نفسه حول المفاهيم . نعنى بالأمة، فى مقامنا الراهن بداية «الوطن المصرى» باعتباره جزءاً أصيلاً من أمته العربية. فمصر أضحت «فى قلب العاصفة» التى تجتاح معظم الدول العربية الشقيقة. هى، كما يقول الأعداء «جائزتهم الكبرى» التى يحلمون بها. يجب أن نعى كمصريين أن مصر فى خطر، والعدو الصهيونى، مدعوماً بقيادته الأمريكية، لن يتردد لحظة فى الوثوب على مصر، إن استطاع ذلك، أو إن أتاحت له تداعيات الأحداث تحقيق هذا الحلم اقتناعاً بأنه لا مستقبل ناجح للمشروع الصهيونى قبل القضاء ونهائياً على أى خطر مصرى محتمل. ونعنى بالأمة هنا أيضا «أمتنا العربية» كما تتجسد تاريخياً على أرض وطننا العربى الممتد من الخليج العربى إلى المحيط الأطلسى ، وهو الوطن الذى يتعرض الآن لأخطر تحدياته، حيث تجرى ثلاث عمليات استئصالية فى هذا الوطن فى وقت واحد: تجرى أولاً عملية تفكيكه وإعادة تقسيمه إلى دويلات عرقية وطائفية ودينية، لتكون هذه الدويلات مُهيأة للخضوع والتبعية للقيادة الإقليمية الإسرائيلية. وتجرى ثانياً عملية القضاء النهائى على قلبه النابض وموازن توحده، وأعنى فلسطين . هذه المرة، غير ما حدث بعد عدوان يونيو 1967 لا يكتفى الإسرائيليون باحتلال الأرض التى احتلوها عام 1967، بل إنهم حريصون على تصحيح ما يعتبرونه خطأ فادحاً ارتكبوه عقب حرب 1967، وهو تفريغ الأرض من الشعب، لأن بقاء الشعب على الأرض اكتشفوا أنه الخطر الأكبر الذى يولد موجات المقاومة تلو الأخرى. هم الآن يعملون على تفريغ فلسطين من شعبها بالقتل والطرد، حتى لا يبقى وجود لفلسطين. أما العملية الثالثة فهى استئصال الهوية الحضارية وعمقها الإسلامى. فى مرحلة من المراحل كانت «العروبة» هى المستهدفة، وعملوا على إسقاط مشروع النهوض العروبى للأمة، الذى قاد نضاله الزعيم جمال عبدالناصر.. والآن جاء الدور لاستئصال «الإسلام» حتى لا يبقى للأمة مرتكز هوية بالقضاء نهائياً، كما يأملون على الإسلام اعتقاداً منهم أنهم قضوا على العروبة. رأس الحربة فى هذه العمليات الاستئصالية هو تبنى الولايات المتحدة، فى ظل إدارة رئيسها الحالى دونالد ترامب مشروع «إسرائيل الكبرى». ويعى الإسرائيليون أن تحقيق هذا الطموح يتم من خلال مبدئين أساسيين استراتيجيين صاغهما «أوديد إينون» مستشار أرييل شارون رئيس حكومة كيان الاحتلال الإسرائيلى الأسبق فى وثيقة أعدها عام 1982 تحت عنوان «استراتيجية إسرائيل للثمانينيات». هذان المبدآن هما: العمل أولاً على تحويل إسرائيل إلى قوة إقليمية إمبريالية، والعمل ثانياً على تحويل المنطقة برمتها إلى دويلات صغيرة عن طريق تفكيك جميع الدول العربية القائمة حالياً. وتضمنت هذه الاستراتيجية تخطيطاً لتفكيك الدول العربية إلى كيانات طائفية وعرقية ودينية صغيرة، بهدف ضمان تفوق إسرائيل الإقليمى من ناحية، والقضاء من ناحية أخرى على العروبة كهوية حضارية جامعة للأمة العربية، وركزت بشكل خاص على سوريا، مشيرة إلى ضرورة تقسيمها إلى دويلات : علوية وسنية ودرزية. هذه الاستراتيجية هى جوهر استراتيجية الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وإدارته . فإذا كان ترامب قد أعطى الضوء الأخضر لرئيس حكومة كيان الاحتلال الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو لتفريغ قطاع غزة من شعبه، والترويج لعمليات تستهدف نقل مليون فلسطينى من أهالى غزة إلى ليبيا، فإن ترامب استهدف فى جولته الخليجية الأخيرة, تهيئة الأرضية لإنجاح استراتيجية إسرائيل بشقيها: أن تتحول إلى قوة إقليمية كبرى مسيطرة دون منافس إقليمى، وتفكيك الدول العربية وإنجاح مخطط التقسيم، وإعطاء الأولوية لسوريا، مع تجهيل متعمد لجرائم «العرقبادة الإسرائيلية» (التطهير العرقى والإبادة الجماعية) فى قطاع غزة، وقبل هذا وذاك توجيه ضربة موجعة للأمة بمفهومها الحضارى العربى – الإسلامى، بإعطاء توجيهات إلى ضرورة انخراط دول المنطقة عموم الدول العربية فيما يسميه «السلام الإبراهيمي» وهو المشروع المزدوج النصل: نصله الأول فرض التطبيع القسرى مع إسرائيل، ونصله الثانى اعتناق «الديانة الجديدة التلفيقية التى يريدها ترامب وإسرائيل لنزع الهوية الحضارية الإسلامية عن الوطن العربى وجواره الحضارى، كى لا يبقى فى هذه المنطقة الواسعة التى تحمل اسم «الشرق الأوسط» من رابط يحمى ويجسد وحدتها، بانتزاع الإسلام كدين وكهوية حضارية. إذا كانت هذه هى عناوين تلخيصية للتحديات والمخاطر التى تواجهنا فليس أمامنا غير خيارين: إما خيار المواجهة والدفاع عن الذات ، الدفاع عن الأوطان والدفاع عن الأمة بامتدادها التاريخى من الخليج العربى إلى المحيط الأطلسى ، والدفاع عن الهوية الحضارية العربية – الإسلامية للأمة، وهذا هو خيار البقاء ، وإما الاستسلام والخضوع للمشروع الأمريكى – الإسرائيلى وهذا هو خيار الفناء. وإذا كان القانون العلمى للحركة يقول إن «لكل فعل رد فعل مساوٍ له فى الكتلة ومضاد له فى الاتجاه» فإن الاستجابة العربية للمخاطر والتحديات إما أن تكون بحجم وقوة تلك المخاطر والتحديات كى تكون «استجابة بقاء» وإما أن تكون دون ذلك وعندها ستكون «استجابة فناء». القمة العربية الدورية رقم 34 التى استضافها العراق يوم السبت الفائت (17/5/2025) تدفع الأمة دفعاً للقبول الطوعى بـ «استجابة فناء» فهى قمة دون التحديات التى تواجه الأمل وخلت من أى قدرة على الفعل، وتؤكد بما لا يدع أى مجال للشك أن الاستجابة التى نريد هى استجابة صحوة قادرة على أن تجيب عن أسئلة النهوض التاريخى للأمة مهما كانت صعوبتها ، لأننا بكل المعايير .. نستطيع.

موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 في مصر.. انتظار رؤية الهلال يحدد الإجازات الرسمية
موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 في مصر.. انتظار رؤية الهلال يحدد الإجازات الرسمية

الدستور

timeمنذ 11 ساعات

  • الدستور

موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 في مصر.. انتظار رؤية الهلال يحدد الإجازات الرسمية

مع اقتراب شهر ذي الحجة لعام 1446 هـ، يزداد اهتمام المواطنين في مصر بالتعرف على موعد وقفة عرفات وتاريخ أول أيام عيد الأضحى المبارك لعام 2025، خاصة مع ترقب صدور القرار الرسمي بشأن الإجازات من مجلس الوزراء للقطاعين الحكومي والخاص. ويتم تحديد موعد عيد الأضحى بناء على رؤية هلال شهر ذي الحجة، إذ تعلن دار الإفتاء المصرية الموعد الرسمي بعد استطلاع الهلال مساء يوم 29 من شهر ذي القعدة، الموافق ليوم الثلاثاء 27 مايو 2025، بعد صلاة المغرب. وبحسب الحسابات الفلكية، يتوقع أن يكون يوم الرؤية الثلاثاء 27 مايو 2025 ويبدأ شهر ذي الحجة يوم: الأربعاء 28 مايو 2025 وتكون وقفة عرفات يوم: الخميس 5 يونيو 2025 ويوافق أول أيام عيد الأضحى: الجمعة 6 يونيو 2025 لكن هذه التواريخ تبقى تقديرية حتى يتم تأكيد رؤية الهلال من قبل الجهات الشرعية المختصة. يعد عيد الأضحى المبارك، أو ما يعرف شعبيا بـ"العيد الكبير"، من أعظم الأعياد الإسلامية، ويأتي تخليدا لقصة سيدنا إبراهيم عليه السلام عندما أمره الله تعالى بذبح ابنه إسماعيل عليه السلام، فاستجاب لأمر الله بكل طاعة، فجعل الله له فداء. وتتجلى مظاهر العيد في: أداء صلاة العيد في الساحات والمساجد ذبح الأضاحي وتوزيع لحومها على الفقراء والمحتاجين والأقارب إظهار مظاهر الفرح والتواصل وصلة الرحم وتعزيز قيم التكافل والتراحم بين أفراد المجتمع ويرتبط عيد الأضحى أيضًا بموسم الحج، خامس أركان الإسلام، حيث يتوافد الملايين من المسلمين من شتى بقاع الأرض إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج، في أعظم تجمع إيماني يشهده العالم الإسلامي كل عام. وفي انتظار الرؤية الشرعية، يبقى المصريون يترقبون إعلان مجلس الوزراء عن مواعيد الإجازات الرسمية الخاصة بعيد الأضحى، والتي عادة ما تشمل وقفة عرفات وأيام العيد الثلاثة، وقد تمتد لعدة أيام وفقا لترتيب الإجازات الأسبوعية.

موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 والإجازات الرسمية المرتبطة بها
موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 والإجازات الرسمية المرتبطة بها

الدستور

timeمنذ 11 ساعات

  • الدستور

موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 والإجازات الرسمية المرتبطة بها

مع اقتراب موسم الحج لعام 1446 هـ، يترقب المسلمون في مصر والعالم الإسلامي بفارغ الصبر إعلان الموعد الرسمي لعيد الأضحى المبارك ووقفة عرفات، وهما من أهم المناسبات الدينية في الإسلام. الموعد الفلكي لوقفة عرفات وعيد الأضحى 2025 وفقًا للحسابات الفلكية التي أجراها المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، من المتوقع أن يكون غرة شهر ذو الحجة لعام 1446 هـ يوم الأربعاء الموافق 28 مايو 2025. وبناءً على هذه الحسابات، تشير التوقعات إلى أن: وقفة عرفات ستوافق يوم الخميس 5 يونيو 2025. عيد الأضحى المبارك سيحل يوم الجمعة 6 يونيو 2025. ومع ذلك، يجب التأكيد على أن هذه التواريخ مبدئية، حيث يعتمد التأكيد الرسمي النهائي على نتائج استطلاع هلال ذو الحجة الذي ستجريه دار الإفتاء المصرية والسلطات المختصة في المملكة العربية السعودية، نظرًا لارتباط مناسك الحج بالمملكة. الإجازات الرسمية لعيد الأضحى 2025 في مصر استنادًا إلى أجندة الإجازات الرسمية الصادرة عن مجلس الوزراء المصري، من المتوقع أن تكون إجازة عيد الأضحى المبارك لعام 2025 على النحو التالي: الخميس 5 يونيو 2025: وقفة عرفات. الجمعة 6 يونيو 2025: أول أيام عيد الأضحى المبارك. السبت 7 يونيو 2025: ثاني أيام عيد الأضحى. الأحد 8 يونيو 2025: ثالث أيام عيد الأضحى. الاثنين 9 يونيو 2025: رابع أيام عيد الأضحى. وبذلك، من المتوقع أن يحصل المواطنون على إجازة رسمية لمدة خمسة أيام متتالية للاحتفال بهذه المناسبة المباركة. أهمية عيد الأضحى في الإسلام يُعد عيد الأضحى، المعروف أيضًا بـ"العيد الكبير"، تخليدًا لذكرى استعداد النبي إبراهيم عليه السلام للتضحية بابنه إسماعيل طاعة لأمر الله، قبل أن يفديه الله بكبش عظيم. ويكتسب هذا العيد أهمية كبيرة في الإسلام لعدة أسباب، منها: أداء فريضة الحج: يُعد عيد الأضحى مرتبطًا بشكل وثيق بأداء فريضة الحج، الركن الخامس من أركان الإسلام، حيث يتوافد حجاج بيت الله الحرام إلى مكة المكرمة لأداء المناسك في هذه الأيام المباركة. إحياء سنة الأضحية: يُعد ذبح الأضاحي وتوزيع لحومها على الفقراء والمحتاجين من الشعائر الأساسية في هذا العيد، حيث يرمز إلى التضحية والعطاء والتكافل الاجتماعي. تعزيز الروابط الاجتماعية: يُعد عيد الأضحى مناسبة لصلة الأرحام والزيارات العائلية، وتقوية الروابط الاجتماعية بين أفراد المجتمع. ومع اقتراب هذه المناسبة العظيمة، يُنصح المسلمون بالاستعداد الروحي والمادي لاستقبالها، ومتابعة الإعلانات الرسمية الصادرة عن الجهات المختصة بشأن مواعيد الرؤية الشرعية والإجازات الرسمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store