logo
6 % أرباح الأسهم الأمريكية في أسبوع

6 % أرباح الأسهم الأمريكية في أسبوع

عكاظ١١-٠٤-٢٠٢٥

ارتفعت المؤشرات الأمريكية في آخر جلسات الأسبوع، مع تراجع مؤشر الخوف في وول ستريت، بعد إعلان البيت الأبيض تفاؤل الرئيس «دونالد ترمب» بالتوصل لاتفاق مع الصين، لتنهي المؤشرات سلسلة خسائر امتدت لأسبوعين متتاليين.
وفي نهاية تعاملات الجمعة، صعد «داو جونز» بنسبة 1.55% أو 619 نقطة عند 40212 نقطة، ليحقق المؤشر الصناعي مكاسب هذا الأسبوع بنسبة 4.95%.
فيما ارتفع «إس آند بي 500» بنحو 1.8% أو ما يعادل 95 نقطة عند 5363 نقطة، ليرتفع مؤشر السوق الأمريكي بنسبة 5.7% هذا الأسبوع.
وأضاف «ناسداك» المركب أكثر من 2% أو 337 نقطة ليغلق عند 16724 نقطة، ليصعد مؤشر التكنولوجيا منذ بداية الأسبوع بنسبة 7.3%.
وبالنظر للأسواق الأوروبية، انخفض «ستوكس يوروب 600» بنسبة 0.1% إلى 486.8 نقطة، ليسجل المؤشر الأوروبي خسائر أسبوعية بنسبة 1.9%.
وفي حين ارتفع مؤشر «فوتسي» البريطاني بنسبة 0.65% إلى 7964 نقطة، هبط «داكس» الألماني 0.9% إلى 20374 نقطة، وتراجع «كاك» الفرنسي 0.3% إلى 7104 نقاط.
وفي اليابان، انخفض مؤشر «نيكي 225» بنسبة 2.95% عند 33585 نقطة، فيما هبط المؤشر الأوسع نطاقًا «توبكس» 2.85% عند 2466 نقطة، ليسجل المؤشران خسائر أسبوعية بنسبة 0.6%.
أخبار ذات صلة
التفاؤل بالاتفاق مع الصين دفع الأسهم الأمريكية للارتفاع (متداولة)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسهم الأمريكية تغلق على تباين
الأسهم الأمريكية تغلق على تباين

المناطق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • المناطق السعودية

الأسهم الأمريكية تغلق على تباين

المناطق_واس أغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسية في بورصة 'وول ستريت' الأمريكية تعاملاتها أمس الخميس على تباين. وانخفض المؤشر 'ستاندرد أند بورز 500' (4.89) نقاط ما يعادل (0.08 %) ليصل عند (5839.72) نقطة. وتراجع المؤشر 'داو جونز' الصناعي (11.37) نقطة ما يعادل (0.03 %) ليصل هند (41849.07) نقطة. وارتفع المؤشر 'ناسداك' (45.56) نقطة ما يعادل (0.27 %) ليصل عند (18923.23) نقطة.

6 أسئلة لما بعد اتفاق المعادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا
6 أسئلة لما بعد اتفاق المعادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا

شبكة عيون

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة عيون

6 أسئلة لما بعد اتفاق المعادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا

وقعت الولايات المتحدة وأوكرانيا اتفاقًا استثماريًا تاريخيًا يهدف إلى إنشاء صندوق مشترك لإعادة إعمار أوكرانيا، يعتمد جزئيًا على عائدات استغلال مواردها الطبيعية. والاتفاق، الذي جاء بعد اجتماعات مثيرة للجدل بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يمثل تحولًا كبيرًا في دبلوماسية المعادن، ويثير في الوقت ذاته أسئلة استراتيجية حول جدوى تنفيذه دون استقرار طويل الأمد في أوكرانيا. وفي هذا التقرير، نُجيب على ستة أسئلة محورية تكشف أبعاد الاتفاق وتأثير السلام على مساره. خطوة جريئة ويُعد اتفاق الولايات المتحدة وأوكرانيا بشأن صندوق إعادة الإعمار خطوة جريئة في مسار دبلوماسية المعادن. لكن نجاحه مشروط بتحقيق سلام دائم، وإعادة بناء البنية التحتية، وتوفير بيئة استثمارية آمنة. كما يُمثّل الاتفاق نموذجًا أوليًا لاستراتيجية أوسع تسعى واشنطن إلى توسيعها في مناطق النزاع، مستندة إلى معادلة: الاستقرار مقابل الموارد. 1. هل تضمن الاتفاقية حماية أمنية لأوكرانيا؟ ورغم غياب الضمان الأمني المباشر الذي طالب به زيلينسكي، تؤكد الاتفاقية "شراكة استراتيجية طويلة الأمد"، وتشدد على دعم الولايات المتحدة لإعادة إعمار واندماج أوكرانيا في الاقتصاد العالمي. كما تعتمد لهجة أشد تجاه موسكو، وتستثني أي طرف داعم لآلة الحرب الروسية من الاستفادة من إعادة الإعمار. 2. هل يمكن تنفيذ الاتفاق في ظل غياب السلام.. وما وضع المفاوضات الحالية؟ تعرضت أوديسا لقصف روسي بعد ساعات من توقيع الاتفاق، ما يعكس هشاشة البيئة الأمنية. وتقع غالبية الموارد الاستراتيجية – بخاصة الليثيوم – في شرق أوكرانيا، تحت الاحتلال الروسي. وتحتاج مشاريع التعدين إلى استقرار طويل الأمد، نظرًا لمدة إنشائها التي قد تصل إلى 18 عامًا وتكلفتها التي تقارب مليار دولار لكل منجم. دون سلام أو حماية للأصول، تظل بيئة الاستثمار محفوفة بالمخاطر. 3. ما أبرز ملامح الاتفاق الجديد.. وكيف يقارن بالإصدارات السابقة؟ الاتفاقية الموقعة تمنح أوكرانيا سيادة كاملة على مواردها، وتُدار من خلال شراكة متكافئة بين الطرفين. بعكس الاتفاقيات السابقة، أُعفيت مشاريع الطاقة الحالية من المساهمة، مما يربط نجاح الصندوق بالاستثمارات المستقبلية. كما اعتُبرت المساعدات العسكرية الأمريكية مساهمة رأسمالية في الصندوق، مع إعفاء كييف من سدادها، خلافًا للنسخة الأولى التي طالبت بسداد 500 مليار دولار. ويُعد توقيع مؤسسة تمويل التنمية الدولية (DFC) الأمريكية كشريك رئيسي في تنفيذ الاتفاق مؤشرًا إلى رغبة إدارة ترمب في تحويل الوكالة إلى أداة محورية في دبلوماسية المعادن العالمية، بعد أن مولت أربعة مشاريع فقط في عام 2024. 4. هل يمنح الاتفاق الولايات المتحدة وصولًا مباشرًا إلى المعادن الأوكرانية؟ الاتفاق لا يُتيح لواشنطن استرداد المساعدات عبر السيطرة على الموارد المعدنية، بل يخولها التفاوض على شراء تلك الموارد بشروط تجارية تنافسية. كما يُلزم السلطات الأوكرانية بإدراج بند يسمح للطرف الأمريكي أو من ينوب عنه بالتفاوض على حقوق الشراء ضمن تراخيص استخدام الموارد، في إطار الشراكة المحددة. 5. هل يمكن اعتبار الاتفاق نموذجًا لدبلوماسية المعادن الأمريكية؟ الاتفاق يعكس فلسفة ترمب في السياسة الخارجية القائمة على الصفقات. وتسعى واشنطن لتكرار التجربة مع دول أخرى مثل جمهورية الكونغو الديمقراطية، الغنية بالكوبالت والليثيوم. وقد عرض رئيس الكونغو على الولايات المتحدة اتفاق "الأمن مقابل الموارد"، في ظل صراع محتدم شرقي البلاد. وفي خطوة لافتة، قادت الولايات المتحدة جهود وساطة بين الكونغو ورواندا، أفضت إلى توقيع إعلان مبادئ في 24 أبريل 2025، يضع أساسًا لاتفاق سلام رسمي يشمل وقف دعم الجماعات المسلحة. ويتوقع أن يؤدي هذا المسار إلى تعزيز التعاون في قطاع المعادن وتقليص النفوذ الصيني الذي يسيطر على مناجم استراتيجية بالمنطقة. 6.ما أبرز العوائق التي تهدد تنمية قطاع المعادن في أوكرانيا؟ • المسوحات الجيولوجية القديمة: تعود إلى العهد السوفيتي، مما يعيق جذب الاستثمارات. أوكرانيا بحاجة إلى تحديث شامل للخرائط والتقييمات. • أزمة البنية التحتية: تعاني البلاد من انهيار كبير في قطاع الكهرباء، إذ فُقدت نصف القدرة الإنتاجية خلال الحرب، ويُعد القطاع المعدني من أكثر القطاعات استهلاكًا للطاقة. • ضعف الدعم المؤسسي: نجاح الاستثمارات مرهون بدعم أمريكي عبر مؤسسات مثل هيئة المسح الجيولوجي ومؤسسة تمويل التنمية.

استقرار الأسهم الأمريكية عند الإغلاق مع انخفاض عوائد السندات
استقرار الأسهم الأمريكية عند الإغلاق مع انخفاض عوائد السندات

أرقام

timeمنذ 4 ساعات

  • أرقام

استقرار الأسهم الأمريكية عند الإغلاق مع انخفاض عوائد السندات

استقر مؤشر "داو جونز" الصناعي عند 41859 نقطة في ختام الجلسة، ليحافظ على مكاسب بنسبة 6.51% على مدار فترة الثلاثين يوماً الماضية. كما استقر مؤشر "إس آند بي 500" عند 5842 نقطة، في حين ارتفع مؤشر "ناسداك المركب" بنسبة 0.28% أو ما يعادل 53 نقطة إلى 18925 نقطة. تراجع العائد على السندات الأمريكية لأجل 30 عاماً بمقدار 3.8 نقطة أساس إلى 5.051% في تمام الساعة 11:07 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، بعد ارتفاعه في وقت سابق من التعاملات لأعلى مستوى منذ أكتوبر 2023 عند 5.143%. في القارة العجوز، انخفض مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.65% إلى 550 نقطة، مواصلًا خسائره للجلسة الثانية على التوالي. وتراجع كل من مؤشرات "داكس" الألماني بنسبة 0.50% إلى 23999 نقطة، و"كاك 40" الفرنسي بنسبة 0.60% إلى 7864 نقطة، و"فوتسي 100" البريطاني بنحو 0.55% إلى 8739 نقطة. وعلى صعيد اليابان، انخفض مؤشر "نيكي 225" بنسبة 0.85% إلى 36985 نقطة ليسجل أدنى إغلاق منذ الثامن من مايو، فيما تراجع نظيره الأوسع نطاقاً "توبكس" بحوالي 0.60% إلى 2717 نقطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store