logo
مدير عام دارسعد يرأس الإجتماع الدوري للمكتب التنفيذي لشهر أبريل 2025م

مدير عام دارسعد يرأس الإجتماع الدوري للمكتب التنفيذي لشهر أبريل 2025م

الأمناء ٠٦-٠٥-٢٠٢٥

ترأس مدير عام مديرية دارسعد رئيس المجلس المحلي الاستاذ/ عبود ناجي حسين ، صباح اليوم الاثنين الموافق 5 مايو 2025م ، إجتماع المكتب التنفيذي للمديرية، لمناقشة التقارير المقدمة من مكتبي الصرف الصحي والتربية والتعليم .
ورحب أ عبود ناجي في مستهل الاجتماع ، الذي ضم قائد المنطقة الأمنية السابعة، ورئيس اللجان المجتمعية بدارسعد وممثل المجلس الانتقالي الجنوبي بالمديرية وعميد كلية المجتمع ومدراء المكاتب التنفيذية ( أعضاء المكتب التنفيذي بدارسعد ).
حيث ناقش الاجتماع بعد قرآءة ومراجعة المحضر السابق والمصادقة عليه بعد الاخد بالملاحظات الواردة حولة ، مهام المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بالمديرية والعمل الذي تم إنجازها خلال الفترة الماضية والمعالجات التي يجب إتخاذها للحد من مشكلات طفح المجاري ومياه والصرف الصحي الذي بات هم يؤرق حياة المواطنين بسبب الانقطاعات الطويلة للكهرباء وخروج محطات الشفط الرئيسية عن الخدمة نتيجة هذه الانقطاعات ، بالإضافة إلى المشاكل والمعوقات التي تواجه عمال المؤسسة في المديرية مع تحديد الاحتياجات الضرورية التي من شأنها ان تسهم في تحسين جودة العمل خلال الفترة القادمة ، في ضل الظروف المعيشية الصعبة التي يعاني منها سكان العاصمة عدن بشكل عام بنتيجة تدهور الاوضاع الخدمية والانهيار الكارثي للعملة المحلية.
كما استمع الإجتماع لشرح وافي من قبل مدير إدارة التربية والتعليم بالمديرية الاستاذ / انيس عبده سعيد الحجر حول امتحانات الثانوية العامة بقسميها العلمي والأدبي والتي دشنت صباح يوم أمس الأحد في عموم مديريات العاصمة عدن ومحافظات المحررة بشكل عام ، موضحا أن عدد المتقدمين لأداء امتحانات الثانوية العامة بدارسعد لهذا العام 2024_2025م بلغ نحو ( 22037 ) طالبا وطالبة عام وخاص ، من ( 1871 ) في القسم العلمي و ( 366 ) ، في القسم الأدبي ، موزعين على 9 مراكز تحتوي على 109 قاعة إمتحان و 208 معلم ومعلمة من الكادر التربوي يشرف ويلاحظ على سير عملية الامتحانات في مختلف أنحاء المديرية حسب الجدول المعد من قبل وزارة التربية والتعليم، كما توجه بالشكر والتقدير للجهود الكبيرة المبذولة من قبل مدير عام دارسعد الاستاذ / عبود ناجي الذي ساهم وبشكل كبير في إنجاح العملية التعليمية واستكمال العام الدراسي وقد تكلل ذلك في تادية الامتحانات النهائية لهذا العام أكان على مستوى النقل الداخلي او أنها شهادة الثانوية العامة بكل سلاسه ويسر .
كما ثمن الاجتماع الجهود الكبيرة الذي يبدلها رجال الأمن العام في المديرية بقيادة قائد المنطقة الأمنية السابعة العميد/ صالح سعيد الحازمي الذي وجه أفراد الأمن بتأمين جميع المراكز الامتحانية في مختلف أنحاء المديرية ،، كما اشاد الاجتماع أيضا بجهود ودور الأهالي ومجلس الآباء والأمهات واللجان المجتمعية في المدارس الحكومية الذين يقدمون جهود كبيرة في سبيل إنجاح العملية التعليمية وإرسال أبنائهم وبناتهم لتلقي التعليم رغم المعاناة متمنين لأبنائنا وبناتنا التفوق والتوفيق والنجاح، داعيا الجميع إلى التعاون والتكاتف لرفع مستوى العمل التربوي في مدارس المديرية.
وتحدث عميد كلية المجتمع الدكتور / فضل علي سالم الشبحي ، عن عودة العملية التعليمية مطلع هذا الاسبوع إلى كلية المجتمع لاستكمال الفصل الدراسي الثاني لهذا العام بعد رفع الأضراب ، مؤكدا أن حق أبنائنا وبناتنا في التعليم مشروع ويجب التمسك به.
هذا وقد تناول الاجتماع جملة من الملفات الأخرى ، وخرج بعدد من التوصيات والقرارات الهادفة إلى تفعيل عمل السلطة المحلية في مختلف المرافق في مديرية دارسعد بالعاصمة عدن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تكتم حوثي على تبعات كارثية لانفجار مخزن أسلحة
تكتم حوثي على تبعات كارثية لانفجار مخزن أسلحة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

تكتم حوثي على تبعات كارثية لانفجار مخزن أسلحة

تسببت انفجارات مخازن أسلحة تابعة للحوثيين بمقتل وجرح العشرات من سكان مديرية بني حشيش شمال شرقي العاصمة صنعاء، إلى جانب تدمير عدد من المنازل، وإثارة الهلع في أوساط الأهالي، في حين شنت الجماعة الحوثية حملات مداهمة واختطافات في محاولة لمنع نشر أخبار أو صور عن الواقعة. وشهد حي سكني بين منطقتي «خشم البكرة» و«صَرِف» في مديرية بني حشيش، صباح الخميس، ثلاثة انفجارات عنيفة مجهولة السبب، قبل أن يتضح أنها ناتجة عن مخزن ذخيرة استحدثته الجماعة الحوثية وسط المباني السكنية في المنطقة، وعقب الانفجار الأخير اندلعت النيران في المكان لتتواصل بعدها انفجارات الذخيرة في المخزن، مؤدية إلى مقتل وإصابة عشرات السكان، ونقل العشرات منهم إلى المستشفيات القريبة. وتقدر مصادر محلية عدد القتلى بأكثر من 50 شخصاً، مع احتمالية استمرار الوفيات خلال الأيام القادمة بسبب سوء حالة المصابين الذين يصعب تقدير أعدادهم، خصوصاً أن الشظايا وصلت إلى مناطق وقرى مجاورة، في حين أحصى أحد شهود العيان تهدم وتضرر قرابة 30 منزلاً ومبنى بالقرب من موقع الحادثة. ويتوقع أن تكون الانفجارات ناجمة عن سوء تخزين الذخائر، بسبب استعجال الجماعة الحوثية في نقلها لمنع استهدافها من الطيران العسكري الأميركي أو الإسرائيلي خلال الأسابيع الماضية. انفجار مخزن السلاح الحوثي كان في #خُشْم_البكرة بجوار نقطة تفتيش حوثية في حي صرف بني حشيش شمال صنعاء، حيث دوت خمسة انفجارات مدوية ومتتالية تحولت تلك الصورايخ المكدسة إلى أدوات قتل وتدمير استهدفت كل شيء في المنطقة، منازل، وسيارات وتجمعات سكانية ومزارع ومارة، وصنعت مأساة إنسانية... — محمد الضبياني (@maldhabyani) May 23, 2025 وذكر سكان في المنطقة لـ«الشرق الأوسط» أن أجهزة الأمن التابعة للجماعة الحوثية فرضت طوقاً أمنياً على المنطقة، ونشرت فيها عدداً من نقاط التفتيش، ومنعت السكان من العبور منها وإليها إلا بعد إجراء تحريات حولهم والتحقيق معهم حول أسباب تحركاتهم وتنقلاتهم، برغم أن غالبيتهم كانوا يحاولون الهرب من الانفجارات أو يسعون للاطمئنان على أقاربهم. وقال أحد أهالي المنطقة إن الانفجارات استمرت أكثر من ساعة ونصف الساعة وكأنها انفجار واحد متصل، وارتفعت أعمدة الدخان الذي غطى السماء، في حين كانت شظايا الذخائر المنفجرة تتساقط في كل الاتجاهات. ضاعفت الإجراءات الحوثية من هلع السكان خلال اندفاعهم للهرب والنزوح من المنطقة هرباً من الانفجارات، وبينما كانوا يحاولون الهرب لتجنب وصول الانفجارات والشظايا إليهم، أجبرتهم نقاط تفتيش على الانتظار لساعات طويلة. وأكّد شهود عيان أن عدداً من المنازل القريبة من المخازن التي تعرضت للانفجارات تهدمت بسرعة عند بدء الانفجارات دون أن يُتاح لساكنيها ترتيب هروبهم منها أو حمل مقتنياتهم الثمينة، ولم يعرف مصير الكثير منهم بسبب حالة الهلع وإجراءات الجماعة الحوثية. وأدى الدخان الكثيف الذي غطى المباني والطرقات إلى حجب الرؤية وعدم قدرة السكان على الاطمئنان على بعضهم خلال هروبهم من المنازل. سكان نازحون يراقبون مشاهد الانفجارات وأعمدة الدخان (فيسبوك) وحاول العديد من أصحاب المحال التجارية نقل بضائعهم لتقليل خسائرهم بعد أن طالت الشظايا والحرائق غالبية المباني، الأمر الذي ضاعف من حالة الإرباك والزحام في الطرقات، في حين اضطر غالبيتهم للسعي للنجاة بأنفسهم فقط. وتلاحق أجهزة أمن الجماعة الحوثية رواد مواقع التواصل الاجتماعي من أهالي المنطقة بتهمة نشر معلومات وصور وتسجيلات فيديو عن الواقعة. وتستند الجماعة، وفق المصادر المحلية، إلى مواقع وزوايا التصوير في ملاحقتها، حيث داهمت المنازل والمباني التي التقطت منها الصور وتسجيلات الفيديو من جهة، واختطفت عدداً من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وأجبرتهم على حذف ما نشروا من معلومات أو صور ومقاطع فيديو، وصادرت هواتف العديد منهم. داهمت أجهزة أمن الجماعة المستشفيات التي نُقل إليها الجرحى للتحفظ عليهم ومنع تصويرهم أو نقل شهاداتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي. آثار انفجارات مخازن أسلحة تابعة للحوثيين في حي سكني شرقي العاصمة صنعاء الخميس الماضي (إكس) وكشفت مصادر طبية أن أقسام الطوارئ في مستشفيات الشرطة وزائد والمؤيد والسعودي الألماني القريبة من المنطقة، اكتظت بالجثث والمصابين الذين كان أغلبيتهم من النساء والأطفال. وبحسب المصادر فإن أجهزة أمن الجماعة عملت على التحفظ على الجثث والمصابين ومنع التواصل معهم، وحذرت الأطباء والممرضين وموظفي المستشفيات من نقل أي معلومات لأي جهة كانت، وصادرت هواتف المصابين ومسعفيهم. وتظهر الصور ومقاطع الفيديو التي تسعى الجماعة الحوثية إلى منع انتشارها مشاهد لتدافع السكان المذعورين من المنطقة، وأخرى للانفجارات والحرائق وأعمدة الدخان. واتهمت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات الجماعة الحوثية بالاستمرار في عسكرة الأحياء السكنية وتحويلها إلى مخازن أسلحة ومواقع إطلاق للصواريخ والطائرات المسيّرة، مما يعرض المدنيين للخطر، ويخالف القوانين الدولية التي تحظر استخدامهم كدروع بشرية. الحادثة انفجار معسكر خشم البكرة تؤكد استمرار ميليشيا الحوثي في عسكرة الأحياءالمدنية وتحويلها إلى مخازن ومواقع إطلاق للصواريخ والطائرات المسيّرة، مما يعرض حياة الملايين من اليمنيين للخطر، ويخالف القوانين الدولية التي تحظر استخدام المدنيين كدروع بشرية#مخازن_الحوثي_تقتل_المدنيين — الشبكة اليمنية للحقوق والحريات (@alshbkh_20) May 23, 2025 ووصف «المركز الأميركي للعدالة» (ACJ)، الواقعة بالكارثة الإنسانية، والخرق الجسيم للقانون الدولي الإنساني. وعدّ الاستمرار في تخزين الأسلحة والمتفجرات وسط الأحياء السكنية انتهاكاً صارخاً لاتفاقيات جنيف، داعياً إلى ملاحقة جميع القيادات الحوثية المتورطة في مثل هذه الممارسات. وطالب بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لتحديد ملابسات الحادث، ومحاسبة المسؤولين عنه، وإخلاء الأحياء السكنية من أي مخازن أسلحة.

بزيارة غير معلنة.. الشرع يلتقي أردوغان في إسطنبول
بزيارة غير معلنة.. الشرع يلتقي أردوغان في إسطنبول

العربية

timeمنذ 7 ساعات

  • العربية

بزيارة غير معلنة.. الشرع يلتقي أردوغان في إسطنبول

في زيارة لم يعلن عنها سابقا، التقى الرئيس السوري، أحمد الشرع، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إسطنبول. فقد أفاد مراسل العربية/الحدث، اليوم السبت، بأن الرئيسين اجتمعا وأجريا مباحثات في قصر دولمة بهجة بإسطنبول ضمن لقاء لم تكشف تفاصيله، ولم يعلن مسبقاً. فيما حضر اللقاء أيضا من الجانب التركي وزيرا الخارجية هاكان فيدان والدفاع يشار غولر، ورئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن، إضافة إلى رئيس هيئة الصناعات الدفاعية خلوق غورغون. أما من الجانب السوري فحضر وزير الخارجية أسعد حسن الشيباني ومسؤولون آخرون. دور في اجتماع إسرائيلي أتى ذلك، بعدما كشف مسؤول إسرائيلي لـ"العربية/الحدث" أمس أن تركيا لعبت دوراً في إجراء لقاءات بين ممثلي عن الإدارة السورية الجديدة والجانب الإسرائيلي. كما أوضح أن تلك الاجتماعات كانت "إيجابية"، مضيفا أن الطرف السوري قدم لفتات حسن نية ستقابل لاحقا بالمثل. وكانت كل من تركيا وإسرائيل أجرتا الشهر الماضي مباحثات من أجل تجنب التصادم في سوريا، لاسيما وسط الدور التركي المتنامي في البلاد، والذي أعربت تل أبيب عن قلقها تجاهه. يشار إلى أن أنقرة كانت لعبت دورا بارزا على مدى السنوات الماضية في دعم المعارضة السورية ضد النظام السابق برئاسة بشار الأسد. فيما تنامى دورها أكثر بعيد سقوط الأسد وفراره إلى روسيا، إذ نشطت دبلوماسياً وسياسياً في دعم الحكم الجديد.

فانس: ترمب سيتجنب الحروب المفتوحة وسيستخدم القوة العسكرية بحسم
فانس: ترمب سيتجنب الحروب المفتوحة وسيستخدم القوة العسكرية بحسم

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 ساعات

  • الشرق الأوسط

فانس: ترمب سيتجنب الحروب المفتوحة وسيستخدم القوة العسكرية بحسم

قال نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، لخريجي أكاديمية عسكرية، اليوم الجمعة، إن الرئيس دونالد ترمب يعمل على ضمان إرسال القوات المسلحة الأميركية إلى مناطق الخطر فقط في حال وجود أهداف واضحة، وليس في «المهام غير المحددة» و«الصراعات المفتوحة»، كما حدث في الماضي. وأوضح فانس، في خطابٍ ألقاه خلال حفل التخرج بالأكاديمية البحرية الأميركية، أن نهج ترمب «لا يعني تجاهل التهديدات، بل يعني التعامل معها بانضباط، وإذا أرسلناكم إلى الحرب، فإننا سنفعل ذلك مع وضع مجموعة محددة للغاية من الأهداف في الحسبان»، وفق ما ذكرت وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية للأنباء. وتابع فانس أن البديل في عهد إدارة ترمب سيكون تنفيذ ضربات عسكرية بشكل أسرع، مشيراً إلى القصف الذي أمر به ترمب مؤخراً - ثم أوقفه دون نتائج واضحة - ضد المسلّحين الحوثيين في اليمن. واستطرد قائلاً: «هكذا يجب استخدام القوة العسكرية، بشكل حاسم وبهدف واضح».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store