
رئيس الدولة يصل مقر البرلمان في بودابست والرئيس المجري في مقدمة مستقبليه
وكان في مقدمة مستقبلي سموه لدى وصول موكبه تاماش سويوك رئيس المجر .. وجرت لسموه مراسم استقبال رسمية في ساحة "كوسوث لاجوس" أمام مقر البرلمان، حيث رافق موكب سموه لدى وصوله مجموعة من الخيالة وعُزف السلام الوطني لكل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمجر..بعدها استعرض سموه ثلة من حرس الشرف اصطفوا تحية لسموه..ثم صافح كبار مستقبليه من الوزراء والمسؤولين من الجانب المجري، بينما صافح الرئيس المجري أعضاء الوفد المرافق لسموه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
تحذير أممي من "تداعيات كارثية" لتوسيع إسرائيل عملياتها بغزة
وقال ميروسلاف جينكا مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون أوروبا ووسط آسيا والأميركيتين خلال اجتماع لمجلس الأمن إن توسيع نطاق الحرب "يهدد بتداعيات كارثية على ملايين الفلسطينيين، وقد يشكل خطرا أكبر على أرواح من تبقى من الرهائن في غزة". وأضاف جينكا "ما من حل عسكري للنزاع في غزة أو للنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني الأوسع نطاقا". خلال زيارة لمعسكر تدريبي للجيش الثلاثاء، قال نتنياهو إن "من الضروري إتمام هزيمة العدو في غزة، لتحرير جميع رهائننا، وضمان ألا تشكل غزة تهديداً لإسرائيل بعد الآن". وعلى مدى 22 شهرا، دمّرت الضربات الإسرائيلية مساحات كبيرة من قطاع غزة وسط تحذيرات متكرّرة من خطر المجاعة وتزايد الضغوط على حكومة نتنياهو لوقف الحرب. وأدى هجوم حماس غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023 إلى مقتل 1219 شخصا في إسرائيل، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد لوكالة فرانس برس يستند الى بيانات رسمية. ومن أصل 251 رهينة احتجزوا خلال الهجوم الذي أشعل فتيل الحرب الدائرة في غزة، ما زال 49 داخل القطاع، بينهم 27 تقول إسرائيل إنهم قُتلوا.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
مهلة ترامب وتصميم بوتين
على بعد ثلاثة أيام من انتهاء المهلة التي منحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنظيره الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا، لا يوجد ما يشير إلى أن موسكو ستخضع لهذا السقف، أو تنصاع للتهديد، كما لا يبدو أن لترامب هامشاً كبيراً للمناورة، وقد يضطر إلى التنازل في اللحظة الأخيرة، تجنباً للدخول في مغامرة غير محمودة العواقب. في الأسابيع الأخيرة، وبعد أن أعرب ترامب عن إحباطه من بوتين، تدهورت العلاقات بين البلدين، وبلغت مستوى غير مسبوق من السجال الذي وصل حد التلويح بالسلاح النووي. وما دار من تلاسن بين ترامب والرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف، لا يمكن التهوين من أبعاده وتأثيراته. وإذا كانت تلك المعركة الخطابية لا تعني أن البلدين ذاهبان فعلاً إلى مواجهة مدمرة على الفور، إلا أن رسائلها تفيد بأن موسكو وواشنطن تقفان على طرفي نقيض، وأن بوتين لن يستسلم لشروط ترامب، ولن يوقف الحرب، ما لم يحقق الأهداف التي أعلنها منذ بدء «عمليته العسكرية الخاصة» في أوكرانيا، وهي أهداف لا تقتصر على الأقاليم الأربعة التي ضمها رسمياً، وإنما تتعداها إلى ما يعتبرها مصالح روسيا الاستراتيجية والخطوط الحمراء التي يفرضها أمنها القومي. قبل انتهاء المهلة، يحاول الرئيس الأمريكي إيجاد مخرج من هذه الورطة، وقرر أن يوفد مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف إلى موسكو، وقد تكون هذه الزيارة المفاجئة فرصة لإيجاد أرضية مشتركة تخفف من حدة الشد والجذب بين الطرفين، وقد تدفع إلى تمديد المهلة أو إلغائها بشكل غير مباشر، عبر الاتفاق على عقد قمة بين ترامب وبوتين، قد تنعقد الشهر المقبل برعاية الرئيس الصيني شي جين بينغ في بكين. وربما يكون هذا الحل المؤقت أهون الشرور، أما مضي ترامب في تنفيذ تهديده بفرض عقوبات على روسيا ومن يتهمهم بدعمها في الحرب، فقد ينقل الأزمة إلى مربع مختلف عن الراهن، وقد يقود العلاقة بين موسكو وواشنطن إلى أسوأ تصعيد بينهما في العقود الأخيرة، وقد يجعل من الصراع الدائر في أوكرانيا أشد ضراوة مما سبق. ويتضح هذا السيناريو من التلميحات الروسية الكثيرة التي تؤكد أن وقف الحرب من دون تحقيق أهدافها كاملة سيكون خسارة وهزيمة استراتيجية، وهو ما لن يقبل به بوتين، وواجه من أجله إدارة جو بايدن والغرب كله، وتعرضت بلاده إلى أكبر ترسانة من العقوبات في التاريخ الحديث، ولم تخضع. هذه المرحلة ستبقى مفتوحة على كل السيناريوهات، وأفضلها سيكون التوصل إلى اتفاق ما، يخفف التوتر، ويعيد تنشيط العلاقات بين موسكو وواشنطن، لأن أياً منهما لا يريد خسارة الطرف الثاني، وأن التوجه إلى تصعيد المواقف سيكون وبالاً على كل الأطراف، وسيفجر صراعات وأزمات وحروباً بالوكالة، وسباقاً جديداً للتسلح يشمل الكرة الأرضية. وقد يكون هذا التوجه يخدم روسيا في الوقت الحالي، بعدما أعلنت انسحابها من معاهدة التعليق المؤقت لأنظمة الصواريخ النووية المتوسطة والقصيرة المدى، ولوَّحت بخطوات إضافية رداً على سياسات حلف شمال الأطلسي العدائية. وأكد ميدفيديف، مرة أخرى، أن «هذا واقع جديد سيتعين على جميع خصومنا أن يضعوه في الاعتبار»، وهي جملة بلاغية تختزل ما تشهده العلاقة بين الطرفين من احتقان وانهيار مريع للمعادلة القائمة منذ ثلاثة عقود.

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
قبل انتهاء المهلة.. موفد ترامب يزور موسكو للقاء مسؤولين روس
وسبق أن التقى ويتكوف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرارا في موسكو، لكنّ هذه الزيارة تأتي بعدما أمهل الرئيس الأميركي روسيا حتى الجمعة، لوقف هجومها في أوكرانيا تحت طائلة تعرضها لعقوبات أميركية جديدة. ولم يكشف البيت الأبيض ماهية الإجراءات التي يعتزم اتّخاذها الجمعة، لكنّ ترامب سبق أن لوّح بفرض "رسوم جمركية ثانوية" تستهدف ما تبقى من شركاء تجاريين لروسيا، على غرار الصين والهند. وجرت بين روسيا وأوكرانيا ثلاث جولات تفاوضية في اسطنبول، لكن من دون تحقيق أي اختراق على مسار التوصّل إلى وقف لإطلاق النار، في ظل استمرار التباعد الكبير في موقفي البلدين. وتطالب موسكو بأن تتخلّى كييف رسميا عن أربع مناطق يسيطر عليها الجيش الروسي جزئيا هي دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون، فضلا عن شبه جزيرة القرم التي ضمّتها إليها روسيا بقرار أحادي سنة 2014. وبالإضافة إلى ذلك، تشترط موسكو أن تتوقّف أوكرانيا عن تلقّي أسلحة غربية وتتخلّى عن طموحاتها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. وتعتبر كييف هذه الشروط غير مقبولة وتطالب من جهتها بسحب القوّات الروسية وبضمانات أمنية غربية، من بينها مواصلة تسلّم أسلحة ونشر كتيبة أوروبية على أراضيها.