logo
عرض الفيلم المكسيكي "لا كارغا" في عمان

عرض الفيلم المكسيكي "لا كارغا" في عمان

الغدمنذ 4 أيام
اضافة اعلان
‎عمان - عرضت سفارة المكسيك في عمان، مساء أول من أمس، الفيلم المكسيكي "لا كارغا" (الحمولة)، وذلك ضمن فعاليات أسبوع الفيلم الأيبيري الأميركي الثالث، الذي تنظمه الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بالتعاون مع سفارات البرازيل وتشيلي والمكسيك وبنما وإسبانيا وفنزويلا.وشهد العرض، الذي أقيم في مقر الهيئة بعمان، حضور عدد من محبي السينما وأفراد الجالية المكسيكية وأعضاء السلك الدبلوماسي، في إطار مبادرة تهدف إلى تعزيز الحوار والتبادل الثقافي عبر السينما.وينتمي الفيلم، للمخرج آلان جونسون غافيكا، إلى فئة الدراما التاريخية، وأنتج بالتعاون بين المكسيك وإسبانيا.وتدور أحداثه في القرن السادس عشر، حيث يروي رحلة حمال من شعب تاميمي الأصلي ونبيلة إسبانية عبر براري المكسيك إبان الحقبة الاستعمارية، مستعرضا مواضيع الهوية والطبقة الاجتماعية والتفاعل الثقافي.وحاز "لا كارغا" تقديراً في عدد من المهرجانات السينمائية الدولية، ورشح لسبع جوائز أرييل العام 2016، كما اختير للمشاركة في مهرجاني ساو باولو وشيكاغو السينمائيين الدوليين، وفاز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان غوادالاخارا السينمائي الدولي، وجائزة الجمهور في مهرجان هافانا السينمائي.- (بترا)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الأدب الموريسكي" لـفاطمة محيسن.. احتفاء بالبحث الجاد وإحياء للتراث
"الأدب الموريسكي" لـفاطمة محيسن.. احتفاء بالبحث الجاد وإحياء للتراث

الغد

timeمنذ 17 ساعات

  • الغد

"الأدب الموريسكي" لـفاطمة محيسن.. احتفاء بالبحث الجاد وإحياء للتراث

عزيزة علي اضافة اعلان عمان- احتضنت المكتبة الوطنية، أول من أمس، حفل توقيع كتاب "الأدب العربي الموريسكي 1492-1700م" للدكتورة فاطمة محيسن، الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بحضور نخبة من الأكاديميين والمثقفين، في أمسية احتفت بالبحث الجاد وإحياء التراث الموريسكي.شارك في الحفل، الذي أدارته الدكتورة نداء مشعل، كل من: الدكتورة إيمان الكيلاني، الدكتور عامر أبو محارب ووزير الثقافة الأسبق الدكتور صلاح جرار، الذي استهل الحفل بكلمة أشار فيها إلى أن أهمية الكتاب تنبع من كونه من الدراسات القليلة في المكتبة العربية المشرقية.ورأى جرار، أن الكتاب يسلط الضوء على جوانب تكاد تكون خفية من "الأدب الموريسكي"، لدى القارئ العربي في المشرق. وأكد جرار ضرورة الإشادة بالجهود التي بُذلت وتبذل في كل من: تونس، المغرب، الجزائر وإسبانيا، للبحث في التراث الموريسكي.ورأى جرار، أن المؤلفة لم تغفل الاستفادة من مختلف الدراسات السابقة التي تناولت التراث الموريسكي، وحرصت على الرجوع إلى أكبر قدر ممكن من النصوص الموريسكية المتاحة. وأثناء تخطيطها لهذه الدراسة النفيسة، حرصت على أن تشمل مختلف القضايا الموضوعية والفنية المرتبطة بموضوعها، فقد مهدت لكتابها بتمهيد مكثف وواف عن الموريسكيين، وما استقرّت عليه تسميتهم، كما استعرضت مراحل مفصلية من تاريخهم.وأضاف جرار أن محيسن أقدمت على موضوع يمكن وصفه بأنه "عويص ووعر المسالك"، لكنها ولجته بثقة من دون تهيب أو تردد، مدفوعة بحبها لموضوعها ورغبتها في إنجاز دراسة شافية وافية عنه. ولم يثنها عن الخوض فيه ما قيل لها إنها بذلك تدخل مغامرة، إذ ترى أن المغامرة تحد للباحث الجاد واختبار لقدراته البحثية وسلامة أدواته ومنهجه. وقد حرصت على تجنب الموضوعات التي يكثر التطرق إليها ويقل محصولها العلمي والمعرفي، ويسهل الخوض فيها، مفضلة اختيار موضوع محفوف بإشكاليات وصعوبات غير قليلة، وهي مدركة تماما ما ينطوي عليه من تعقيد، فكان موضوع كتابها.وخلص جرار إلى أن قراءة هذا الكتاب كفيلة بمنح القارئ قدرا وافرا من الفائدة والمتعة واكتشاف جوانب جديدة، إذ يمتاز العمل بالدقة والإتقان، والأمانة العلمية، وسلامة اللغة، وجمال العبارة. ورأى أنه يشكل إضافة نوعية جادة للمكتبة الأندلسية بوجه عام، وللمكتبة الموريسكية على وجه الخصوص.من جهتها، قالت الدكتورة إيمان الكيلاني "إن محيسن استطاعت أن تشق لنفسها طريقا مميزا في مجال نقد الأدب الأندلسي، متحدية صعوبات في إضاءة جانب غير مألوف منه. وعلى الرغم من تشابك الأدب الموريسكي وقضاياه، بدءا من المصطلح وانتهاء بنقد النص من عمقه في ضوء سياقيه الداخلي والخارجي، فإن رشاقة لغتها وحماستها أضفتا على الموضوع نبضا روحانيا".وأشارت الكيلاني إلى أن المؤلفة نجحت في الربط بين امتدادات الموضوع الرئيس والعلوم التي تتقاطع معه أو توازيه، مستخدمة لغة نقدية دقيقة، موظفة وغير متكلفة، وحققت من خلالها توازنا بين تلك المعارف بلا إفراط أو تفريط، لتنسج عبارتها وتكشف عن رؤيتها المتشابكة بلغة رشيقة واضحة.وأضافت أن اختيار محيسن لعنوان الكتاب لم يكن التحدي الوحيد الذي تجاوزته بنجاح، بل كان التحدي الآخر هو انتقاء المنهج أو القراءة التي تناسب موضوع البحث.وخلصت الكيلاني إلى أن محيسن، تنقلت في كتابها بين أدب ومراسلات تلك الحقبة من شعر ونثر، مرورا بالأدب الرفيع ووصولا إلى الكتابة الشعبية العادية، ومن المراسلات السياسية إلى الرسائل الإخوانية.من جانبه، قال الدكتور عامر أبو محارب "إن من يُمعن النظر في كتاب محيسن لا يسعه إلا أن يشبهه بمرآة من طراز خاص، مرآة تلتقط من الذاكرة ما أوشك الغياب أن يطمسه، وتعيد إلى الوعي ما حاول الإهمال الأكاديمي محوه. وهي مرآة تتقاطع في رمزيتها مع ما وصفه المفضل الضبي في المثل العربي القديم بـ"مرآة الغريبة"، تلك التي لا يخفت بريقها، لأنها تعنى دوما بالجلاء كلما غشيها غبار الزمان، أو كاد النسيان يمحو ملامحها الأولى".وأضاف أبو محارب أن المؤلفة اختارت أن تنفض الغبار عن "الأدب الموريسكي"، فجاء كتابها مرآة للمنسيين، وصوتا لأولئك الذين صودرت أصواتهم، داخل أرشيف أدبي كاد يتلاشى من الذاكرة الجمعية أو يتحول إلى ظلال باهتة في هوامش السرد التاريخي.ثم تحدث أبو محارب عن "إطار المرآة": قائلًا: "إن الأدب الموريسكي هو الإطار الذي يحدد زاوية النظر، وفي كتاب محيسن يتمثل هذا الإطار في اختيار الأدب العربي الموريسكي موضوعا مركزيا، باعتباره حقلا معرفيا مكثفا يتقاطع فيه الأدب بالسياسة، والتاريخ بالهوية، والصوت الفردي بالجماعة المنسية".وأشار أبو محارب إلى أن محيسن اختارت أن تضع هذا الأدب في صدارة الاهتمام، لا من باب الإحياء التاريخي فقط، بل من منطلق علمي وثقافي يعيد النظر في موقع هذا النتاج داخل الخريطة المعرفية العربية الأندلسية.وتحدث أبو محارب عن هندسة التأليف وتفاصيل الندبة، قائلا: "يتمثل الكتاب في موضوعه المركزي الذي يعيد الاعتبار للأدب العربي الموريسكي، فإن زجاج هذه المرآة يتجلى في البنية التي انتظم بها العمل، إذ توزع على خمسة فصول متتابعة تكاد تكون محاريبا من الضوء، يتنقل القارئ بينها كمن يقلب وجوه التاريخ في دفاتر الألم الجميل".ثم تحدث أبو محارب تحت عنوان "من الفقد إلى الإدراك"، قائلا: "إن الفكرة المحورية في كتاب محيسن تكمن في أنها تمسك بخيوط العمل: الأدب الموريسكي. فقد تماهى هذا العمل مع فكرة "المرآة الغريبة" في شكلها وصدقها، إذ جلَت الدكتورة فاطمة محيسن مرآتها لتعكس صورة الموريسكي بوضوح، فغدت صافية كدمعة على خد التاريخ".وخلص أبو محارب إلى أن المؤلفة استطاعت إعادة قراءة هذا الأدب ضمن إطار ثقافي موسع يتجاوز التصنيف النوعي التقليدي، ليعالج النصوص بوصفها تجليات لهوية مهددة. وتميز الكتاب بقدرته على الربط بين الخطاب الأدبي وسياقه التاريخي والوجودي، من دون أن يغفل البعد الفني أو يهمل التحليل البنيوي، مما منح العمل اتساقا منهجيا ورؤية تحليلية ناضجة.وفي ختام الحفل، شكرت المؤلفة الدكتورة فاطمة محيسن المتحدثين عن كتابها، مثمنة ما قدموه من إضاءات حوله.

تمديد المشاركة في جائزة حبيب الزيودي للأدب 2025
تمديد المشاركة في جائزة حبيب الزيودي للأدب 2025

الرأي

timeمنذ 20 ساعات

  • الرأي

تمديد المشاركة في جائزة حبيب الزيودي للأدب 2025

أعلنت أمانة عمان الكبرى عن فتح باب التقدم للدورة الخامسة من جائزة حبيب الزيودي للأدب لعام 2025، والتي تشمل عدة حقول أدبية هي: الدواوين، وقصائد الشعر الفصيح، وقصائد الشعر النبطي، وقصيدة الشعراء العرب المقيمين في الأردن، إضافة إلى القصة القصيرة. وقررت دائرة المرافق والبرامج الثقافية بالأمانة، تمديد فترة استقبال المشاركات حتى مساء يوم الأحد 17 آب 2025. في حقل الدواوين الشعرية، ستمنح الجائزة لثلاثة دواوين، على أن تكون هذه الأعمال غير كاملة، بحيث يحصل كل فائز على جائزة قيمتها 1000 دينار، ويشترط أن يكون المشارك أردني الجنسية، وأن يتقدم بديوان واحد فقط صادر بين الأعوام 2023 و2025، على أن يكون منشورًا وحاصلًا على رقم إيداع لدى المكتبة الوطنية أو أي جهة معتمدة، وصادراً باللغة العربية الفصحى، وألا يكون قد فاز سابقاً بأي جائزة محلية أو عربية، مع تقديم ست نسخ من الديوان. أما في حقل القصيدة الفصيحة، فستُمنح ثلاث جوائز للمراكز الأولى والثانية والثالثة، بقيم 1000 و750 و500 دينار على التوالي، ويشترط أن يكون المشارك أردني الجنسية وألا يتجاوز عمره الأربعين عامًا، وأن يتقدم بقصيدة واحدة مكتوبة بالفصحى ولم تفز في أي مسابقة أخرى، مع تقديم ست نسخ منها. وفي حقل القصيدة النبطية، سيتم منح ثلاث جوائز للمراكز الثلاثة الأولى بالقيم نفسها المعتمدة في حقل القصيدة الفصيحة، ويشترط أن يكون المشارك أردني الجنسية، وأن يتقدم بقصيدة واحدة غير فائزة سابقاً، مع تقديم ست نسخ منها. أما جائزة قصيدة الشعراء العرب المقيمين في الأردن، فتبلغ قيمتها 1000 دينار لفائز واحد، ويشترط أن يكون المشارك مواطنًا عربيًا مقيمًا في الأردن، وأن يتقدم بقصيدة واحدة مكتوبة بالفصحى، لم تفز في أي مسابقة أخرى، مع تقديم صورة عن بطاقة الإقامة أو ما يثبت الإقامة الدائمة، إضافة إلى ست نسخ من القصيدة. وفي حقل القصة القصيرة، ستُمنح ثلاث جوائز بقيم 1000 و750 و500 دينار للمراكز الثلاثة الأولى، ويشترط أن يكون المشارك أردني الجنسية، وألا يتجاوز عمره الأربعين عامًا، وأن يتقدم بقصة واحدة مكتوبة بالعربية الفصحى، غير منشورة أو فائزة في مسابقات أخرى، ويتراوح عدد كلماتها بين 500 و1200 كلمة، مع تقديم ست نسخ منها. وتشمل الشروط العامة للجائزة أن يتقدم المتسابق إلى فرع واحد فقط، وألا يقبل العمل المشترك بين أكثر من شخص، وألا يحق لمن سبق له الفوز في أي حقل من حقول الجائزة التقدم إليها إلا بعد مرور ثلاث سنوات على فوزه، كما لا يحق لمن يشارك في تحكيم جوائز الأمانة التقدم في الدورة التي يقوم بالتحكيم فيها. كما تحتفظ الأمانة بحقها في إعادة نشر الأعمال الفائزة أو مختارات منها، ولا تعاد الأعمال المقدمة لأصحابها. يتم التقدم للجائزة عبر تسليم العمل المشارك إلى دائرة المرافق والبرامج الثقافية، مرفقًا بصورة عن البطاقة الشخصية أو جواز السفر، مع الالتزام بتقديم خمس نسخ خالية من اسم المشارك، باستثناء نسخة واحدة مخصصة للدائرة، بالإضافة إلى توقيع استمارة المشاركة والإقرار الخاص بالجائزة. وحددت الأمانة آخر موعد لتقديم المشاركات بنهاية دوام يوم الخميس 31 تموز 2025، مؤكدة أن قرارات لجنة التحكيم نهائية وقطعية ولا يجوز الطعن بها أمام أي جهة قضائية. للاستفسار، يمكن الاتصال على الرقم الموحد لأمانة عمان (102) فرعي 4155 و4151، أو عبر واتساب (0788801249)، أو على الهاتف المحمول (0799150151).

فندق سانت ريجيس عمّان يحتفي بالتميز في فنون الطهي في مهرجان الأردن العالمي للطعام
فندق سانت ريجيس عمّان يحتفي بالتميز في فنون الطهي في مهرجان الأردن العالمي للطعام

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • رؤيا نيوز

فندق سانت ريجيس عمّان يحتفي بالتميز في فنون الطهي في مهرجان الأردن العالمي للطعام

في إطار التزامه الراسخ بالارتقاء بمشهد الضيافة الفاخرة والاحتفاء بالثقافة الغنية لفنون الطهي، شارك فندق سانت ريجيس عمّان في النسخة الثانية من مهرجان الأردن العالمي للطعام، مسلطاً الضوء على موهبة وإبداع شيفه التنفيذي الأردني ذي الخبرة الطويلة، الشيف أمين الأكحل، وبالتعاون مع بيري سالا، الشيف الحائز على نجمة ميشلان، حيث تعكس هذه المشاركة حرص الفندق على تقديم تجارب طعام استثنائية وتعزيز مكانة الأردن كوجهة رائدة للذواقة على مستوى العالم. وتأتي مشاركة فندق سانت ريجيس عمّان في مهرجان الأردن العالمي للطعام لتؤكد على خبرته العالمية في فنون الطهي والتزامه بتقديم فنون الطهي الراقية، وقد شهد المهرجان تعاوناً فريداً ما بين الشيفين لتقديم تجربة طعام حصرية تعكس تفاني العلامة في تقديم خبرات مميزة في مجال الطعام والشراب. ويُعد الشيف أمين والذي بدأ مسيرته وتلقى تعليمه محلياً، مثالاً ساطعاً على صعود المواهب المحلية إلى المعايير العالمية وعودتها لتثري هذا المجال في وطنها. من خلال هذه المشاركة، يحتفي فندق سانت ريجيس عمّان بالمطبخ الأردني الغني ويدعم تنوع فنون الطهي في المملكة. وقد أتيحت الفرصة لزوار المهرجان للتفاعل مباشرة مع الشيف أمين وفريقه، مما أتاح لهم فرصة فريدة للتعرف على المواهب المبدعة ما وراء الأطباق، ولطرح الأسئلة، ومشاركة القصص معهم. وقد جاءت المشاركة من خلال جناح مشترك ما بين فندقي سانت ريجيس ودبليو، حيث استقبل الطهاة وفريق الخدمة الضيوف بحفاوة. وفي هذا الصدد، صرّح أمين الأكحل الشيف التنفيذي لفندق سانت ريجيس: 'لقد كانت المشاركة في مهرجان الأردن العالمي للطعام فرصة فريدة للاحتفال بالتراث الغني لفنون الطهي في الأردن جنباً إلى جنب مع مواهب استثنائية مثل الشيف بيري سالا. في فندق سانت ريجيس عمّان، يملؤنا الشغف بابتكار تجارب طعام مصممة خصيصاً لتعكس النكهات المحلية وترتقي بكل التفاصيل إلى مستوى رفيع. ندعو ضيوفنا الكرام لمواصلة هذه الرحلة معنا في مطاعمنا الأربعة المميّزة في الفندق حيث يتم تصميم كل طبق ومشروب بعناية لخلق لحظات لا تُنسى.'شو

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store