أحدث الأخبار مع #الهيئة_الملكية_الأردنية_للأفلام


الشرق الأوسط
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
عندما تلتقي السينما بكُرة القدم... تشابهٌ كبير بين العالمَين
للملاعب أبطالها وللأفلام نجومها. للمستديرةِ سحرُها وللشاشة الفضية بريقُها الذي يسرق الناس إلى عوالم بعيدة. قد يتساءل البعض: ما الرابط بين السينما وكرة القدم، مستغرباً حتى أن تجوز المقارنة بينهما. إلا أنّ أوجه الشبَه كثيرة، والدليل أن ممثلين كثراً بدأوا رحلتهم على أرض الملعب قبل الوقوف أمام الكاميرا؛ من بين هؤلاء نور الشريف، وأحمد السقّا، وظافر العابدين، وأحمد فهمي، من العالم العربي، إلى جانب أسماء كثيرة من هوليوود. لأنّ السينما وكرة القدم عالمان متوازيان يلتقيان على شعبيتهما وعلى نهايتهما غير المتوقّعة، اقتضى تخصيص لقاءٍ يقرّب المسافات بين هذَين العالمَين، وذلك ضمن إطار فعاليات «مهرجان عمّان السينمائي الدولي». في مقر «الهيئة الملكية الأردنية للأفلام» التي يرأسها، تحدّث الأمير علي بن الحسين عن تجربته التي تجمع ما بين الرياضة والسينما، كونه يرأس كذلك الاتحاد الأردني لكرة القدم. ولهذا اللقاء الذي جمعه بجمهورَي السينما والكرة توقيتٌ دقيق، بما أنه يأتي غداة تأهّل منتخب الأردن لكرة القدم إلى كأس العالم 2026. السينما وكرة القدم عالمان متوازيان يلتقيان على شعبيتهما وعلى نهايتهما غير المتوقّعة (إدارة المهرجان) لم يكن الأمير علي المتحدّث الوحيد، فقد انضمّ إليه كابتن المنتخب الأردني إحسان حدّاد، والمخرجان ليث المجالي ووداد شفاقوج، وقد أدار الجلسة المنتج علاء الأسعد. «كما نفتخر بأفلامنا التي تصل إلى العالمية، كذلك نرفع رأسنا بلاعبينا عندما يحققون الإنجازات»، قال الأمير علي. معدّداً مزيداً من أوجه الشبه بين المجالَين، ذكر كيف أن السينما، ككرة القدم، تتعرّض للانتقادات: «كلما كثرت الانتقادات كان ذلك أفضل». استذكر الأمير كذلك الفيلم الأردني «كابتن أبو رائد» الذي حاز جائزة الجمهور في مهرجان «صندانز» السينمائي العالمي عام 2008، «فشكّل مثالاً لصنّاع الأفلام الأردنيين بأنهم قادرون على الوصول إلى العالمية، وهذا ينطبق أيضاً على كرة القدم». أما كابتن المنتخب الأردني فقارن فرح الفوز بـ«الشعور السينمائي»، متوقفاً عند كون لاعب كرة القدم كالممثل، قدوة بالنسبة إلى الجيل الناشئ. الأمير علي بن الحسين مصغياً إلى مداخلة كابتن المنتخب الأردني لكرة القدم إحسان حداد (إدارة المهرجان) «لو كنت سأكتب سيناريو عن رحلة المنتخب إلى كأس العالم لما كان أكثر سينمائيةً وتأثيراً ممّا هي الحال على أرض الواقع»، هكذا اختصر المخرج ليث المجالي الالتصاق ما بين عالمَي السينما وكرة القدم. وأوضح أنه كما أن أساس كل فيلم القصة والشخصيات، وكما في كل قصة طلعاتها وانحداراتها، كذلك في المباريات حيث تتوازى أفراح الفوز مع أوجاع الخيبات والإصابات. المجالي المنشغل بتوثيق رحلة المنتخب الأردني إلى كأس العالم من خلال فيلمٍ ما زال قيد الإعداد، أضاف أن «السينما وكرة القدم تلتقيان كذلك على أنهما تجمعان ما بين الناس وتحرّكان مشاعرهم من أقصى الفرح إلى أقصى الحزن». المخرج ليث المجالي يواكب رحلة المنتخب الأردني إلى كأس العالم من خلال فيلم وثائقي (إدارة المهرجان) ربما يسود اعتقادٌ عام بأنّ الأفلام التي تتطرّق إلى عالم كرة القدم، أكانت روائية أم وثائقية، ليست جذّابة ولا مثيرة للمشاعر. لكنه اعتقاد غير دقيق، فهذا النوع من الأفلام زاخرٌ بالمشاعر الإنسانية، لا سيما منها تلك الوثائقية، حيث يعاين الجمهور عن قرب ومن دون تجميل، كل ما يمر به اللاعبون والمدرّبون خلال المباريات وقبلها وبعدها. هكذا هي الحال في فيلم «17» من إخراج وداد شفاقوج، الذي وثّق عام 2017 تحضيرات المنتخب الأردني للإناث إلى كأس العالم لفئة ما دون الـ17 سنة. تفاعل الحضور مع المقطع الذي جرى عرضه من الفيلم، مستذكرين حقبة جميلة من تاريخ كرة القدم الأردنية، ومتطلّعين إلى مزيدٍ من الإنجازات لا سيما على يد المنتخب الذاهب إلى كأس العالم في أميركا السنة المقبلة. «العالم يشاهدنا من خلال السينما وكرة القدم»، هكذا اختتم الأمير علي كلامه موسّعاً نافذة الحلم: «ليس مستحيلاً أن يأتي يوم يرفع فيه الأردنيون كأس العالم، وحتى الأوسكار».


رؤيا نيوز
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- رؤيا نيوز
الأمير علي: الأردنيون يمكنهم عمل أي شيء وسيأتي يوم ويرفعون كأس العالم
أكّد رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم رئيس مجلس مفوضي الهيئة الملكية الأردنية للأفلام سمو الأمير علي بن الحسين، مساء الاثنين، فخره بأي إنجاز أردني؛ مؤكدا مهارة الأردنيين وسمعتهم في الخارج والتي تتعزز بالنجاح؛ داعيا لعدم الخوف وخوض التجربة والتعلم. ولفت خلال جلسة حوارية (عالمان خارج النص: السينما وكرة القدم) عقدت في مقر الهيئة الملكية الأردنيّة للأفلام، لأهمية تأهل المنتخب الوطني لكأس العالم، مضيفا بأنه سيأتي يوم ويرفع الأردنيون كأس العالم. وفي حديثه عن صناعة الأفلام قال الأمير علي إن الفيلم عندما يخرج يُشكل مفاجأة؛ مشيرا إلى أن الانتقادات ببعض الأحيان تعطي للعمل شهرة وانتشار، مؤكدا في الوقت ذاته أهمية النقد. كما أكّد الأمير أهمية صناعة الأفلام ووصولها للعالمية؛ مشيرا لخصوصية كرة القدم وما تحظى به بوصفها لعبة شعبية. وشدّد الأمير على أهمية كرة القدم والنجاحات الأردنية التي تحققت في هذا المجال. وأوضح الأمير علي أن المنطقة فيها استقطاب وتجنيس للاعبين؛ ولكن المنتخب الوطني فريقه محلي من كفاءات أردنية. وأوضح أهمية الانتقال لمفهوم الأندية الاحترافية؛ مشيرا لأهمية استثمار القطاع الخاص بهذا الجانب. وعبّر الأمير عن شكره للمدربين الذين قدموا من الخارج لتدريب المنتخب؛ ومنهم المدرب جمال السلامي. وفي ردّه على سؤال من الحضور بخصوص كواليس انتخابات الفيفا ونتائجها قال الأمير علي: 'دائما أقول الحمد لله ما نجحت بالفيفا لأنه لما كنت اليوم مع منتخبنا'. ولفت الأمير علي إلى أن فيلم 'كابتن أبو رائد' حظي باستقطاب عالمي؛ وأسهم ببناء أعمال أخرى. وبيّن الأمير علي أن الأردنيين يمكنهم عمل أي شيء، وسيأتي يوم ويرفعون كأس العالم؛ ويحظون أيضا بالجوائز العالمية في صناعة الأفلام. كما تحدث المخرج والمنتج ليث المجالي خلال الجلسة عن تأهل المنتخب الوطني لكأس العالم رغم التحديات التي مر بها اللاعبون من إصابات وغيره. وشدّد المجالي على أنّ السينما والرياضية يلتقيان؛ من حيث إدارة الفريق والعمل وغيرها من نقاط مشتركة. وبخصوص فيلم كابتن أبو رائد قال المجالي إنه كان خطوة موفقة؛ ومثالا على النجاح في عام 2007. وبشأن التعاون مع الكفاءات الأجنبية في قطاع صناعة الأفلام قال إنّ من المهم التعلم بطرق مختلفة؛ لاكتساب المهاراة للطواقم المحلية؛ مؤكدا تميز الأردن على مستوى المنطقة بهذا المجال. ولفت المجالي إلى أن خبرته بمجال المونتاج قرابة ٢٠ عاما؛ ويعمل مع أشخاص بالخارج خبرتهم مضاعفة. وشدّد المجالي على أن من يعمل معهم لا يتوقفون عن طلب التعلم وهو بالنسبة لهم عملية مستمرة، معربا عن أمله بأن نقتدي بهذا النموذج في الأردن؛ بعيدا عن مفهوم 'أبو العريف'. بدروه قال كابتن المنتخب الوطني إحسان حداد إن الفرحة التي نعيشها بتأهل المنتخب الوطني لكأس العالم ستبقى موجودة؛ مؤكدا جمالية هذا التاريخ المرتبط بالتأهل لكأس العالم. ولفت إلى أن الفرحة التي أُدخلت لقلوب الأردنيين بالتأهل لكأس العالم تعني الكثير؛ متحدثا حداد عن إصابته الرياضية التي تعرّض لها؛ موضحا أن الإصابة كشفت له جانبا آخرَ من الشعور بالفرح. وأشار حداد إلى أن الفريق يبذل جهده خلال المباراة؛ وعندها مهما كانت النتيجة فالفريق يكون أدّى المطلوب منه. ولفت حداد لأهمية توجّه اللاعبين للحقل العملي والتعليمي لنقل مهاراتهم. كما أكّد حداد أن ما جرى من نجاح للمنتخب ليس إنجازا فقط بل إعجاز في ظل محدودية الدعم؛ مقارنة بنوادٍ لديها إمكانيات مالية ولكنها لم تتأهل؛ مؤكدا أن الأردن فيه كوادر بشرية مؤهّلة وتحتاج فقط للدعم. بدورها تحدثت المخرجة وداد شفاقوج عن فيلمها الذي حمل اسم فيلم 17 والذي يتتبع منتخب كرة القدم للشابات تحت 17 سنة. وتطرقت شفاقوج لمراحل عمل الفيلم مؤكدة أهمية دعم منتخب الشابات من الجماهيير لتحفيزهم. وشدّدت شفاقوج على أهمية إيصال قصصنا للعالم خارج الأردن من خلال الأفلام. وتطرقت شفاقوج لما يجري في فلسطين الذي جعل العالم يلتفت إلى منطقتتا العربية بشكل أكبر.


رؤيا نيوز
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- رؤيا نيوز
انطلاق فعاليات مهرجان عمان السينمائي-أول فيلم بدورته السادسة 'عالم خارج النص'
بحضور نائب جلالة الملك، سمو الأمير علي بن الحسين رئيس مجلس مفوضي الهيئة الملكية الأردنية للأفلام رعت سمو الأميرة ريم علي رئيسة 'مهرجان عمان السينمائي_أول فيلم' مساء امس الأربعاء في مسرح مركز الحسين الثقافي بعمان،إنطلاق فعاليات الدورة السادسة من المهرجان بعنوان 'عالم خارج النص'. وبينت سموها في كلمة ألقتها بحفل افتتاح المهرجان، الذي حضره سمو الأمير عبدالله بن علي وسمو الأميرة جليلة بنت علي، أن اختيار شعار الدورة 'عالم خارج النص'، جاء بسبب إيمان المهرجان بأنه من واجبه ربط الدورة بما يحدث في العالم وخصوصا منطقتنا العربية. وقالت سموها في الحفل الذي حضره وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني ووزير الثقافة مصطفى الرواشدة، إن 'عالم خارِج النص، هو العالم الذي نَعيش فيه الْآن. عالم أدار ظهره للدبلوماسية والحوار، والعلاقات الدولية وانهارت فيه كل القوانينِ الإِنسانية، وحتى أبسط قواعد اللياقة، كأنه اختار أن يتحدث بلغة أخرى؛ لغة الجنون والصمت'. وأضافت سموها في الحفل الذي حضره عدد من المسؤولين وسفراء عدد من الدول الشقيقة والصديقة وضيوف المهرجان من فنانين أردنيين وعرب وأجانب، أن 'الصمت والجنون ليسا مصيرا أبديا، وهذا العالم، ليس قطارا، لا يمكن أن يتوقف، وأنتم – صناع الأفلام – من يحتفي بكم هذا المهرجان، وأنتم، جمهور السينما العربية والدولية، من تزينون المكان؛ بحضوركم الرائع، أنتم الأصوات التي تكسر الصمت، أنتم تبعثون التعاطف، في عالم يزداد قسوة، ويفقد الإِحساس، أنتمْ تقدمون القصص، لعالم خارج النص، قصصًا، نحتاجها الْآن، أكثر من أي وقت مضى'. وتابعت 'لذلك قررنا أَن نقيم هذه الدورة؛ لأننا نرفض أن نموت ثقافيا، حتى وأدوات الموت والدمار، تحلق فوق رؤوسنا.، فالْقصص لا تمنع الإبادة،ولكنها تعيد الاسم والوجهَ للذين ماتوا، وتذكرنا بأننا لا نختصر فقط بالألم والحرب، نحن أيضا نعيش، ونُحب، نأمل، ونُبدع'. ولفتت سموها إلى أن القصص تقربنا وتوحد قلوبنا وعقولنا ومهرجان عمان السينمائي الدولي يسعى لربط الأعمال الأولى من العرب والعالم بكل الجمهور. وثمنت سموها دور جلالة الملك عبدالله الثاني في دعم صناعة السينما، وجهود سمو الأمير علي وإيمانه العميقِ بأجيال صناعِ الأفلام، وقوة قصصهِم،ودور سموه بتأسيس الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، التي فتحت الباب لإنشاء هذا المهرجان، والتي هي شريك أساسي فيه. وقدمت سموها شكرها للشركاء الداعمين للمهرجان الذي يستمر 9 أيام، ومن أبرزهم هيئة تنشيط السياحة الأردنية، والعبدلي للاستثمار، والملكية الأردنية، وزين للاتصالات، مؤكدة سموها أن جميع الداعمين للمهرجان من مؤسسات عامة وخاصة وطنية وأفراد اردنيين. وأشارت سموها إلى ان السينما الإيرلندية تشارك في هذه الدورة من المهرجان والتي يمثلها المخرج الايرلندي جيم شيريدان، إلى جانب السينما العربية واحد عشر فيلما أردنيا وخمسة مشاريع أفلام أردنية وستة أفلام من غزة صنعت فعلا في غزة على يد صناع أفلام من غزة. واشتمل حفل الافتتاح الذي قدمته الفنانة زين عوض والإعلامي مهند الجزيرة، على عروض فنية موسيقية ولوحات راقصة من الفلكلور الشركسي قدمتها فرقة الجيل الجديد. كما ألقى المخرج الايرلندي شيريدان كلمة عبر فيها عن سعادته بالمشاركة في هذا المهرجان، مستعرضا مسيرته الفنية في صناعة الافلام الدرامية والوثائقية. وفي ختام حفل الافتتاح استهلت عروض افلام المهرجان بالفيلم الفلسطيني 'ما بعد' للمخرجة الفلسطينية مها حاج.


صحيفة الخليج
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«الأردن لأفلام الأطفال» ينطلق 15 أغسطس
تنطلق الدورة الرابعة لمهرجان الأردن لأفلام الأطفال يوم 15 أغسطس/آب المقبل، بمشاركة أفلام عربية وأجنبية طويلة وقصيرة وتحريكية، تتنافس على الجوائز. وأكدت الهيئة الملكية الأردن للأفلام، استمرار تلقيها طلبات المشاركة حتى 26 يوليو/تموز المقبل، مع اشتراطها عدم تضمن الأفلام مشاهد أو أحداث أو ألفاظ لا تناسب الفئة العمرية المستهدفة من سن 6 إلى 16 عاماً. ويجمع المهرجان الذي يستمر 5 أيام صنّاع الأفلام السينمائية الموجهة للأطفال، بحضور مخرجين وأكاديميين ونقاد في الوطن العربي والعالم وأصحاب تجارب متطورة في الرؤية البصرية واستخدام التقنيات الحديثة.


الميادين
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الميادين
"أيام الفيلم اليوناني" في عمّان: دورة أولى
انطلقت أول أمس الاثنين، في المسرح الخارجي في "الهيئة الملكية الأردنية للأفلام" في عمّان، عروض أفلام الدورة الأولى من "أيام الفيلم اليوناني" في الأردن. وتسلط الأفلام الضوء على صناعة السينما وصانعي الأفلام في اليونان، وافتتحت التظاهرة بفيلم "بوليدروسو" (2023) للمخرج أليكساندر فولغاريس، الذي يستكشف الذاكرة والهوية والزمن، من خلال عدسة تعكس المشاعر الإنسانية. وتناول الفيلم حكاية "صوفيا"، التي تحمل اسم والدتها، وتعود إلى إحدى ضواحي أثينا "بوليدروسو" لرعاية والدتها، مدرّسة الباليه المريضة. وأثناء تواجدها في الضاحية، تواجه الابنة الأسباب التي دفعتها إلى الرحيل سابقاً، وتعيد التعرف على "بوليدروسو"، الضاحية الغامضة والمعزولة، فتقضي الابنة والأم وقتهما عالقتين بين أحلام اليقظة وأشباح الماضي، في قصة تتناول أناساً طيبين في عالم أقل حناناً. وتستعيد الابنة ذكرياتها مع والدها المتوفى، كما تستعيد روابطها ومشاعرها تجاه والدتها التي تخشى أن تفقدها بسبب المرض. والفيلم، الذي يسبر أعماق المشاعر الإنسانية مستعيناً بحفريات الذاكرة، وظّف فيه المخرج تقنيات الصورة البصرية والغرافيك، مسترجعاً ذاكرة الطفولة للابنة صوفيا، مقترباً في بعض تقنياته من نموذج الفيلم التجريبي. وقد ترشّح الفيلم لسبع جوائز، من بينها جائزة أفضل ممثلة وأفضل تصوير سينمائي، في حفل توزيع جوائز الأكاديمية اليونانية للأفلام لعام 2024.