
مسؤولون في إسرائيل والبيت الأبيض: من المتوقع أن تستمر العملية العسكرية أسابيع
جو 24 :
توقع مسؤولون في البيت الأبيض وإسرائيل إن العدوان الإسرائيلي على ايران قد يستمر "أسابيع وليس أياما"، كما ذكرت قناة "سي إن إن" الأميركية اليوم الأحد.
وبحسبهم، فإن العملية تمضي قدمًا بموافقة ضمنية من الولايات المتحدة. وفي خطاب لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بثته رويترز، هدد نتنياهو بأن إسرائيل "ستضرب كل موقع وهدف لنظام آيات الله".
من جانبها، هددت إيران بتصعيد هجماتها على إسرائيل إذا واصلت القتال.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 41 دقائق
- رؤيا نيوز
نتنياهو: تغيير النظام في إيران قد يكون نتيجة هذه الحرب
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، إن تغيير النظام في إيران قد يكون نتيجة هذه الحرب. وذكر نتنياهو، في مقابلة مع شبكة 'فوكس نيوز' أن الهجمات العسكرية التي تشنها إسرائيل قد تؤدي إلى تغيير النظام في إيران. كما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي في كلمة مسجلة، مساء الأحد: 'الشعب الإيراني هو من سيقرر الآن ما إذا كان يريد أن يثور.. والنظام الإيراني ضعيف جدا'. وأضاف: 'سنواصل المهمة للقضاء على التهديد الإيراني المزدوج المتمثل في برنامجها النووي وصواريخها الباليستية'. وأوضح: 'مصرون على إزالة التهديد الإيراني لإسرائيل ولن ننتظر حتى نواجه هولوكوست نووية.. هذا لن يحدث'. وكشف نتنياهو أن 'طيارين أميركيين يسقطون مسيرات تتجه نحو إسرائيل'، مبرزا 'دمرنا مفاعل أصفهان وبدونه لا يمكن الوصول إلى سلاح نووي'. وأشار أيضا إلى أن 'استخباراتنا دلت على أن إيران أرادت نقل الأسلحة النووية إلى الحوثيين'.


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
ترامب: إسرائيل وإيران ستنعمان بالسلام 'قريبا'
أخبارنا : واشنطن: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأحد إن إيران وإسرائيل ستنعمان بالسلام "قريبا'، مضيفا أن هناك اجتماعات كثيرة تُعقد وأنه ينبغي للبلدين التوصل إلى اتفاق. وقال ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال "على إيران وإسرائيل التوصل إلى اتفاق، وسوف نتوصل إلى اتفاق… سنصل إلى السلام قريبا'. ولم يقدم ترامب أي تفاصيل حول الاجتماعات أو أي دليل على إحراز تقدم نحو السلام. وتناقض تأكيده مع تصريحات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي قال أمس السبت إن حملة إسرائيل ضد إيران ستشتد. ولم تجب متحدثة باسم البيت الأبيض بعد على طلب للتعليق على كيفية عمل ترامب والبيت الأبيض على تهدئة الوضع في الشرق الأوسط. وذكر ترامب، الذي يصور نفسه صانع سلام وتعرض لانتقادات من قاعدته السياسية لعجزه عن منع الصراع الإسرائيلي الإيراني، نزاعات أخرى تحمل مسؤولية حلها، ومنها بين الهند وباكستان، وعبر عن أسفه لعدم حصوله على المزيد من الثناء على ذلك. وكتب "أفعل الكثير ولا أنال أي تقدير لكن لا بأس، فالشعب متفهم. اجعلوا الشرق الأوسط عظيما مرة أخرى!'.


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
' محض هراءٍ و افتراء '
' محض هراءٍ و افتراء ' مهند أبو فلاح وجه رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو خطابا إلى الشعب الإيراني في أعقاب الضربة التي وجهتها الدويلة العبرية المسخ إلى إيران فجر يوم الجمعة الثالث عشر من حزيران / يونيو 2025 دعا من خلالها الجماهير الإيرانية إلى الإطاحة بنظام الحكم القائم حاليا في طهران بإعتبار أن الضربة التي وجهها حكام تل أبيب الى نظام ولاية الفقيه أضعفت هذا الأخير و جعلته في حالة يرثى لها !!!!! الدعاية الإعلامية التي مارسها نتنياهو عبر هذا الخطاب لا تعدو كونها محض هراء و افتراء ليس لأنها من باب التدخل السافر في شؤون الدول الأخرى فحسب بل لأنها أيضا لا تستند إلى اسس واقعية متينة صلبة في حقيقة الأمر فالقاصي و الداني يعلم أن الولايات المتحدة الأمريكية الحليف الرئيس للكيان الصهيوني أقدمت منذ أكثر من عقدين من الزمن و تحديدا في العام 2003 للميلاد على نزع أسلحة منظمة مجاهدي خلق المعارضة للنظام الإيراني في معسكر اشرف في قضاء الخالص في محافظة ديالى شمال شرق العاصمة العراقية بغداد بعيد غزو و احتلال بلاد الرافدين مباشرة و هو الأمر الذي أفقد معارضي نظام الملالي القدرة على التأثير بشكل مباشر في مجريات الأحداث داخل إيران نفسها انطلاقا من دول الجوار . على أية حال يبدو أنه من نافلة القول إن التمدد الايراني و توسع نفوذ حكام طهران في المشرق العربي لم يكن ليتم سابقا على الأقل الا بعلم و مباركة حكام تل أبيب و اللوبي الصهيوني المؤيد و الداعم لها بقوة في الولايات المتحدة الأمريكية ، و أن إضعاف فصائل المعارضة الإيرانية و على رأسها منظمة مجاهدي خلق لم يكن وليد الصدفة البحتة بل هو نتاج تناسق و انسجام منقطع النظير بين سادة البيت الأبيض من جهة و حكام تل أبيب من جهة أخرى ، و هو ما يدفعنا بالتالي إلى استنتاج مفاده أن ما يجري بين إيران و الكيان الغاصب في الآونة الحالية من صراع مسلح لن يتطور إلى معركة كسر عظم طويلة الأمد بل إنه نزاع محدود محكومٌ بسقف زمني معين لأكثر من سبب و على رأس هذه الأسباب حقيقة أن الكيان لا يمتلك فعليا القدرة على تحمل حرب استنزاف طويلة الأمد تهدد جبهته الداخلية الهشة اصلا ناهيك عن كون إيران تمتلك العمق الاستراتيجي و الثقل البشري الذي يمكنها من استيعاب سلسلة من الضربات الصهيونية مهما بلغت قوة هذه الضربات .