
المجرم افيخاي أدرعي:الجيش الإسرائيلي يستعد لدفع سكان غزة للنزوح جنوبا
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، السبت، إن الجيش سيبدأ اعتبارًا من يوم الأحد بتزويد سكان غزة بالخيم ومعدات أخرى، تمهيدًا لنقلهم من مناطق القتال إلى مناطق زعم بأنها 'آمنة' في جنوب القطاع.
ويأتي ذلك بعد أيام من إعلان إسرائيل نيتها شنّ هجوم جديد للسيطرة على شمال مدينة غزة، أكبر المراكز الحضرية في القطاع، في خطة أثارت قلقًا دوليًا بشأن مصير الشريط المدمر الذي يقطنه نحو 2.2 مليون شخص.
وأضاف أدرعي، في منشور على منصة 'إكس'، أن المعدات ستُنقل عبر معبر كيرم شالوم الإسرائيلي بواسطة الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية أخرى، بعد خضوعها لتفتيش دقيق من قبل موظفي وزارة الدفاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 33 دقائق
- فيتو
الاحتلال يقرر إغلاق القنصلية الفرنسية في القدس عقب اعتراف باريس بدولة فلسطين
أعلنت 'يسرائيل هيوم' اليوم الإثنين، نقلا عن وزير خارجية الاحتلال جدعون ساعر، أنه قرر إغلاق القنصلية الفرنسية في القدس عقب اعتراف باريس بدولة فلسطين. وأوضحت الصحيفة نقلا عن الخارجية الإسرائيلية، أن القنصلية الفرنسية بالقدس تتصرف بتحد وفرنسا تقود الخط المناوئ لإسرائيل. ويتزايد عدد الدول التي تتعهد بالاعتراف بدولة فلسطين، حيث انضمت أكثر من 147 دولة إلى الدعوة للاعتراف الدولي. واعترفت معظم دول العالم بدولة فلسطين عام 1988، عقب إعلان المجلس الوطني الفلسطيني قيام الدولة وحذت حذوها دول أخرى غير غربية عديدة في التسعينيات والعقد الأول من القرن الحادي والعشرين والعقد الثاني من القرن الحادي والعشرين. مؤخرا، أعلنت أستراليا والبرتغال وكندا ومالطا عن خططها للانضمام إلى بريطانيا وفرنسا في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لتنضم بذلك إلى أكثر من 147 دولة أخرى. في ربيع عام 2024، اعترفت المزيد من الدول الأوروبية والكاريبية بدولة فلسطين، بما في ذلك بربادوس وأيرلندا وجامايكا والنرويج وإسبانيا. في ذلك الوقت، دعا رئيس الوزراء الايرلندي سيمون هاريس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى "الاستماع إلى العالم ووقف الكارثة الإنسانية التي نشهدها في غزة". وأعلنت أستراليا وكندا وفرنسا مؤخرًا عن خطط للاعتراف بدولة فلسطينية خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل. وأعلنت المملكة المتحدة اعترافها المشروط بدولة فلسطينية إذا لم تستوفِ إسرائيل معايير تشمل الموافقة على وقف إطلاق النار في غزة. وتزيد هذه التصريحات الأخيرة من عزلة الولايات المتحدة عن بعض أقرب حلفائها فيما يتعلق بقضية إسرائيل وكيفية إدارتها لحملتها العسكرية وقيودها على المساعدات. ورفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية دعوات الدول الأوروبية الأخيرة للاعتراف، واصفةً إياها بأنها "مكافأة لحماس" وأن هذا يُقوّض جهود التوصل إلى وقف إطلاق النار. كما انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعوات الاعتراف بالدولة الفلسطينية. ويأتي ذلك وسط إدانة متزايدة لأزمة المجاعة في غزة الناجمة عن حصار إسرائيل للمساعدات الإنسانية، والذي أدانته على نطاق واسع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 41 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة زيلينسكي يتحدى ترامب.. منشور قد يكرر "مشاجرة فبراير"
الاثنين 18 أغسطس 2025 11:20 صباحاً نافذة على العالم - يبدو أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد رفض شروط الرئيس الأميركي دونالد ترامب لخطة سلام مع روسيا، وذلك قبيل لقائهما المرتقب في المكتب البيضاوي، في وقتٍ يحبس فيه العالم أنفاسه لما قد يسفر عنه هذا الاجتماع عالي المخاطر. وكان ترامب قد أعلن مساء الأحد عن مطالبه، داعيا زيلينسكي إلى التنازل عن شبه جزيرة القرم والتخلي عن انضمام بلاده إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو) كشرط لإنهاء الحرب مع روسيا. وقال على منصة "تروث سوشال: "الرئيس زيلينسكي يستطيع إنهاء الحرب فورا، إن أراد ذلك. لا رجعة في قرار أوباما بالتخلي عن القرم، ولا دخول لأوكرانيا في الناتو. بعض الأمور لا تتغير". لكن الرد الأوكراني جاء سريعا، إذ كتب زيلينسكي على منصة "إكس" خلال 90 دقيقة: "روسيا هي من بدأت هذه الحرب، وعليها أن تنهيها. الأوكرانيون يقاتلون دفاعا عن أرضهم واستقلالهم، ونحن نحقق تقدما في دونيتسك وسومي". وأضاف: "نرغب جميعا في سلام سريع، لكن يجب أن يكون سلاما دائما. لا كما حدث في السابق، حين أُجبرنا على التخلي عن القرم وأجزاء من دونباس، ليستخدمها بوتين منصة لهجوم جديد. القرم لم يكن ينبغي التخلي عنها، كما أننا لم نتخلَّ عن كييف أو أوديسا أو خاركيف بعد 2022." رغم رفضه القاطع لشروط ترامب، حاول زيلينسكي تجنّب المواجهة المباشرة مع الرئيس الأميركي، مؤكدًا امتنانه للدعم الأمريكي والأوروبي، وقال: "أنا واثق بأننا سندافع عن أوكرانيا، ونضمن أمنها، وشعبنا سيبقى ممتنًا للرئيس ترامب ولأميركا ولكل شريك وحليف على دعمهم." اللقاء المرتقب يأتي بعد أيام فقط من اجتماع سري استمر ساعتين ونصف بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا. ورغم عدم التوصل لاتفاق، قال ترامب إنه "لقاء مثمر للغاية"، مضيفًا: "لم نتوصل للاتفاق بعد، لكن لدينا فرصة جيدة لتحقيقه". وفبراير الماضي، شهد المكتب البيضاوي في البيت الأبيض، مواجهة وصفت بـ"التاريخية"، بين الرئيس ترامب ونظيره الأوكراني زيلينسكي، انتهت بمغادرة الأخير بشكل مبكر بعد تصاعد التوتر بين الطرفين. وبدأت المواجهة عندما كان الرئيسان يتحدثان أمام وسائل الإعلام، قبل أن تتصاعد لهجتهما بشكل ملحوظ. وكان ترامب ونائبه جيه دي فانس يتبادلان الحديث مع زيلينسكي، قبل أن يتهم فانس الرئيس الأوكراني بالقيام بجولات دعائية. وردّ زيلينسكي بدعوة فانس لزيارة أوكرانيا، الأمر الذي لم يلقَ ترحيبا من الأخير. بدوره، صعّد ترامب من حدة خطابه قائلا: "أنت تقامر بإشعال حرب عالمية ثالثة.. إما أن تبرم اتفاقا أو أننا سنبتعد"، مضيفا: "أنت لا تتصرف على الإطلاق وكأنك ممتن. هذا ليس تصرفا لطيفا".


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الأغذية العالمي: نصف مليون شخص في غزة على شفا المجاعة
الاثنين 18 أغسطس 2025 09:10 صباحاً نافذة على العالم - حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن نحو نصف مليون فلسطيني يعيشون في قطاع غزة على شفا المجاعة، مؤكدًا أن الوضع الإنساني يتدهور بشكل حاد بسبب الحصار المستمر. وقف إطلاق النار مفتاح لتوسيع المساعدات وأشار البرنامج الأممي في تدوينة على منصة إكس إلى أن وقف إطلاق النار هو الحل الوحيد لتمكين وصول المساعدات الغذائية إلى القطاع، مضيفًا أن المساعدات الحالية لا تكفي لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان. نقص المساعدات يعرقل توزيع الغذاء وأوضح البرنامج أن عمليات توزيع الوجبات الساخنة وتشغيل المخابز المدعومة من قبل الأمم المتحدة لا يمكن استئنافها دون زيادة المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن الوضع الراهن يفاقم من معاناة السكان المحاصرين.