
باريس سان جيرمان يحقق مكاسب مالية قياسية بسبب مونديال الأندية
واستغلت إدارة باريس سان جيرمان مشوار الفريق في البطولة المقامة بأميركا لتعزيز العلامة التجارية للنادي، ونجحت في ذلك بالفعل بفضل ارتفاع مبيعات قمصان الفريق بنسبة 744% بعد المباراة الأولى للفريق في مونديال الأندية أمام أتلتيكو مدريد.
وحقق النادي الباريسي هذه الإيرادات المبهرة وهو ما يبرر كونه النادي الأوروبي الوحيد الذي افتتح متجرًا لمنتجاته في منطقة حيوية للغاية بمدينة نيويورك.
من جانبها ذكر راديو "مونت كارلو" أن مبيعات قميص باريس سان جيرمان للموسم الجديد 2025-2025 تفوقت على أول قميص للفريق تحت العلامة التجارية لنجم السلة الأميركي مايكل جوردان في 2018.
وأضافت أن هناك متاجر مؤقتة للنادي الباريسي في مدن أخرى، حققت نجاحًا ملموسًا على مستوى بيع القمصان ومنتجات النادي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 9 دقائق
- البشاير
السابقة الأولي في تاريخ الكرة العالمية: سحب البطولات
وكالات كشفت تقارير صحافية أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) يدرس سحب لقب 'بطل العالم' من عدة أندية سبق لها التتويج بكأس العالم للأندية بنظامه السابق، وذلك بعد فوز تشيلسي بنسخة 2025 الأخيرة. وأفادت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، أن 'فيفا' قرر الاعتراف بتشيلسي، الفائز بكأس العالم للأندية 2025 بعد الفوز 4-0 على باريس سان جيرمان، كأول بطل رسمي للعالم في تاريخ الأندية، رغم أن البطولة كانت تُقام سنوياً منذ 2005. وبموجب هذا القرار، ستُمنح الأندية السابقة، مثل مانشستر يونايتد (2008) وليفربول (2019) ومانشستر سيتي (2023)، مسمى جديد هو أبطال الفيفا القاريون' (FIFA Intercontinental Champions)وهو لقب يختلف عن 'كأس الإنتركونتيننتال' التاريخية التي كانت تُقام بين بطلي أوروبا وأميركا الجنوبية قبل دمجها في كأس العالم للأندية. ويشمل القرار أيضاً ثمانية أندية أخرى لم يعد يُعترف بها كأبطال للعالم، أبرزها ريال مدريد صاحب الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بالبطولة (5 ألقاب)، بالإضافة إلى برشلونة (3 مرات) وبايرن ميونخ وكورينثيانز (مرتين لكل منهما). وتشمل القائمة أيضاً ساو باولو (2005) وإنترناسيونال البرازيلي (2006) وميلان (2007) وإنتر ميلان (2010) ومانشستر سيتي (2023). وتعتبر نسخة 2025 التي تُوج بها تشيلسي، هي الأولى بنظامها الموسّع الذي ضم 32 نادياً، ويُنظر إليها على أنها البداية الحقيقية لكأس العالم للأندية. Tags: الاتحاد الدولي لكرة القدم ريال مدريد فيفا


نافذة على العالم
منذ 39 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مَن يحكم الدورى فى الموسم الجديد؟
الجمعة 25 يوليو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم نحو موسم استثنائى جديد، تقترب بطولة دورى «نايل» لموسم ٢٠٢٥/٢٠٢٦ من ضربة الانطلاق، فى واحدة من أكثر النسخ إثارة خلال العقد الأخير، ليس فقط بسبب الصفقات أو الجماهير، بل بفضل المعركة التكتيكية المنتظرة. الموسم الماضى شهد منافسة ثنائية بين الأهلى وبيراميدز على لقب الدورى، امتدت حتى اللحظات الأخيرة من عمر المسابقة، قبل أن يحسم «المارد الأحمر» لقبه الـ٤٥ فى تاريخه، على حساب الفريق السماوى، الذى أطلق العنان للاعبيه فتوجوا بـ«الأميرة السمراء» الإفريقية للمرة الأولى فى تاريخهم. أما الزمالك، فكان طرفًا فى المنافسة، لكنه ودعها فى الأمتار الأخيرة، تاركًا الساحة لغريميه، التقليدى والجديد. الآن ونحن على أعتاب موسم جديد، تنتظرنا منافسة قوية وصراع تكتيكى محتدم بين ٣ مدارس تدريبية، فمن يحكم الدورى المصرى من بين هذه المدارس؟ البداية مع بطل الدورى الأهلى، الذى خرج من الموسم الماضى مُدعمًا صفوفه بالعديد من الصفقات المميزة، ليتحول لـ«جلاكتيكوس» الدورى المصرى، بعدما ضم أشرف بن شرقى، ومحمود حسن «تريزيجيه»، وأحمد سيد «زيزو»، ومحمد على بن رمضان، إلى جانب إمام عاشور وحسين الشحات وأليو ديانج، وغيرهم من نجوم «القلعة الحمراء». الأهلى يدخل الموسم الحالى متمسكًا بلقبه المفضل الدورى، ليؤكد أن فوزه به فى الموسم الماضى لم يكن من قبيل الصدفة، ولينقله إلى الخطوة الأكثر أهمية، وهى استعادة لقب دورى أبطال إفريقيا. ويسعى الأهلى للفوز بـ«الأميرة السمراء» لحجز بطاقة المشاركة فى مونديال الأندية المقبل ٢٠٢٩، الذى سبقه إليه بيراميدز بعد تتويجه بدورى الأبطال فى الموسم الماضى. ويعتبر الأهلى الدورى بطولة إعدادية لمنافسات دورى أبطال إفريقيا، لكن المنافسة فى الموسم المقبل لن تكون كسابقتها، فى ظل التدعيم المستمر من المنافسين. منذ وصوله إلى «القلعة الحمراء»، أظهر الإسبانى خوسيه ريبييرو قدرات واضحة على إعادة بناء الفريق على أسس تكتيكية صارمة، تتسم بالتوازن بين الدفاع والهجوم. «براجماتيته» الإسبانية انعكست على أداء الأهلى فى نهاية الموسم الماضى، الذى شهد تحقيق الفريق استقرارًا لافتًا على مستوى النتائج أو الأداء. يعتمد «ريبييرو» على مرونة تكتيكية تجعله قادرًا على التكيف مع ظروف المباراة، لكنه لا يتنازل عن الانضباط، سواء فى التمركز الدفاعى أو فى البناء من الخلف. وما يميّزه أكثر، هو حسن توظيفه للنجوم، والقدرة على تدويرهم دون الإخلال بالنسق العام. على سبيل المثال وليس الحصر، استخدم «ريبييرو» أحمد سيد «زيزو» فى مركز صانع الألعاب، لتأكده من ابتعاد إمام عاشور عن العودة قبل انطلاق الدورى، بجانب منح الفريق المزيد من العمق التكتيكى باستخدام اللاعبين فى أكثر من مركز. وقد يفكر «ريبييرو» فى الدفع بالمغربى أشرف بن شرقى فى مركز قلب الهجوم لتعويض وسام أبوعلى، القريب من الرحيل، حال عدم استقدام بديل للمهاجم الفلسطينى قبل نهاية الانتقالات الحالية. التحدى الصعب الذى يواجه المدرب الإسبانى فى الفترة المقبلة هو كيفية استخدام كل هذه النجوم فى تشكيل واحد، وإيجاد توليفة قادرة على جمعهم معًا، وهو ما يمكن اعتباره نقطة فاصلة فى مشوار «المارد الأحمر» بالموسم الجديد. أما البلجيكى يانيك فيريرا، الذى وصل إلى ميت عقبة مُحملًا بطموحات إدارة الزمالك، فقد قدّم أوراق اعتماده بسرعة، بفضل فكره الهجومى الجرىء، واعتماده على فلسفة بناء اللعب من العمق، مع استخدام الأطراف بشكل فعال. لكن التحدى الأكبر لـ«فيريرا» لا يتمثل فى خططه الفنية، بل فى كيفية تعامله مع الضغوط الجماهيرية والإدارية، خاصة فى بيئة الزمالك المعروفة بتقلباتها. وحتى الآن، تبدو ملامح مشروعه واعدة، لكن قدرته على الاستمرار وتجاوز العثرات ستكون مفتاح النجاح الحقيقى. الزمالك استقدم مجموعة من الصفقات الجيدة للاعبين شباب مميزين، لكن لم يستقدم لاعبين من الصف الأول حتى الآن، ليبقى الرهان على طريقة وتكتيك يانيك فيريرا، الذى يعتمد على الأداء الهجومى القوى، واستخدام القدرات الفردية للاعبين. الأزمة التى ستواجه «فيريرا» هى اصطدامه بطموحات جماهير الزمالك للعودة للبطولات ومقارعة الأهلى وبيراميدز، إلى جانب خلق حالة من التجانس داخل الفريق، فى ظل التغييرات الكبيرة التى أجراها على قائمته. أما الكرواتى كرونوسلاف يوريشيتش فيمثل صوت الواقعية فى صراع القمة. منذ توليه قيادة بيراميدز، فى وقت يبحث فيه الفريق عن التتويج الأول، بعدما بات منافسًا دائمًا على الألقاب. يُجيد يورتشيتش تنظيم خطوطه الثلاثة، واللعب على نقاط ضعف الخصم، دون الانجرار وراء الاستعراض أو المغامرة. كما يمتاز بقدرته على إدارة غرفة الملابس المليئة بالنجوم، ويجعل من كل لاعب جزءًا من مشروع متكامل، لا مجرد اسم فردى. «يورتشيتش» يدخل الموسم الحالى بأحلام وطموحات مرتفعة فى تحقيق لقب الدورى، الذى خسره فى اللحظات الأخيرة من الموسم المنقضى، لتأكيد تواجد بيراميدز على طريق جميع الألقاب. نجح «يورتشيتش» فى منح بيراميدز ما أراده طوال المواسم الماضية ولم ينجح أى مدرب فى تحقيقه، ووضعه على منصات التتويج. لكن التحدى الذى سيواجهه هو كيفية تجديد حوافز لاعبيه للمنافسة مجددًا على الألقاب، فى ظل غياب العنصر الجماهيرى لدى النادى. الموسم المقبل سيكون نقطة مفصلية للأندية الثلاثة ومدربيهم، إذ سيُختبر كل مدير فنى فى أدق التفاصيل: من قراءة المباراة إلى ردة الفعل، ومن القدرة على إدارة المباريات الكبيرة إلى التعامل مع الفرق «الصغيرة» التى غالبًا ما تُحدد مصير البطولة. وفى ظل تقارب الإمكانات والصفقات، فإن المدرب الأكثر قدرة على الحفاظ على التركيز، وإبقاء لاعبيه فى أعلى درجات الجاهزية الذهنية والبدنية، سيكون الأقرب لحمل درع الدورى المصرى فى موسم ٢٠٢٥/٢٠٢٦.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
مَن يحكم الدورى فى الموسم الجديد؟
نحو موسم استثنائى جديد، تقترب بطولة دورى «نايل» لموسم ٢٠٢٥/٢٠٢٦ من ضربة الانطلاق، فى واحدة من أكثر النسخ إثارة خلال العقد الأخير، ليس فقط بسبب الصفقات أو الجماهير، بل بفضل المعركة التكتيكية المنتظرة. الموسم الماضى شهد منافسة ثنائية بين الأهلى وبيراميدز على لقب الدورى، امتدت حتى اللحظات الأخيرة من عمر المسابقة، قبل أن يحسم «المارد الأحمر» لقبه الـ٤٥ فى تاريخه، على حساب الفريق السماوى، الذى أطلق العنان للاعبيه فتوجوا بـ«الأميرة السمراء» الإفريقية للمرة الأولى فى تاريخهم. أما الزمالك، فكان طرفًا فى المنافسة، لكنه ودعها فى الأمتار الأخيرة، تاركًا الساحة لغريميه، التقليدى والجديد. الآن ونحن على أعتاب موسم جديد، تنتظرنا منافسة قوية وصراع تكتيكى محتدم بين ٣ مدارس تدريبية، فمن يحكم الدورى المصرى من بين هذه المدارس؟ البداية مع بطل الدورى الأهلى، الذى خرج من الموسم الماضى مُدعمًا صفوفه بالعديد من الصفقات المميزة، ليتحول لـ«جلاكتيكوس» الدورى المصرى، بعدما ضم أشرف بن شرقى، ومحمود حسن «تريزيجيه»، وأحمد سيد «زيزو»، ومحمد على بن رمضان، إلى جانب إمام عاشور وحسين الشحات وأليو ديانج، وغيرهم من نجوم «القلعة الحمراء». الأهلى يدخل الموسم الحالى متمسكًا بلقبه المفضل الدورى، ليؤكد أن فوزه به فى الموسم الماضى لم يكن من قبيل الصدفة، ولينقله إلى الخطوة الأكثر أهمية، وهى استعادة لقب دورى أبطال إفريقيا. ويسعى الأهلى للفوز بـ«الأميرة السمراء» لحجز بطاقة المشاركة فى مونديال الأندية المقبل ٢٠٢٩، الذى سبقه إليه بيراميدز بعد تتويجه بدورى الأبطال فى الموسم الماضى. ويعتبر الأهلى الدورى بطولة إعدادية لمنافسات دورى أبطال إفريقيا، لكن المنافسة فى الموسم المقبل لن تكون كسابقتها، فى ظل التدعيم المستمر من المنافسين. منذ وصوله إلى «القلعة الحمراء»، أظهر الإسبانى خوسيه ريبييرو قدرات واضحة على إعادة بناء الفريق على أسس تكتيكية صارمة، تتسم بالتوازن بين الدفاع والهجوم. «براجماتيته» الإسبانية انعكست على أداء الأهلى فى نهاية الموسم الماضى، الذى شهد تحقيق الفريق استقرارًا لافتًا على مستوى النتائج أو الأداء. يعتمد «ريبييرو» على مرونة تكتيكية تجعله قادرًا على التكيف مع ظروف المباراة، لكنه لا يتنازل عن الانضباط، سواء فى التمركز الدفاعى أو فى البناء من الخلف. وما يميّزه أكثر، هو حسن توظيفه للنجوم، والقدرة على تدويرهم دون الإخلال بالنسق العام. على سبيل المثال وليس الحصر، استخدم «ريبييرو» أحمد سيد «زيزو» فى مركز صانع الألعاب، لتأكده من ابتعاد إمام عاشور عن العودة قبل انطلاق الدورى، بجانب منح الفريق المزيد من العمق التكتيكى باستخدام اللاعبين فى أكثر من مركز. وقد يفكر «ريبييرو» فى الدفع بالمغربى أشرف بن شرقى فى مركز قلب الهجوم لتعويض وسام أبوعلى، القريب من الرحيل، حال عدم استقدام بديل للمهاجم الفلسطينى قبل نهاية الانتقالات الحالية. التحدى الصعب الذى يواجه المدرب الإسبانى فى الفترة المقبلة هو كيفية استخدام كل هذه النجوم فى تشكيل واحد، وإيجاد توليفة قادرة على جمعهم معًا، وهو ما يمكن اعتباره نقطة فاصلة فى مشوار «المارد الأحمر» بالموسم الجديد. أما البلجيكى يانيك فيريرا، الذى وصل إلى ميت عقبة مُحملًا بطموحات إدارة الزمالك، فقد قدّم أوراق اعتماده بسرعة، بفضل فكره الهجومى الجرىء، واعتماده على فلسفة بناء اللعب من العمق، مع استخدام الأطراف بشكل فعال. لكن التحدى الأكبر لـ«فيريرا» لا يتمثل فى خططه الفنية، بل فى كيفية تعامله مع الضغوط الجماهيرية والإدارية، خاصة فى بيئة الزمالك المعروفة بتقلباتها. وحتى الآن، تبدو ملامح مشروعه واعدة، لكن قدرته على الاستمرار وتجاوز العثرات ستكون مفتاح النجاح الحقيقى. الزمالك استقدم مجموعة من الصفقات الجيدة للاعبين شباب مميزين، لكن لم يستقدم لاعبين من الصف الأول حتى الآن، ليبقى الرهان على طريقة وتكتيك يانيك فيريرا، الذى يعتمد على الأداء الهجومى القوى، واستخدام القدرات الفردية للاعبين. الأزمة التى ستواجه «فيريرا» هى اصطدامه بطموحات جماهير الزمالك للعودة للبطولات ومقارعة الأهلى وبيراميدز، إلى جانب خلق حالة من التجانس داخل الفريق، فى ظل التغييرات الكبيرة التى أجراها على قائمته. أما الكرواتى كرونوسلاف يوريشيتش فيمثل صوت الواقعية فى صراع القمة. منذ توليه قيادة بيراميدز، فى وقت يبحث فيه الفريق عن التتويج الأول، بعدما بات منافسًا دائمًا على الألقاب. يُجيد يورتشيتش تنظيم خطوطه الثلاثة، واللعب على نقاط ضعف الخصم، دون الانجرار وراء الاستعراض أو المغامرة. كما يمتاز بقدرته على إدارة غرفة الملابس المليئة بالنجوم، ويجعل من كل لاعب جزءًا من مشروع متكامل، لا مجرد اسم فردى. «يورتشيتش» يدخل الموسم الحالى بأحلام وطموحات مرتفعة فى تحقيق لقب الدورى، الذى خسره فى اللحظات الأخيرة من الموسم المنقضى، لتأكيد تواجد بيراميدز على طريق جميع الألقاب. نجح «يورتشيتش» فى منح بيراميدز ما أراده طوال المواسم الماضية ولم ينجح أى مدرب فى تحقيقه، ووضعه على منصات التتويج. لكن التحدى الذى سيواجهه هو كيفية تجديد حوافز لاعبيه للمنافسة مجددًا على الألقاب، فى ظل غياب العنصر الجماهيرى لدى النادى. الموسم المقبل سيكون نقطة مفصلية للأندية الثلاثة ومدربيهم، إذ سيُختبر كل مدير فنى فى أدق التفاصيل: من قراءة المباراة إلى ردة الفعل، ومن القدرة على إدارة المباريات الكبيرة إلى التعامل مع الفرق «الصغيرة» التى غالبًا ما تُحدد مصير البطولة. وفى ظل تقارب الإمكانات والصفقات، فإن المدرب الأكثر قدرة على الحفاظ على التركيز، وإبقاء لاعبيه فى أعلى درجات الجاهزية الذهنية والبدنية، سيكون الأقرب لحمل درع الدورى المصرى فى موسم ٢٠٢٥/٢٠٢٦.