logo
#عاجل.. الشاباك يزعم اعتقال شبكة لحما.س خططت لعمليات في الضفة الغربية- صورة

#عاجل.. الشاباك يزعم اعتقال شبكة لحما.س خططت لعمليات في الضفة الغربية- صورة

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد

زعمت إسرائيل، اليوم الأحد، اعتقال شبكة تابعة لحركة حماس كانت تعمل في الخليل بالضفة الغربية، مدعية أنها «كانت تستعد لتنفيذ عمليات فورية».
وفي بيان له، قال جهاز الأمن الإسرائيلي (الشاباك) إنه ألقى القبض على «شبكة إرهابية معقدة لحركة حماس في الخليل، كانت تستعد لتنفيذ عمليات فورية» – بحد البيان.
وأشار إلى أن «المعتقلين – أغلبهم أسرى محررون- يزيد عددهم عن 60 مسلحًا، نظموا في حوالي 10 خلايا، وخططوا لتنفيذ هجمات متنوعة، من إطلاق نار وزرع عبوات ناسفة».
وأدعى أن المعتقلين أجروا تدريبات على إطلاق النار، وجمعوا معلومات استخباراتية عن أهداف إسرائيلية، وصنعوا مواد متفجرة وركبوا عبوات ناسفة.
وأشار البيان إلى أنه تم ضبط 22 قطعة سلاح بأنواع مختلفة، بالإضافة إلى 11 قنبلة يدوية وذخائر أخرى، كما تم كشف مخبأ تحت الأرض استخدمته الشبكة لإيواء المطلوبين وتخزين الأسلحة.
وأدعى الشاباك أنه خلال التحقيقات، تبيّن تورط بعض المعتقلين في هجمات سابقة خلال السنوات الأخيرة، من بينهم مسلح أوقف لقتله 4 إسرائيليين عام 2010.
ومن بين المعتقلين، عبد الكريم أبو رموز، الذي يزعم الشاباك أنه شارك في عملية «بني نعيم» قبل 15 عاما في الخليل التي أدت إلى مقتل 4 مستوطنين.
وقال مسؤول رفيع في الشاباك: «هذه هي أكبر وأعقد عملية تحقيق أحبطها الجهاز في الضفة الغربية خلال العقد الماضي، أغلب أفراد الشبكة كانوا سابقًا في السجون الإسرائيلية ولديهم خبرة في التحقيقات».
وتابع: «الشبكة كانت تعمل بسرية تامة، وحافظت على فصل تام بين خلاياها المختلفة وكشفها حال دون وقوع سلسلة هجمات خطيرة داخل إسرائيل».



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل انتهت الحرب؟
هل انتهت الحرب؟

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

هل انتهت الحرب؟

اضافة اعلان التصريحات المتطايرة من الأطراف الثلاثة؛ إيران وإسرائيل والولايات المتحدة، توحي وكأنهم في استراحة قبل العودة من جديد لحلبة الصراع. وذاك ما دفع الجميع إلى وصف اتفاق وقف إطلاق النار بالهش، وقد ينهار في أي لحظة.إيران التي باغتها الهجوم الإسرائيلي بضربات قاصمة، تشعر أنها لم تثأر بالقدر الكافي لما تلقته من إهانات استخباراتية واغتيالات طالت خيرة القادة والعلماء.إسرائيل، ترى أن المهمة لم تنجز بالكامل، رغم تأكيدها على تدمير البرنامج النووي، وإضعاف برنامج الصواريخ البالستية. حكومة نتنياهو كانت تطمح بدعم أميركي لاغتيال خامنئي، وتعطيل النظام السياسي الإيراني، بما يدفع للثورة عليه.واشنطن، سيدة اللعبة منذ بدايتها، وجهت ما تعتقد أنها الضربة القاضية للبرنامج النووي الإيراني، ولجمت إسرائيل عن الذهاب أبعد من ذلك في حربها، بانتظار رد الفعل الإيراني.ترامب يعد ما حصل نصرا ساحقا، ومن يقول غير ذلك، سواء في واشنطن أو خارجها يتعرض للسحق الإعلامي. الرئيس المنتشي بضربات القاذفات الإستراتيجية، ترك الباب مفتوحا أمام إيران، فإما مفاوضات من موقع الاستسلام، أو مواجهة الخيار العسكري مرة أخرى.القيادة الإيرانية، غاضبة ومجروحة، بعد أن تعرضت للخديعة من واشنطن، وليست في مزاج سياسي يسمح لها بالعودة للمفاوضات حاليا. وقد كبلت نفسها بقرار برلماني يقضي بوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.أكثر من ذلك، الهجوم الإسرائيلي كشف ضعف قدرات إيران في مواجهة التفوق الجوي والاستخباراتي الإسرائيلي. فجوة كبيرة في القدرات بين الطرفين، لا يمكن تعويضها في المستقبل ما دامت طهران تخضع للعقوبات المشددة. وإذا أضفنا للحساب الولايات المتحدة الأميركية، يصبح التفكير بالمواجهة مستقبلا ضربا من الجنون.ليس هناك سوى طريق واحد لخلق حالة من الردع وهو امتلاك إيران للسلاح النووي. والحقيقة أن إيران لو لم يكن لديها أي نية لإنتاج قنبلة نووية، فإنها ستضعها على رأس أولوياتها بعد الهجوم الساحق الذي تعرضت له.ذلك يعني أننا أمام سيناريو خطير في المستقبل. انهيار وقف إطلاق النار وارد بقوة، واختيار إيران لمسار سريع لإنتاج سلاح نووي مرجح أيضا، لتفادي صدام يطيح بنظام المرشد.القرار بيد إدارة ترامب، هي وحدها القادرة على فتح مسار بديل يجنب المنطقة والعالم حربا كبرى، وحالة طويلة من عدم الاستقرار.يتعين في البداية، اتخاذ ما يجب من خطوات لتثبيت وقف إطلاق نار دائم، واعتماد آلية للتعامل مع الخروقات المحتملة، حتى لا تنزلق الأطراف لمواجهة بفعل سوء تقدير أو خطأ غير مقصود.وبعد ذلك التحضير لمسار تفاوضي دبلوماسي جديد، يقوم على مقاربة مختلفة عما طرحته واشنطن في جولات مسقط وروما، تأخذ بعين الاعتبار حق إيران في برنامج للطاقة النووية السلمية، يخضع لرقابة صارمة من قبل وكالة الطاقة الذرية.لا تستطيع طهران أن تخوض حربا جديدة مع أميركا وإسرائيل. النظام انكشف ضعفه الداخلي، ومحدودية قدراته العسكرية، وعدم وجود حلفاء على استعداد لنجدته كما فعلت واشنطن مع تل أبيب. الإصرار على الخيار النووي، يعني مواجهة مفتوحة على كل الاحتمالات، أقلها انهيار النظام.في المقابل، ينبغي على واشنطن أن تلجم حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل. حكومة أصبحت هوايتها شن الحروب وسحق الشعوب. لقد حان الوقت للإطاحة بحكومة المتطرفين والمتوحشين في إسرائيل، وإلا فإن أميركا ستجد نفسها متورطة في حرب كارثية في الشرق الأوسط.عندما تقدم قوة عظمى كأميركا على استخدم القوة العسكرية، يجب عليها أن تكون قادرة على فرض السلام بعد ذلك، وإلا ما قيمة مبدأ السلام بالقوة الذي تبنته إدارة ترامب.

غضب واسع بعد هتافات بوب فيلان ضد اسرائيل في مهرجان غلاستونبري
غضب واسع بعد هتافات بوب فيلان ضد اسرائيل في مهرجان غلاستونبري

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

غضب واسع بعد هتافات بوب فيلان ضد اسرائيل في مهرجان غلاستونبري

في أجواء احتفالية موسيقية ضخمة كانت تجمع الآلاف في مهرجان Glastonbury البريطاني الشهير، تحوّل أحد عروضه إلى بؤرة جدل سياسي حاد، بعدما أطلق ثنائي البوب Bob Vylan هتافات تضامنية مع فلسطين وهتافات بالموت لاسرائيل، ما أثار موجة غضب وانتقادات من كبار المسؤولين في الحكومة البريطانية، على رأسهم رئيس الوزراء كير ستارمر. هتافات اغضبت لندن وفي التفاصيل خلال أدائهما على مسرح West Holts، رفع مغني الفرقة شعارات من بينها: 'Free, free Palestine' والموت الموت للجيش الإسرائيلي. وعلق رئيس الوزراء البريطاني على هذه التصريحات قائلًا: "لا يمكن تبرير مثل هذا الخطاب المحرّض على الكراهية.' BBC في مرمى النيران لم يقف الأمر عند الفرقة، بل امتد إلى هيئة الإذاعة البريطانية BBC، التي بثت جزءًا من العرض مباشرة، ما عرضها لانتقادات لاذعة من جهات حكومية ومنظمات مناهضة للعنصرية، دفعت بالبعض للمطالبة بفتح تحقيق رسمي ومحاسبة الشبكة على ما وصف بـ'خرق للقوانين'. في المقابل، ردت الـBBC بأنها وضعت تحذيرًا على الشاشة من وجود 'لغة حادة وتمييزية'، وقررت لاحقًا سحب الفيديو بالكامل من منصتها iPlayer. فتح هذا الهجوم على الفرقة وهتافاتها العديد من النقاشات حول حرية الرأي والتعبير، والتعامل بازدواجية مع التصريحات الفنية، وأشاد العديد بتصرف الفرقة وحرصها على التعبير عن رأيها متجاهلة ما قد يؤثر عليها لاحقا لا سيما مع الانحياز الكبير للعالم ومساندة المجرم على حساب الضحية.

إعلام الاحتلال: حماس ما زالت تتمتع بقوتها
إعلام الاحتلال: حماس ما زالت تتمتع بقوتها

جو 24

timeمنذ 3 ساعات

  • جو 24

إعلام الاحتلال: حماس ما زالت تتمتع بقوتها

جو 24 : نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية يوم الأحد عن مسؤولين في "الحكومة الإسرائيلية" أن تحليل "الجيش" للوضع في قطاع غزة غير مكتمل، وحماس ما زالت تتمتع بقوتها. وأضافت الصحيفة نقلا عن المسؤولين، أن "حماس لا يزال لديها قيادات بارزة وقوات نظامية وسيطرة على العمليات الأمنية"، مشيرين إلى أنه "نرفض قول الجيش إن عملية عربات جدعون شارفت على الانتهاء لأن حماس لم تهزم بعد". كما نقلت الصحيفة عن مقربين من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قولهم إن "رئيس الوزراء لم يتنازل عن أهداف الحرب وإنهاء الحرب غير مطروح على الطاولة، والمطروح فقط صفقة وفقا لمخطط ويتكوف يمكن العودة بعدها إلى ساحة المعركة". وأوضحت "يسرائيل هيوم" أن "الجيش" أكد للقيادة السياسية أنه يسيطر على 75% من غزة وبعض الوزراء ادعوا أن معلوماته منقوصة. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عبر موقعها الإلكتروني عن مصادر سياسية لم تسمها تحدثت إليها في الساعات الأخيرة، قبل اجتماع الكابينت أن "الاتصالات بشأن الصفقة مستمرة طوال الوقت، ونأمل أن تكون هناك تطورات قريبا، ونعمل على ذلك"، غير أن المصادر ذاتها قالت، إنه "لا يوجد حاليا أي اختراق". ومن بين الخيارات التي طرحتها تلك المصادر، "تعميق الاجتياح البري (بغزة)، وزيادة الضغط العسكري على حماس"، علما أن 20 جنديا قُتلوا بقطاع غزة، منذ بداية الشهر الحالي، آخرهم عنصر أُعلن عن مقتله الأحد، وقد سقط بانفجار قنبلة في جباليا شمالي القطاع. ووفق "يديعوت أحرونوت"، فإن التقديرات في "إسرائيل" تشير إلى أن "الإنجازات في إيران، قد أثرت على حماس، التي أدركت أن راعيها الرئيسي، لا يزال يعاني". وقالت مصادر سياسية إسرائيلية، إن "هذا النصر، لم يمر مرور الكرام على حماس، ونأمل أن تؤدي كل هذه الأمور إلى صفقة، تماما كما أدى القضاء على (أمين عام حزب الله، حسن) نصر الله، والهجوم على حزب الله إلى صفقة رهائن في الماضي". يأتي ذلك فيما أبلغ "الجيش الإسرائيلي" المستوى السياسي، بأن العمليات البرية في غزة اقتربت من الاستنفاد، مشيرا إلى أنه لم يعد هناك أهداف كبيرة قابلة للتحقيق من دون تهديد حياة الأسرى و"المحتجزين" الإسرائيليين في القطاع، حسبما أوردت القناة 13 العبرية، السبت، نقلا عن مصادر في "الجيش". (RT) تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store