logo
إعلام الاحتلال: حماس ما زالت تتمتع بقوتها

إعلام الاحتلال: حماس ما زالت تتمتع بقوتها

جو 24منذ 13 ساعات

جو 24 :
نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية يوم الأحد عن مسؤولين في "الحكومة الإسرائيلية" أن تحليل "الجيش" للوضع في قطاع غزة غير مكتمل، وحماس ما زالت تتمتع بقوتها.
وأضافت الصحيفة نقلا عن المسؤولين، أن "حماس لا يزال لديها قيادات بارزة وقوات نظامية وسيطرة على العمليات الأمنية"، مشيرين إلى أنه "نرفض قول الجيش إن عملية عربات جدعون شارفت على الانتهاء لأن حماس لم تهزم بعد".
كما نقلت الصحيفة عن مقربين من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قولهم إن "رئيس الوزراء لم يتنازل عن أهداف الحرب وإنهاء الحرب غير مطروح على الطاولة، والمطروح فقط صفقة وفقا لمخطط ويتكوف يمكن العودة بعدها إلى ساحة المعركة".
وأوضحت "يسرائيل هيوم" أن "الجيش" أكد للقيادة السياسية أنه يسيطر على 75% من غزة وبعض الوزراء ادعوا أن معلوماته منقوصة.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عبر موقعها الإلكتروني عن مصادر سياسية لم تسمها تحدثت إليها في الساعات الأخيرة، قبل اجتماع الكابينت أن "الاتصالات بشأن الصفقة مستمرة طوال الوقت، ونأمل أن تكون هناك تطورات قريبا، ونعمل على ذلك"، غير أن المصادر ذاتها قالت، إنه "لا يوجد حاليا أي اختراق".
ومن بين الخيارات التي طرحتها تلك المصادر، "تعميق الاجتياح البري (بغزة)، وزيادة الضغط العسكري على حماس"، علما أن 20 جنديا قُتلوا بقطاع غزة، منذ بداية الشهر الحالي، آخرهم عنصر أُعلن عن مقتله الأحد، وقد سقط بانفجار قنبلة في جباليا شمالي القطاع.
ووفق "يديعوت أحرونوت"، فإن التقديرات في "إسرائيل" تشير إلى أن "الإنجازات في إيران، قد أثرت على حماس، التي أدركت أن راعيها الرئيسي، لا يزال يعاني".
وقالت مصادر سياسية إسرائيلية، إن "هذا النصر، لم يمر مرور الكرام على حماس، ونأمل أن تؤدي كل هذه الأمور إلى صفقة، تماما كما أدى القضاء على (أمين عام حزب الله، حسن) نصر الله، والهجوم على حزب الله إلى صفقة رهائن في الماضي".
يأتي ذلك فيما أبلغ "الجيش الإسرائيلي" المستوى السياسي، بأن العمليات البرية في غزة اقتربت من الاستنفاد، مشيرا إلى أنه لم يعد هناك أهداف كبيرة قابلة للتحقيق من دون تهديد حياة الأسرى و"المحتجزين" الإسرائيليين في القطاع، حسبما أوردت القناة 13 العبرية، السبت، نقلا عن مصادر في "الجيش". (RT)
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاحتلال .. لا تفاوض على مرتفعات الجولان والشرع يؤكد ضرورة الانسحاب منه قبل أي اتفاق
الاحتلال .. لا تفاوض على مرتفعات الجولان والشرع يؤكد ضرورة الانسحاب منه قبل أي اتفاق

سرايا الإخبارية

timeمنذ 37 دقائق

  • سرايا الإخبارية

الاحتلال .. لا تفاوض على مرتفعات الجولان والشرع يؤكد ضرورة الانسحاب منه قبل أي اتفاق

سرايا - فيما كشفت مصادر في كيان الاحتلال عن تفاصيل جديدة تتعلق بمفاوضات غير مباشرة تجري بين تل أبيب ودمشق، قالت مصادر سورية إن الرئيس أحمد الشرع أكد أنه لن يقبل توقيع أي اتفاق سلام لا يشمل مرتفعات الجولان. وفي سياق ذلك شكك مسؤولون إسرائيليون في إمكانية قبول اتفاق سلام مع إسرائيل لا يتضمن الانسحاب من مرتفعات الجولان. يأتي ذلك وسط مؤشرات على تقدم نسبي في الأسابيع الأخيرة، قد يفضي إلى اتفاق أمني يمهد لتطبيع العلاقات بين الطرفين. ومع أن دولة الاحتلال تشدد على استثناء مرتفعات الجولان من أي مفاوضات، أكد مسؤولون سوريون أن دمشق ستسعى إلى انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من مرتفعات الجولان كجزء من أي اتفاق سلام مستقبلي. ووفق ما أورده موقع RT نقلاً عن "واينت"، فإن مسؤولين إسرائيليين كبار أكدوا أن المحادثات الحالية تتركز على اتفاقية أمنية محدودة، في ظل استبعاد توصل الطرفين إلى اتفاق سلام شامل في المرحلة الراهنة، خاصة في ظل تمسك دمشق بانسحاب كامل من الأراضي السورية المحتلة، وفي مقدمتها مرتفعات الجولان. ونقل الموقع عن هؤلاء المسؤولين أن "الرئيس السوري أحمد الشرع، المعروف سابقاً بلقبه الجهادي أبو محمد الجولاني، لن يقبل بأي اتفاق سلام لا يتضمن انسحاباً إسرائيلياً من الجولان"، مشيرين إلى أن الولايات المتحدة على دراية بتفاصيل المحادثات الجارية، وتشارك فيها بشكل فعلي. وكانت صحيفة "الشرق الأوسط" قد نشرت في وقت سابق تقريراً نقلاً عن مصادر سورية مطلعة أكدت فيه وجود مفاوضات غير مباشرة، تجري برعاية إقليمية ودولية. وأشارت تلك المصادر إلى أن دمشق تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية المتكررة داخل أراضيها، والعودة إلى اتفاقية فصل القوات الموقعة عام 1974، فيما تسعى تل أبيب إلى إقامة منطقة عازلة جديدة داخل الأراضي السورية. ووفق "واينت"، فإن الرئيس السوري يبدي رغبة واضحة في التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، لكنه يشترط انسحاباً سريعاً من مواقع محددة داخل سورية، وهو مطلب ترفضه إسرائيل حتى الآن، لكنها تدرس مقترحات تتعلق بتأجيل أو تعديل عملية الانسحاب. وأضافوا أن الولايات المتحدة أُبلغت بالمفاوضات التي تركز على أكثر من مجرد الترتيبات الأمنية، وفقاً لصحيفة "يديعوت أحرونوت". كما تابعت الصحيفة أن علامات اتفاق السلام المحتمل بين سورية وإسرائيل بحلول نهاية عام 2025 أصبحت أكثر وضوحا، مما قد يمثل تحولا تاريخيا في الدبلوماسية الإقليمية. وذكرت أنه من المقرر أن يتوجه وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، الحليف المقرب لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والذي تربطه علاقات وثيقة بإدارة ترامب، إلى واشنطن (أمس). كذلك من المتوقع أن يناقش الوضع والتوسع المحتمل لاتفاقيات إبراهيم لعام 2020. جاء هذا بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، أول من أمس، أنه تلقى اتصالات من دول ترغب في الانضمام إلى الاتفاقيات. وأضاف أنه كان يعتقد سابقًا أن إيران قد تنضم أيضا، واصفًا إياها بأنها "المشكلة الرئيسية" التي "كان من الممكن أن تكون أفضل حالًا مما هي عليه الآن". وعندما سُئل عما إذا كان بإمكان سورية تطبيع العلاقات مع إسرائيل، أجاب ترامب: "لا أعلم، لكنني رفعتُ العقوبات بناء على طلب بعض الدول الأخرى في المنطقة الصديقة لنا. رفعتُ العقوبات عن سورية لمنحهم فرصة، لأن العقوبات مؤلمة. إنها قوية جدًا". في حين أفادت مصادر سورية بأن محادثات مكثفة تجري، بضغط أميركي للتوصل إلى اتفاق سلام، لافتة إلى أن هناك ضغوطاً على الوسيط الأميركي للموافقة على خيار أقل حدة، مثل الإعلان عن ترتيبات أمنية على طول الحدود السورية الإسرائيلية، تتضمن انسحاباً إسرائيلياً من كل الأراضي السورية التي دخلتها بعد 8 كانون الأول (ديسمبر) عندما أُطيح بنظام بشار الأسد، مقابل إعلان سوري أن البلدين لم يعودا في حالة حرب"، وفقا للصحيفة ذاتها. استثناء الجولان أتى هذا بينما جدد وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، في مؤتمر صحفي، أمس كلامه بأن إسرائيل مهتمة بإقامة علاقات دبلوماسية رسمية مع سورية ولبنان. كما شدد على أنها رغم ذلك لن تتفاوض على مصير هضبة الجولان السورية في أي اتفاق سلام. في حين نقلت القناة العبرية عن مصدر سوري مطلع قوله سابقًا، إن إسرائيل وسورية ستوقعان اتفاقية سلام قبل نهاية عام 2025. وأشار إلى أن الاتفاقية تنص على انسحاب إسرائيل تدريجيًا من جميع الأراضي السورية التي احتلتها بعد التوغل في المنطقة العازلة في 8 كانون الأول (ديسمبر) 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ، على أن تُحوَّل مرتفعات الجولان إلى "حديقة للسلام"، من دون توضيح لمسألة السيادة النهائية. وكان الرئيس السوري، أحمد الشرع، أعلن أن سلطات الإدارة السورية الجديدة تعمل على إيقاف الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على المناطق الآمنة في محافظة القنيطرة جنوب غربي البلاد. وأكد في بيان صادر عن مكتب الرئاسة السورية، الأسبوع الماضي، أن العمل جار لوقف اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي عبر مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء دوليين". كما أشار البيان إلى أن الشرع التقى وجهاء وأعيان محافظة القنيطرة والجولان. غارات وتوغل واحتلال الجولان يشار إلى أن إسرائيل كانت شنت منذ كانون الأول (ديسمبر) 2024 وسقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، عشرات الغارات مستهدفة قواعد عسكرية جوية وبحرية وبرية للجيش السوري السابق. كما توغلت قواتها إلى المنطقة العازلة، وتوسعت في مرتفعات الجولان المحتل وجبل الشيخ، ومناطق أخرى في الجنوب السوري. يذكر أن دولة الاحتلال كانت احتلت حوالي 1200 كيلومتر مربع من مرتفعات الجولان منذ حرب الأيام الستة عام 1967، ثم ضمتها لاحقًا، في خطوة لم تحظَ باعتراف دولي سوى الولايات المتحدة.-(وكالات)

إعلام عبري: خلافات حادة داخل حكومة نتنياهو حول تمويل الحرب على غزة
إعلام عبري: خلافات حادة داخل حكومة نتنياهو حول تمويل الحرب على غزة

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

إعلام عبري: خلافات حادة داخل حكومة نتنياهو حول تمويل الحرب على غزة

كشفت وسائل إعلام عبرية، الإثنين، عن تصاعد غير مسبوق في التوترات بين وزارتي المالية والحرب في حكومة الاحتلال، على خلفية خلافات حادة تتعلق بميزانية الحرب في غزة، وسط تبادل اتهامات علني بين الجانبين بشأن فجوة مالية ضخمة بلغت نحو 8.6 مليار دولار في حساب تكاليف العمليات العسكرية والعدوان على غزة. وأفادت القناة 12 العبرية، بأن المعركة المالية بين الوزارتين 'غير مسبوقة'، وتُلقي بظلالها على اتخاذ قرارات حاسمة بشأن استمرار الحملة في قطاع غزة. من جهتها، ذكرت صحيفة 'يسرائيل هيوم' أن حكومة الاحتلال ستتخذ خلال الساعات القادمة قرارًا حاسمًا بشأن مستقبل الحملة العسكرية في القطاع، وسط نقاش مكثف حول ثلاثة سيناريوهات رئيسية، وهي الاحتلال الكامل لقطاع غزة، فرض حصار طويل الأمد على حركة حماس، والتوصل إلى صفقة تهدئة أو تبادل. وفي السياق ذاته، أكدت الصحيفة أن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير يعارضان بشدة خيار التوصل إلى صفقة، ويطالبان بمواصلة القتال وتصعيد العمليات العسكرية ضد غزة.

الهدنة أو مواصلة حرب غزة.. الليلة اجتماع حاسم للكابينت الإسرائيلي
الهدنة أو مواصلة حرب غزة.. الليلة اجتماع حاسم للكابينت الإسرائيلي

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

الهدنة أو مواصلة حرب غزة.. الليلة اجتماع حاسم للكابينت الإسرائيلي

يناقش مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر (الكابينت)، مساء الاثنين، إبرام صفقة في تتضمن هدنة مؤقتة وإطلاق سراح رهائن، وكذلك إمكانية زيارة رئيس الوزراء بنيامين البيت الأبيض مطلع الأسبوع المقبل، وليس في وقت لاحق من الشهر الحالي كما كان مقررًا، بحسب صحيفة 'معاريف'. زيارة نتنياهو لواشنطن وأضافت الصحيفة العبرية أن الزيارة تعتمد على ديناميكيات المفاوضات الجارية حاليا لإبرام اتفاق بشأن غزة والرهائن، وكذلك على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب'. وأوضحت الصحيفة أن المواعيد والتفاصيل لا تزال قيد النقاش والتنسيق، ولكن هناك استعدادات أولية لهبوط جناح صهيون (الطائرة الخاصة برئيس الوزراء الإسرائيلي) يوم الأحد أو الاثنين المقبلين، على أبعد تقدير. وعلى خلفية المفاوضات المكثفة حول اتفاق وقف إطلاق النار والرهائن، وقبيل المناقشة الحاسمة في الحكومة المصغرة، تقدر شخصيات سياسية إسرائيلية رفيعة المستوى أنه على الرغم من التصريحات العلنية لنتنياهو والإحاطات، فإن إسرائيل هذه المرة لن تكون قادرة على السيطرة على ديناميكية الاتفاق. 'اتفاق نهائي' ونقلت 'معاريف' عن المصادر قولها: 'يريد ترامب بشدة أن يرى نهايةً للحرب في غزة ووقفًا دائمًا لإطلاق النار. إذا دخلنا في هذا الوضع، فلن نتمكن من التوقف بعد المرحلة الأولى من الاتفاق والعودة إلى القتال، كما فعلنا مرتين. سيُمارس ضغطٌ شديدٌ على نتنياهو، وحتى لو لم يُرِد هو نفسه اتفاقًا دائمًا في ظل عدم نزع سلاح حركة حماس أو انسحابها من القطاع، فليس من المستبعد أن يطالب ترامب بالتوصل إلى اتفاق نهائي'. في هذه الحالة، تقول المصادر – بعد كل لفتات ترامب تجاه نتنياهو، بما في ذلك دعواته لإلغاء المحاكمة – 'سيكون من الصعب على نتنياهو أن يقول لا لرئيس الولايات المتحدة'. ويوم الجمعة الماضي، صرّح رئيس الأركان إيال زامير خلال جولة في قطاع غزة بأن الجيش الإسرائيلي على وشك تحقيق أهداف المرحلة الحالية من العملية. ووفقًا لمصادر أمنية، فإن الجيش على وشك استنفاد العملية البرية، ويسيطر حاليًا على حوالي 65% من أراضي قطاع غزة، مع إمكانية الاستيلاء على 10% إضافية بهدف توفير 'هامش أمني'. وأشارت الصحيفة إلى أن المستوى السياسي حاليا يجب أن يقرر ما إذا كان سيكثف القتال وفقًا لخطة الجيش الإسرائيلي، أو العمل على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإعادة المختطفين. 'فترة حاسمة' وقدّرت المصادر السياسية أنه سيتم اتخاذ قرار الليلة للانتقال إلى مرحلة متقدمة من القتال إذا لم يتم توقيع اتفاق وقف إطلاق النار المؤقت خلال الأسبوعين المقبلين. تُعرف هذه الفترة بأنها حاسمة للمضي قدمًا في صفقة مؤقتة وفقًا لمخطط ويتكوف، الذي يتضمن إطلاق سراح ما يقرب من 10 رهائن أحياء وعدد من الرهائن المتوفين مقابل وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، وإطلاق سراح الفلسطينيين، ونقل المساعدات الإنسانية بالصيغة السابقة – مباشرة إلى غزة. يأتي ذلك في ظل وجود ترجيحات بالتوصل إلى وقف إطلاق نار مؤقت مع 'حماس'، بحسب تقارير أفادت بأن مناقشات مكثفة تُجرى مع الوسطاء، وأن الحركة على وشك تعديل المقترح الأمريكي. مرونة وتراجع وقبل ساعات من بدء الاجتماع، تحدث وزير المالية بتسلئيل في اجتماع كتلة حزبه، قائلاً: 'نحن في خضم حملة ضد منظمة إرهابية مُدمّرة. أمام ورقة إخواننا المختطفين، ندعو إلى وقف إطلاق النار. إذا استسلمنا، فسيدرك العالم أن الطريق لهزيمة إسرائيل ليس بالقنابل الذرية أو الصواريخ، بل باختطاف اليهود. سيصبح كل طفل يهودي هدفًا. لقد حان الوقت لمواصلة هذا الزخم، من أجل حملة حثيثة وسريعة لتدمير حماس' وفق تعبيره. في غضون ذلك، سافر الوزير رون ديرمر إلى واشنطن صباح الاثنين، ومن المتوقع أن يلتقي غدًا كبار مسؤولي إدارة ترامب، بمن فيهم المبعوث الخاص ستيف ويتكوف، لدفع اتفاق وقف إطلاق النار. ووفقًا لمصادر سياسية، أبدت حماس مرونةً قبل فترة، لكنها تراجعت وشددت مواقفها. وتؤكد المصادر أن إسرائيل أبدت بالفعل مرونةً، بما في ذلك في الجدول الزمني للإفراج عن الأسرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store