logo
الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على إيران

الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على إيران

بوابة الفجرمنذ 16 ساعات

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية اليوم الجمعة أن الولايات المتحدة فرضت مجموعة جديدة من العقوبات المتعلقة بإيران تستهدف 10 أفراد و27 كيانًا.
واستهدفت العقوبات أيضا بعض الكيانات في الإمارات وهونغ كونغ.
وتأتي العقوبات الجديدة، في الوقت الذي تعمل فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إبرام اتفاق نووي جديد مع طهران. حيث أجرتا 5 جولات من المفاوضات غير المباشرة بشأن التوصل إلى اتفاق جديد حول برنامج إيران النووي.
وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي يأمل في أن تقبل إيران مقترح واشنطن بشأن الصفقة النووية، وإلا فستكون هناك "عواقب خطيرة" بالنسبة لطهران.
ويأتي ذلك بعد تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" حول سعى إيران لتعزيز ترسانتها من الصواريخ البالستية عبر طلب آلاف الأطنان من مكونات حيوية من الصين، أبرزها "بيركلورات الأمونيوم"، المستخدمة في تصنيع الوقود الصلب للصواريخ.
وأفادت مصادر مطلعة على الصفقة للصحيفة، بان من المتوقع وصول شحنات من "بيركلورات الأمونيوم" إلى إيران خلال الأشهر المقبلة، ورجح أحد المصادر أن طهران ترسل كميات منها إلى الجماعات الموالية لها ضمن ما يسمى "بـ محور المقاومة"، وفي مقدمتها جماعة "أنصار الله" في اليمن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخلاف بين الأقوى والأغنى.. ترامب يرفض السلام مع إيلون ماسك: فقد عقله
الخلاف بين الأقوى والأغنى.. ترامب يرفض السلام مع إيلون ماسك: فقد عقله

مصرس

timeمنذ 9 دقائق

  • مصرس

الخلاف بين الأقوى والأغنى.. ترامب يرفض السلام مع إيلون ماسك: فقد عقله

اتهم الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب إيلون ماسك ب"فقدان عقله" مع تصاعد الخلاف الحاد بين أقوى رجل في أمريكا وأغنى رجل في العالم إلى نزاع شامل قد يكون له عواقب سياسية واقتصادية وخيمة. وفي سلسلة من المكالمات الهاتفية مع وسائل الإعلام الأمريكية الجمعة، رد ترامب على ماسك، بعد أن شن قطب التكنولوجيا والممول الجمهوري هجومًا لاذعًا على الرئيس على وسائل التواصل الاجتماعي في اليوم السابق، والذي انتهى باتهامه ترامب بورود اسمه في ما يسمى "ملفات إبستين" - وهي وثائق تتعلق بجيفري إبستين، المدان بالاعتداء الجنسي على الأطفال.ونشر ترامب على منصته الاجتماعية "تروث" يوم الجمعة بيانًا منسوبًا إلى محامي الدفاع الجنائي عن إبستين، ديفيد شوين، نفى فيه بشدة اتهام ماسك.وجاء في بيان شوين: "أستطيع أن أؤكد بثقة ووضوح وحسم أن [إبستين] لم تكن لديه أي معلومات تُلحق الضرر بالرئيس ترامب". "لقد سألته تحديدًا!".ولم يُظهر الخلاف بين ماسك وترامب، اللذين كانا رفيقين شبه دائمين خلال المراحل الأخيرة من حملته الرئاسية عام 2024 والأشهر الأولى من عودته إلى البيت الأبيض، أي علامة على التراجع، حيث اختفى وصف ماسك لنفسه بأنه "الصديق الأول" بسرعة من المشهد.وأعرب ترامب، المعروف عنه عدم تقبّله للنقد، عن استيائه يوم الجمعة، مُعززًا عدائه المُستجد لماسك، الذي أنفق ما يقرب من 300 مليون دولار لانتخاب الرجل البالغ من العمر 78 عامًا. في مقابلة مع ABC News، سُئل ترامب عن تقارير عن مكالمة هاتفية مُحتملة لإحلال السلام مُقرر إجراؤها مع ماسك في وقت لاحق من اليوم، فأجاب ترامب: "هل تقصد الرجل الذي فقد عقله؟" وأضاف أنه "ليس مهتمًا بشكل خاص" بالتحدث إلى صديقه السابق المقرب في الوقت الحالي.كما تحدث الرئيس إلى شبكة CNN، قائلًا: "لا أفكر حتى في إيلون. لديه مشكلة. المسكين لديه مشكلة"، وصرح لصحيفة بوليتيكو أن العلاقة مع ماسك "تسير على ما يرام، ولم تكن أفضل من ذلك قط". وذكرت صحيفة نيويورك تايمز، في محادثات خاصة، أن ترامب قد عزا سلوك ماسك إلى تعاطي المخدرات.واعتبرت صحيفة "الجارديان" البريطانية أنه بالإضافة إلى إعطاء الكثير من الناس سببًا للعودة إلى X - موقع التواصل الاجتماعي الذي يملكه ماسك والذي كان مؤخرًا يضخم فيه آراء اليمين المؤيدة لترامب - يمكن أن يؤثر هذا الصراع المرير بشدة على المشهد السياسي.واقترح ماسك تأسيس حزب سياسي جديد، حزب "يمثل فعليًا نسبة 80% في الوسط"، وبالنظر إلى ثروته، سيكون قادرًا على ضخ الملايين في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل، مما قد يؤثر على السباقات في جميع أنحاء البلاد.

إدارة ترامب تدرس تخصيص 500 مليون دولار لدعم "مؤسسة غزة الإنسانية"
إدارة ترامب تدرس تخصيص 500 مليون دولار لدعم "مؤسسة غزة الإنسانية"

مستقبل وطن

timeمنذ 20 دقائق

  • مستقبل وطن

إدارة ترامب تدرس تخصيص 500 مليون دولار لدعم "مؤسسة غزة الإنسانية"

كشف مسئولون أمريكيون، أن وزارة الخارجية الأمريكية تدرس تخصيص 500 مليون دولار؛ لتمويل "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة، والتي تتولى مهام تسليم المساعدات الغذائية للفلسطينيين في قطاع غزة خلال الأسابيع الأخيرة. وبحسب صحيفة (أكسيوس) الأمريكية، فإنه في حال مضي الولايات المتحدة قدمًا في هذا التمويل الضخم، فإنها ستصبح أكبر ممول للمؤسسة، وهو ما سيجعلها فعليًا الجهة "المالكة" للعملية الإنسانية في غزة. ونقلت الصحيفة عن مسئول في الحكومة الأمريكية، دون الكشف عن هويته، أن بعض موظفي وزارة الخارجية يعارضون تمويل الولايات المتحدة للمؤسسة خشية تحميل واشنطن مسؤولية أي حوادث مستقبلية ذات طابع كارثي، وذلك بعد أن شهدت مناطق توزيع المساعدات التابعة لهذه المؤسسة حوادث أدت إلى مصرع وإصابة مئات من الفلسطينيين في غزة. وفي المقابل، يرى المؤيدون أن التمويل الأمريكي يمنح واشنطن قدرة أكبر على تحسين الوضع الإنساني ميدانيًا، بحسب "أكسيوس". وأشار أحد المسئولين إلى أن فكرة التمويل لا تزال قيد النقاش داخل الوزارة، وأن وزير الخارجية الأمريكية ماركو روبيو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهما المسؤولين عن اتخاذ القرار النهائي، لم يُبلغا بها بعد بشكل علني. وقال المسئول لصحيفة (أكسيوس) إنه "من المحتمل أن يُبت في الأمر الأسبوع المقبل، وحتى ذلك الحين سنراقب إذا ما استقرت الأوضاع وتوقفت الحوادث، وحينها سنتخذ القرار". ونوهت الصحيفة عن أن هذه الخطوة قد تساهم في تعزيز مصداقية واشنطن في مطالبة دول أخرى بتقديم مساهمات للمؤسسة، لكنها في الوقت ذاته ستدفع بالولايات المتحدة نحو تورط أعمق في الحرب الجارية في غزة، مما يزيد من مسؤوليتها تجاه الوضع الإنساني في القطاع. ويواجه مشروع "مؤسسة غزة الإنسانية" خطر التوقف خلال الأشهر المقبلة إذا لم يتم تأمين تمويل حكومي أجنبي، حيث تشير تقديرات إسرائيل إلى أن المؤسسة بحاجة إلى نحو 100 مليون دولار شهريًا لمواصلة عملياتها. وشهدت المؤسسة حديثة المنشأ - خلال الأسبوع الماضي - وقوع حادثتين أسفرتا عن سقوط عدد كبير من الضحايا بالقرب من مراكز التوزيع، وفي إحدى الحوادث، أكدت قوات الاحتلال الإسرائيلي أنها أطلقت النار على فلسطينيين كانوا في طريقهم لتلقي المساعدات.. وأدى إطلاق النار والفوضى إلى إعلان المؤسسة تعليق عملياتها، الأربعاء الماضي، مع مطالبتها الجيش الإسرائيلي باتخاذ تدابير لتفادي تكرار مثل هذه الحوادث. وكانت الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى، ممن رفضت التعاون مع المؤسسة، قد حذّرت من أن هذه الحوادث ستقع بسبب اضطرار المدنيين لعبور خطوط الجيش الإسرائيلي للوصول إلى مراكز المساعدات الجديدة. وحتى الآن، تكتنف السرية مصادر تمويل المؤسسة، سواء من قياداتها أو من الحكومة الإسرائيلية، حيث أكد مسؤول إسرائيلي رفيع لصحيفة "أكسيوس" الأمريكية، أن المؤسسة حصلت على 100 مليون دولار كبداية من حكومات أجنبية وجهات خاصة طلبت عدم الكشف عن هويتها.

الخلاف بين الأقوى والأغنى.. ترامب يرفض السلام مع إيلون ماسك: فقد عقله
الخلاف بين الأقوى والأغنى.. ترامب يرفض السلام مع إيلون ماسك: فقد عقله

الدولة الاخبارية

timeمنذ 26 دقائق

  • الدولة الاخبارية

الخلاف بين الأقوى والأغنى.. ترامب يرفض السلام مع إيلون ماسك: فقد عقله

السبت، 7 يونيو 2025 10:54 صـ بتوقيت القاهرة اتهم الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب إيلون ماسك بـ"فقدان عقله" مع تصاعد الخلاف الحاد بين أقوى رجل في أمريكا وأغنى رجل في العالم إلى نزاع شامل قد يكون له عواقب سياسية واقتصادية وخيمة. وفي سلسلة من المكالمات الهاتفية مع وسائل الإعلام الأمريكية الجمعة، رد ترامب على ماسك، بعد أن شن قطب التكنولوجيا والممول الجمهوري هجومًا لاذعًا على الرئيس على وسائل التواصل الاجتماعي في اليوم السابق، والذي انتهى باتهامه ترامب بورود اسمه في ما يسمى "ملفات إبستين" - وهي وثائق تتعلق بجيفري إبستين، المدان بالاعتداء الجنسي على الأطفال. ونشر ترامب على منصته الاجتماعية "تروث" يوم الجمعة بيانًا منسوبًا إلى محامي الدفاع الجنائي عن إبستين، ديفيد شوين، نفى فيه بشدة اتهام ماسك. وجاء في بيان شوين: "أستطيع أن أؤكد بثقة ووضوح وحسم أن [إبستين] لم تكن لديه أي معلومات تُلحق الضرر بالرئيس ترامب". "لقد سألته تحديدًا!". ولم يُظهر الخلاف بين ماسك وترامب، اللذين كانا رفيقين شبه دائمين خلال المراحل الأخيرة من حملته الرئاسية عام 2024 والأشهر الأولى من عودته إلى البيت الأبيض، أي علامة على التراجع، حيث اختفى وصف ماسك لنفسه بأنه "الصديق الأول" بسرعة من المشهد. وأعرب ترامب، المعروف عنه عدم تقبّله للنقد، عن استيائه يوم الجمعة، مُعززًا عدائه المُستجد لماسك، الذي أنفق ما يقرب من 300 مليون دولار لانتخاب الرجل البالغ من العمر 78 عامًا. في مقابلة مع ABC News، سُئل ترامب عن تقارير عن مكالمة هاتفية مُحتملة لإحلال السلام مُقرر إجراؤها مع ماسك في وقت لاحق من اليوم، فأجاب ترامب: "هل تقصد الرجل الذي فقد عقله؟" وأضاف أنه "ليس مهتمًا بشكل خاص" بالتحدث إلى صديقه السابق المقرب في الوقت الحالي. كما تحدث الرئيس إلى شبكة CNN، قائلًا: "لا أفكر حتى في إيلون. لديه مشكلة. المسكين لديه مشكلة"، وصرح لصحيفة بوليتيكو أن العلاقة مع ماسك "تسير على ما يرام، ولم تكن أفضل من ذلك قط". وذكرت صحيفة نيويورك تايمز، في محادثات خاصة، أن ترامب قد عزا سلوك ماسك إلى تعاطي المخدرات. واعتبرت صحيفة "الجارديان" البريطانية أنه بالإضافة إلى إعطاء الكثير من الناس سببًا للعودة إلى X - موقع التواصل الاجتماعي الذي يملكه ماسك والذي كان مؤخرًا يضخم فيه آراء اليمين المؤيدة لترامب - يمكن أن يؤثر هذا الصراع المرير بشدة على المشهد السياسي. واقترح ماسك تأسيس حزب سياسي جديد، حزب "يمثل فعليًا نسبة 80% في الوسط"، وبالنظر إلى ثروته، سيكون قادرًا على ضخ الملايين في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل، مما قد يؤثر على السباقات في جميع أنحاء البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store