logo
الضفة: مداهمات واعتقالات خلال اقتحام قوات الاحتلال لمدن وبلدات عدة

الضفة: مداهمات واعتقالات خلال اقتحام قوات الاحتلال لمدن وبلدات عدة

فلسطين اليوممنذ 13 ساعات
فلسطين اليوم - الضفة الغربية
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحاماتها اليومية لمدن الضفة الغربية المحتلة وبلداتها والتي تتخللها حملات دهم واعتقالات.
فقد داهم جيش الاحتلال، فجر اليوم السبت، منازل المواطنين في مدينة قلقيلية.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة من مدخلها الشرقي، وشرعت بتفتيش عدة منازل لعائلتي جابر، وقرعان، وانسحبت من المدينة بعد أكثر من ثلاث ساعات من الاقتحام دون تسجيل أي اعتقالات.
وفي سلفيت، اقتحمت آليات الاحتلال بلدة قراوة بني حسان غرب المدينة، وداهمت منازل المواطنين وعبثت بمحتوياتها، عُرف من أصحابها: أحمد محمد ريان، وإبراهيم سميح عاصي، ومؤمن مرعي، كما قامت بإجراء تحقيقات ميدانية معهم.
أما في نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال مواطنين اثنين، خلال عملية دهم طالت عدة منازل وعمارات سكنية في مخيمي بلاطة والعين، وعسكر البلد والمساكن الشعبية، وحي رفيديا.
وذكرت مصادر صحفية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الطفل أحمد رايق القدع (17 عاما) من شارع المي في عسكر البلد، والشاب محمد الحافي من منطقة المساكن الشعبية.
وجنوب الضفة، اقتحمت قوات الاحتلال اليوم السبت، عدة مناطق في محافظة بيت لحم، منها بلدات بيت فجار جنوبا، والعبيدية ودار صلاح والشواورة وزعترة شرقا، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وفي جنين، اقتحم الاحتلال قرية رمانة غرب المدينة بعدة آليات عسكرية، واعتقل الشابين أيهم وسام عمور وأكرم عصام عمور، عقب مداهمة منزليهما.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حزب العمال يؤجل حظر "حركة فلسطين"
حزب العمال يؤجل حظر "حركة فلسطين"

معا الاخبارية

timeمنذ 34 دقائق

  • معا الاخبارية

حزب العمال يؤجل حظر "حركة فلسطين"

بيت لحم معا- أرجأ حزب العمال البريطاني إعلان" حركة فلسطين" منظمة إرهابية وسط مخاوف من أنها قد تتسبب في أعمال شغب. وأُبلغت وزيرة الداخلية البريطانية إيفات كوبر أن المجموعة تجاوزت الحد الأدنى للحظر في 13 مارس/آذار، لكنها أرجأت حظرها حتى يونيو/حزيران. ومع ذلك، علمت صحيفة التلغراف أن هناك مخاوف من أن حظر المجموعة قد يؤدي إلى إثارة أعمال شغب مثل تلك التي شهدتها ساوثبورت في الصيف الماضي. في النهاية، لم يتم حظر حركة فلسطين حتى أواخر شهر يونيو، بعد أن اقتحم النشطاء قاعدة بريز نورتون الجوية الملكية البريطانية وألحقوا أضراراً بطائرتين من طراز فوييجر باستخدام طلاء أحمر. وغطت الفترة الفاصلة الحملة الانتخابية المحلية، مما أثار اتهامات بأن حزب العمال يريد تأخير هذه الخطوة من أجل تعزيز أصوات المسلمين. كانت المجموعة بحسب الصحيفة مسؤولة عن 19 هجومًا منذ شهر مارس، وكان الهجوم على قاعدة القوات الجوية الملكية بريز نورتون الشهر الماضي، والذي كلف 7 ملايين جنيه إسترليني، هو الهجوم العشرين. وأعلن وزير الداخلية عن الحظر بعد ساعات من ذلك، لكن منظمة حركة فلسطين زعمت أن التأخير لمدة ثلاثة أشهر أظهر أن الأمر ليس عاجلاً. وكانت المجموعة قد قدمت محاولة أخيرة لوقف هذه الخطوة، لكن المحكمة العليا رفضتها مساء الجمعة. وقد زعمت المحكمة: "تم إخطار وزير الداخلية في وقت مبكر من 13 مارس 2025 بأن الاختبارات القانونية للحظر قد تم استيفاؤها، ومع ذلك تم الإعلان عن قرار الحظر بعد أكثر من ثلاثة أشهر، في 23 يونيو 2025" وقال كريس فيلب، وزير الداخلية في حكومة الظل، إن حزب العمال ربما أرجأ هذه الخطوة حتى لا يضر بفرصه في الانتخابات المحلية الصعبة.

توجيه خمس تهم بالاغتصاب للاعب أرسنال السابق بارتي
توجيه خمس تهم بالاغتصاب للاعب أرسنال السابق بارتي

جريدة الايام

timeمنذ 36 دقائق

  • جريدة الايام

توجيه خمس تهم بالاغتصاب للاعب أرسنال السابق بارتي

لندن-(أ ف ب) : وُجهت الى الغاني توماس بارتي لاعب أرسنال الانكليزي السابق ،الجمعة، خمس تهم بالاغتصاب وواحدة إضافية بالاعتداء الجنسي في الدعوى المقدمة من ثلاث سيدات، وفق ما ذكرته الشرطة في بريطانيا. وتعود التهم الموجهة ضد إبن الـ 32 عاما الى ارتكاباته المزعومة والتي حصلت بين عامي 2021 و2022، بحسب ما أفاد بيان شرطة العاصمة. وقالت الشرطة إن هذه الإجراءات "تأتي في أعقاب تحقيق أجراه المحققون، والذي بدأ في شباط 2022" بعد الشكوى الأولى. من جهتهم، قال محامو بارتي في بيان إنهم "ينفون جميع التهم الموجهة إليه". وقالت المحامية جيني ويلتشير "لقد تعاون بشكل كامل مع الشرطة والنيابة العامة الملكية طوال تحقيقهما الذي استمر ثلاث سنوات". وأضافت "وهو الآن يرحب بفرصة تبرئة اسمه أخيرا". وتابعت "نظرا لوجود إجراءات قانونية جارية حاليا، لا يستطيع موكلي الإدلاء بمزيد من التعليقات". وسيظهر بارتي الذي تأتي التهم الموجهة اليه بعد أربعة أيام من رحيله عن نادي شمال لندن، في المحكمة في 5 آب المقبل. وقالت الشرطة إن تهم الاغتصاب تتعلق بسيدتين، فيما تتعلق شكوى الاعتداء الجنسي بامرأة ثالثة. وقال المحقق المشرف آندي فورفي، الذي يشرف فريقه على التحقيق، إن أولويتهم هي تقديم "الدعم للنساء اللواتي تقدمن بشكاوى". وحث أي شخص "متأثر بالقضية" أو "لديه معلومات" على الاتصال بالشرطة.

الـهـدنـة الـمـرتـقـبـة
الـهـدنـة الـمـرتـقـبـة

جريدة الايام

timeمنذ 36 دقائق

  • جريدة الايام

الـهـدنـة الـمـرتـقـبـة

يقول المثل الشعبي، «اللي إيده في الميه مش زي اللي أيده في النار»، وأهل غزة كلهم أياديهم في النار فيما يبدو من يفاوض يده في ماء مثلج، لا علاقة له بمعاناة الناس. فالمواطنون يريدون لهذه الحرب أن تنتهي وللموت أن يتوقف. كتب أحد الأصدقاء على صفحته، إن رغبة الناس بهدنة لو لستين يوماً ثم تعود بعدها الحرب تشبه المحكوم بالإعدام الذي يتم تأجيل شنقه ستين يوماً، وهي فرصة، أي الستين يوماً، من أجل أن يتمتع قليلاً بالحياة وينعم ببعض الراحة قبل أن يتم شنقه. وعلى ما في مثل هذا القول من قسوة إلا أنه يعكس المدى الذي وصل إليه حال الناس. والمفاوض الشرس صارت ملاحظاته تتعلق بدقة حول عودة الجيش الإسرائيلي لخطوط الهدنة السابقة، أو بعبارة أخرى إلى ما قبل العملية العسكرية الإسرائيلية التي أطلق عليها «عربات جدعون». صرنا نناقش ونفاوض على ما لم يكن موجوداً قبل شهرين وكان يمكن لنا تجنبه لأن هناك من يعتقد أن ما يجري يمثل انتصاراً ولم يتعلم من التجربة الإيرانية «الشقيقة» بالنسبة له، ولا من وقف الحرب بين الهند وباكستان، لا يعرف أن حماية أرواح الناس أهم بكثير مما يطرحه من قضايا، وأن الوقت ليس كالسيف بل هو سيف يجز أعناق شعبنا في غزة كل ثانية وليس كل يوم. تخيلوا، المفاوض الذي خوّنوه وكفّروه كان يفاوض على حدود الخامس من حزيران وعلى دولة وعلى سيادة وعلى إدخال سلاح وفتح مطار وميناء، أما المفاوض الحالي فيفاوض على العودة إلى خطوط ما قبل السابع عشر من آذار 2025 وإذا حققنا انتصاراً سنخرجهم من محور فيلادلفيا ومن نتساريم، وإذ كانت الأمور أفضل ستعود الأمور إلى ما قبل السابع من أكتوبر، لتصبح المعادلة أننا قمنا بالسابع من أكتوبر من أجل أن نعود للسادس من أكتوبر. عموماً، إذا كان الأمر كذلك، على الأقل ما يجري من مفاوضات، الآن، لا يقول غير ذلك، فإن إنهاء الحرب بأي ثمن هو أفضل للناس. اكثر شيء غريب يمكن أن تسمعه هو القول، إن «حماس» تتشاور وتناقش الورقة المقدمة من ويتكوف، فيما الجميع يعرف أن ساعة يد ترامب وعقاربها (ليست تلك الساعات التي قام بطرحها في الأسواق تحت ماركة ترامب 2025) هم ما يحكمون إيقاع الجميع. بالنسبة لـ»حماس» يجب أن تقدم ردا ويجب أن يكون إيجابيا حتى لا يزعل ترامب، لا بأس لو ظل ينتظر للدقيقة صفر، فهكذا نثبت أننا أنداء عنيدون له حتى لو كان ثمن ذلك خسارة أكثر من مائة من أبناء شعبنا يوميا. بالعودة للمشاورات، واضح أن «حماس» تشاور كل العالم باستثناء الجهة الوحيدة المعنية بالأمر، أي الشعب الفلسطيني في غزة. المعنيون بالأمر لا علاقة لهم به، والمتأثرون بالنتائج غير مسموح لهم أن يدلوا بدلوهم حين يتعلق الأمر بحياتهم. وتظل كلمة موجعة يجب قولها، هل يمكن لأحد أن يقدم لنا تفسيراً لماذا يبدو ما يعرض على «حماس»، الآن، أفضل مما رفضته في السابع عشر من آذار قبل أن يرتقي قرابة سبعة آلاف شهيد جديد ويتم تدمير ما تبقى من القطاع، علماً بأنها نفس الورقة، بل إن مطالبنا صارت أن يرجع الجيش الإسرائيلي إلى ما قبل العملية العسكرية الأخيرة. هل لأحد أن يقدم لنا تفسيراً واحداً حتى تقر نفوسنا وتهدأ، وحين أقول أحداً فأنا لا أريد أن أسمع ضجيج مشتبكي الصالونات والمقاهي ومحللي الفضائيات لأن هؤلاء مهمتهم هي التهليل لا التفسير المنطقي. الآن وبعد أن تم وضع الملاحظات والاستدراكات دخلنا مرحلة جديدة من التفاوض. والشعور الوحيد الذي ينتاب المرء أن الهدف الوحيد من المفاوضات هو المفاوضات، كما أن الهدف الوحيد من الطوفان هو الطوفان ومن الحرب هو الحرب، حتى أن أحداً لا يفكر فيمن يدفع الثمن، بل لا يعتبر هذا دفعاً للثمن بل أجر وثواب. وأنا حين أقول ذلك استعيد كل النقاش حول الحوار الوطني والصياغات المتكررة التي هدفت لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية التي كانت تموت على مدارج الاستدراكات التي كانت تبرع «حماس» في وضعها لأن الهدف ألا ينتهي الانقسام. وفيما ينظر ترامب لساعة يده حتى يعلن عن الهدنة المرتقبة خلال أو بعد اجتماعه بنتنياهو فإن الناس في غزة ينتظرون على أحر من الجمر أن يتم منحهم فرصة للحياة، في المقابل فإن إسرائيل التي هشمت وكسرت كل شيء في غزة تهدد بعملية جديدة في حال فشلت المفاوضات وأطلقت عليها اسماً شبيهاً للعملية العسكرية ضد إيران. والمفارقة حول لعبة الأسماء، أننا أطلقنا طوفان الأقصى وتوقفنا، لم نحسب حساباً لشيء بعده، حتى لو غرقت غزة، وقد غرقت، لم نتمكن من إيقاف الجنود الإسرائيليين وهم يدمرون البلاد ولا أعقنا إعادة احتلالهم لغزة، فيما الاحتلال يطلق بين فينة وأخرى اسماً جديداً على عمليته العسكرية المتجددة ضد غزة وكانت طبعتها الأخيرة في غزة «عربات جدعون» والعملية القادمة (لعلها لا تحصل) ستحمل كما ورد في الإعلام العبري «الليث المشرئب» وكانت أولى العمليات العسكرية في غزة في السابع من أكتوبر حملت اسم «السيوف الحديدية» وهي كلها أسماء ترتبط بالتوراة وبأساطيرها. في المقابل، نحن توقفنا عند طوفان الأقصى، لأن لا شيء حدث بعده حتى صد الهجوم الهمجي على غزة ووقف المذابح لم يحدث، وباتت مطالبنا «اخرجوا من شارع الرشيد» أو «انسحبوا نحو شارع صلاح الدين». طبعاً القصة ليست قصة أسماء ولكنها تعكس طبيعة الأهداف. واضح أن الهدف الفلسطيني لم يكن أبعد من صباح السابع من أكتوبر وليس بعد ذلك بساعات، ولم يفكر أحد كيف تتم حماية غزة وأهلها من الدمار والقتل والتشريد، لذلك شملنا الطوفان بمن شمل ولم ينجُ أحد. ورغم المطالب المشروعة خاصة تبادل الأسرى إلا أن الأمر بات على حساب القضية وعلى حساب حياة الناس وتضاعف عدد الأسرى أكثر من مرة، ولم يعد ثمة ضمانة لأي شيء. ولقد بلغ السيل الزبى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store