logo
بين أزمة ملاعب وضغط الروزنامة... الكرة الجزائرية تُرتّب أوراق الموسم

بين أزمة ملاعب وضغط الروزنامة... الكرة الجزائرية تُرتّب أوراق الموسم

العربي الجديدمنذ 5 أيام
انطلق مسؤولو الكرة الجزائرية في وضع الترتيبات الخاصة بانطلاق
الموسم
الكروي الجديد 2025-2026، وسط تحديات تنظيمية ولوجستية غير مسبوقة، تتقدمها أزمة ملاعب العاصمة، التي فرضت نفسها بقوة على طاولة النقاش، تزامناً مع اقتراب موعد انطلاق
المنافسات
الرسمية في 21 أغسطس/ آب المقبل.
وتشهد البطولة الجزائرية هذا الموسم تحولات كبيرة، سواء من حيث تهيئة الملاعب الرئيسة، أو ضبط "روزنامة" المسابقات المحلية، في وقت تسعى فيه الرابطة الوطنية إلى ضمان انطلاقة سلسة تُجنّب الأندية الارتباك الإداري والتقني، الذي تكرّر في مواسم سابقة، خاصة في ما يتعلق بقضية تأجيل المباريات.
وحصل "العربي الجديد"، أمس الجمعة، على معلومات من مصدره في الاتحاد الجزائري لكرة القدم، والذي فضّل عدم الكشف عن هويته، تؤكّد أن اجتماعاً رسمياً جرى في مقر رابطة الدوري، وجمع خمسة أندية من العاصمة، وهي: مولودية الجزائر وشباب بلوزداد واتحاد العاصمة وأتلتيك بارادو، ونجم بن عكنون العائد إلى دوري الأضواء، وخُصص لمناقشة قضية تحديد ملاعب الاستقبال خلال الموسم الجديد. وقدّمت الأندية الجزائرية المعنية مقترحاتها رسمياً، إذ اختارت مولودية الجزائر ملعب "علي عمار" في "الدويرة" لاستقبال منافسيها، وهو القرار الذي جرى تثبيته نهائياً.
أما نادي بارادو، فاقترح ملعب "علي عمار" أو ملعب الدار البيضاء، مؤكداً حصوله على موافقة شفهية من إدارة المولودية لاستغلال هذا الاستاد الجديد. وطلب شباب بلوزداد الاستقبال على ملعب الكاليتوس الجديد أو استاد 20 أغسطس 1955، فيما يُفضل اتحاد العاصمة ملعب 1 نوفمبر بتيزي وزو، مع إمكانية الاستقبال في ملعب الدار البيضاء كذلك، وهذا بعد الغلق النهائي لملعبه التاريخي "عمر حمادي". أما نجم بن عكنون فاختياره سيكون منحصراً بين ملعبَي الدار البيضاء و20 أغسطس. ووفق الملاحظات التنظيمية الصادرة عن الرابطة، فقد طُلب من جميع الأندية تقديم التراخيص الرسمية للملاعب المختارة في الأوقات المحددة، تجنباً لأي تأخير في إعداد برنامج الموسم.
وبالتوازي مع ذلك، تقرّر إغلاق بعض الملاعب الكبرى في العاصمة الجزائرية لأعمال التهيئة، أبرزها ملعب نيلسون مانديلا ببراقي، الذي سيُغلق مباشرة بعد حفل فني مُقرر يوم 22 أغسطس المقبل، بغرض الصيانة، على أن تمتد الأشغال إلى نوفمبر/ تشرين الثاني أو ديسمبر/ كانون الأول 2025، كما سيُغلق ملعب 5 يوليو الأولمبي نهاية هذا الصيف، من أجل إعادة تهيئة مدرجاته وأرضيته ومرافقه، مع توقعات بإعادة فتحه في يناير/ كانون الثاني 2026، على أن تُطلق مناقصة لتغطيته كلياً مع نهاية الموسم.
مع التذكير بأن ملعب الكاليتوس البلدي الجديد، الذي افتُتح الأسبوع الماضي بسعة 55 ألف مشجع، وحمل اسم الشهيد مولود زروقي، من أبرز الأوراق التي يُعوّل عليها في تخفيف الضغط عن باقي الملاعب، وهو ما يفسر طلب شباب بلوزداد الاستقبال فيه بصفة رسمية.
كرة عربية
التحديثات الحية
مولودية الجزائر يرسم ملامح مشروعه الجديد.. تغييرات بالجملة
أما على مستوى "الروزنامة" العامة، فقد جرى تحديد موعد انطلاق الموسم يوم 21 أغسطس، على أن تنتهي مرحلة الذهاب ما بين 29 نوفمبر و31 ديسمبر المقبلَين، قبل أن تنطلق مرحلة الإياب يوم 8 يناير/ كانون الثاني 2026. وستُختتم بطولة الرابطة الأولى يوم 16 مايو/ أيار 2026، بينما يُقام نهائي كأس الجمهورية يوم 1 أو 2 من الشهر ذاته، أما مباراة كأس السوبر التي ستجمع مولودية الجزائر باتحاد العاصمة، فحُدد لها تاريخ 26 ديسمبر 2025.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

4 أسماء بارزة تعود إلى المغرب: هل يحل الركراكي أزمة الدفاع؟
4 أسماء بارزة تعود إلى المغرب: هل يحل الركراكي أزمة الدفاع؟

العربي الجديد

timeمنذ 10 ساعات

  • العربي الجديد

4 أسماء بارزة تعود إلى المغرب: هل يحل الركراكي أزمة الدفاع؟

تنفس مدرب منتخب المغرب وليد الركراكي (49 عاماً)، الصعداء بعد عودة أربعة أسماء بارزة إلى التدريبات رفقة أنديتها الأوروبية والعربية بعد غياب طويل استمر سبعة أشهر تقريباً بسبب الإصابات التي تعرضت لها وفرضت إجراء عمليات جراحية استعجالية، ويتعلق الأمر بنجم السد القطري رومان سايس (34 عاماً)، وموهبة كريستال بالاس الإنكليزي شادي رياض (21 عاماً)، ومدافع ويستهام الإنكليزي نايف أكرد (28 عاماً)، وموهبة فياريال الإسباني إلياس أخوماش (21 عاماً). وغاب هؤلاء اللاعبون عن تشكيلة منتخب أسود الأطلس منذ فترة بسبب الإصابات والنقص في الجهوزية البدنية، قبل أن يستأنفوا تدريباتهم خلال الفترة الأخيرة تحسباً لانطلاق الموسم الكروي القادم. ومن شأن عودة رباعي منتخب المغرب أن يفتح الباب أمام المدرب وليد الركراكي لخيارات متاحة، وبخاصة في الخط الخلفي، الذي يعاني من مشاكل عدة وشكّل نقطة ضعف واضحة خلال اللقاءات السابقة. ووفقاً لمعلومات "العربي الجديد"، فإنه من المرجح أن يعيد المدرب وليد الركراكي ترتيب أوراقه الدفاعية باسترجاع الثلاثي: نايف أكرد ورومان سايس وشادي رياض، نظراً للتجربة الكبيرة التي يتمتعون بها بعد فترة من التراجع البدني والغياب الاضطراري، إذ تبقى الأسماء الثلاثة مرشحة بقوة لقيادة دفاع منتخب أسود الأطلس في بطولة كأس أمم أفريقيا المقرر إقامتها في المغرب ما بين 21 ديسمبر/كانون الأول و18 يناير/كانون الثاني القادمين. كرة عربية التحديثات الحية الركراكي يضع ضوابط قبل كأس أمم أفريقيا وزياش يعود بشرط وتترقب الجماهير المغربية عودة القائد السابق لمنتخب المغرب رومان سايس إلى التشكيلة الأساسية رغم تقدمه في السن، إذ منذ غيابه عنها تراجع أداء الخط الخلفي، بعدما كان يشكل ثنائياً منسجماً مع نايف أكرد، الذي يعاني بدوره من كثرة الإصابات، بينما يمثل شادي رياض بالنسبة إلى المدرب وليد الركراكي عنصراً لا محيد عنه في كتيبة القائد الحالي أشرف حكيمي (26 عاماً)، باعتباره أحد الأسماء الشابة المعول عليها لقيادة الخط الخلفي في المستقبل. أما موهبة فياريال الإسباني إلياس أخوماش، فاستعاد إمكانياته الفنية والبدنية بنسبة كبيرة وأصبح جاهزاً لخوض أولى المباريات في منافسات الدوري الإسباني خلال أغسطس/آب القادم، ما يعني إمكانية استدعائه لخوض المعسكر التدريبي القادم استعداداً لمباراتي النيجر وزامبيا ضمن التصفيات المؤهلة إلى بطولة كأس العالم، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك عام 2026.

الوداد يواجه صعوبات لحسم الملفات: بين مطالب الأهلي وتردد جبران
الوداد يواجه صعوبات لحسم الملفات: بين مطالب الأهلي وتردد جبران

العربي الجديد

timeمنذ 10 ساعات

  • العربي الجديد

الوداد يواجه صعوبات لحسم الملفات: بين مطالب الأهلي وتردد جبران

تخوض إدارة نادي الوداد الرياضي لكرة القدم برئاسة هشام أيت منا سباقاً محموماً لحسم ملفات عدة لتدعيم كتيبة المدرب محمد أمين بنهاشم (50 عاماً)، بأسماء مميزة، قادرة على سد النواقص التي يعانيها النادي الأحمر في جميع خطوطه، واتضح ذلك خلال مشاركته المخيبة للآمال في بطولة كأس العالم للأندية ، والتي خرج فيها بخفي حنين من دور المجموعات بعد ثلاث هزائم ضد أندية مانشستر سيتي الإنكليزي ويوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي. ويسابق الفريق الأحمر الزمن لحسم صفقات مهمة قبل الدخول في معسكر تدريبي مغلق خارج المغرب، إذ ما زال يفاضل بين تركيا وإسبانيا، لكن محاولاته تصطدم بعراقيل وصعوبات من جراء قلة موارده المالية، على غرار ما حدث مع نادي الأهلي المصري، الذي اشترط مبلغا مهما مقابل إعارة نجمه رضا سليم (25 عاماً)، إلى نادي الوداد الرياضي. وفي هذا الإطار، حصل "العربي الجديد"، أمس الاثنين، على معلومات من مصدر مقرب من الفريق الأحمر، تفيد بأن اللاعب رضا سليم أبدى رغبة قوية بالعودة إلى الدوري المغربي عبر بوابة نادي الفريق الأحمر، بعد دخول وكيل أعماله على الخط، لكن إدارة الأهلي المصري طلبت مبلغاً مالياً وصف بالمبالغ به، الأمر الذي قد يجعل هذه الصفقة مهددة بالإلغاء. ولا تقتصر عقبات نادي الوداد الرياضي في تدعيم صفوفه على اللاعب رضا سليم فحسب، بل وجد أيضا صعوبات كبيرة في استعادة نجمه السابق يحيى جبران (34 عاماً)، الذي لعب الموسم الماضي لنادي الكويت الكويتي. وبحسب مصدر "العربي الجديد"، فإن لاعب الوسط اشترط الحصول على مبلغ مليون دولار، المتبقية في ذمة النادي الأحمر، مقابل العودة لتدعيم كتيبة المدرب أمين بنهاشم، وهو الطلب الذي قوبل بالرفض من قبل إدارة الوداد، الأمر الذي جعل أطرافاً أخرى تدخل على الخط لإيجاد حل للخلاف. كرة عربية التحديثات الحية بنهاشم يقصي لاعباً دولياً من حسابات الوداد ويبدأ حملة تدعيم صفوفه ورغم أن اللاعب يحيى جبران يحظى بتقدير كبير من قبل جماهير الوداد الرياضي، بالنظر إلى السنوات الرائعة التي قضاها بالنادي وتخللتها انجازات مهمة، لكنه ما زال متردداً بين تأجيل المطالبة بمستحقاته المالية إلى حين انفراج الأزمة استجابة لرغبة المناصرين، وبين التشبث بموقفه وربط عودته بتسلم مكافآته المالية، خصوصاً في ظل إمكانية التحاقه بأحد الأندية العربية في مرحلة الانتقالات الشتوية. ويبقى السؤال المطروح هل ينجح الوداد الرياضي في تدعيم صفوفه بأسماء بارزة تمكنه من تجاوز إخفاقاته السابقة، وبخاصة في بطولة كأس العالم للأندية؟

مولودية الجزائر يتعاقد مع موكوينا وقصة خلافه القوي مع مدرب بلوزداد تعود للواجهة
مولودية الجزائر يتعاقد مع موكوينا وقصة خلافه القوي مع مدرب بلوزداد تعود للواجهة

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

مولودية الجزائر يتعاقد مع موكوينا وقصة خلافه القوي مع مدرب بلوزداد تعود للواجهة

أعلنت إدارة مولودية الجزائر، أمس الأحد، تعاقدها الرسمي مع المدرب الجنوب أفريقي رولاني موكوينا (38 عاماً) ليتولى الإشراف على الجهاز الفني للفريق الأول خلفاً للتونسي خالد بن يحيى (65 عاماً)، الذي غادر الفريق مباشرة بعد التتويج بلقب الدوري المحلي الموسم الماضي وللمرة الثانية توالياً، واكتفى النادي العاصمي بنشر صورة للمدرب الجديد عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، دون أن يكشف عن مدة العقد أو قيمته، مشيراً فقط إلى بداية مرحلة جديدة. وحصل "العربي الجديد"، الاثنين، على معلومات خاصة من مصدره داخل نادي مولودية الجزائر، فضّل عدم ذكر هويته، تُفيد بأن رولاني موكوينا وقّع عقده إلكترونياً بعد مفاوضات مطوّلة، تخللتها خلافات مالية وتنظيمية، قبل أن تُحسم الأمور نهائياً، في انتظار وصوله إلى الجزائر رفقة اثنين من مساعديه خلال الساعات القادمة. ويُضيف المصدر أن المفاوضات بين مولودية الجزائر والمدرب السابق للوداد المغربي لم تكن سهلة، إذ طلب الجنوب أفريقي راتباً إجمالياً قدره 75 ألف يورو شهرياً يشمل مساعديه، في حين عرضت إدارة المولودية مبلغاً لا يتجاوز 60 ألف يورو، وبعد شد وجذب دام أياماً، توصل الطرفان إلى اتفاق وسط دون الكشف عن تفاصيله النهائية. كما واجهت المفاوضات عقبة إضافية تمثلت في العقد الموحد الذي يفرضه الاتحاد الجزائري لكرة القدم على الأندية، والذي تطلّب دراسة قانونية دقيقة من محامي المدرب قبل الموافقة عليه. ويُنتظر أن يُشكّل تعيين رولاني موكوينا منعطفاً كبيراً في مشروع مولودية الجزائر، الطامح للحفاظ على هيمنته المحلية وتعزيز حضوره القاري في دوري أبطال أفريقيا، لا سيما في ظل التجربة الثرية التي يتمتع بها المدرب الشاب مع ناديي صن داونز الجنوب أفريقي والوداد المغربي. لكن هذا التعيين يكتسي أيضاً طابعاً خاصاً على الصعيد المحلي، باعتبار أن موكوينا سبق له العمل مساعداً للألماني جوزيف زينباور (55 عاماً)، المدرب الحالي لنادي شبيبة القبائل، حين كانا معاً في الجهاز الفني لنادي أورلاندو بيراتس، كما دخل موكوينا في صراع علني شهير مع المدرب الحالي لنادي شباب بلوزداد سعد راموفيتش (46 عاماً)، خلال فترة تدريبه في جنوب أفريقيا، وهي المواجهة التي وصلت في بعض محطاتها إلى ساحات القضاء، ما ينذر بصراع فني متجدد بين قطبي العاصمة الجزائرية في المواسم القادمة. وسبق لموقع "كي كوف" الجنوب الأفريقي أن نشر تفاصيل الخلاف الشهير بين موكوينا وبين الألماني ذي الأصل الصربي سعد راموفيتش، وهذا يعود إلى الموسم الكروي 2023-2024 حين كان الأول مدرباً لصن داونز والثاني يشرف على تي إس غالاكسي. وشهدت مباريات الفريقين توتراً غير مسبوق، وصل حد التلاسن الإعلامي، وتبادل الاتهامات، وادعاءات بالتهديد، وحتى رفع قضايا في المحاكم. ووصفت وسائل إعلام جنوب أفريقية الصراع بين الطرفين حينها بأنه أشد من الديربي، في إشارة إلى طابعه العدائي والعاطفي الكبير. ميركاتو التحديثات الحية نادٍ بلجيكي يتحرك لخطف نجم مولودية الجزائر عبر بند الشرط الجزائي وصرّح راموفيتش مراراً بأن موكوينا "مدرب كاذب" و"مفتعل للمشاكل"، بينما اتهمه الأخير بتحريض لاعبيه على اللعب بخشونة وتعمد إصابة نجوم صن داونز، وفي إحدى المباريات، تدخلت الشرطة للفصل بين الطاقمين الفنيين بعد صافرة النهاية. واليوم، وبعد أن اجتمع المدربان مجدداً في الجزائر، ولكن على رأس الجاهزين الفنيين لأكبر ناديين في البلاد حالياً، يُتوقع أن تتجدد فصول هذا الصراع في الديربيات القادمة، خاصة مع تصاعد التنافس بين المولودية وبلوزداد خلال المواسم الأخيرة على زعامة الكرة الجزائرية. وتُعول جماهير مولودية الجزائر كثيراً على خبرة موكوينا القارية وخلفيته التكتيكية، من أجل مواصلة حصد الألقاب محلياً، والذهاب بعيداً في دوري الأبطال، بعدما بلغ الفريق ربع النهائي في نسخة الموسم الماضي. ولا يبدو أن التحديات التي تنتظر رولاني موكوينا مع مولودية الجزائر تقتصر فقط على الملعب، بل تشمل أيضاً الدخول في حرب تكتيكية ونفسية قد تعيد إلى الأذهان أكثر فصول التنافس إثارة في تاريخ الدوري الجزائري. وسيسعى المدرب الشاب من خلال هذه التجربة الجديدة إلى إعادة بعث مسيرته التدريبية، بعد تجربة لم تُكلّل بالنجاح مع نادي الوداد المغربي، إذ غادره بعد أشهر قليلة عقب الفشل في التأهل إلى المسابقة القارية، كما يُعد من أصغر المدربين الذين أشرفوا على أندية كبيرة في القارة، واشتهر بنظرته الحديثة في العمل التكتيكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store