logo
اختبار دم بسيط يمكن أن يحدد المدة التي قد تعيشها

اختبار دم بسيط يمكن أن يحدد المدة التي قد تعيشها

سكاي نيوز عربيةمنذ 14 ساعات

وتعتمد هذه التقنية على تقييم "القدرة الجوهرية"، التي تعرّفها منظمة الصحة العالمية ، بأنها مجموع القدرات البدنية والعقلية التي يعتمد عليها الفرد، وتشمل القدرة على المشي، التفكير، الرؤية، السمع، والتذكر. وتتأثر هذه القدرات بالأمراض، والإصابات، والعوامل المرتبطة بالشيخوخة.
وتوصلت دراسة حديثة منشورة في مجلة "نيتشر إيجينغ" (Nature Aging)، إلى طريقة لقياس "القدرة الجوهرية" وتتبع الشيخوخة ، من خلال تحليل مثيلة الحمض النووي (DNA methylation) في عينات الدم.
وفي السابق كانت عملية تقييم القدرات الجوهرية، تتطلب موارد كبيرة ووقت طويل.
وذكر موقع "ميديدكال نيوز توداي"، أن "ساعة القدرة الجوهرية" قد تشكّل أداة فعالة في تتبع الشيخوخة والوقاية منها لدى كبار السن.
وقال الدكتور توماس هولاند، أستاذ مساعد في معهد RUSH للشيخوخة الصحية: "الاختبار المعتمد على الدم أو اللعاب لقياس القدرة الجوهرية، المعروف باسم DNAm IC، هو أداة واعدة للغاية في مجال علم الشيخوخة. هذا الاختبار يستخدم أنماط مثيلة الحمض النووي، وهي علامات كيميائية تنظم نشاط الجينات، لتقدير القدرة الجوهرية بيولوجيا، ما يمنحنا تصورا عن مدى كفاءة عمل الجسم مقارنة بالعمر الزمني".
بدورها، قالت أخصائية تغذية في مركز Health Miro: "اختبار DNAm IC يحمل إمكانيات كبيرة كأداة عملية لقياس الشيخوخة البيولوجية، فهو يختلف عن اختبارات الساعة الجينية التقليدية بكونه يعكس الشيخوخة الوظيفية بشكل مباشر".
ووفقا لتقرير "ميديدكال نيوز توداي"، استندت الدراسة إلى بيانات 1014 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 20 و102 عام.
وتم قياس مؤشرات الإدراك ، الحركة، الرؤية، السمع، الحالة النفسية، والحيوية لدى المشاركين.
وتوصل الباحثون إلى أن الأفراد الذين يتمتعون بمستويات مرتفعة من القدرة الجوهرية، يعيشون حياة أطول ويتمتعون بصحة أفضل، إذ تبين أنهم يعيشون بمعدل أطول بـ 5.5 سنوات مقارنة بمن لديهم مستويات منخفضة من هذه القدرة.
رغم أن القدرة الجوهرية تنخفض بشكل طبيعي مع التقدم في السن، إلا أن هناك طرقا لإبطاء هذا التدهور.
فقد أظهرت الدراسة، أن الأشخاص الذين يتناولون كميات عالية من الأسماك الدهنية ، ويقللون من استهلاك السكر إلى الكميات الموصى بها، يميلون إلى امتلاك قدرة جوهرية أفضل.
في المقابل، يؤدي الإفراط في تناول السكر إلى إضعاف هذه القدرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرنسا توسع حظر التدخين ليشمل الشواطئ والمتنزهات ومحطات الحافلات
فرنسا توسع حظر التدخين ليشمل الشواطئ والمتنزهات ومحطات الحافلات

البيان

timeمنذ 24 دقائق

  • البيان

فرنسا توسع حظر التدخين ليشمل الشواطئ والمتنزهات ومحطات الحافلات

ابتداءً من، الأحد، سوف يتم حظر التدخين في محطات الحافلات والشواطئ في أنحاء فرنسا، في ظل تعزيز البلاد لجهودها لحماية المواطنين من الآثار الضارة لتدخين التبغ. كما سوف تشمل القواعد الجديدة حظر التدخين في المتنزهات العامة والمناطق المحيطة بالمدارس والأماكن المفتوحة في المنشآت الرياضية والمكتبات. وسوف يتم تغريم من يقومون بالتدخين في هذه المناطق. وأعلنت وزيرة الصحة كاثرين فوتران عن فرض غرامة بقيمة 135 يورو (158 دولاراً) منذ أسابيع، ولكن لم يتم تأكيد المبلغ رسمياً ضمن القواعد. وتهدف هذه الخطوة لتوفير حماية أفضل للأطفال من مخاطر التدخين السلبي. ولم يتم بعد تحديد المسافة حول المدارس التي يحظر فيها التدخين. وكانت فوتران قد أعلنت أخيراً أن الحظر لا يشمل السجائر الإلكترونية، كما أنه سيتم السماح بالتدخين في مناطق الجلوس الخارجية للمطاعم والمقاهي. ويشار إلى أن القيود المفروضة على التدخين ليست جديدة في فرنسا، حيث تم حظره منذ فترة طويلة في المدارس ووسائل النقل العامة والأماكن العامة المغلقة والمكاتب والملاعب. مع ذلك، قالت فوتراين إن التبغ ما زال يمثل تهديداً صحياً خطيراً، حيث إن التدخين ما زال السبب الرئيسي للوفاة في فرنسا الذي يمكن تجنبه، لكونه المسؤول عن 75 ألف حالة وفاة سنوياً - أو أكثر من 200 حالة يومياً.

100 ألف قتيل بنسبة 4% من سكان غزة إثر الحرب الإسرائيلية
100 ألف قتيل بنسبة 4% من سكان غزة إثر الحرب الإسرائيلية

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

100 ألف قتيل بنسبة 4% من سكان غزة إثر الحرب الإسرائيلية

أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية بأن نحو 100 ألف فلسطيني من سكان قطاع غزة، قُتلوا بهجمات إسرائيلية أو نتيجة الآثار غير المباشرة للإبادة الجماعية منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، مما يجعل هذه الحرب الأكثر دموية في القرن الـ21. أكثر الحروب دموية في القرن الـ 21 وسلطت الصحيفة الضوء على تقرير نشره فريق بحثي دولي أكد أن عدد الضحايا بغزة جراء الهجمات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 الذي أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية، أقل من الحجم الحقيقي للأزمة. وأوضح التقرير أن الجوع والمرض وإطلاق النار الإسرائيلي على مراكز توزيع الغذاء جعل الحرب في القطاع واحدة من أكثر الحروب دموية في القرن الـ 21. وفي الوقت الذي يرفض فيه متحدثون رسميون وصحفيون ومؤثرون بإسرائيل بيانات وزارة الصحة الفلسطينية مدعين أنها مبالغ فيها، يؤكد خبراء دوليون أن قائمة تلك الوزارة بكل ما تجسده من فظائع، ليست موثوقة فحسب، بل قد تكون متحفظة جداً مقارنة بالواقع. الدراسة الأكثر شمولاً وعن أبرز الدراسات الدولية التي تناولت هذه القضية، سلطت الصحيفة الضوء على دراسة نشرها البروفيسور مايكل سباغات، الخبير العالمي في الوفيات خلال النزاعات العنيفة، وفريق من الباحثين هذا الأسبوع؛ إذ اعتبرتها الأكثر شمولاً حتى الآن بشأن موضوع الوفيات بغزة. وأشارت الصحيفة إلى أن سباغات، وهو خبير اقتصادي في كلية هولواي بجامعة لندن، كتب عشرات المقالات عن الحروب في العراق وسوريا وكوسوفو، ودول أخرى. 75 ألف قتيل إثر أعمال عنف وأوضحت أن سباغات وبمساعدة عالم السياسة الفلسطيني الدكتور خليل الشقاقي، أجرى مسحاً لـ 2000 أسرة في غزة، تضمّ نحو 10 آلاف شخص، وخلصوا إلى أنه حتى يناير/ كانون الثاني 2025، قُتل نحو 75 ألفاً و200 شخص في غزة؛ نتيجة أعمال عنف خلال الحرب، أغلبيتهم العظمى بسبب الذخائر الإسرائيلية. واستدركت: «في ذلك الوقت، قدرت وزارة الصحة في قطاع غزة عدد الشهداء منذ بداية الحرب بـ 45 ألفاً و660 قتيلاً، وبعبارة أخرى، قللت بيانات وزارة الصحة من العدد الحقيقي للقتلى بنحو 40%». وأشارت الصحيفة إلى أن الدراسة لم تخضع لمراجعة الأقران، حيث نشرت كنسخة أولية، لكن نتائجها تشابهت إلى حد كبير مع نتائج دراسة أُجريت بأساليب مختلفة تماماً ونشرها في يناير/ كانون الثاني الماضي باحثون من كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، وقدّرت تلك المجموعة أيضاً التفاوت بين بيانات وزارة الصحة والأرقام الحقيقية بنحو 40%. آثار غير مباشرة للحرب على غزة وذكرت الصحيفة العبرية أن دراسة سباغات وزملائه تحاول الإجابة عن سؤال الوفيات الزائدة في القطاع، وبمعنى آخر، عن عدد الأشخاص الذين قتلوا نتيجة الآثار غير المباشرة للحرب: الجوع والبرد والأمراض التي استحال علاجها بسبب تدمير النظام الصحي، وعوامل أخرى. وقالت بهذا الصدد: «حتى دون احتساب موجات الوفيات الزائدة المتوقعة في المستقبل، أدى الجمع بين ضحايا العنف والوفيات الناجمة عن الأمراض والجوع إلى وفاة 83 ألفاً و740 شخصاً قبل يناير/ كانون الثاني 2025م، مع الأخذ في الحسبان المسح والوفيات الزائدة». وأضافت، «منذ ذلك الحين، ووفقاً لوزارة الصحة في غزة، قُتل أكثر من 10 آلاف شخص، وهذا لا يشمل من هم في فئة الوفيات الزائدة، والخلاصة هي أنه حتى لو لم تتجاوز الحرب بعد خط 100 ألف قتيل، فهي قريبة جداً من ذلك». 56% من الضحايا أطفال ونساء ونقلت الصحيفة عن البروفيسور سباغات قوله إن هذه البيانات تضع الحرب في قطاع غزة كواحدة من أكثر الصراعات دموية في القرن الـ21. وتابع «إن غزة على ما يبدو تحتل المرتبة الأولى من حيث نسبة القتلى من المقاتلين إلى غير المقاتلين، وكذلك من حيث معدل الوفيات بالنسبة إلى حجم السكان». وأشارت الصحيفة إلى أنه وفقا لبيانات المسح، التي تتوافق مع بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، فإن 56% من الضحايا إما أطفالا دون 18 عاماً، وإما نساء، وهذا رقم استثنائي مقارنة بجميع النزاعات الأخرى تقريباً منذ الحرب العالمية الثانية. وبحسب الصحيفة، فإن البيانات التي جمعتها ونشرتها منظمة سباغات، تشير إلى أن نسبة النساء والأطفال ضحايا العنف في غزة تزيد على ضعف النسبة في جميع النزاعات الأخيرة تقريباً. 4% من سكان غزة قتلى ومن البيانات المتطرفة الأخرى التي وُجدت في الدراسة نسبة الضحايا إلى عدد السكان، يقول سباغات «أعتقد أننا ربما وصلنا إلى نسبة قتلى تُقارب 4% من السكان.. لست متأكدًا من وجود حالة أخرى في القرن الـ21 وصلت إلى هذا المستوى». ولفتت الصحيفة إلى أنه على عكس ثراء البيانات التي تقدمها قوائم الوزارات الرسمية والدراسات البحثية، التي تُؤكد أرقام وزارة الصحة في غزة، فإن صمت المتحدثين الرسميين الإسرائيليين عن عدد الضحايا لافت للنظر. وقالت: «حرب 7 أكتوبر (2023) هي الأولى التي لم يُقدم فيها الجيش الإسرائيلي تقديرات لعدد القتلى المدنيين من العدو.. الرقم الوحيد الذي تُكرره وحدة المتحدث باسم الجيش والمتحدثون الرسميون الإسرائيليون الآخرون هو مقتل 20 ألفاً من حماس ومنظمات أخرى. هذا الرقم غير مدعوم بقائمة أسماء أو أدلة أو مصادر أخرى». وأضافت «وفقا لسباغات، جرت محاولة لإحصاء عدد المسلحين الذين نشرتهم إسرائيل. وقد تمكن فريقه من الوصول إلى بضع مئات، لكن من الصعب إعداد قائمة تضم ألفاً حتى».

قوانين جديدة لحماية اللاعبين.. توصيات طبية تهدد روزنامة «فيفا»
قوانين جديدة لحماية اللاعبين.. توصيات طبية تهدد روزنامة «فيفا»

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

قوانين جديدة لحماية اللاعبين.. توصيات طبية تهدد روزنامة «فيفا»

في وقت تتسارع فيه روزنامة كرة القدم العالمية دون هوادة، وبينما يسابق اللاعبون الزمن للالتحاق بتدريبات أنديتهم ومنتخباتهم وسط ضغط المباريات المتواصل، ظهرت دعوة جديدة قد تغير قواعد اللعبة من جذورها، فقد أوصت دراسة طبية صادرة عن الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين «فيفبرو» بمنح اللاعبين فترات راحة إلزامية خارج الموسم، ينقطعون فيها تماماً عن أي نشاط رياضي أو تواصل رسمي مع الأندية والمنتخبات، فيما يشبه «الإقلاع القسري» عن الكرة، كوسيلة لإعادة برمجة الأجساد وحمايتها من الانهيار. ووضعت الدراسة، التي اعتمدت على آراء 70 خبيراً من أبرز المتخصصين في مجالات الأداء والطب الرياضي، إطاراً تفصيلياً لتطبيقها، شمل 12 توصية رئيسية، من بينها تخصيص 4 أسابيع كاملة لإعادة التأهيل التدريبي بعد فترة التوقف، ويوم راحة أسبوعي إلزامي خلال الموسم، وأسبوع إجازة في منتصف الموسم يخلو من أي التزامات تدريبية، ورغم أن بعض هذه التوصيات قد تكون مطبقة جزئياً في عدد من الدوريات الكبرى ضمن اتفاقيات جماعية، إلا أن كرة القدم الدولية تفتقر حتى الآن إلى لوائح موحدة، تضمن حقوق اللاعبين الصحية على المستوى العالمي، وهنا يكمن التحدي الأكبر، إذ تقف مصالح الأندية، ومتطلبات الاتحادات، ومشاريع البطولات الكبرى حاجزاً صلباً أمام تنفيذ تلك الإجراءات. شفرة وقال دارين بورجيس، كبير مستشاري الأداء العالي في «فيفبرو»: فك شفرة الجسد البشري ومسألة الأداء والإصابات الرياضية ستظل تحدياً علمياً مستمراً، لكن هناك معايير دنيا لا يمكن تجاهلها، منها الراحة الكافية بين المباريات وفترات الاستشفاء خارج الموسم، وهي معايير تطلبها قوانين الصحة والسلامة المهنية المعتمدة في كل القطاعات، وتعكس تصريحات بورجيس إدراكاً متزايداً لدى المؤسسات المعنية بشؤون اللاعبين بأن التقدم في الأداء الرياضي لا يمكن فصله عن التوازن البدني والنفسي، فكلما ارتفع سقف المنافسة زادت الحاجة إلى منظومة مدروسة، تحترم طبيعة الجسم البشري، وتمنحه المساحة الكافية للتعافي والتطور. وينظر إلى هذه المعايير اليوم على أنها حجر أساس في أي مشروع رياضي مستدام، لا سيما في ظل الارتفاع الملحوظ في معدلات الإصابات العضلية والإجهاد المزمن، حتى بين نخبة اللاعبين في الدوريات الكبرى. وتشهد الولايات المتحدة هذه الفترة منافسات النسخة الموسعة من بطولة كأس العالم للأندية، وسط تحذيرات متزايدة من مستويات إجهاد غير مسبوقة تطال اللاعبين بعد موسم طويل ومرهق. وفي هذا السياق طرحت «فيفبرو» توصيات جديدة تدعو إلى إجراءات واضحة لإدارة إرهاق السفر، وتخصيص فترات استراحة بعد الرحلات الطويلة، في خطوة تعد سابقة على صعيد التدخل التنظيمي لحماية اللاعبين. ولم يغفل التقرير الفئات الأصغر سناً، إذ دعا إلى توفير حماية مضاعفة للاعبي الأكاديميات الذين تقل أعمارهم عن 18 عاماً، وضمان ألا تتجاوز أعباؤهم التدريبية والبدنية حدوداً معينة، بما يتماشى مع معايير نموهم العقلي والجسدي. أولويات وتطرح هذه التوصيات في وقت تتصاعد فيه الأصوات المطالبة بإعادة ترتيب أولويات كرة القدم، بحيث تمنح صحة اللاعبين الجسدية والذهنية مكانة أساسية في لوائح الاتحاد الدولي. وبينما تحاول الجهات الطبية والنقابية الدفع نحو تغيير حقيقي تظل التحديات قائمة في ظل تضارب المصالح بين الجهات المنظمة والمستثمرين والرعاة، ما يجعل تطبيق تلك الإجراءات مرهوناً بإرادة جماعية تضع سلامة اللاعب فوق كل اعتبار. وتحول مفهوم الراحة من رفاهية اختيارية إلى مطلب نقابي وطبي مدعوم بالأدلة، يعكس بداية مرحلة جديدة في تنظيم كرة القدم، تقوم على مبدأ أن صحة الإنسان لا يمكن أن تكون خاضعة للمساومة، ولم يعد مقبولاً أن ينظر إلى اللاعبين كونهم آلات قادرة على الأداء دون توقف، أو كوسيلة لتحقيق المكاسب التجارية فحسب، بل بات من الضروري الاعتراف بأن الاستدامة الحقيقية في كرة القدم تبدأ من حماية العنصر البشري، وتضع هذه المرحلة الأندية والاتحادات والرعاة وكل أصحاب القرار في اللعبة أمام مسؤولية حقيقية لإعادة ترتيب الأولويات، بحيث تتقدم صحة اللاعبين وسلامتهم المهنية والنفسية على أي اعتبارات تجارية أو حسابات تتعلق بالأرباح وتوسيع البطولات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store