
«مسيّرات» ذكية وروبوتات في معرض صيني لـ «الإنقاذ»
برزت الطائرات دون طيار «المسيرات» والروبوتات والذكاء الاصطناعي كأبرز المعروضات، في معرض الحد من الكوارث والإنقاذ في حالات الطوارئ في بلدية شنغهاي بشرقي الصين، حيث يتم بشكل متزايد استخدام أحدث التكنولوجيات في جهود الإغاثة من الكوارث.
وتعرض الدورة الرابعة لمعرض دلتا نهر اليانغتسي الدولي للحد من الكوارث والإنقاذ في حالات الطوارئ أكثر من 3000 قطعة من المعدات والتكنولوجيات المتطورة. وكانت طائرات الإطفاء الذكية وأنظمة التحذير المبكر المدعومة بالذكاء الاصطناعي والروبوتات رباعية الأرجل للإطفاء من بين أبرز المعروضات.
ومع مساحة عرض تبلغ نحو 60000 متر مربع، جذب معرض هذا العام الذي انتهى أمس أكثر من 500 شركة رائدة من نحو 20 دولة ومنطقة.
واستعرضت هذه الشركات الابتكارات في مجالات مثل إنقاذ الطوارئ والأمن الذكي والوقاية من الكوارث والتقليل من آثارها. ومن بين المعروضات، ظهر 120 اختراقا ابتكاريا لأول مرة عالميا أو آسيويا في هذا الحدث.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
الصين تطلق 4 أقمار اصطناعية جديدة على متن الصاروخ «سيريس - 1»
أطلقت الصين صاروخا من طراز «سيريس-1» من المياه القريبة من مقاطعة شاندونغ شرقي البلا، حاملا على متنه أربعة أقمار اصطناعية جديدة إلى المدار المخطط لها. وتم إطلاق الصاروخ التجاري حاملا أربعة أقمار صناعية تابعة لكوكبة الأقمار الصناعية «تيانتشي». ونفذ مركز تايوان لإطلاق الأقمار الاصطناعية عملية الإطلاق التي تمت بنجاح.


الأنباء
منذ 4 أيام
- الأنباء
«مسيّرات» ذكية وروبوتات في معرض صيني لـ «الإنقاذ»
برزت الطائرات دون طيار «المسيرات» والروبوتات والذكاء الاصطناعي كأبرز المعروضات، في معرض الحد من الكوارث والإنقاذ في حالات الطوارئ في بلدية شنغهاي بشرقي الصين، حيث يتم بشكل متزايد استخدام أحدث التكنولوجيات في جهود الإغاثة من الكوارث. وتعرض الدورة الرابعة لمعرض دلتا نهر اليانغتسي الدولي للحد من الكوارث والإنقاذ في حالات الطوارئ أكثر من 3000 قطعة من المعدات والتكنولوجيات المتطورة. وكانت طائرات الإطفاء الذكية وأنظمة التحذير المبكر المدعومة بالذكاء الاصطناعي والروبوتات رباعية الأرجل للإطفاء من بين أبرز المعروضات. ومع مساحة عرض تبلغ نحو 60000 متر مربع، جذب معرض هذا العام الذي انتهى أمس أكثر من 500 شركة رائدة من نحو 20 دولة ومنطقة. واستعرضت هذه الشركات الابتكارات في مجالات مثل إنقاذ الطوارئ والأمن الذكي والوقاية من الكوارث والتقليل من آثارها. ومن بين المعروضات، ظهر 120 اختراقا ابتكاريا لأول مرة عالميا أو آسيويا في هذا الحدث.


الأنباء
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الأنباء
الدراسة في الصين.. بوابتك نحو المستقبل.. «بقلم: السفير الصيني لدى الكويت تشانغ جيانوي»
من الأقوال العربية المأثورة «اطلبوا العلم ولو في الصين»، وفي هذا الإطار اختار عدد متزايد من الطلاب العرب الدراسة في الصين خلال السنوات الأخيرة، فعلى سبيل المثال في عام 2023 بلغ عدد الطلاب السعوديين الذين يدرسون بالصين 783 طالبا، وبالتأكيد فإن اختيار الطلاب الكويتيين الصين وجهة للدراسة في الخارج سيفتح أمامهم عالما جديدا مليئا بالإمكانيات والفرص اللانهائية. لقد شهدت الصين ارتقاء مستوى التعليم العالي بشكل ملحوظ، وتتمتع العديد من الجامعات الصينية بسمعة أكاديمية عالية على المستوى الدولي، وحسب تصنيف «QS» العالمي للجامعات لعام 2025 احتلت 33 جامعة صينية مرتبة بين أفضل 500 جامعة في العالم، واحتلت خمس جامعات صينية مرتبة بين أفضل 50 جامعة في العالم، وهي: جامعة بكين، وجامعة تسينغهوا، وجامعة فودان، وجامعة شانغهاي جياو تونغ وجامعة تشجيانغ. وتعد الصين رائدة عالمية في الصناعات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي، واتصالات الجيل الخامس، والطاقة المتجددة، والتجارة الإلكترونية. ومن خلال الدراسة في الصين، سيتمكن من يختار الصين وجهة له من متابعة تطور العالم عن كثب، وستتاح له الفرصة للمشاركة في مشاريع البحث العلمي المتطورة وممارسات الأعمال، وأن يكون عضوا فاعلا في طليعة تطور العصر. وقد يشعر بعض الطلاب بالقلق ويتساءلون عن إمكانية الدراسة في الصين مع عدم إتقان اللغة الصينية، ونطمئنهم بأن بعض الجامعات الصينية تقدم دورات خاصة بذلك باللغة الإنجليزية، وأثناء تواجدهم في الصين يمكنهم أيضا مواصلة تعلم اللغة الصينية، وإتقان هذه اللغة التي يتحدث بها أكبر عدد من الأشخاص حول العالم. إن الدراسة في الصين ستعزز قدرتكم التنافسية الأساسية لتطوير مسيرتكم المهنية في المستقبل. ويعتبر الاقتصاد الصيني ثاني أكبر اقتصاد في العالم، فالسوق الصينية الضخمة واقتصادها سريع النمو يوفران فرص عمل واسعة للطلاب الدوليين، وقد أنشأت العديد من الشركات المتعددة الجنسيات والمشاريع المشتركة الصينية الأجنبية فروعا لها في الصين، وهناك طلب كبير على الأيدي العاملة الموهوبة من ذوي الخلفيات الثقافية المتعددة والمعرفة المهنية، ومع التطور المستمر للعلاقات بين الصين والدول العربية مثل الكويت، فإن الطلبة الكويتيين الذين يعرفون الصين عن كثب سيصبحون جسرا مهما للتبادلات الاقتصادية والثقافية بين البلدين، وسيفتح لهم ذلك آفاقا واسعة للتنمية. وتوفر الصين بيئة معيشية جيدة للطلاب الأجانب، وكذلك تتمتع الصين بسياسات مستقرة، ومجتمع آمن، ووسائل نقل مريحة، وأعمال مزدهرة، وأنشطة ثقافية غنية، ومأكولات متنوعة. وبفضل انتشار الدفع عبر الهاتف المحمول في الصين، أصبح الاستهلاك أكثر سهولة وكفاءة، حيث يمكن للناس تلبية مختلف احتياجات الحياة اليومية باستخدام الهاتف فقط. وبهدف جذب الطلاب الأجانب للدراسة في الصين، أتيح كل أنواع برامج المنح الدراسية من قبل الحكومة والجامعات الصينية، والتي تغطي الرسوم الدراسية ونفقات المعيشة ورسوم الإقامة وغيرها، وتقدم الحكومة الصينية منحا دراسية لطلاب كويتيين كل عام أعدادهم تتراوح بين 5 و7 طلاب كويتيين، وتقوم السفارة الصينية في دولة الكويت بإبلاغ وزارة التعليم العالي عن ذلك خلال شهر أكتوبر من كل عام. وقد أدرجت الكويت 7 جامعات من البر الرئيسي الصيني فقط بقائمة الجامعات المعتمدة، ونتطلع أن يقوم الجانب الكويتي بادراج المزيد من الجامعات الصينية في القائمة المتعمدة لتوفير مزيد من الخيارات للطلاب الكويتيين. ولمن يرغب في التقدم بطلب للحصول على منحة الحكومة الصينية، يرجى متابعة حساب السفارة الصينية على منصة إكس: (@ChinaEmbKuwait) وعلى من يرغبون في الانضمام إلى برنامج دراسة قصير المدى أو برامج ممولة ذاتيا في الصين زيارة موقع «الدراسة في الصين»: أو زيارة مركز الخدمات الصيني لتبادل المنح الدراسية (CSCSE): واختيار «الدراسة في الصين» للحصول على المعلومات ذات الصلة. أعزائي الطلبة الكويتيين، أدعوكم لأن تكون الصين وجهتكم التعليمية القادمة، لتبدأوا رحلة دراسية لا تنسى، حيث ستكتسبون المعرفة والصداقة والتقدم، وستستقون العلم وسبل التطور والازدهار من مناهلها.