
مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 آخرين في معارك جنوبي القطاع
غزة - ترجمة صفا
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي يوم الثلاثاء، عن مقتل جندي وإصابة آخرين خلال معارك جنوبي قطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال، وفق ترجمة وكالة "صفا"، إن جنديًا قُتل وأصيب ضابطًا وثلاثة جنود من لواء "جولاني" خلال معارك جنوبي القطاع.
بدورها، أوضحت مصادر عبرية أن الجندي الذي قُتل في معارك جنوبي القطاع لقي حتفه، جرّاء تفجير عبوة ناسفة وُضعت على ناقلة "نمر".
والاثنين، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن تمكن مجاهديها من تفجير منزل تحصن به عدد من جنود الاحتلال بعدة عبوات شديدة الانفجار التي جهزت مسبقًا، وأوقعوهم بين قتيل وجريح شرقي بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس جنوبي القطاع.
وقالت القسام في منشور عبر قناة "تيلغرام": "تمكن مجاهدونا أيضًا، بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس من استهداف قوة صهيونية راجلة تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح".
وأضافت أن "مجاهدبها تمكنوا من قنص أحد الجنود الصهاينة في ذات المكان ببندقية (الغول) القسامية في منطقة السناطي شرقي بلدة عبسان الكبيرة شرقي خانيونس جنوبي القطاع".
وتواصل كتائب القسام تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان المستمر منذ أكثر من عام ونصف.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن قوات الاحتلال حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، مخلفة نحو 180 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة خبر
منذ 4 ساعات
- وكالة خبر
الحرب بين الهيمنة والردع
باستثناء الشعبويين الأميركيين والذين معظمهم ينضوون في إطار الحزب الجمهوري اليميني المحافظ، لم يعد أحد في الدنيا، يصدق بأن حرب الإبادة الإسرائيلية التي يتواصل إشعالها ضد قطاع غزة وفلسطين، ومن ثم ضد كل قوى مقاومة الاحتلال والجبروت الإسرائيلي ونزعته التوسعية في الشرق الأوسط، كانت ردة فعل على عملية «طوفان الأقصى» التي قامت بها «حماس» في السابع من أكتوبر العام 2023، وفي تحديد وليس في تفسير فقط أسباب حرب الإبادة ضد غزة، وهي حرب التوسع والهيمنة على الشرق الأوسط في نفس الوقت، قيل الكثير، خاصة ذلك الذي يتعلق بدوافع بنيامين نتنياهو رئيس حكومة إسرائيل، وائتلافه الفاشي الحاكم، لكن لا بد من القول بأن أحد أهم أسباب استمرار نتنياهو في مواصلة الحرب على غزة، رغم الخروج المتتابع لركاب العربة الحربية التي يقودها، إن كان أولئك الذين في الداخل (بيني غانتس، يوآف غالانت، هيرتسي هاليفي، ورونين بار) أو أولئك الذين في الخارج، من فرنسيين وألمان وبريطانيين، كان إبقاء نار الحرب مشتعلة، حتى لحظة شن الحرب المباشرة والمفتوحة على ايران. وكما كان يبرر نتنياهو اجتياحه لمدينة رفح، حيث كان معظم سكان قطاع غزة قد تكدسوا فيها، وذلك في مثل هذا الوقت من العام الماضي، رغم تحذير كل الدنيا، بمن فيهم الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، بقوله إن نصره لن يكتمل إلا بدخول رفح، وإنه لا بد من دخول رفح للقضاء على آخر ألوية حماس في قطاع غزة، وللقضاء على حكم الحركة أيضاً، فإنه يعتبر عدم إكمال الحرب بشنها على ايران، كما لو كان يوقفها في منتصف الطريق، ولهذا علاقة في حقيقة الأمر، بتحقيق الهدف الأهم والاستراتيجي الذي تابع نتنياهو بالذات التحضير والإعداد له، منذ العام 1995، باعتباره قائد اليمين الإسرائيلي المخلص لأيديولوجيا جابوتنسكي، وإن كان بَدءُ حياته السياسية ارتبط بالقضاء على حل الدولتين، بما يتجاوز عدم إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفق قرار التقسيم 1949، او وفق 1967، بإقامة إسرائيل على كامل ارض فلسطين الانتدابية، وكما يقول نتنياهو نفسه في كتابه «مكان تحت الشمس» هذه الضفة لي وتلك لي أيضا، في إشارة لضفتي نهر الأردن، فإن الرجل قاد مسيرة التحول الإسرائيلي السياسي والمجتمعي الداخلي، نحو اليمين العام، ثم اليمين المتطرف، وهو أول من ادخل ممثلي الاستيطان في الحكومة، وذلك لإقامة دولة إسرائيل الكبرى، وعدم الاكتفاء بدولة إسرائيل العلمانية التي أقامها الغرب الليبرالي عام 1948، وواصل عرضه «الأرض مقابل السلام» حتى يقبلها الشرق الأوسط بتك الحدود وبتلك المواصفات. وكما نجح نتنياهو في إجبار بايدن على قبول مواصلة الحرب، ليس في اجتياح رفح وحسب، بل وفي إغلاق كل النوافذ التي فتحها بايدن أمام صفقة التبادل، كونها كانت توقف إطلاق النار ولو مؤقتاً، ها هو ينجح في إجبار دونالد ترامب على القبول ولو الضمني، أو عدم المعلن لشنه الحرب على إيران، ذلك ان قيام نحو مائتي طائرة إسرائيلية مع عدد من المسيّرات، بتنفيذ الضربة العسكرية المعد لها منذ 8 اشهر، دون أن يعلن ترامب وهو ظل يتبجح بهذا، بفشل مفاوضاته مع ايران، كان ترتيباً بين ترامب ونتنياهو بهدف خدعة ايران، حتى لا تستعد جيداً للضربة الإسرائيلية، وفي قراءة أولاً للضربة الإسرائيلية ومن ثم للرد الإيراني، لا بد من التوقف عند شكل وطبيعة العملية الإسرائيلية، ثم قراءة الدوافع والأهداف، ثم توقع ما سينتهي إليه الأمر، رغم أن المرجح هو ان تستمر الحرب، وقتاً أطول مما يتوقع او يقدر أو حتى يتمنى معظم المتابعين في الشرق الأوسط. أول ما يمكن ملاحظته، هو ان إسرائيل تحاول جاهدة منذ عامين، فرض الحرب الخاطفة، على محور المقاومة بكل جبهاته، وهي في حقيقة الأمر _أي إسرائيل_ مجبرة على إطالة أمد الحرب، ويقيناً لو أنها حققت ما تريده من أهداف بعيدة المدى، تصل الى تحقيق الهدف الرئيسي، وهو تدمير كل جبهات المقاومة، لجعل الشرق الأوسط عبارة عن «بركة مياه راكدة» تحت سيطرتها، في الأسبوع او الشهر الأول، كما حدث في حزيران 1967، مثلاً لأوقفت الحرب، لكن لأن نتنياهو ليس بن غوريون، ومؤكد انه ليس وريثه ولا يسير على طريقه، أي انه لا يهدف من وراء هذه الحرب، لا للانتقام للسابع من أكتوبر، ولا لتخليص غزة من حماس، وإلا لوافق على تسليمها للسلطة الفلسطينية منذ زمن، ولكنه يجدها اللحظة الأخيرة لإقامة الامبراطورية الإسرائيلية الكبرى الممتدة جغرافياً بهذا الشكل او ذلك من الفرات للنيل، والمهيمنة على الشرق الأوسط كزعيم لنظامه الإقليمي على شاكلة أميركا كزعيم للنظام العالمي. أول ما يمكن ملاحظته وقد أجبرت إسرائيل على حرب طويلة لأنها تصر على تحقيق هدف السيطرة على الشرق الأوسط، أنها صارت تعتمد منذ العام الثاني للحرب على احد اقوى أجهزتها العسكرية وهو الجهاز الأمني، وهي في غزة، نجحت بعد اكثر من عام في الوصول لقادة حماس، يحيى السنوار، ومحمد الضيف، اعتماداً على الذكاء الاصطناعي وعلى الأقمار الصناعية الأميركية مع الموساد، أما ضربتها العسكرية الأهم فكانت في لبنان استناداً للموساد، بتنفيذ عملية البيجر، كذلك التقاط لحظة اجتماع السيد حسن نصر الله في الضاحية، واستندت للدعم الأميركي بتزويدها بالقوة التفجيرية الكافية لاختراق تحصينات حزب الله تحت البناية المستهدفة، لقتل السيد نصر الله، وها هي تستخدم نفس التكتيك العسكري/الاستخباراتي، في طهران، بعملية معقدة ومركبة ومعدة منذ 8 اشهر، نجحت فيها باغتيال رئيس الأركان ورئيس الحرس الثوري مع عدد من علماء المفاعل النووي. كل هذه العمليات تذكر بما فعلته إسرائيل عام 1967 من توجيه الضربة الجوية للطيران المصري وتدميره، بما كشف الجيش المصري الثالث المكلف حماية سيناء، وبما فتح الطريق لإسرائيل لتحقيق النصر السريع والسهل والخاطف بعد الضربة الجوية في ذلك العام، وكما حدث بعد البيجر واغتيال نصر الله ارتفعت عقيرة نتنياهو عالياً، بالحديث عن تغيير وجه الشرق الأوسط، انطلقت عقيرة ترامب بعد الضربة الإسرائيلية لإيران مباشرة، وبعد إعلان اغتيال رئيس الاركان ورئيس الحرس الثوري فيها، لكن الحرب الخاطفة التي تؤدي لتحقيق النصر استناداً للتفوق الجوي بالطيران والذخائر والاستخبارات الإسرائيلية والأميركية صارت فعلاً إسرائيلياً ماضياً، اي أن إسرائيل استناداً لكونها تعتمد على القبول الغربي للقيام بالضربة الأولى، وهي قامت بالضربة ضد ايران، مباشرة بعد يوم واحد من قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بعدم امتثال ايران لالتزاماتها بمنع الانتشار النووي، أما ايران وكما كان الحال مع اعداء إسرائيل فإنها مضطرة لانتظار الضربة والقيام بالرد، فالعالم والغربي منه خاصة لا يستوعب حق الآخرين بتوجيه الضربة الاستباقية ويبقي ذلك حقاً إسرائيلياً خالصاً، والدليل طوفان الأقصى، مع ان عملية حماس جاءت بعد سنوات طويلة من الحصار، ومن الظلم التاريخي. اذاً مآل الضربة الإسرائيلية الأولى مرتبط بالرد، وضربتها الاخيرة لإيران لا يمكن اعتبارها رغم انها كانت موجعة بمستوى ضربة البيجر واغتيال نصر الله في أيلول الماضي، واذا كان رد حزب الله احتاج اياماً، فإن رد ايران جاء في اليوم التالي، وكما كان رد حزب الله مزلزلاً، وصل بيت نتنياهو ولمقر القاعدة 8200، فإن الرد الإيراني صعق تل أبيب وبيت يام، وبمقارنة النار الإسرائيلية التي تصل غرب ايران، فإن النار الايرانية تصل وسط إسرائيل، أي تل أبيب وحيفا، واذا كانت جبهتا غزة ولبنان قد أدخلتا مستوطنات غلاف غزة، ومستوطنات الجليل في أتون الحرب، فإن جبهة اليمن أدخلت «إيلات» ومطار بن غوريون أتون الحرب، فيما جبهة إيران تدخل عقل وقلب إسرائيل، العاصمة تل أبيب بما في ذلك القواعد العسكرية ومعهد وايزمان الذي يعد احد اهم عشرة مراكز بحث علمي في العالم، أتون الحرب الطاحنة. واذا كانت الضربات الإسرائيلية توقع قتلى إيرانيين، فإن الرد الإيراني اوقع قتلى وجرحى إسرائيليين، فيما الضربة والرد ليسا على شاكلة ما سبق، فهما مقدمة حرب مفتوحة، قد تطول بين البلدين، وقد تجر الشرق الأوسط كله لحرب إقليمية واسعة، حاول بايدن تجنبها، لكن ترامب وقع فيها بسذاجة، وبخبث نتنياهو، وعلى اي حال، لا بد مما ليس منه بد، فحيث ان إسرائيل وصلت الى ان تكون محكومة بصراحة من قبل ائتلاف فاشي، يطمح للتوسع والسيطرة بإقامة نظام إقليمي إسرائيلي، فإن مواجهة هذا المشروع واجبة ولا بد منها، ومآل الحرب هذه مرتبط بصيرورتها، فليس من احتمال لأن تربحها إسرائيل وتحقق هدفها دون انخراط أميركي فيها، فيما تكتفي إيران بالحفاظ على مشروعها النووي، فيما تبقى الحرب بين إرادتَي الهيمنة والردع.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 5 ساعات
- وكالة الصحافة الفلسطينية
مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 آخرين في معارك جنوبي القطاع
غزة - ترجمة صفا أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي يوم الثلاثاء، عن مقتل جندي وإصابة آخرين خلال معارك جنوبي قطاع غزة. وقال جيش الاحتلال، وفق ترجمة وكالة "صفا"، إن جنديًا قُتل وأصيب ضابطًا وثلاثة جنود من لواء "جولاني" خلال معارك جنوبي القطاع. بدورها، أوضحت مصادر عبرية أن الجندي الذي قُتل في معارك جنوبي القطاع لقي حتفه، جرّاء تفجير عبوة ناسفة وُضعت على ناقلة "نمر". والاثنين، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن تمكن مجاهديها من تفجير منزل تحصن به عدد من جنود الاحتلال بعدة عبوات شديدة الانفجار التي جهزت مسبقًا، وأوقعوهم بين قتيل وجريح شرقي بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس جنوبي القطاع. وقالت القسام في منشور عبر قناة "تيلغرام": "تمكن مجاهدونا أيضًا، بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس من استهداف قوة صهيونية راجلة تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح". وأضافت أن "مجاهدبها تمكنوا من قنص أحد الجنود الصهاينة في ذات المكان ببندقية (الغول) القسامية في منطقة السناطي شرقي بلدة عبسان الكبيرة شرقي خانيونس جنوبي القطاع". وتواصل كتائب القسام تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان المستمر منذ أكثر من عام ونصف. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن قوات الاحتلال حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، مخلفة نحو 180 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 15 ساعات
- وكالة الصحافة الفلسطينية
تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 17 يونيو
غزة - صفا يواصل الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي واستمر نحو شهرين بعد 471 يوما من الإبادة الجماعية. وفجر الثلاثاء 18 مارس/ آذار، استأنف الاحتلال عدوانه الهمجي على القطاع بعشرات الغارات الجوية راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد و500 مصاب خلال ساعات، معظمهم من الأطفال والنساء. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و"إسرائيل" وانسحاب محدود لجيش الاحتلال تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة. وتنصلت "إسرائيل" من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان. وفي 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023 أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد محمد الضيف انطلاق عملية "طوفان الأقصى" ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة. واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 55432 مواطنين، فيما وصل عدد المصابين إلى 128923، نحو 72% منهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحة. في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح. وفيما يلي آخر تطورات الأحداث: 00:38 (مُحدّث) طائرات الاحتلال تقصف منزلًا في شارع غزة القديم بجباليا البلد شمالي قطاع غزة 00:33 مصادر عبرية: سقوط صاروخ موجّه في النقب 00:33 آليات الاحتلال تطلق النار باتجاه المناطق الشرقية من مدينة غزة 00:31 غارة جوية إسرائيلية على جباليا البلد شمالي قطاع غزة 00:27 صفارات الإنذار تدوي في قاعدة نيفاطيم الجوية بالنقب 00:26 صفارات الإنذار تدوي في بئر السبع ومحيطها 00:25 صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب ومحيطها 00:16 جيش الاحتلال ينفذ عمليتي نسف لمباني سكنية شرقي مدينة غزة 00:05 تحليق منخفض للطيران الحربي الإسرائيلي في أجواء مدينة غزة