
الأردن.. ممثل آسيا الـ15 في كأس العالم
عرفت قارة آسيا مشاركة 14 منتخبا منها في بطولات كأس العالم منذ انطلاقها في عام 1930 وأصبح المنتخب الأردني الخامس عشر الذي يحجز مقعدا فيها.
وحجز الأردن مقعده يوم الخميس بثلاثية نظيفة في مرمى عمان قابلتها خسارة العراق 2- صفر من كوريا الجنوبية في الدور نفسه.
وتعد إندونيسيا أول بلد آسيوي لعب بطولة كأس العالم، كان ذلك في نسخة 1938 باسم "الهند الشرقية الهولندية"، تلتها كوريا الجنوبية في نسخة 1954.
ولعبت كوريا الشمالية نسخة 1966، وإسرائيل النسخة اللاحقة قبل أن تعرف إيران المشاركة المونديالية في عام 1978.
وفي 1982 لعبت الكويت وتلتها العراق في النسخة التالية، وفي عام 1990 عرفت الإمارات أولى مبارياتها المونديالية، شاركت بعدها السعودية في نسخة 1994 لتنضم إليهما اليابان في 1998، والصين في 2002.
وسجلت أستراليا أول مشاركة لها باسم قارة آسيا في عام 2010 بعد أن كانت ممثلة لأوقيانوسيا، إذ سبق وخاضت بطولات كأس العالم عن القارة السابقة في نسختي 1974 و2006.
وأعلنت قطر حضورها المونديالي الأول في نسخة 2022، وحجزت أوزبكستان أول مقاعدها العالمية ضمن تصفيات كأس العالم 2026.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
هل يجعل الأخضر من المستحيل «ممكناً» أمام أستراليا؟
اختار المنتخب السعودي الطريق الأصعب للوصول إلى مونديال 2026 بعد أن أصبح مُطالَباً بالفوز بفارق 5 أهداف أمام أستراليا في الجولة الأخيرة من تصفيات آسيا، الثلاثاء. وفرَّط الأخضر في نقاط بمتناول اليد، ونتائج كبيرة كان يمكنه تحقيقها لجعل مهمته أكثر سهولة. وقال حمد الدوسري، المدرب السعودي، إن الأخضر كان يمكنه أن يعيد سيناريو وصوله للمونديال كما حصل معه في تصفيات مونديال 2018 أو حتى 2022. وأضاف: «الجميع يعلم بالفترة السيئة التي مرَّ بها المنتخب السعودي في عهد المدرب السابق، الإيطالي مانشيني، حيث كان الأداء ضعيفاً، والروح كانت مفقودةً، وكان بالإمكان أن يكون وضع الأخضر أفضل، لكن من المهم النظر للأمام. لا يمكن أن نرى أن من المستحيل الفوز على أستراليا بالفارق التهديفي المطلوب، ولكن نقول (صعب جداً)». وبيَّن الدوسري أن «هجوم المنتخب السعودي، بالأرقام، لا يعطي مؤشراً على قدرته على تسجيل الكم المطلوب من الأهداف، ولكن هي في النهاية مباراة (أكون أو لا أكون)، لذا فإن الاحتمالات كلها واردة. هناك نتائج كبيرة بين منتخبات عالمية كبرى، ولذا علينا أن نتفاءل ولا نترك أي مجال للإحباط والتشكيك بعدم القدرة على تجاوز هذه المهمة». وأشار إلى أن «الحضور الجماهيري المنتظر في ملعب (الجوهرة) سيكون له دور مؤثر بشكل إيجابي، كما أنه لا يجب التعاطي حول نقطة الطقس الذي تشهده مدينة جدة هذه الأيام، وهو من العوامل التي قد تكون مؤثرة سلباً على المنتخب الأسترالي، الذي لا يمكن القول إنه غير قابل للاختراق والخسارة بالنتيجة التي يحتاج إليها المنتخب السعودي». وأشار إلى أن «المدرب رينارد يملك أوراقاً هجوميةً مؤثرةً جداً يقودها الكابتن سالم الدوسري، مع وجود فراس البريكان، وتقدُّم مصعب الجوير من الخلف عند الجبهة التي يمكن أن يفتحها اللاعب عبد الرحمن العبود في حال الزج به، وهو الذي يعرف كل تفاصيل ملعب المباراة، وقدَّم مع فريقه موسماً استثنائياً، وهذه الأوراق الهجومية مهمة في مباراة الحسم». وعدّ الدوسري أن «التركيز على نتيجة الفوز عامل إيجابي، وعدا ذلك سيكون الذهاب للملحق». جماهير المنتخب السعودي متحفزة لموقعة الثلاثاء (رويترز) وقال: «الفوز بنتيجة كبيرة يتطلب التركيز على تسجيل الفرص السانحة، خصوصاً في بداية المباراة؛ لأن المدرب الأسترالي سيلعب من أجل الحفاظ على شباكه أولاً، ثم يفكر في الارتداد الهجومي، وهذا يتطلب أيضاً تنظيماً دفاعياً كما حصل في مباراة المنتخب البحريني، حيث قاد الخط الدفاعي الخبير حسان تمبكتي بكل ثقة واقتدار». وشدَّد الدوسري على جانب التهيئة النفسية لمثل هذه المباريات، وعدم دخول اللاعبين بشد عالٍ قد يفقدهم التركيز، ويتسبب أيضاً في خسارة أي نجم جولات الملحق في حال عدم التأهل المباشر؛ كون الضغط عادة يكون له أثره السلبي، لذا فمن المهم ألا يتعرَّض اللاعبون لضغوط تفقدهم القرارات الصائبة سواء في قطع الكرة أو التمرير أو تتويج الفرص إلى أهداف. وعبَّر الدوسري عن استغرابه من اعتماد نظام فارق الأهداف لتحديد مراكز التأهل للمونديال بدلاً من المواجهات المباشرة بين المتنافسين، عاداً ذلك القرار غير مُنصِف في عالم كرة القدم، ولا يمنح الأقوى حقه في تحقيق هدفه، إلا أنه عاد ليؤكد أن الفوز على أستراليا لن يكون صعباً، لكن الأصعب كسر الفارق التهديفي بين المنتخبين. من جانبه، يعتقد هتان باهبري لاعب المنتخب السعودي السابق أن الأخضر اعتاد على سلك الطرق الصعبة لتحقيق أهدافه ومنجزاته، وأنه كما عاد بقوة للتصفيات يمكنه أن ينهيها بالقوة نفسها، التي كان عليها في مواجهة البحرين؛ حيث كانت المباراة مفصلية، ولكن نجوم الأخضر فرضوا أسلوبهم وسيطرتهم وحقَّقوا الفوز. وأشار هتان إلى أن إقامة المباراة في مدينة جدة تعدّ دافعاً معنوياً إضافياً؛ لأن الجمهور هناك داعم قوي ومؤثر ومربك للمنافسين، لذا يجب أن نتفاءل بأن نحقِّق المطلوب ونسجِّل نتيجةً تاريخيةً في تاريخ المواجهات مع المنتخب الأسترالي. وأشار إلى أن هذا الجيل من اللاعبين قادر على صنع «ملحمة» كبيرة في الجولة الأخيرة، وتأكيد علو الكرة السعودية وقدرتها على تجاوز كل التحديات والمصاعب. وكان المنتخب السعودي حقَّق فوزاً مهماً على المنتخب البحريني في المنامة ضَمِن من خلاله الوجود في الملحق على الأقل بعد أن كان الهدف هو حسم البطاقة المباشرة من خلال تحقيق فوزَين متتاليَين، لكن فوز أستراليا على اليابان في الوقت بدل الضائع أعاد حسابات التأهل بفارق الأهداف.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الشنقيطي يشارك في تدريبات «الأخضر»... وآل سعد تحت التأهيل
واصل المنتخب الوطني برنامجه الإعدادي في معسكر جدة؛ استعداداً لمواجهة أستراليا، الثلاثاء، في ختام الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهِّلة لكأس العالم 2026. وقسَّم المدير الفني إيرفي رينارد لاعبي «الأخضر» إلى مجموعتين، ضمّت الأولى اللاعبين الذين شاركوا بصفة أساسية في المباراة الماضية أمام منتخب البحرين، حيث خضعوا لتمارين استرجاعية في النادي الرياضي. في حين ضمّت المجموعة الثانية بقية اللاعبين، وبدأت حصتهم التدريبية، التي أُقيمت على الملعب الرديف بمدينة الملك عبد الله الرياضية، بتمارين الإحماء، ثم تمرين المربعات، قبل أن تُجرى تقسيمة بين مجموعتين على نصف مساحة الملعب، واختُتمت الحصة التدريبية بتمارين الإطالة. على صعيد متصل، واصل اللاعب مهند آل سعد برنامجه التأهيلي، برفقة المُعِد البدني، في حين شارك اللاعب مهند الشنقيطي في التدريبات الجماعية. من جهة أخرى، يواصل المنتخب الوطني برنامجه الإعدادي، مساء الأحد، بحصة تدريبية مسائية مغلقة تُقام على الملعب الرديف بمدينة الملك عبد الله الرياضية، عند الساعة السابعة مساء.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الشباب ينتظر موافقة «الاستقطابات» على التوقيع مع «الغواسيل»
كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، أن إدارة نادي الشباب اتفقت مع المدرب الإسباني إيمانول الغواسيل، على توقيع عقد لقيادة الفريق في الموسم الجديد. وينص الاتفاق على أن يكون العقد لموسم واحد مع أفضلية التجديد. وقامت الإدارة الشبابية برفع أوراق المدرب إلى لجنة الاستقطابات من أجل اعتماده رسمياً. وكان الإسباني إيمانول قد قام بزيارة لنادي الشباب في الأيام الماضية وتفقد منشأة النادي والملعب، وشاهد أجهزة التدريب، بالإضافة لمقر السكن المقترح. وسيرفع المدرب تقريراً مفصلاً للإدارة الشبابية حول كامل احتياجاته الفنية والتدريبية قبل إتمام التعاقد الرسمي. وكان مدرب ريال سوسيداد السابق قد غادر منصبه في نهاية الموسم الحالي بعد 6 أعوام. وتولَّى الغواسيل قيادة سوسيداد منذ ديسمبر (كانون الأول) 2018، وقاد النادي الباسكي لإحراز لقب كأس إسبانيا بعد عامين، إضافة إلى بلوغ ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2024.