
منير أديب: الإخوان جماعة مأجورة غازلت إسرائيل بالتظاهر أمام السفارة المصرية
وأضاف "أديب" خلال مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن المصريين يعلمون عن جماعة الإخوان أكثر من الأوربيين الذين راوغوا مرات كثيرة ربما فى وضع هذه الجماعة على قوائم الإرهاب، إما رفضا لواقع لابد أن يتم، خاصة وأنها وضعت على قوائم الإرهاب فى العديد من العواصم العربية ومنها القاهرة.
ولفت منير أديب إلى أن الأوربيين وربما الولايات المتحدة الأمريكية رغما عن ذلك رفضوا تصنيف الإخوان كجماعة إرهابية، ربما لأسباب سياسية نحن نعلمها، وهو استخدام جماعات العنف التطرف فى منطقة الشرق الأوسط من هذه الدول، من أجل الضغط على الأنظمة السياسية فى المنطقة العربية من خلال هذه الجماعات.
وأكد منير أديب أن جماعة الإخوان مأجورة وليس لديها مشكلة أو مانع فى أن تقيم علاقات مع واشنطن إذا كانت تلبى لها طلبا أو طموحا، لافتا إلى أن حركة الإخوان غازلت إسرائيل عندما ذهبوا لوزير الأمن القومى الإسرائيلى، وأخذوا منها إذنا للتظاهر أمام السفارة المصرية، وإسرائيل تعلم وتدرك أن مصر تقف مع القضية الفلسطينية وترفض تصفيتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 41 دقائق
- اليوم السابع
شروط بالقانون لنزع ملكية العقارات لإقامة مشروعات الاتصالات.. تعرف عليها
حدد قانون تنظيم الاتصالات ، إجراءات وضوابط بشأن نزع ملكية العقارات للمنفعة العامة فيما يخص مشروعات الاتصالات، وفى هذا الصدد، نص القانون على الآتى: 1 - يصدر بتقرير صفة المنفعة العامة لمشروعات الاتصالات، ونزع ملكية العقارات اللازمة لها، قرار من رئيس الجمهورية بناء على عرض الوزير المختص، وذلك طبقًا لأحكام قانون نزع ملكية العقارات للمنفعة العامة. 2 - لا يجوز لمالك العقار أو حائزه أو لكل ذى شأن فيه الاعتراض - دون مبرر مشروع - على إقامة التركيبات والتوصيلات اللازمة لإدخال خدمات الاتصالات لشاغلى العقار، ويسرى ذلك على جميع الأعمال اللازمة للصيانة أو تشغيل هذه التركيبات والتوصيلات مع مراعاة الالتزام بقواعد السلامة الإنشائية والصحية والبيئية. 3 - يجوز بالاتفاق بين المرخص له وصاحب تقرير حق الانتفاع بالعقار، لقاء مقابل عادل يتضمنه الاتفاق، إقامة منشآت أو تركيب توصيلات مرخص بها لإحدى شبكات أو خدمات الاتصالات أو الخدمات الإذاعية المسموعة والمرئية وذلك داخل العقار أو فى علوه أو سفله على ألا يكون من شأن ذلك الإضرار بسلامة العقار أو العقارات الملاصقة أو المجاورة له أو بصحة شاغليها. 4 - يوقف تنفيذ الأعمال المشار إليها فى حالة إقامة دعوى قضائية فى شأنها وذلك لحين صدور حكم قضائى نهائى فيها. 5 - يلتزم المرخص له بإنشاء شبكة اتصالات أو تقديم خدمات الاتصالات مراعاة تنفيذ هذه الأعمال على نحو لا يعرض سلامة العقار أو العقارات الملاصقة أو المجاورة أو شاغليها أو الغير للخطر.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
نائب: إسرائيل الكبرى حلما وهميا ومصر على مر تاريخها قاهرة لأى استعمار
أعرب النائب سامي سوس، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن ، عن إدانته الشديدة واستنكاره البالغ للتصريحات الأخيرة الصادرة عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والتي تحدث فيها عن تمسكه برؤية ما يسمى بـ"إسرائيل الكبرى"، في إشارة تتضمن الأراضي الفلسطينية، وربما أجزاء من الأراضي الأردنية والمصرية، وهو ما يمثل تعدياً سافراً على سيادة الدول وانتهاكاً صارخاً للقوانين والمواثيق الدولية، ومحاولة مكشوفة لشرعنة أطماع استعمارية توسعية تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها. وأكد سوس في بيان له اليوم، أن هذه التصريحات تعكس بوضوح العقلية الاستيطانية المتطرفة التي يتبناها قادة الاحتلال الإسرائيلي، والرامية إلى تكريس سياسة فرض الأمر الواقع بالقوة، وتجاهل الحقوق التاريخية المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، موضحاً أن استخدام نتنياهو لمصطلح "إسرائيل الكبرى" يعيد للأذهان أخطر المراحل الاستعمارية في المنطقة، ويكشف النوايا الحقيقية وراء سياسات الاحتلال وممارساته العدوانية المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني والشعوب العربية. وشدد عضو مجلس النواب على أن موقف مصر ثابت وراسخ في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ورفض كافة أشكال الاحتلال أو محاولات ضم الأراضي بالقوة، مؤكداً أن مصر كانت ولا تزال في طليعة الدول المدافعة عن القضية الفلسطينية في المحافل الإقليمية والدولية، وتبذل جهوداً دؤوبة لوقف العدوان الإسرائيلي المتكرر على قطاع غزة والضفة الغربية، ودعم مسار المفاوضات العادلة والشاملة على أساس المرجعيات الدولية، مشددا أن المساس بأي جزء من الأراضي المصرية هو خط أحمر لا يمكن القبول به أو التسامح تجاهه تحت أي ظرف، وأن الشعب المصري موحد خلف قيادته في الدفاع عن أرضه وسيادته الوطنية. وأضاف سوس، أن مصر على مر تاريخها كانت ولا تزال قاهرة لأي استعمار، وخاضت حرب أكتوبر المجيدة عام 1973 من أجل الدفاع عن الأرض والكرامة، ونجحت في استرداد أراضيها من الاحتلال بقوة وعزيمة لا تلين، مؤكداً أن أي أوهام تتعلق بالمساس بسيادة مصر أو بحدودها ما هي إلا خيال، وأن إرادة المصريين وجيشهم الباسل قادرة على ردع أي معتدٍ، كما فعلت في الماضي وستفعل في المستقبل إذا لزم الأمر، مشدداً على أن مصر ستظل عصية على الانكسار ودرعاً حصيناً للأمة العربية. وطالب سوس ، المجتمع الدولي، وفي مقدمته مجلس الأمن والأمم المتحدة، باتخاذ موقف حازم إزاء هذه التصريحات الخطيرة التي تنذر بفتح أبواب صراع جديد في المنطقة، والعمل على إلزام إسرائيل بوقف خطاب الكراهية والتحريض، والانصياع للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، داعياً إلى توحيد الصف العربي والإسلامي في مواجهة هذه المخططات، وتعزيز التعاون الدبلوماسي والإعلامي لفضح سياسات الاحتلال أمام الرأي العام العالمي. واختتم النائب سامي سوس بيانه بالتأكيد على أن أمن واستقرار المنطقة لن يتحقق إلا من خلال حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، يضمن إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل أراضيها المحتلة عام 1967، مشيراً إلى أن التصريحات المتطرفة لنتنياهو لن تزيد الشعوب العربية إلا إصراراً على التمسك بحقوقها والدفاع عن أوطانها، وأن مشروع "إسرائيل الكبرى" سيظل حلماً وهمياً يصطدم بصلابة الموقف العربي وإرادة الشعوب الحرة.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
طارق البرديسى: ما يحدث فى غزة حرب إبادة وتجويع لتهجير الفلسطينيين وتقويض قضيتهم
أكد د. طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، خلال مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن المشهد الإنساني في غزة يعكس عجز المجتمع الدولي عن القيام بمسؤولياته، وفشله في تلبية الحد الأدنى من الاحتياجات الإنسانية للفلسطينيين ، مشيرًا إلى أن ما يحدث يمثل لأول مرة "قتلًا بالتجويع" بعد القصف والتدمير، وأنه خطة ممنهجة كما أكد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، تستهدف الإبادة وتهجير الفلسطينيين وتقويض قضيتهم. وأدان البرديسي بشدة إعلان الحكومة الإسرائيلية بناء 3400 وحدة استيطانية جديدة في محيط القدس المحتلة، معتبرًا ذلك مساسًا مباشرًا بالأمن القومي المصري، وتأكيدًا على سياسة إسرائيلية توسعية تهدف إلى جعل الدولة الفلسطينية "غير ذات موضوع" عبر فرض واقع استيطاني على الأرض. وأوضح أن تصريحات قادة إسرائيل، مثل نتنياهو ووزراء حكومته، تعبر عن تيار متنامٍ في المجتمع الإسرائيلي يتجاهل القوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة، ويصر على فرض الأمر الواقع بالقوة، مؤكدًا أن مصر ثابتة على موقفها الداعم لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967، وأنه لا استقرار ولا أمن في المنطقة إلا بحل الدولتين، وهو ما تؤيده وتقره غالبية دول العالم.