logo
حدث وتاريخ.. 11 يونيو

حدث وتاريخ.. 11 يونيو

البيانمنذ 2 أيام

1964 - الحكم على الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا بالسجن مدى الحياة قضى منها 28 عاماً. 1971 - الولايات المتحدة الأمريكية تلغي قطيعة اقتصادية مع الصين دامت 21 عاماً. 2009 - منظمة الصحة العالمية تعلن مرض إنفلونزا الخنازير وباء عالمياً. 2019 - رصد عبور كوكب عطارد بين الأرض والشمس، حيث بدا كنقطة سوداء متحركة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

6 أطعمة تُغذّي السرطان في صمت
6 أطعمة تُغذّي السرطان في صمت

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

6 أطعمة تُغذّي السرطان في صمت

يتناول كثير من الأشخاص يومياً أطعمة مسببة للسرطان، دون أن يدركوا ذلك. من خبز التوست الصباحي إلى وجبة العشاء الخفيفة، رُبطت بعض الأطعمة الشائعة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. بناءً على آراء الخبراء الطبيين والأبحاث الحديثة، قد تبدو كثير من الأطعمة الأساسية غير ضارة، لكن تناولها على المدى الطويل يضرّ بصحتك. اللحوم فائقة المعالجة بعض اللحوم فائقة المعالجة مصدر جيد للبروتين، وهي الخيار الأمثل للوجبات السريعة. لكن منظمة الصحة العالمية تُصنّف هذه المأكولات ضمن المجموعة الأولى من المواد المسرطنة، أي أنها تُشكل دليلاً كافياً على تسببها تحديداً في سرطان القولون والمستقيم. ووفقاً للدكتور سوراب سيثي، فإن المواد الحافظة الكيميائية الموجودة في اللحوم المصنعة يمكن أن تُلحق الضرر بخلايا الجهاز الهضمي وتُعزز نمو السرطان. المشروبات السكرية غالباً ما تكون المشروبات الغازية أو المشروبات الغازية المنكهة مصدراً سريعاً للطاقة أو مُحسّناً للمزاج، لكنها تفتقر إلى العناصر الغذائية، ولا تزيد من نسبة السكر فحسب، بل تؤدي أيضاً إلى التهاب مزمن، وقد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، خاصةً سرطانات مرتبطة بالسمنة، مثل سرطان الثدي والبنكرياس والقولون. ويُعدّ ماء جوز الهند الطازج، أو عصير الفاكهة المُحضّر منزلياً، أو شاي الأعشاب بدائل جيدة تُروى العطش، وهي خالية من السكر، وتُساعد في إصلاح الخلايا أيضاً. الأطعمة المقلية تُعدّ الأطعمة المقلية، مثل السمبوسة المقرمشة أو حفنة من البطاطس المقلية، غير ضارة في الغالب، ولكنها في الحقيقة تحتوي على الزيت المُعاد استخدامه، الذي قد يؤدي إلى تكوين مادة الأكريلاميد، وهي مادة تزيد من الالتهابات وخطر الإصابة بالسرطان. كما أن الاستهلاك المنتظم لهذه الأطعمة قد يؤدي إلى الإجهاد التأكسدي والالتهابات المزمنة. اللحوم المتفحمة أو المحروقة تُعدّ النكهة الدخانية الناتجة عن الشواية خطراً خفياً لأنها تؤدي إلى الإفراط في طهي اللحوم. كما أنها تُنتج الأمينات الحلقية غير المتجانسة (HCAs) والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات (PAHs)، التي تُتلف الحمض النووي، ما يؤدي إلى الإصابة بالسرطان. الكحول شرب الكحول يرتبط بخطر الإصابة بالسرطان الذي له علاقة بالهرمونات، مثل سرطان الثدي والكبد. يُطلق الكحول مستويات من هرمون الإستروجين ويُضعف مناعة الجسم. الأطعمة الجاهزة تُعدّ بعض الوجبات الخفيفة المُعبأة، أو المعكرونة سريعة التحضير، أو الأطعمة الجاهزة للأكل، بمثابة المُنقذ في عالمنا المُزدحم. تفتقر هذه الأطعمة إلى العناصر الغذائية، وهي مُحمّلة بالنكهات الاصطناعية، والدهون غير الصحية، والسكريات المُكررة، وزيت النخيل. وقد يُؤدي الاستهلاك المُتكرر إلى الإصابة بالسرطان.

فنجان قهوة يومياً مفيد جداً لشيخوخة بلا أمراض عند النساء
فنجان قهوة يومياً مفيد جداً لشيخوخة بلا أمراض عند النساء

الإمارات اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • الإمارات اليوم

فنجان قهوة يومياً مفيد جداً لشيخوخة بلا أمراض عند النساء

تعدّ الطقوس اليومية لتناول كوب ساخن من القهوة الطازجة ليست مفيدة للمزاج فحسب، بل قد تكون إحدى الطرق التي تُمهّد الطريق نحو شيخوخة صحية للنساء . وفي دراسة نشرت في مؤتمر التغذية 2025 في أورلاندو، فلوريدا ونقلها موقع "ساينس أليرت" وأجريت على 47,513 امرأة في الولايات المتحدة، ببيانات تمتد لـ 30 عامًا، وجد العلماء أن استهلاك القهوة باعتدال على المدى الطويل يرتبط ارتباطًا إيجابيًا بمؤشرات الشيخوخة الصحية . وتقول سارة مهدوي، عالمة التغذية في جامعة هارفارد وجامعة تورنتو: "في حين أن الدراسات السابقة ربطت القهوة بالنتائج الصحية الفردية، فإن دراستنا هي الأولى التي تُقيّم تأثير القهوة على جوانب متعددة من الشيخوخة على مدى ثلاثة عقود ". وتضيف: "تشير النتائج إلى أن القهوة التي تحتوي على الكافيين قد تدعم بشكل فريد مسارات الشيخوخة التي تحافظ على الوظائف العقلية والجسدية". لتقييم التأثير طويل المدى لفنجان قهوة (أو كوبين) يوميًا على الشيخوخة، أجرت مهدوي وزملاؤها دراسةً دقيقةً للبيانات التي جُمعت كجزء من دراسة صحة الممرضات، وهي سلسلة من الدراسات الوبائية التي تبحث في الآثار طويلة المدى لعوامل مختلفة على صحة الممرضات في الولايات المتحدة . ودرس الباحثون بيانات الصحة والنظام الغذائي المُتناول منذ عام 1984 وحتى عام 2016 . وعُرِّفت الشيخوخة الصحية بأنها بلوغ سن السبعين أو أكثر، والحفاظ على وظائف بدنية جيدة، والبقاء خاليًا من 11 مرضًا مزمنًا رئيسيًا، وعدم وجود أي ضعف في الإدراك أو الصحة العقلية أو الذاكرة . كما عدّل الباحثون العوامل الأخرى التي قد تؤثر على الصحة، مثل التدخين، واستهلاك الكحول، ومستوى النشاط البدني، ومؤشر كتلة الجسم . وبحلول عام 2016 ، حدد الباحثون 3706 امرأة مُصنفات ضمن فئة كبار السن الأصحاء. بالنسبة لهذه المجموعة، كان حوالي 80 ٪ من متوسط ​​استهلاكهن اليومي من الكافيين يأتي من ثلاثة أكواب صغيرة من القهوة . في المقابل، لم يرتبط الشاي والقهوة منزوعة الكافيين بأيٍّ من مؤشرات الشيخوخة الصحية؛ وارتبط تناول الكولا بتأثير سلبي على مؤشرات الشيخوخة الصحية. بمعنى آخر، كان للقهوة تأثير إيجابي؛ وكان الشاي والقهوة منزوعة الكافيين محايدين؛ وكان للكولا تأثير سلبي . وبالنسبة للمسنين الأصحاء، زاد كل كوب إضافي من القهوة، حتى خمسة أكواب صغيرة يوميًا، من احتمالية الشيخوخة الصحية بنسبة تتراوح بين 2 و5%. أما بالنسبة لشاربي الكولا، فقد قلل كل كوب يوميًا من احتمالية الشيخوخة الصحية بنسبة تتراوح بين 20 و26 %. بالطبع، القهوة ليست حلاً سحريًا لصحتك؛ فلا يزال عليك الاعتناء بنفسك بطرق أخرى، كما تقول مهدوي . وتوضح قائلةً: "هذه النتائج، وإن كانت أولية، تشير إلى أن العادات الصغيرة والمستمرة يمكن أن تُشكل الصحة على المدى الطويل. قد يُقدم تناول القهوة باعتدال بعض الفوائد الوقائية عند دمجه مع سلوكيات صحية أخرى مثل ممارسة الرياضة بانتظام، واتباع نظام غذائي صحي، وتجنب التدخين ".

«قيلولة قاتلة؟»... دراسة تُحذّر من النوم قبل الغروب
«قيلولة قاتلة؟»... دراسة تُحذّر من النوم قبل الغروب

الإمارات اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • الإمارات اليوم

«قيلولة قاتلة؟»... دراسة تُحذّر من النوم قبل الغروب

توصَّل فريق من الباحثين في الولايات المتحدة إلى أنّ الحصول على قسط من النوم قبل غروب الشمس ربما يرتبط بزيادة احتمالات الوفاة للأشخاص في منتصف العمر وكبار السنّ. وحلَّل الباحثون من كلية الطبّ بجامعة هارفارد الأميركية، والمستشفى العام في ماساشوستس، بيانات أكثر من 86 ألف شخص، مع تزويدهم بأجهزة صغيرة لقياس فترات النوم التي يحصلون عليها ما بين التاسعة صباحاً حتى السابعة مساءً. وتبيّن من الدراسة، التي نشرتها الدورية العلمية «سليب» المتخصّصة في مجال بحوث النوم، ونقلتها «وكالة الأنباء الألمانية»، أنّ متوسّط طول فترات الغفوة خلال ساعات النهار يصل في المعتاد إلى نحو 24 دقيقة، واتّضح أيضاً أن أكثر فترة معتادة للحصول على قسط من النوم تتراوح ما بين الـ9 والـ11 قبل الظهر، وأقل الفترات شيوعاً هي من الساعة الـ11 إلى الواحدة بعد الظهر. وخلال فترة الدراسة التي استمرت أكثر من 11 عاماً، توفي أكثر من 5 آلاف من المتطوّعين في التجربة، واتّضح أنّ الأشخاص الذين يحصلون على فترات غفوة طويلة، ويعانون اضطراباً في ساعات نومهم، وينامون في فترات الظهيرة وبداية فترة العصر، هم الأكثر عرضة للوفاة. ونقل الموقع الإلكتروني «هيلث داي» المتخصِّص في البحوث الطبّية عن رئيس فريق الدراسة قوله: «البيانات أظهرت ازدياد المخاطر المرتبطة بالنوم في فترة منتصف اليوم وبداية فترة بعد الظهر، وهي تتعارض مع الاعتقاد السائد في شأن أهمية القيلولة، وهو ما يستلزم إجراء مزيد من البحوث في هذا الشأن».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store