logo
ريمة.. مسيرات حاشدة تحت شعار "ثباتاً مع غزة.. سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع"

ريمة.. مسيرات حاشدة تحت شعار "ثباتاً مع غزة.. سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع"

ريمة - سبأ :
خرج أبناء محافظة ريمة اليوم، في 65 ساحة تأكيداً على الاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني تحت شعار "ثباتاً مع غزة.. سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع".
وردد المشاركون في المسيرات بمشاركة قيادات محلية ومجتمعية، هتافات البراءة من أعداء الإسلام وطغاة العصر "أمريكا وإسرائيل".. منددين بجرائم الكيان الصهيوني الوحشية في غزة وصمت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إزاء هذه الجرائم.
وأكدوا الاستعداد لتقديم التضحيات انتصارا للمظلومين في غزة ودفاعا عن الوطن.. مجددين التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ القرارات المناسبة لنصرة الأشقاء في غزة والتصدي للعدوان الصهيوني.
وأعلنوا التأييد للعمليات التي تنفذها القوات المسلحة في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية والانتصار للأقصى ودماء الشهداء وتضييق الخناق على الكيان الصهيوني والتي كان آخرها فرض الحصار على ميناء حيفا.
وأكد بيان صادر عن المسيرات أن الشعب اليمني لن يقبل أن يكون جزءا من عار الصمت والخذلان أمام جريمة الإبادة الجماعية في غزة، بل يسجل موقفه أمام الله وخلقه ودينه وكتابه حتى يتحقق النصر بإذن الله تعالى.
ودعا شعوب الأمة إلى التحرك والخروج من قائمة العار وتسجيل موقف عملي تجاه جريمة الإبادة في غزة التي تنفطر لها القلوب والأكباد حتى يتجنبوا سخط الله وعذابه.
وجدد البيان التأييد المطلق والفخر والاعتزاز بالعمليات العسكرية لقواتنا المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني والتي ألحقت به الضرر الكبير.. سائلا الله تعالى أن يوفق القوات المسلحة لتطوير القدرات والارتقاء بها لفعل ما هو أكبر وأشد بهذا العدو المجرم الكافر والوصول إلى ردعه، وتحرير فلسطين والأقصى الشريف بإذن الله تعالى.
وأشاد بالصمود والصبر التاريخي العظيم الذي يسطره أبناء غزة مقاومة وشعباً.. داعياً الأمة إلى استلهام دروس الثبات والصبر والعطاء منهم.
ولفت بيان المسيرات إلى أن غزة اليوم - وهي في أصعب وأقسى الظروف - ترفض الاستسلام وتفشل وتحبط العدو من تحقيق أي هدف، فما هو مبرر من يتخاذل ويستسلم بحجة العجز وهو يمتلك الإمكانات الكبيرة والمقومات الهائلة للمواجهة بما لا يقارن مع غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسيرات حاشدة في 52 ساحة بالجوف تحت شعار "ثباتًا مع غزة.. سنصعِّــدُ في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع"
مسيرات حاشدة في 52 ساحة بالجوف تحت شعار "ثباتًا مع غزة.. سنصعِّــدُ في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع"

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 21 دقائق

  • وكالة الأنباء اليمنية

مسيرات حاشدة في 52 ساحة بالجوف تحت شعار "ثباتًا مع غزة.. سنصعِّــدُ في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع"

الجوف - سبأ: شهدت محافظة الجوف، اليوم مسيرات جماهيرية حاشدة في 52 ساحةً، تضامنًا مع الشعب الفلسطيني وإسنادًا لغزة تحت شعار "ثباتًا مع غزة.. سنصعِّــدُ في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع". ورفع المشاركون في المسيرات بمديريات وعُزل ومربَّعات المحافظات، العَلَمَين اليمني والفلسطيني، وراياتِ البراءة من الأعداء، مردّدين هُتافاتِ صاخبة إزاء استمرار جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة وكل فلسطين. وأكدوا استمرارهم في التمسك بالموقف اليمني المشرِّف الداعم للقضية الفلسطينية، والمساند للمقاومة الباسلة، مشيرين إلى الجهوزية لرفد القوات المسلحة اليمنية بمختلف أشكال الدعم من مال ورجال وعتاد، بما يعزز من مواجهة العدو الصهيوني، المدعوم أمريكيًا وأوروبيًا. ودعوا إلى تعزيز مسار الردع وتوجيه أقسى الضربات الموجِعة للعدو الصهيوني، مشيدين بقرار القوات المسلحة اليمنية في فرض حظر بحري على ميناء "حيفا" بالأراضي الفلسطينية المحتلة، في إطار الإسناد اليمني للشعب الفلسطيني. واعتبروا استهدافَ ميناء "حيفا"، عاملَ ضغط قويّ على كيان العدوّ، لإيقاف إجرامه في غزة، مؤكدين استعدادهم الكامل الوقوف إلى جانب فلسطين وقضيته العادلة حتى النصر. وجدَّد أحرار الجوف تأييدهم المطلق لكل خيارات السيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي الكفيلة بردع العدوّ الصهيوني ووقف مجازر الإبادة في غزة، داعين إلى رفع حالة الجاهزية القصوى لخوض كُـلّ التحديات في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدَّس". ودعا بيانُ صادر عن المسيرات، شعوبَ الأُمَّــة إلى التحَرّك والخروج العاجل من هذا العار، وتسجيل موقف عملي تجاه هذه الجرائم التي تنفطر لها القلوب والأكباد، ولغسل عار الصمت والتخاذل، وإلا فإنَّ عذابَ الله في الدنيا والآخرة، هو النتيجةُ المحتومةُ لكل متآمر، أَو متخاذل. وعبر عن الاعتزاز بالصمود التاريخي والصبر العظيم والملاحم البطولية التي يسطِّرها أبناءُ غزة مقاومة وشعبًا، داعيًا الأُمَّــةَ "لاستلهام دروس الثبات والصبر والعطاء منهم، وأن يعلموا بأن غزةَ اليوم - وهي في أصعب وأقسى الظروف - ترفُضُ الاستسلامَ وتُفشِلُ وتُحبِطُ العدوَّ من تحقيق أي هدف، فما هو مبرّر من يتخاذل ويستسلم بحجّـة العجز وهو يمتلك الإمْكَانات الكبيرة والمقومات الهائلة للمواجهة بما لا يقارن مع غزة؟". ولفت البيان إلى أن أحرار الجوف خرجوا انطلاقًا من المسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية للتأكيد على الوفاء والثبات على الموقف المشرِّف المساند للشعب الفلسطيني. وأكد البيان أن أبناء الجوف "لن يقبَلوا بأن يكونوا جُزءًا من هذا العار، أَو جُزءًا من هذه الحقبة الحالكة السواد في تاريخ البشرية؛ بل يسجّلون موقفَهم أمام الله، وخلقه ودينه وكتابه الكريم، بأنهم لم يقبلوا، ولن يقبلوا، ولن يسكتوا، ولن يتراجعوا، بل سيواصلون بكل ثبات، ويقين، ووفاء، حتى يكتب الله النصر والفرج لغزة، ويتحقّق وعد الله".

محافظ شبوة يدعو القوى اليمنية للالتفاف حول السيد القائد صاحب المشروع الوطني الجامع
محافظ شبوة يدعو القوى اليمنية للالتفاف حول السيد القائد صاحب المشروع الوطني الجامع

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 2 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

محافظ شبوة يدعو القوى اليمنية للالتفاف حول السيد القائد صاحب المشروع الوطني الجامع

دعا محافظ شبوة عوض العولقي كافة القوى السياسية اليمنية، خاصة في المحافظات الجنوبية المحتلة إلى الالتفاف حول قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، صاحب المشروع الوطني الجامع لكل أبناء اليمن، والابتعاد عن الولاءات الحزبية وتعدد القيادات وأيديولوجيا المكونات السياسية. وأكد المحافظ العولقي، أهمية توجه جميع القوى السياسية لبناء الوطن وخدمة أبنائه، خاصة وأن تجارب العقود الماضية أثبتت أن التعصب الحزبي، هو سبب كل مشاكل العالم النامي. وأشار إلى أن الحل الحقيقي لبناء اليمن، يتمثل في الحوار الوطني مع كل الشخصيات اليمنية، والمبني على المصلحة الوطنية وليس الحزبية.. مؤكدًا أن الحوار بين اليمنيين سيمهد الطريق لاستقلال القرار وتحقيق الأمن والاستقرار وبناء يمن قوي ومزدهر دون أي تدخلات خارجية. وقال " لو تهيأت الظروف المناسبة وابتعدنا عن المصالح الذاتية والحزبية سنبني يمناّ قوياً يستعيد مكانته التاريخية التي فقدها نتيجة المؤامرات". وأوضح محافظ شبوة، أن تحقيق أهداف أي ثورة في العالم، مرهون بوجود الرؤية وواحدية القيادة، وهو ما تحقق في ثورة الـ ٢١ من سبتمبر المجيدة التي كان لها قائد ورؤية واحدة.. مبينًا أن ثورة الـ ٢١ من سبتمبر حملت مشروع السيادة والكرامة والاستقلال وكان من أبرز أهدافها التحرر من التبعية والهيمنة الخارجية والسير بكل ثقة لبناء دولة يمنية موحدة بعيدًا عن الشعارات الجوفاء أو تعدد الولاءات. وعبر عن الثقة في أن السيد القائد سيقود اليمن إلى بر الأمان ويحقق العدالة الاجتماعية لكل اليمنيين من خلال المشاركة في الثروة والسلطة وبناء اليمن الذي تعرض لمؤامرات شتى منذ قيام ثورة ٢٦ سبتمبر 1962م. وأكد المحافظ العولقي، أن ثورة الـ٢١ من سبتمبر حققت الكثير من الأهداف التي لم تحققها الثورات التي قبلها.. موضحًا أن المسيرة القرآنية بقيادة السيد القائد تمتلك مرجعية أساسية وموحدة هي القرآن الكريم الذي يلزم الجميع بالابتعاد عن النظريات الأيديولوجية والحزبية التي أثبتت فشلها على الواقع عبر التاريخ. ولفت إلى أن مواقف السيد عبد الملك الحوثي، في إسناد الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، أثبتت أنها لم تكن مواقف مشرفة لليمن فحسب، وإنما للأمة العربية والإسلامية وكل أحرار العالم، ما يؤكد بأن السيد القائد، شخصية شجاعة تمتلك حكمة وبصيرة لقيادة اليمن. وجددّ العولقي، التأكيد على أن مصلحة اليمن، تكمن في مواصلة مشروع المسيرة القرآنية والمضي بكل ثقة لبناء يمن موحد يمتلك قراره السيادي، بما يخدم قضايا الوطن والأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.

من هو اليهودي ؟!
من هو اليهودي ؟!

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

من هو اليهودي ؟!

كتب / مايكل سامي الصهيوني لا يؤمن بصحة التوراة أو حتى وجود الله بالضرورة، فالكثير منهم ملحدين. لكن كل الصهاينة وبنسبة 100% يؤمنون بانهم شعب الله المختار وبأن الله (يهوة التوراتي) قد وعدهم أرض فلسطين ولذلك هي حق لهم!! أنا لم اصدق في البداية أن هناك صهاينة ملحدين لأن هذا غير منطقي، لكن بعد بحث وحوارات معهم اكتشفت أن الكثير منهم ملحدين فعلا (أو هكذا يدعون) وهذا شيء غريب جدا. ملحدين ومع ذلك يريدون هدم المسجد الأقصى وإقامة هيكل يهودي مكانه! هم لا يطبقون الشريعة اليهودية، شريعة موسى. وفيما عدا اليمين اليهودي المتطرف في إسرائيل، الكثير من الصهاينة ضد تطبيق الشريعة اليهودية! كيف يريدون إقامة دولة دينية يهودية بدون تطبيق الشريعة اليهودية!! هذا شيء غريب جدا! هل الصهاينة في الحقيقة يهود مؤمنين متطرفين لكنهم يدعون الإلحاد من باب التقية؟ أم العكس هو الصحيح، هم ملحدين ويدعون أنهم يهود؟! 👈 أعتقد أن الصهاينة ليسوا ملحدين حقيقيين، ولا يهود حقيقيين! دعك من الصهاينة، اليهود أصلاً ليسوا بالضرورة هم من يؤمنون بالديانة اليهودية لأن اليهودية ديانة غير تبشيرية (بعكس المسيحية والإسلام). اليهود يعتبرون أنفسهم يهود لأنهم من نسل إبراهيم وإسحاق ويعقوب فقط. هذا طرف خيط. إذاً، هم قبيلة وليسوا دين! لكن القبائل عادة لا تسمح بالتزاوج مع القبائل الأخرى للحفاظ على نقاء عرقهم؛ اليهود لم يفعلوا ذلك! لهذا السبب ليس لديهم سمات مميزة! اليهود ليسوا قبيلة ولا عرق، لأنهم يأتون من كل الألوان، من كل الأعراق، من كل المناطق، ومن كل الجنسيات. هناك يهود أثيوبيين سود كثيرون في إسرائيل وهم يواجهون وقتا صعباً في محاولة الحصول على الجنسية الإسرائيلية، لأن اليهود الغربيين يريدون للهوية اليهودية أن تكون بيضاء قوقازية. وهناك يهود آسيويين أيضاً ويهود عرب. القبائل لا يكونوا بهذه الطريقة، أبناء القبيلة على الأقل يكون بينهم رابط جيني، حمض نووي مشترك أو شكل مشترك. بعد تدمير الرومان للهيكل والشتات في الارض (سنة 70م)، سمح حاخامات اليهود بالزواج بين الأعراق (الزواج المختلط) لمنع انقراض اليهود، لأنهم حين تفرقوا في الأرض أصبحت أعدادهم قليلة جدا في كل مكان، فأصبح التزاوج من بعضهم صعبا. لهذا أصبح اليهود من كل لون ومن كل عرق. بسبب الشتات فقد اليهود هويتهم القبلية، وفقدوا أيضاً إيمانهم بالتوراة. لذلك هم أيضاً ليسوا ديناً أو معتقداً! لا أعرف ما هم تحديداً؛ ربما اليهودية نادي مثل الأهلي والزمالك! إنهم لغز! هم لا يستطيعون أصلاً فهم أنفسهم! 👈 في الحقيقة وبسبب ما فعلته الامبراطورية الرومانية في اليهود، تعتبر الديانة/القبيلة اليهودية انتهت تماماً سنة 70م بدمار الهيكل وطرد اليهود من أرض فلسطين. قبلها كان اليهود عرق ودين، بعد الشتات أصبحوا لا عرق ولا دين. من هم الذين يدعون أنهم يهود اليوم؟ إن لم يكونوا ديناً أو عرقاً، فما هم إذن؟ إنهم أناس بلا وجه ولا هوية، لا ينتمون إلى أي دين أو عرق أو جنسية! شتات الارض اللامنتمين. ماذا تبقى من يهوديتهم المزعومة؟! 'الإيمان'؟! لا، حتى هذا ليس هو الحال. إنهم ينتقون ما يناسبهم من اليهودية القديمة فقط! يحبون أن يكونوا 'شعب الله المختار' وأن تكون لهم 'أرض الله الموعودة' دون التقيد بالعقيدة اليهودية والشريعة اليهودية! 👈 إنهم مثل قطة شرودنغر، هم ملحدين ويهود في نفس الوقت، ولن تعرف حقيقتهم أبدا إلا من خلال سلوكياتهم وسياساتهم. لهذا السبب، فإن مشكلة اليهود ليست في كونهم ملحدين أو ماسونيين أو عبدة شيطان أو ما إلى ذلك. لو كانوا ملحدين حقيقيين، لما ادّعوا أنهم 'شعب الله المختار' يعيشون في 'أرض الله الموعودة'. لو كانوا ملحدين لعاشوا بأمان كملحدين في أمريكا وألمانيا وبولندا وأوروبا وروسيا وفلسطين وغيرها. الهوية اليهودية المزعومة هي هوية زائفة، وبلا ملامح، ومزعجة لأنها مطاطة بلا ملامح. إنه شيء محير جدا كيف أن بعض 'اليهود' فخورين جداً بهويتهم اليهودية المزعومة التي لا شكل ولا عقيدة لها! ما الذي جعلك 'يهودياً' أصلاً يا يهودي؟ إنه ليس الحمض النووي بالتأكيد؛ اليهودية ليست قبيلة ولا دين! ربما اليهودية حالة نفسية مثلاً؟! هرمونات طافحة؟!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store