logo
فيديو.. لحظات مؤلمة في تشييع جثامين مسعفي غزة

فيديو.. لحظات مؤلمة في تشييع جثامين مسعفي غزة

مصرس٣٠-٠٣-٢٠٢٥

شيع مئات الفلسطينيين جثامين شهداء جمعية الهلال الأحمر في قطاع غزة، بعد العثور على جثامينهم.
ووصلت جثامين شهداء الدفاع المدني إلى مستشفى ناصر في خان يونس، قبل أن يُؤدى عليها صلاة الجنازة، وأعقب ذلك تشييع الجثامين. لحظة وصول جثامين الهلال الأحمر والدفاع المدني الذين أعدمهم الاحتلال في رفح إلى مستشفى ناصر بخانيونس pic.twitter.com/3H8iGnFwL3 — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) March 30, 2025 وداع شهداء الهلال الأحمر والدفاع المدني الذين أعدمهم الاحتلال في رفح pic.twitter.com/XP6dyhwAGt — وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) March 30, 2025وفي وقت سابق من اليوم، استنكرت وزارة الصحة في غزة، الجريمة البشعة التي ارتكبها الاحتلال باستهدافه للمسعفين والطواقم الطبية في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أثناء أدائهم مهامهم الإنسانية في محافظة رفح قبل أيام.وقالت الوزارة في بيان، مساء الأحد، إنه تم انتشال جثامين 8 مسعفين منهم اليوم بعد فقد الاتصال بهم على مدار الأيام السابقة، موضحة أن جزءًا من هذه الجثامين كانت مقيدة وتعرضت لإطلاق نار في الصدر ودفنوا عبر حفرة عميقة لعدم الاستدلال عليهم.وطالبت المنظمات الأممية والجهات الدولية و المعنية بإجراء تحقيق عاجل في هذه الجرائم، ومحاسبة الإحتلال على ارتكابها.وأكدت صحة غزة، ضرورة توفير الحماية للطواقم الطبية، وضمان وصولهم الآمن وتقديم الخدمة إلى المحتاجين بما كفلته ونصت عليه القوانين الدولية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة تعود إلى زمن المقايضة.. فلسطينى يعرض 10 كيلو أسمنت مقابل الحصول على دقيق أو غذاء.. طبيبة فى مجمع ناصر تفجع باستشهاد أطفالها التسعة فى غارة للاحتلال.. وإسرائيل تشن أحزمة نارية وقصف مكثف على خيم النازحين
غزة تعود إلى زمن المقايضة.. فلسطينى يعرض 10 كيلو أسمنت مقابل الحصول على دقيق أو غذاء.. طبيبة فى مجمع ناصر تفجع باستشهاد أطفالها التسعة فى غارة للاحتلال.. وإسرائيل تشن أحزمة نارية وقصف مكثف على خيم النازحين

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

غزة تعود إلى زمن المقايضة.. فلسطينى يعرض 10 كيلو أسمنت مقابل الحصول على دقيق أو غذاء.. طبيبة فى مجمع ناصر تفجع باستشهاد أطفالها التسعة فى غارة للاحتلال.. وإسرائيل تشن أحزمة نارية وقصف مكثف على خيم النازحين

واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على النازحين الفلسطينيين داخل القطاع خلال الساعات الماضية، منذ استئناف العمليات العسكرية منذ 68 يوما، وبعد 596 يومًا على بدء عدوان إسرائيل، وذلك عقب تنصل الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة من اتفاق وقف إطلاق النار، مع دعم سياسي وعسكري أمريكي غير محدود خلال الأشهر الماضية. وأكدت وسائل إعلام فلسطينية أن قوات الاحتلال الاسرائيلي شنت عشرات الغارات، في وقت تصاعدت آثار منع إدخال المواد الغذائية الأساسية، منذ بداية مارس الماضي؛ وهو ما يرسم مشهدًا قاسيًا للمجاعة التي يواجهها سكان غزة.وارتقى بحسب مصادر طبية فلسطينية 89 شهيدا في غارات الاحتلال على قطاع غزة، منذ فجر الجمعة.واستشهد، منذ فجر السبت، 21 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على مناطق عدة في قطاع غزة، تركز معظمها في جنوب ووسط وشمال القطاع.واستشهد مواطن فلسطيني وأصيب 5 آخرون بينهم طفلة تبلغ من العمر شهرا واحدا، إثر قصف طائرات الاحتلال الاسرائيلي منزلا لعائلة المجدلاوي في محيط مسجد القسام بالنصيرات.وفي شمال غزة، سُجّل إطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال الاسرائيلي وطائرات "كواد كابتر" شرق جباليا وبيت لاهيا، بينما قصفت مدفعية الاحتلال المناطق الشرقية لدير البلح وسط القطاع.فيما نعت إدارة مجمع ناصر الطبي في غزة تسعة أطفال استشهدوا في قصف إسرائيلي وتقدمت بالعزاء للطبيبة آلاء النجار التي تواصل عملها ليل نهار في المستشفى لإنقاذ الجرحى والمصابين.فيما، تقدمت إدارة مستشفى التحرير والعاملون فيه في قطاع غزة بأسمى التعازي والاحتساب إلى الطبيبة الصابرة الثابتة القدوة الدكتورة آلاء النجار؛ لاستشهاد تسعة من أبنائها وإصابة زوجها وابنها الوحيد المتبقي؛ نتيجة القصف الصهيوني الغادر لمنزلهم.وأكدت ادارة المستشفى عجزها عن الكلام، مع اختناق الأنفاس أمام هول المصاب، وتابعت المستشفى: فاستشهاد أبنائكِ في قصفٍ غادر جريمة لا تُنسى، لكنها شهادة نرجو الله أن ترفعهم عنده مقاماتٍ عالية، ويُلبسكِ بهم تاج الصبر في الدنيا والآخرة.وانهار الوضع الاقتصادي في غزة بشكل كامل خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة لأكثر من عام ونصف، وأجبر السكان على العودة إلى زمن المقايضة، وتبادل السلع المتوفرة لديهم بما يمكن أن يحتاجوه من غيرهم، في محاولة لتلبية الاحتياجات الهامة في ظل النقص الشديد في السلع والمواد وغلائها الفاحش حال توفرت، لا سيما المواد الغذائية الأساسية.بدوره، كتب الشيخ غسان الشوربجي من سكان قطاع غزة عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك": لدي كمية تقدر ب 10 كيلوجرامات من الأسمنت، وأرغب – إن تيسّر – في مقايضتها بما يتوفر من دقيق أو مواد غذائية أو معلبات، وفق ما يناسب الطرف الآخر، والمبادرة قائمة على التبادل الودي والتعاون بين الناس في وقت نحتاج فيه إلى التكافل، دون أي حرج أو تكلف.ويُعرّف خبراء الاقتصاد "المقايضة" بأنها نظام الصرف، الذي يتم عبره تبادل البضائع أو الخدمات مباشرة بسلع أو خدمات أخرى بدون استخدام وسيلة تبادل مثل المال.بدوره، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، الجمعة إن "الفلسطينيين في غزة يعانون ما قد تكون الفترة الأكثر وحشية في هذا النزاع القاسي" مع تكثيف إسرائيل حربها المدمرة.وأورد جوتيريش في بيان "طوال نحو 80 يوما، منعت إسرائيل دخول المساعدات الدولية المنقذة للحياة... ويواجه جميع سكان غزة خطر المجاعة".وأضاف "يتصاعد الهجوم العسكري الإسرائيلي مع مستويات مروعة من الموت والتدمير".وتابع "اليوم، 80% من غزة يصنف إما منطقة عسكرية إسرائيلية وإما منطقة أمر سكانها بمغادرتها".وفي الضفة الغربية، أقدم مستوطنون، السبت، على تقطيع واقتلاع أشجار زيتون مثمرة، وتخريب ممتلكات المواطنين شرق يطا، جنوب الخليل.يُشار إلى أن المستوطنين يواصلون هدم خيام وعرائش في منطقة البويب، شرق يطا، وينفذون اعتداءات مستمرة على ممتلكات المواطنين الفلسطينيين، في محاولة لدفعهم إلى الرحيل قسرًا عن أراضيهم، لصالح التوسع الاستيطاني.إلى ذلك، اعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلي، السبت، 5 شبان من مدينتي نابلس وجنين شمالي الضفة الغربية المحتلة.

آلاء النجار.. صور تبرز وداع الطبيبة الفلسطينية لأبنائها التسعة بعد استشهادهم
آلاء النجار.. صور تبرز وداع الطبيبة الفلسطينية لأبنائها التسعة بعد استشهادهم

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

آلاء النجار.. صور تبرز وداع الطبيبة الفلسطينية لأبنائها التسعة بعد استشهادهم

حصل اليوم السابع على صور تبرز توديع الطبيبة الفلسطينية في قطاع غزة آلاء النجار لأبنائها التسعة الذين استشهدوا في غارة للطيران الحربي الإسرائيلي فجر السبت، واستقبلت طبيبة الأطفال خبر استشهاد أبناءها وهي في حالة انهيار شديد داخل مجمع ناصر الطبي في غزة. فيما نعت إدارة مجمع ناصر الطبي في غزة تسعة أطفال استشهدوا في قصف إسرائيلي وتقدمت بالعزاء للطبيبة آلاء النجار التي تواصل عملها ليل نهار في المستشفى لإنقاذ الجرحى والمصابين.وتقدمت إدارة مستشفى التحرير والعاملون فيه في قطاع غزة بأسمى التعازي والاحتساب إلى الطبيبة الصابرة الثابتة القدوة الدكتورة آلاء النجار؛ لاستشهاد تسعة من أبنائها وإصابة زوجها وابنها الوحيد المتبقي؛ نتيجة القصف الصهيوني الغادر لمنزلهم.وأكدت ادارة المستشفى عجزها عن الكلام، مع اختناق الأنفاس أمام هول المصاب، وتابعت المستشفى: فاستشهاد أبنائكِ في قصفٍ غادر جريمة لا تُنسى، لكنها شهادة نرجو الله أن ترفعهم عنده مقاماتٍ عالية، ويُلبسكِ بهم تاج الصبر في الدنيا والآخرة.وارتفعت حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 53,901 شهيد، و122,593 مصابا، منذ 7 أكتوبر 2023.وذكرت مصادر طبية، اليوم السبت، أن من بين الحصيلة 3,747 شهيدا، و10,552 مصابا منذ 18 مارس الماضي، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب اتفاق وقف إطلاق النار.ووصل إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات ال24 الماضية، 79 شهيدا منهم (5 انتشال)، و211 مصابا، نتيجة المجازر المتواصلة، ولا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض والركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم، كما أن الإحصائية لا تشمل مستشفيات محافظة شمال قطاع غزة لصعوبة الوصول إليها.وانهار الوضع الاقتصادي في غزة بشكل كامل خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة لأكثر من عام ونصف، وأجبر السكان على العودة إلى زمن المقايضة، وتبادل السلع المتوفرة لديهم بما يمكن أن يحتاجوه من غيرهم، في محاولة لتلبية الاحتياجات الهامة في ظل النقص الشديد في السلع والمواد وغلائها الفاحش حال توفرت، لا سيما المواد الغذائية الأساسية.بدوره، كتب الشيخ غسان الشوربجي من سكان قطاع غزة عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك": لدي كمية تقدر ب 10 كيلوجرامات من الأسمنت، وأرغب – إن تيسّر – في مقايضتها بما يتوفر من دقيق أو مواد غذائية أو معلبات، وفق ما يناسب الطرف الآخر، والمبادرة قائمة على التبادل الودي والتعاون بين الناس في وقت نحتاج فيه إلى التكافل، دون أي حرج أو تكلف.

استخراج موبايل من معدة مريض في عملية نادرة بالقليوبية
استخراج موبايل من معدة مريض في عملية نادرة بالقليوبية

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

استخراج موبايل من معدة مريض في عملية نادرة بالقليوبية

القليوبية - أسامة عبدالرحمن: في واقعة طبية نادرة، نجح فريق من أطباء مستشفى ناصر التخصصي بشبرا الخيمة في إجراء عملية جراحية دقيقة لاستخراج هاتف محمول من معدة مريض كان يعاني من قيء مستمر استمر لأربعة أشهر متتالية، وهو ما تسبب في تدهور حالته الصحية بشكل كبير. جاء ذلك تحت إشراف السيد الدكتور أيمن خلاف، مدير المستشفى، حيث جرى استقبال المريض بقسم الطوارئ وهو في حالة إعياء شديدة، حيث تم على الفور إجراء الفحوصات والتحاليل الطبية اللازمة، التي أظهرت وجود جسم غريب يسد فتحة البواب بالمعدة. وأوضح الدكتور هيثم فرج، استشاري الجراحة العامة، أن الفريق الطبي قرر التدخل الجراحي العاجل بعد تأكدهم من انسداد المعدة بجسم معدني تبين لاحقًا أنه هاتف محمول صغير، كان المريض قد ابتلعه في ظروف غامضة منذ عدة أشهر. وأُجريت الجراحة بنجاح، وشارك فيها أيضًا الدكتور أسامة سرور، طبيب الجراحة العامة، إلى جانب نخبة من أطباء التخدير وفريق تمريض متميز، حيث تم استخراج الهاتف دون حدوث أي مضاعفات، وغادر المريض المستشفى لاحقًا وهو في حالة مستقرة. وأكد الدكتور أيمن خلاف أن المستشفى على استعداد دائم للتعامل مع مثل هذه الحالات الحرجة، مشيدًا بكفاءة الفريق الطبي وسرعة استجابتهم، كما وجّه الشكر والتقدير لجميع العاملين الذين ساهموا في نجاح هذه العملية. وتأتي هذه الواقعة لتسلط الضوء على أهمية الوعي المجتمعي بخطورة ابتلاع الأجسام الغريبة، وضرورة التوجه الفوري إلى المستشفى في حال ظهور أعراض غير طبيعية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store