
كاسيميرو: امنحوا صلاح الكرة الذهبية.. لا أحد يستحقها أكثر منه
وأعلنت فرانس فوتبول قائمة الـ30 مرشحاً لنيل جائزة الكرة الذهبية، والتي شهدت وجود محمد صلاح، إذ يتنافس النجم المصري مع العديد من اللاعبين أبرزهم لامين يامال لاعب برشلونة وعثمان ديمبلي لاعب باريس سان جيرمان.
3 لاعبين عرب مرشحون لجوائز البالون دور
ياسين بونو & أشرف حكيمي 🇲🇦
محمد صلاح🇪🇬 pic.twitter.com/O7zKeQACC8
— العربية رياضة (@AlArabiyaSports) August 7, 2025
وقال كاسيميرو في مقابلة مع مجلة "British GQ" عند سؤاله عن اللاعب الذي يستحق الفوز بالجائزة المرموقة: الاختيار صعب، لكن في رأيي أعتقد أن محمد صلاح الأحق بالكرة الذهبية في الوقت الحالي، بفضل تأثيره في المباريات.
وأضاف لاعب مانشستر يونايتد: إنه يسجل الكثير، ويُقدم أيضاً العديد من التمريرات الحاسمة، أعتقد أن ليفربول لم يفز بدوري الأبطال بسبب تراجع مستوى صلاح قليلاً في النصف الثاني من الموسم.
وأتبع: لكن صلاح كان اللاعب صاحب الأداء الأكثر توازناً في الموسم الماضي.
ولعب صلاح دورا أساسيا في تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الـ20 في تاريخه، ليعادل الرقم القياسي لأكثر الأندية فوزا بالمسابقة العريقة مع غريمه التقليدي مانشستر يونايتد.
وتوج صلاح بجائزة أفضل هداف في الدوري الإنجليزي في الموسم المنقضي للمرة الرابعة في مسيرته بالملاعب الإنجليزية، عقب تسجيله 29 هدفا بالبطولة، كما فاز بجائزة أفضل صانع للأهداف في المسابقة، بعدما قدم 18 تمريرة حاسمة لزملائه.
وتم ترشيح صلاح للقائمة النهائية لنيل الجائزة مرتين من قبل، لكن لم يحالفه الحظ في الفوز بها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 10 دقائق
- الشرق الأوسط
ريهام عبد الغفور: «برشامة» يعيدني للسينما من بوابة الكوميديا
قالت الفنانة المصرية، ريهام عبد الغفور، إن مسلسل «كتالوج» كان من أصعب أدوارها الدرامية، وأضافت أنها عاشت أصعب لحظات حياتها في أثناء تصويره؛ لأنه أول عمل تصوره بعد رحيل والدها الفنان أشرف عبد الغفور. واعترفت بأنها تشعر بالخوف من تجاربها السينمائية الجديدة، سواء كان فيلم «برشامة» مع الفنان هشام ماجد، أو فيلم «خريطة رأس السنة» مع محمد ممدوح. وفى حوارها لـ«الشرق الأوسط»، تحدثت ريهام عن كواليس مسلسلها الأخير «كتالوج»، مشيرة إلى أنه من أصعب التجارب الفنية التي عاشتها، وأضافت: «شعرت بعدم القدرة على التمثيل أو التعايش مع شخصية (أمينة) التي جسدتها في العمل، ووصل بي الأمر إلى أنني قررت عدم استكمال التصوير، لكنني تراجعت في النهاية». وتابعت: «بعد عرض العمل وإشادة الجمهور والنقاد به، قررت أشاهده؛ لأني كنت طوال الوقت خائفة من صدمة إحساسي بعدم إتقان التمثيل». وأكدت الفنانة المصرية أنها منذ بدأت مشوارها مع التمثيل لا تهتم بمساحة الدور قدر اهتمامها بمدى تأثيره المتوقع، موضحة: «حتى لو كان مشهداً واحداً مؤثراً في سير الأحداث فلن أتردد في الموافقة عليه». الفنانة ريهام عبد الغفور (إنستغرام) وأشارت إلى المشهد الذي قدمته الفنانة حنان مطاوع في المسلسل، والذي ترك تأثيراً كبيراً لدى المشاهدين لقوة صدقه، وجمال أدائه، وعمق مشاعره. وتؤكد ريهام أن «نجاح العمل اعتمد بنسبة كبيرة على السيناريو الذي كتبه ببراعة أيمن وتار، والإخراج المفعم بالمشاعر الإنسانية للمخرج الموهوب وليد الحلفاوي، وأعتبر التعاون معه أكبر مكسب حصلت عليه في ظل الظروف الصعبة التي كنت أمرّ بها، خصوصاً أنه كان يدرك حجم الأزمة النفسية التي مررت بها خلال التصوير، وساعدني على تجاوزها بمنتهى الهدوء والبساطة». وبالنسبة للتعاون مع الفنان محمد فراج، وصفته بأنه «عشرة عمر»، وقدّما معاً عدة أعمال، منها مسلسل «الغرفة 207» الذي حقق نسبة مشاهدة عالية عند عرضه، وهو العمل الذي أخرجه محمد بكير، وكان من المقرر تقديم جزء ثان منه إلا أن المشروع توقف ولم يكتمل، وفق قولها. وقالت ريهام إنها استعانت بمدرب التمثيل «رامي الجندي» في أدوارها الأخيرة بعد رحيل والدها؛ ليساعدها على التركيز والتحكم في الخوف والقلق اللذين ينتابانها في أثناء أدائها للشخصية، ويجعلانها تشعر بأنها غير قادرة على التعبير بشكل جيد، وذلك من خلال منهج واستراتيجية مختلفة في طريقة التمثيل». وأضافت: «اضطررت أيضاً للاستعانة ببعض الأطباء النفسيين لمساعدتي في التخلص من الإحساس بعدم جدوى ما أقدمه، وتجاوز اللحظات الحزينة التي عانيت منها بعد رحيل والدي». ريهام مع والدها الراحل الفنان أشرف عبد الغفور (إنستغرام) وعن شخصية «هند» التي جسدتها في مسلسل «ظلم المصطبة» الذي عرض في الموسم الرمضاني الماضي، قالت ريهام: «كانت شخصية صعبة خصوصاً مع أداء اللهجة البحراوية التي يتكلم بها أهل محافظة البحيرة في مصر، وتم التركيز على استخدامها طوال أحداث العمل لمنحه المصداقية والواقعية». وعبّرت عن سعادتها بالكيمياء الفنية والإنسانية التي ربطت بينها وبين الفنان إياد نصار، بعد أن سبق والتقيا في مسلسل «وش وظهر»، للمخرجة مريم أبو عوف. وعدّت أصعب مشاهدها في العمل، المشاهد التي قدمتها بـ«عين واحدة» بعد العنف الذي تعرضت له على يد زوجها في العمل «فتحي عبد الوهاب»، خصوصاً المشهد الذي تواجهه فيه، بعد أن تمردت على شخصية الزوجة الضعيفة المقهورة. وحول مدى حماسها للمسلسلات القصيرة قالت ريهام: «أفضل العمل الذي يدور في حدود عشر حلقات؛ لأن المُشاهد ملول بطبيعته، ولم يعد لديه وقت لمتابعة عمل مكون من ثلاثين حلقة». ريهام تحدثت عن دورها في مسلسل «ظلم المصطبة» (إنستغرام) ولفتت إلى أنها تفضل تقديم أعمالها في موسم الدراما الرمضاني؛ لأن النجاح فيه مختلف، رغم الضغط العصبي والزحام الدرامي. وعن أحدث أعمالها السينمائية المقرر أن تستقبله دور العرض خلال شهر أغسطس (آب) الحالي، وهو فيلم «برشامة» مع هشام ماجد ومصطفى غريب وحاتم صلاح وطه دسوقي وباسم سمرة، قالت إنه «فيلم كوميدي خفيف، أجسد فيه شخصية سيدة تخوض اختبارات المنازل في الثانوية العامة، وأنا سعيدة لأنه يعيدني للسينما من بوابة الكوميديا، والفيلم يناقش ظاهرة الغش في التعليم، وهو من تأليف أحمد الزغبي وشيرين دياب وإخراج خالد دياب». ريهام عبد الغفور تشارك هشام ماجد في فيلم «برشامة» (إنستغرام) وأشارت لدورها في فيلم «ليلة العيد» مع المخرج الراحل سامح عبد العزيز، والذي عرض في يناير (كانون الثاني) 2024، مؤكدة أنها وافقت على سيناريو العمل بسبب مشهد واحد، وهو مشهد حلق شعرها بطريقة عنيفة على يد زوجها في العمل، والذي جسد دوره الفنان أحمد خالد صالح. وكان المشهد معبراً عن القسوة والقهر والخوف الذي عانت منه شخصية «سامية» التي جسدتها في العمل. والفيلم شارك في بطولته: يسرا وسيد رجب ويسرا اللوزي وعبير صبري وسميحة أيوب ونجلاء بدر. وعن أحدث عمل انتهت من تصويره، وهو فيلم «خريطة رأس السنة» مع الفنان محمد ممدوح، قالت إنها تجسد من خلاله دوراً مركباً تقدمه لأول مرة لشخصية غير سوية، والفيلم من إخراج أحمد حمدي، ومن المقرر أن يعرض في شهر ديسمبر (كانون الأول) المقبل. وأكدت ريهام عبد الغفور أنها تشبه علاقتها بالسينما بعلاقة الحب من طرف واحد، وأن حظها في الدراما التلفزيونية أفضل كثيراً من حظها السينمائي رغم الأعمال التي قدمتها مثل «ملاكي إسكندرية» و«حريم كريم» و«صاحب المقام» و«جعلتني مجرماً» و«كان يوم حبك» و«جاي في السريع». غير أن «هذه الأدوار لم تكن بقوة وعمق أدواري التلفزيونية»، وفق تعبيرها. وفى نهاية حوارها، أبدت ريهام سعادتها بتكريمها في الفترة الأخيرة من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في دورته الحادية عشرة عن مجمل أعمالها، ومن المركز القومي لحقوق الإنسان عن دورها في «ظلم المصطبة».


الاقتصادية
منذ 10 دقائق
- الاقتصادية
3 دوريات أوروبية تنطلق اليوم بقيمة سوقية تصل إلى 21.1 مليار يورو
تبدأ اليوم الجمعة عجلة الدوران لموسم جديد من كرة القدم الأوروبية، ليس فقط على المستطيل الأخضر، بل على مستوى الميزانيات، القيم السوقية، واستراتيجيات الاستثمار في صناعة باتت أكثر من مجرد لعبة بثلاث مباريات افتتاحية متزامنة في إنجلترا، وفرنسا، وإسبانيا، تعود المنافسات في دوريات تصل قيمتها السوقية الإجمالية إلى 21.1 مليار يورو، وفقا لموقع ترانسفير ماركت. الدوري الإنجليزي الممتاز .. زعامة مالية بلا منازع في إنجلترا، تفتتح منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز بمواجهة تجمع ليفربول وبورنموث على ملعب آنفيلد، وسط أجواء حماسية تعكس الأهمية العالمية للمسابقة التي تُعد الأكثر قيمة في العالم. وبقيمة سوقية إجمالية تبلغ 12.2 مليار يورو، يواصل "البريميرليج" ترسيخ موقعه كأغلى دوري في تاريخ اللعبة. يتصدر كل من مانشستر سيتي وآرسنال قائمة الأندية الأغلى في إنجلترا، بقيمة سوقية تبلغ 1.3 مليار يورو لكل فريق، ما يعكس قوة الاستثمار المستمر في المواهب والبنية التحتية، إضافة إلى العائدات الضخمة من حقوق البث والرعاية على الطرف المقابل، يظهر بيرنلي كأقل الأندية قيمة في البطولة بـ 235.5 مليون يورو. الدوري الفرنسي .. باريس سان جيرمان يختزل السوق في فرنسا، تنطلق اليوم منافسات الدوري الفرنسي بلقاء بين مارسيليا ورين، وسط أجواء يسودها الترقب بشأن ما إذا كانت المنافسة ستظل محصورة في نادي العاصمة أم ستشهد مفاجآت من بقية الفرق. وتبلغ القيمة السوقية للدوري الفرنسي 3.6 مليار يورو، يختزل منها باريس سان جيرمان وحده نحو ثلث الإجمالي تقريبا، بقيمة 1.2 مليار يورو، حيث يتم دعم النادي من استثمارات ضخمة وهو ما يترجمها غالبا على أرض الملعب بسيطرة محلية شبه مطلقة. في المقابل، يحل أنجيه في مؤخرة الجدول من حيث القيمة السوقية، بـ 39.3 مليون يورو فقط، وهو رقم يعكس الفجوة الضخمة في القدرات بين أندية القمة والقاعدة، خاصة في ظل محدودية العوائد الإعلامية والتجارية لعديد من الأندية الفرنسية. الدوري الإسباني .. ريال مدريد يواصل الهيمنة المالية إلى إسبانيا، حيث يدشن جيرونا ورايو فاليكانو انطلاقة الليجا هذا الموسم، في بطولة تقدر قيمتها السوقية بـ 5.3 مليار يورو حيث يتصدر ريال مدريد القائمة بقيمة تصل إلى 1.4 مليار يورو، بفضل ثباته في سوق الانتقالات، وارتفاع القيمة الفردية للاعبيه، فضلاً عن تفوقه التجاري عالميا. في الجهة المقابلة، يحتل ريال أوفييدو مؤخرة الترتيب من حيث القيمة السوقية، بـ 29.9 مليون يورو فقط، ما يعكس التحديات المالية التي تواجهها الأندية الصاعدة في مواجهة القوى الكبرى.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
كاسيميرو: محمد صلاح الأجدر بالكرة الذهبية
يرى البرازيلي كاسيميرو، لاعب وسط مانشستر يونايتد، أن النجم المصري محمد صلاح، مهاجم ليفربول، هو الأجدر بالفوز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025. وقال كاسيميرو في تصريحات لمجلة «جي كيو» البريطانية: «برأيي، محمد صلاح يستحق الفوز بالكرة الذهبية، نظراً إلى تأثيره الكبير خلال الموسم الماضي، حيث سجّل العديد من الأهداف وقدم تمريرات حاسمة مؤثرة». وأضاف: «أعتقد أن ليفربول لم يتمكن من الفوز بدوري أبطال أوروبا لأن أداء محمد صلاح شهد تراجعاً بسيطاً في النصف الثاني من الموسم». وختم الدولي البرازيلي حديثه قائلاً: «رغم ذلك، يظل محمد صلاح اللاعب الأكثر توازناً في المستوى طوال الموسم الماضي». وكان صلاح قد قدّم موسماً استثنائياً مع ليفربول، حيث سجل 34 هدفاً وصنع 22 تمريرة حاسمة في 52 مباراة بجميع المسابقات، وكان العنصر الأبرز في تتويج «الريدز »بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. أخبار ذات صلة