
مجلس حكماء التوراة يقرر بالإجماع انسحاب حركة شاس من الحكومة الإسرائيلية
يذكرأن، وضع انسحاب حزب "يهدوت هتوراه" من الحكومة الائتلافية في إسرائيل، على خلفية خلاف حول الخدمة العسكرية، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في موقع صعب مع أغلبية ضئيلة جدا في البرلمان، إذ إن هذه الخطوة قد تزعزع الائتلاف الحكومي فيما تسود المشهد السياسي حالة من الترقب لموقف حزب "شاس"، وسط تساؤلات حول إمكانية حل الكنيست وإجراء انتخابات مبكرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 25 دقائق
- اليوم السابع
من هم الدروز؟.. يؤمنون بتناسخ الأرواح ويقدسون قبر النبى أيوب
يتساءل الكثيرون عن الدرزية وهل هي فرقة أم مذهب وما علاقتها بالإسلام خصوصا بعد الاشتباكات التي وقعت في سوريا وتحديدا في السويداء بين الدروز والبدو وقد ذكر شيئا من عقيدتهم كتاب جيرارد راسل ورَثة الممالك المنسيَّة: ديانات آفلة في الشرق الأوسط حيث: يقول يصل عدد الدروز إلى نحو مليونِ شخص، نصفُهم أو أكثر في سوريا والبقية منقسمون بين إسرائيل 120 ألفًا ولبنان 250 ألفًا وفي كل بلد كان عليهم أن يختاروا جانبًا ينحازون إليه. فالدروز في إسرائيل يخدمون في الجيش وينأَوْن بأنفسهم عن الفلسطينيِّين. رفض الدروزُ النُّسخَ الأغرب من تناسخ الأرواح التي تبنَّتْها الجماعاتُ الإسلامية السابقة التي رأت إحداها احتمالاتِ العدالة الشعرية التي يمكن أن يُوفِّرَها الانبعاثُ في جسدٍ جديد. ووَفقًا لهذا الرأي، فإن الدروز موجودون كشعبٍ قبل وقتٍ طويل من ظهور الدِّين؛ فأجسادهم شابةٌ وأرواحهم عمرها آلافُ السنين، وقبل أن يكونوا الطائفةَ الدرزية الحالية، كانوا صحابةَ الرسول محمدٍ وتلاميذَ فيثاغورس والدروز لديهم إجابةٌ عن السؤال القديم حول ما يحدث للأرواح عندما لا يوجد ما يكفي من الأجساد لاستقبالِها: في هذه الحالة تذهب أرواحُ الدروز، كما تقول الأساطير الشعبية الدرزية، إلى الصين. يعتبر «قبر» النبي أيوب في جبال الشوف في لبنان موقعًا مقدسًا للدروز الموجودين بالبلاد، الذين يصل عددهم إلى 250 ألف درزي، ونظرًا إلى أنهم يؤمنون بتناسخ الأرواح، فإنهم يعتبرونه ضريحًا فارغًا.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
فوكس نيوز: إسرائيل تبحث مع 3 دول إمكانية إنزال مساعدات فى غزة جويًا
كشف مسؤول إسرائيلي رفيع، أن هناك محادثات تجري حاليا مع 3 دول في المنطقة لبحث إمكانية تنفيذ عمليات إنزال جوي للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأوضح المسؤول لـ "فوكس نيوز"، أن إحدى هذه الدول "تعتزم فعليا المضي قدما في تنفيذ عمليات الإنزال". مشيرا إلى أن هذه النقاشات بدأت قبل نحو 3 أسابيع. وجاء تصريح المسؤول الإسرائيلي ردا على سؤال بشأن البدائل المطروحة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين الفلسطينيين، الذين يعانون من نقص حاد في الغذاء والإمدادات الأساسية. والثلاثاء، قالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إنها رصدت مقتل 875 شخصا على الأقل خلال الأسابيع الستة الماضية عند نقاط توزيع مساعدات تديرها مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، وكذلك قرب قوافل تابعة لمنظمات إغاثة أخرى من بينها الأمم المتحدة. وسقط معظم القتلى في محيط مواقع مؤسسة غزة الإنسانية، بينما قُتل الباقون وعددهم 201 على طرق تمر عبرها قوافل إغاثة أخرى. وبدأت المؤسسة توزيع الطرود الغذائية في غزة في أواخر مايو بعد أن رفعت إسرائيل حصارا استمر 11 أسبوعا على دخول المساعدات. وتصف الأمم المتحدة نموذج مساعدات مؤسسة غزة الإنسانية بأنه "غير آمن بطبيعته" ويشكل انتهاكا لمعايير الحياد في العمل الإنساني.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
"بيبي خارج السيطرة".. غضب في البيت الأبيض من تصرفات نتنياهو بسوريا
تصاعدت في الأيام الأخيرة حالة التوتر والقلق داخل البيت الأبيض إزاء تصرفات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خاصة بعد ضربات جوية إسرائيلية على مواقع في سوريا وأحداث متلاحقة في غزة والضفة الغربية. وبحسب "أكسيوس"، فإن مصادر رفيعة في الإدارة الأمريكية وصفت نتنياهو بأنه "خارج السيطرة" و"يتصرف بجنون" بسبب الضربات الجوية المكثفة التي شنتها إسرائيل، ما أثار غضباً حتى داخل أروقة البيت الأبيض، مشيرًة إلى أن هذه العمليات قد تُقوّض جهود إدارة ترامب في المنطقة.وأفادت تقارير بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أجرى اتصالاً هاتفياً بنتنياهو طالب فيه بتوضيح أسباب قصف كنيسة في غزة خلال الأيام الماضية، معبراً عن استيائه من تصاعد العمليات العسكرية، وقال مسؤول أمريكي لموقع "أكسيوس": "الشعور السائد هو أن كل يوم جديد يحمل معه هذ الهراء".وتبرز في الإدارة الأمريكية مخاوف متزايدة من تصرفات نتنياهو التي اعتُبرت متهورة، حيث وصفه مسؤولون بأنه "كالطفل الذي لا يتصرف بأدب"، مطالبين بوقف التصعيد الذي قد يجر المنطقة لمزيد من عدم الاستقرار.شهد الأسبوع الماضي في سوريا، قصف إسرائيل لقافلة دبابات تابعة للجيش السوري كانت متجهة إلى مدينة السويداء، إثر اشتباكات عنيفة بين ميليشيات درزية وقبائل بدوية، مما أسفر عن مقتل أكثر من 700 شخص، وزعمت إسرائيل أن الجيش السوري شارك في هجمات على الأقلية الدرزية، وهو ما نفته دمشق.ونقل الموقع عن مسؤول أمريكي لم يذكر اسمه قوله: "أرسلت دول مثل تركيا والمملكة العربية السعودية رسائل غاضبة إلى إدارة ترامب بشأن تصرفات إسرائيل، كما قدم عدد من المسؤولين الأمريكيين الرفيعي المستوى شكواهم مباشرة إلى ترامب ضد نتنياهو، ومن بين هؤلاء المسؤولين المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك ومبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف، وكلاهما من أصدقاء ترامب المقربين".وطلب المبعوث الأمريكي توم باراك من الجانب الإسرائيلي التراجع عن موقفه لإفساح المجال لحل دبلوماسي، لكن إسرائيل صعدت ضرباتها لاحقاً، مستهدفة مقرًا عسكريًا وقرب القصر الرئاسي السوري، ما دفع مسؤولين في البيت الأبيض للتعبير عن قلقهم من تأثير هذه العمليات على جهود إعادة الإعمار والسلام في سوريا.في واشنطن، عبر مسؤولون كبار عن اعتقادهم أن الضربات تأتي بدوافع سياسية داخلية لنتنياهو، خاصة بسبب الضغوط من الأقلية الدرزية في إسرائيل، فيما وصف أحدهم الأمر بأنه "خطأ كبير على المدى الطويل".في الجانب الإسرائيلي، أعرب مسؤولون عن دهشتهم من رفض الإدارة الأمريكية للضربات على سوريا، مؤكدين أن ترامب شجع في بداية ولايته على توسيع النفوذ الإسرائيلي هناك، وأن الضربات جاءت بناء على معلومات استخباراتية حول تهديدات للدرزيين.أما في البيت الأبيض، فهناك قلق كبير من أن السياسة الإسرائيلية قد تزيد من عدم استقرار سوريا وتؤدي إلى خسائر للطائفة الدرزية وإسرائيل على حد سواء.ووفقًا للموقع يأتي هذا التصعيد يأتي في ظل توتر متصاعد بين إدارة ترامب ونتنياهو، حيث يبدو أن الأخير راهن على أنه يمكنه التصعيد دون أن يؤثر ذلك على علاقة بلاده بالولايات المتحدة، في حين أصبح مساعدو الرئيس الأمريكي أكثر وعيًا بتأثير التيارات اليمينية المتطرفة في السياسة الإسرائيلية.في النهاية، لا تزال المنطقة تشهد حالة من عدم الاستقرار، مع استمرار المخاوف من أن تؤدي السياسات الإسرائيلية المتشددة إلى مزيد من التعقيد في الملف السوري والإقليمي.