برشلونة يفتح الباب أمام رحيل فيرمين لوبيز مقابل 50 مليون يورو

أفادت صحيفة سبورت الإسبانية أن نادي برشلونة بات منفتحًا على دراسة العروض المقدّمة لضم لاعب الوسط الشاب فيرمين لوبيز رغم أنه لا يُعتبر من بين الأسماء المعروضة للبيع بشكل مباشر.
الإدارة الرياضية في برشلونة تؤمن بموهبة اللاعب، لكنها لن تمانع في رحيله إذا وصل عرض مالي قوي، خاصةً في حال أبدى اللاعب نفسه رغبة في خوض تجربة جديدة.
ازدحام في الوسط وضغط مالي
قرار برشلونة بدراسة العروض لا يرتبط فقط بالقيمة السوقية المقدّرة بـ50 مليون يورو، بل أيضًا بتزايد المنافسة في مركزه، إلى جانب الحاجة إلى خفض فاتورة الرواتب لإفساح المجال أمام التعاقدات الصيفية المرتقبة.
المدرب هانز فليك ما زال يعتبر فيرمين جزءًا من خططه، لكن التعاقدات الجديدة مثل نيكو ويليامز وخوان غارسيا فرضت واقعًا جديدًا يتطلب إعادة هيكلة في توزيع الأدوار والرواتب.
تغييرات تكتيكية تضيق الخناق
مع انتقال فليك إلى أسلوب لعب يعتمد على الجناحين، سيحصل كل من لامين يامال ونيكو ويليامز على المساحات الرئيسية على الأطراف، بينما من المتوقع أن يتجه رافينيا للعب كمهاجم ثانٍ أو لاعب وسط هجومي.
هذا التغيير يقلل من فرص فيرمين في اللعب بانتظام، خاصة مع استمرار وجود أسماء مثل بيدري وفرينكي دي يونغ في خط الوسط، إلى جانب لاعبين مثل داني أولمو وفيران توريس القادرين على شغل نفس المساحة الهجومية.
اهتمام أوروبي واسع
رغم ضبابية مستقبله في برشلونة، لا تزال رغبة فيرمين الأولى هي البقاء في البارسا لسنوات قادمة. ومع ذلك، يتابع بايرن ميونخ تطوّره عن قرب، إلى جانب اهتمام متزايد من أندية الدوري الإنجليزي مثل تشيلسي وليفربول ومانشستر يونايتد.
إذا قرر أحد هذه الأندية تقديم عرض رسمي يتماشى مع تقييم برشلونة، فقد يجد النادي نفسه أمام قرار صعب يتعلق بمستقبل أحد أبرز خريجي "لاماسيا" في السنوات الأخيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

ملاعب

منذ 2 ساعات

• ملاعب

قنبلة ميسي قبل كأس العالم 2026.. هل يعود إلى برشلونة؟

اضافة اعلان اتخذ الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي الأمريكي، قراراً مفاجئاً حول مستقبله من أجل كأس العالم 2026.ليونيل ميسي الحاصل على الكرة الذهبية 8 مرات ينشط في الدوري الأمريكي مع إنتر ميامي منذ انتقاله لصفوف النادي في صيف 2023.لكن عقد النجم المخضرم - الذي بلغ 38 عاماً مؤخراً - ينتهي نهاية العام الجاري في 31 ديسمبر/كانون الأول 2025، مما يعني أنه سيكون لاعباً حراً خلال فترة الانتقالات الشتوية.وكشفت تقارير صحفية أن ليونيل ميسي يدرس فكرة الانتقال إلى دوري أكثر تنافسية قبل 6 أشهر من انطلاق كأس العالم المقبلة، التي تقام بعد عام في أمريكا.وقال الصحفي إستيبان إيدول على قناة "ESPN" في نسختها الأرجنتينية: "أخبرني ليو ميسي وعائلته يوم الجمعة أنه يفكر في اللعب في نادٍ آخر خلال الأشهر الستة التي تسبق كأس العالم".وأضاف: "في وقتٍ ما، كان ميسي قد اتفق مع إنتر ميامي على تمديد عقده، لكن المفاوضات متوقفة حالياً".هذا الأمر يعني أن احتمالية رحيل ميسي عن إنتر ميامي في نهاية عام 2025 لا تزال قائمة.قاد ميسي المنتخب الأرجنتيني للتتويج بكأس العالم 2022 في قطر، وبالتالي سيدخل بطولة 2026 وهو حامل اللقب، على أمل الدفاع عن الكأس الأغلى.وإذا قرر ميسي مغادرة إنتر ميامي، فمن الطبيعي أن تعود الأحاديث والتكهنات حول عودته المحتملة إلى ناديه المفضل برشلونة، كما حدث عندما غادر باريس سان جيرمان عام 2023.ومع ذلك، فإن تقارير صحفية أشارت مؤخراً إلى أن ميسي لا يفكر في العودة إلى برشلونة، بسبب العلاقة المتوترة مع إدارة النادي برئاسة خوان لابورتا.وكان الصحفي جوليام بالاغ، المقرب من معسكر ميسي، قد صرّح في فبراير/شباط الماضي أن قائد برشلونة السابق لن يفكر في العودة، طالما أن لابورتا لا يزال رئيساً للنادي الكتالوني.ومع تبقي 6 أشهر فقط على انتهاء عقد ميسي مع إنتر ميامي، سيكون من المثير متابعة ما إذا كان برشلونة سيحاول إصلاح العلاقة مع النجم الأرجنتيني من أجل "رقصة أخيرة" في ملعب "كامب نو".

رؤيا

منذ 2 ساعات

• رؤيا

تعرف إلى أبرز المهاجمين الأفارقة في تاريخ أوروبا

تعرف إلى أبرز المهاجمين الأفارقة في تاريخ أوروبا تاريخ كرة القدم الأوروبية شهد تألق عدد من نجوم القارة الأفريقية الذين تركوا بصمتهم اللافتة في الملاعب الأوروبية، خاصة في خط الهجوم؛ نجوم لم يكونوا فقط قادرين على التسجيل، بل صنعوا لحظات لا تُنسى وأسطوريات خالدة. 1. صامويل إيتو (الكاميرون) صامويل إيتو يُعتبر واحداً من أعظم المهاجمين الأفارقة على الإطلاق، بدأ مسيرته في نادي ريال مدريد الإسباني قبل أن يبرز اسمه بشكل لافت مع فريق إسبانيول، ثم انتقل إلى برشلونة حيث حقق أكبر إنجازاته. مع برشلونة، فاز إيتو بثلاثة ألقاب دوري أبطال أوروبا، وأربعة ألقاب في الدوري الإسباني، وسجل أهدافاً حاسمة في أهم المباريات. عرف بسرعته الكبيرة، مهاراته الفردية، وذكائه في اللعب داخل منطقة الجزاء. بعدها انتقل إلى إنتر ميلان الإيطالي، حيث ساهم في التتويج بدوري أبطال أوروبا 2010 مع المدرب جوزيه مورينيو. 2. ديدييه دروجبا (كوت ديفوار) أسطورة كوت ديفوار ونجمة تشيلسي البريطانية، بدأ دروجبا مسيرته الاحترافية في فرنسا مع ليون، ثم مارسيليا، قبل أن ينتقل إلى تشيلسي عام 2004. تميز دروجبا بقوته البدنية الكبيرة، مهاراته في استلام الكرة، وقدرته على تسجيل الأهداف في اللحظات الحاسمة، خاصة في المباريات الكبرى مثل نهائي دوري أبطال أوروبا 2012 الذي سجل فيه هدف الفوز. كما لعب دوراً كبيراً في دفع قضايا السلام في بلاده، واعتبره الكثيرون سفيراً لكرة القدم الإفريقية. 3. محمد صلاح (مصر) محمد صلاح هو النجم المصري الذي أصبح من أبرز لاعبي العالم بفضل مهاراته وسرعته الفائقة. بدأ صلاح مسيرته الأوروبية في نادي المقاولون العرب المصري ومنه رحل إلى بازل السويسري قبل أن ينتقل إلى تشيلسي، وبعدها إلى فيورنتينا وروما الإيطاليين. انطلق نجمه عالمياً عندما انضم إلى ليفربول الإنجليزي في 2017، حيث حطم أرقام الهدافين وحقق لقب هداف الدوري الإنجليزي، كما ساعد فريقه في الفوز بدوري أبطال أوروبا 2019 والدوري الإنجليزي الممتاز 2020. صلاح يُعتبر رمزاً للنجاح الأفريقي في أوروبا، وهو معروف بتواضعه والتزامه الاجتماعي. 4. جورج ويا (ليبيريا) يعتبر جورج ويا أحد أفضل اللاعبين الأفارقة في التاريخ، وأول أفريقي يتوج بجائزة أفضل لاعب في العالم عام 1995. بدأ مسيرته في فرنسا مع نادي موناكو، ثم انتقل إلى إيه سي ميلان الإيطالي حيث لعب دوراً هاماً في منتصف التسعينيات. يتميز ويا بمهاراته العالية، قدرته على التحكم بالكرة، ورؤيته الثاقبة للملعب. بعد اعتزاله، دخل المجال السياسي وأصبح رئيساً لليبيريا، مما جعله شخصية مميزة تتخطى كرة القدم. 5. إيمانويل أديبايور (توجو) أديبايور هو مهاجم قوي وذكي، تألق بشكل خاص في الدوري الإنجليزي الممتاز. بدأ مسيرته في فرنسا مع موناكو، ثم انتقل إلى أرسنال حيث حقق نجاحات كبيرة مع المدرب آرسين فينجر. عُرف بتمريراته الحاسمة وقدرته على التسجيل في المواقف الصعبة. لعب أيضاً مع مانشستر سيتي وتوتنهام، وحقق ألقاباً محلية وقارية. على الرغم من بعض التحديات، ظل أديبايور أحد أبرز الوجوه الأفريقية في الكرة الأوروبية. 6. بابيس سيسيه (السنغال) بابيس سيسيه هو مهاجم من السنغال يتمتع بلياقة بدنية عالية وسرعة كبيرة. بدأ مسيرته الاحترافية في فرنسا مع نادي شالكه الألماني قبل أن ينتقل إلى بايرن ليفركوزن. سيسيه معروف بقدرته على خلق الفرص لنفسه ولزملائه، وسجل عدداً لا بأس به من الأهداف في الدوري الألماني، مما جعله من المهاجمين الأفارقة البارزين في أوروبا. 7. حسام حسن (مصر) يُعد حسام حسن من أساطير كرة القدم المصرية والعربية، وامتدت مسيرته الاحترافية إلى أوروبا حيث لعب مع أندية في بلجيكا وفرنسا. رغم أن شهرة حسام الأكبر كانت مع منتخب مصر ونادي الزمالك، فقد أثبت موهبته في الملاعب الأوروبية. تميز حسام حسن بحسن تمركزه، قدرته على التسجيل من مختلف المواقف، وبراعته في اللعب بالرأس. 8. ميدو (مصر) ميدو، الاسم الكامل أحمد حسام محمد، هو مهاجم مصري شهير تألق في أوروبا خلال بداية الألفية الجديدة. بدأ مسيرته الاحترافية في نادي الزمالك المصري قبل أن ينتقل إلى أوروبا حيث لعب لأندية بارزة مثل أياكس أمستردام الهولندي، توتنهام هوتسبير، وستوك سيتي في إنجلترا، بالإضافة إلى موناكو في فرنسا وروما في إيطاليا. تميز ميدو بقدرته على التسجيل من مواقع مختلفة، وبراعته في اللعب بالرأس، إضافة إلى قوته البدنية ومهاراته الفنية. كان لاعبًا ذكيًا في تحركاته داخل منطقة الجزاء، وله شهرة كبيرة بين الجماهير المصرية والعربية، وكان من أول المصريين الذين حققوا نجاحًا ملحوظًا في الدوريات الأوروبية الكبرى. رغم أن مسيرته تعرضت لبعض التقلبات بسبب الإصابات والاختلافات مع بعض المدربين، إلا أن ميدو ترك بصمة قوية وأثرًا لا يُنسى في الكرة الأفريقية والأوروبية. بعد اعتزاله، دخل مجال التدريب والإعلام، وظل من الأصوات المؤثرة في الكرة المصرية. 9. رياض محرز (الجزائر) رياض محرز هو واحد من أبرز نجوم كرة القدم الأفارقة والجزائريين في العصر الحديث. بدأ مسيرته الاحترافية في فرنسا مع نادي لوهافر قبل أن ينتقل إلى ليستر سيتي الإنجليزي، حيث لعب دورًا حاسمًا في تحقيق ليستر لقب الدوري الإنجليزي الممتاز 2015-2016، وهو أحد أكبر الإنجازات في تاريخ الكرة الإنجليزية. محرز يتميز بسرعته، مهاراته الفردية العالية، وقدرته على المراوغة والتمريرات الحاسمة بالإضافة إلى تسجيل الأهداف. في 2018 انتقل إلى مانشستر سيتي حيث واصل تألقه مع مدربه السابق بيب جوارديولا، محققًا عدة ألقاب محلية وقارية. يشتهر محرز أيضاً بقيادته للمنتخب الجزائري، حيث قاد "محاربي الصحراء" للفوز بكأس أمم أفريقيا 2019، وهو لقب تاريخي للجزائر. يُعتبر محرز مثالًا للموهبة الأفريقية التي وصلت إلى أعلى المستويات في أوروبا، ويُعتبر رمزًا للفخر الجزائري. 10. مروان الشماخ (المغرب) مروان الشماخ هو مهاجم مغربي شهير، ترك بصمة واضحة في أوروبا خاصة خلال فترة لعبه في الدوري الإنجليزي الممتاز. بدأ مسيرته الاحترافية في نادي بوردو الفرنسي، حيث تألق وسجل العديد من الأهداف التي لفتت أنظار الأندية الأوروبية الكبرى. في 2010، انتقل الشماخ إلى أرسنال الإنجليزي حيث لعب تحت قيادة آرسين فينجر، وقدم مستويات قوية في الخط الهجومي. عُرف بمجهوده الكبير داخل الملعب، قوته البدنية، وحسن تمركزه الذي مكنه من تسجيل أهداف حاسمة لفريقه. كما كان لاعبًا مهمًا في تشكيلة المنتخب المغربي، حيث شارك في عدة بطولات كأس أمم أفريقيا وتصفيات كأس العالم.

خبرني

منذ 3 ساعات

• خبرني

قنبلة ميسي قبل كأس العالم 2026.. هل يعود إلى برشلونة؟

خبرني - اتخذ الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي الأمريكي، قراراً مفاجئاً حول مستقبله من أجل كأس العالم 2026. ليونيل ميسي الحاصل على الكرة الذهبية 8 مرات ينشط في الدوري الأمريكي مع إنتر ميامي منذ انتقاله لصفوف النادي في صيف 2023. لكن عقد النجم المخضرم - الذي بلغ 38 عاماً مؤخراً - ينتهي نهاية العام الجاري في 31 ديسمبر/كانون الأول 2025، مما يعني أنه سيكون لاعباً حراً خلال فترة الانتقالات الشتوية. وكشفت تقارير صحفية أن ليونيل ميسي يدرس فكرة الانتقال إلى دوري أكثر تنافسية قبل 6 أشهر من انطلاق كأس العالم المقبلة، التي تقام بعد عام في أمريكا. وقال الصحفي إستيبان إيدول على قناة "ESPN" في نسختها الأرجنتينية: "أخبرني ليو ميسي وعائلته يوم الجمعة أنه يفكر في اللعب في نادٍ آخر خلال الأشهر الستة التي تسبق كأس العالم". وأضاف: "في وقتٍ ما، كان ميسي قد اتفق مع إنتر ميامي على تمديد عقده، لكن المفاوضات متوقفة حالياً". هذا الأمر يعني أن احتمالية رحيل ميسي عن إنتر ميامي في نهاية عام 2025 لا تزال قائمة. قاد ميسي المنتخب الأرجنتيني للتتويج بكأس العالم 2022 في قطر، وبالتالي سيدخل بطولة 2026 وهو حامل اللقب، على أمل الدفاع عن الكأس الأغلى. وإذا قرر ميسي مغادرة إنتر ميامي، فمن الطبيعي أن تعود الأحاديث والتكهنات حول عودته المحتملة إلى ناديه المفضل برشلونة، كما حدث عندما غادر باريس سان جيرمان عام 2023. ومع ذلك، فإن تقارير صحفية أشارت مؤخراً إلى أن ميسي لا يفكر في العودة إلى برشلونة، بسبب العلاقة المتوترة مع إدارة النادي برئاسة خوان لابورتا. وكان الصحفي جوليام بالاغ، المقرب من معسكر ميسي، قد صرّح في فبراير/شباط الماضي أن قائد برشلونة السابق لن يفكر في العودة، طالما أن لابورتا لا يزال رئيساً للنادي الكتالوني. ومع تبقي 6 أشهر فقط على انتهاء عقد ميسي مع إنتر ميامي، سيكون من المثير متابعة ما إذا كان برشلونة سيحاول إصلاح العلاقة مع النجم الأرجنتيني من أجل "رقصة أخيرة" في ملعب "كامب نو".