
بلومبرغ نيوز: مسؤولون أميركيون يستعدون لضربة على إيران خلال أيام
أفادت بلومبرغ نيوز، الخميس، نقلا عن مصادر مطلعة، بأن مسؤولين أميركيين كبارا يستعدون لاحتمال توجيه ضربة لإيران خلال الأيام المقبلة.
وأشار التقرير، نقلا عن المصادر، إلى أن الوضع لا يزال يتطور وقد يتغير.
وذكرت بعض المصادر، وفقا لبلومبرغ، أنه توجد خطط محتملة لشن ضربة خلال مطلع الأسبوع المقبل.
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، أنه لم يتخذ قرارا بعد في شأن مشاركة الولايات المتحدة في الضربات على إيران، وقال في تصريح لصحفيين 'قد أفعل ذلك وقد لا أفعل'.
وعقد ترامب اجتماعه الثاني في غرفة العمليات خلال يومين مع فريقه للأمن القومي، في حين ترك العالم في حيرة بشأن مشاركة الولايات المتحدة في الضربات على إيران.
ونقلت وكالة رويترز، منتصف ليلة الأربعاء الخميس، عن صحيفة وول ستريت جورنال، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أبلغ كبار مساعديه بأنه وافق على خطط الهجوم على إيران.
وتتبادل إسرائيل وإيران إطلاق الصواريخ والتهديدات، ما أثار مخاوف من تصعيد عسكري.
وأطلقت إسرائيل فجر الجمعة، هجوما واسع النطاق على إيران استهدف مواقع عسكرية ونووية؛ وأسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين، مؤكدة امتلاك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف على 'نقطة اللاعودة'.
وردّت إيران التي تنفي نيتها تطوير أسلحة نووية، بإطلاق عشرات الصواريخ على إسرائيل، مؤكدة استهداف منشآت عسكرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 18 دقائق
- البوابة
9 دول نووية: من يملك السلاح الأقوى في العالم؟
كانت أولى الدول التي امتلكت أسلحة نووية هي الدول الخمس الأصلية المالكة للأسلحة النووية: الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا والمملكة المتحدة. وتُعد هذه الدول الخمس من الدول الموقعة على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، والتي تُلزم الدول التي لا تمتلك أسلحة نووية بعدم بنائها أو الحصول عليها، كما تُلزم الدول التي تمتلكها بـ"السعي للتفاوض بنية حسنة" بهدف نزع السلاح النووي. الهند وباكستان، الخصمان الإقليميان، لم توقعا على المعاهدة، وقامتا ببناء ترسانتيهما النوويتين على مدى السنوات الماضية. وكانت الهند أول من أجرى اختبارا نوويا عام 1974، ثم تبعته باختبار آخر في عام 1998، وسرعان ما أجرت باكستان اختبارات نووية خاصة بها بعد ذلك بأسابيع قليلة. أما إسرائيل، التي لم توقع على المعاهدة أيضا، فلم تعترف يوما بامتلاكها أسلحة نووية، لكن يُعتقد على نطاق واسع أنها تملكها. وانضمت كوريا الشمالية إلى معاهدة عدم الانتشار النووي عام 1985، لكنها أعلنت انسحابها من المعاهدة في عام 2003، مشيرة إلى ما وصفته بـ"العدوان الأميركي". ومنذ عام 2006، أجرت سلسلة من التجارب النووية. أما إيران، فطالما أكدت أن برنامجها النووي لأغراض سلمية فقط، وقدّرت وكالات الاستخبارات الأميركية أن طهران لا تسعى حالياً إلى امتلاك قنبلة نووية بشكل نشط، إلا أنها في السنوات الأخيرة قامت بتخصيب اليورانيوم حتى مستوى 60% من النقاء، وهو قريب من المستوى المستخدم في الأسلحة النووية (90%). وفي تقييم سنوي صدر هذا الأسبوع، قدّر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام عدد الرؤوس الحربية النووية العسكرية التي تمتلكها هذه الدول التسع حتى شهر يناير على النحو التالي:


البوابة
منذ 33 دقائق
- البوابة
تحذير روسي لإسرائيل بشأن مفاعل "بوشهر الإيراني"
طالبت روسيا، الخميس، إسرائيل بوقف فوري للغارات الجوية على محطة بوشهر النووية في إيران، حيث يعمل عدد من الخبراء الروس، مؤكدة أنها تتابع الوضع عن كثب. كما جددت موسكو تحذيرها للولايات المتحدة من التدخل العسكري المباشر في النزاع المتصاعد بين إسرائيل وإيران، محذرة من عواقب خطيرة على الاستقرار الإقليمي والدولي. الهجوم على مواقع نووية وكان متحدث باسم الجيش الإسرائيلي قد أعلن أن قواته استهدفت مواقع نووية في بوشهر، أصفهان، ونطنز، وتواصل تنفيذ ضربات إضافية ضد منشآت إيرانية. وتُعد محطة بوشهر الوحيدة في إيران لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية، وتقع على ساحل الخليج. وتستخدم المحطة وقوداً نووياً روسياً تتم إعادته إلى موسكو بعد الاستخدام، ضمن إجراءات تهدف إلى تقليل مخاطر الانتشار النووي. رغم الضربات، أعلنت السفارة الروسية في طهران أن المحطة لا تزال تعمل بشكل طبيعي، دون رصد تهديدات مباشرة على أمنها أو على سلامة العاملين.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
بوتين وشي جين بينغ: لا حل عسكريا لقضايا الشرق الأوسط
أكد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ أنه من غير الممكن تحقيق التسوية في منطقة الشرق الأوسط باستخدام القوة العسكرية. وجاء ذلك في اتصال هاتفي بين الرئيسين، اليوم الخميس، واتفق خلاله الزعيمان على توجيه الجهات المعنية في البلدين لتعزيز التواصل وتبادل المعلومات حول التصعيد بين إيران وإسرائيل. وصرح مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف عن نتائج المحادثة الهاتفية بين الرئيسينـ مشيرا إلى أن بالنظر لتعقيد الوضع الراهن، اتفق الزعيمان على إصدار تعليمات للجهات والهيئات المختصة في كلا البلدين خلال الأيام القليلة القادمة للقيام بأكثر الاتصالات كثافة وتبادل المعلومات والآراء الممكنة. وشدد الجانبان أن موسكو وبكين تنطلقان من أن تسوية الوضع في الشرق الأوسط لا يمكن التوصل إليها بالقوة، حسب ما أكده أوشاكوف. كما أكد الرئيسان على تمسك بلادهما بنهج متطابق، وعبرا عن الإدانة الشديدة لتصرفات إسرائيل التي تنتهك بها ميثاق الأمم المتحدة. ورأى الرئيس الصيني أن جهود الوساطة الروسية في الصراع بين إيران وإسرائيل ستساهم في خفض التصعيد. كما أكد بوتين 'استعداد روسيا لبذل جهود وساطة في الشرق الأوسط عند الضرورة'. ووصف أوشاكوف المحادثة بين الرئيسين بأنها 'ودية وبنّاءة'، وتناولت بشكل رئيسي الوضع المتفاقم في منطقة الشرق الأوسط.