
"جاكو" تحول للربحية بالربع الثاني 2025 لزيادة الإيرادات الأخرى
ووفقا لبيانات الشركة على "تداول" اليوم الأحد، بلغ صافي الربح 157.93 ألف ريال، بالربع الثاني من العام الحالي، مقابل خسائر بلغت 1.83 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي.
وأوضحت الشركة أن الأرباح جاءت نتيجة زيادة الإيرادات الأخرى وانخفاض مصروف الزكاة ومخصص الخسائر الائتمانية المتوقعة، إلى جانب ارتفاع توزيعات الأرباح من أصول مالية بالقيمة العادلة، وذلك على الرغم من انخفاض إيرادات النشاط وزيادة المصروفات العمومية والإدارية.
وتراجعت إيرادات الشركة إلى 2.32 مليون ريال خلال الربع الثاني من عام 2025، مقابل 2.51 مليون ريال للربع المماثل من عام 2024، بتراجع نسبته 7.69%.
وعلى صعيد نتائج الشركة بالنصف الأول من عام 2025، تراجع صافي الخسارة إلى 3.33 مليون ريال، مقابل خسائر بلغت 3.59 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي، بنسبة تراجع بلغت 7.32%.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
مصر.. أرقام وراء "التحرير التدريجي" للإيجار القديم
في خطوة جريئة، أنهت مصر أزمة "الإيجار القديم" بقانون يفرض زيادات تصل إلى عشرين ضعفاً، وفترة انتقالية لسبع سنوات. تهدف هذه "العملية الجراحية" التشريعية إلى تحرير العلاقة بين المالك والمستأجر وتحقيق العدالة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
حتى لا تقع البلدان النامية في فخاخ الديون
في سلسلتها عن عالم الديون، حذرت «الأونكتاد»، التابعة للأمم المتحدة من توحش أزمة الاستدانة الخارجية للبلدان النامية، وكيف أنها تضاعفت في حجمها مرتين منذ سنة 2010، لتصل إلى نحو 31 تريليون دولار، بتكاليف للديون زادت بنحو 10 في المائة في السنة الماضية مقارنةً بالسابقة عليها. وبنفقات عامة على الفوائد فقط، أي من دون سداد أصل الدين، تتجاوز في موازنات بلدان نامية ما تنفقه على التعليم أو الصحة العامة، وفي حالات أكثر مما تنفقه عليهما معاً. وليس هذا هو التقرير الأول، ولن يكون الأخير، الذي جاء بمثل هذه التحذيرات الصادمة عن مخاطر أزمة الديون. ولا أحسب أن ما يسمى «النظام الدولي»، بقياداته المنغمسة في ممارسات مقوِّضة لأسسه المتقادمة، سيعالج هذه الأزمة تلقائياً أو يحشد لها ما تستوجبه. فقد صدرت تقارير منذرة بما هو أخطر على السلم والأمن الدوليين فلم يتحرك لها ساكن، إلا بعد فوات الأوان. ألا نتذكر كيف أهملت تقارير «مجلس متابعة الاستعدادات العالمية» لمواجهة الأوبئة والجوائح؟ وكان منها تقرير «العالم في خطر»، بتوصياته السبع للتصدي للجوائح في عام 2019، فكان مصيرها الإهمال حتى أصاب العالم هلع أزمة كورونا في عام 2020، بضحاياها وتداعياتها الإنسانية والاقتصادية، وتبعاتها حتى اليوم. من الدروس المستفادة من الأزمات السابقة وتقاريرها، ألّا تنتظر البلدان النامية منحاً بالاهتمام من سدنة «نظام» يُمضون ما تبقى لهم من زمن الهيمنة القديم في افتعال معارك، وإرباك الساحة الدولية بما قد يطيل، في ظنهم، أمد السطوة. ومن المبادرات التي يجب أن تسابق الزمن في تفعيلها منصة مشتركة لتوحيد صف البلدان المدينة، وتنسق مواقفها في المؤسسات الدولية، وتتصدى لما تعانيه فيها من تحيز وتفاوت، وتيسِّر تلقيها المعرفة عن مستجدات الاستثمار والتمويل والديون الدولية وأسواقها، تمكِّنها من الحصول على الدعم الفني لمؤسسات اتخاذ القرار الاقتصادي، ومنها وزارات المالية والبنوك المركزية خاصة، وتُذكي قدراتها التفاوضية مع مقرضيها. وقد كان من مخرجات مؤتمر إشبيلية لتمويل التنمية، الذي اختتم أعماله في شهر يوليو (تموز) الماضي، ما نصَّ صراحةً على الالتزام بإنشاء «منصة للمقترضين لمشاركة الخبرات، وتنسيق المواقف، وتدعيم صوت المقترضين». كما جاء في التوصية السابعة من تقرير «مجموعة خبراء الديون بالأمم المتحدة» نصاً: «تأسيس منتدى للمقترضين لتبادل المعرفة والخبرات، وتقديم المشورة، وتدعيم فاعلية تمثيلهم وأصواتهم في المحافل والفعاليات الدولية». ويجدر إطلاق مسمى «نادي مستثمري التنمية المستدامة» على هذه المنصة أو المنتدى. ولهذا المسمى الذي تَطوَّر في أثناء نقاش مع الاقتصادي هومي خاراس، الخبير المرموق بمعهد بروكنغز، دلالة بأن الاقتراض دولياً يجب أن يستند إلى ضرورة الاستثمار في مشروع من مشاريع التنمية، ولا يبرَّر إلا بجدواها، والقدرة على سداده، وأنه يأتي في إطار توليفة من التمويل تستدعيه، بعد مقارنة كل البدائل وتكاليفها وعوائدها. ويقيناً إذا ما استرشد بمثل هذه المعايير لما وقعت بلدان نامية في فخاخ الديون الدولية مرة بعد مرة. ينبغي أن يكون لهذا النادي بناء مؤسسي كفء وفعال. ويجب أن يكون مقتصراً في مكونه الرئيسي على أعضاء مؤسِّسين من كل أقاليم عالم الجنوب من غير المقرضين، ويمكن أن تكون له دائرة أوسع من الدول الأخرى، والمؤسسات كمراقبين، وتكون له لجنة تسيير، لفترات محددة، من وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية، يراعى فيها تنوع التمثيل الجغرافي، وأحجام الدول، من دون غبن أو انحياز. كما يجب أن تعتمد على سكرتارية فنية متخصصة من الأكفاء، تكون حلقة الوصل بين الأعضاء ومجموعة الخبراء والمتخصصين العالميين الذين سيستعان بهم في مهام المؤسسة لخدمة أعضائها في المجالات المشار إليها سواء لإدارة الديون، أو لمنع الأزمات والتصدي لها حال حدوثها. وتتعدد الصور الممكنة لتأسيس هذا الكيان الجديد، وأفضلها ما جاء على شكل مشاركات كمنظمة غير هادفة للربح؛ منها على سبيل المثال التحالف العالمي للقاحات «غافي». مما يعطيه المرونة الواجبة في أداء مهامه، والندِّية في التعامل مع المؤسسات والمنظمات الدولية القائمة، والتجديد المستمر في تطوير العمل مع الشفافية الكاملة في إعداد التقارير ونشرها. على أن يعكس الشكل التنظيمي مستجدات العالم وساحات التمويل التي أمست مؤسسات القطاع الخاص وجِهات العمل الطوعي والخيري تحتل فيها مكانة متميزة ومتزايدة التأثير لا يمكن إغفالها. ستكون لدول الجنوب فرصة أخرى في المشاركة في مؤسسة أخرى معنية بالديون، أوصت بها مخرجات مؤتمر تمويل التنمية، تختلف في مهامها عن «نادي مستثمري التنمية المستدامة»، ألا وهي منتدى القروض الدولية، ولنطلق عليه «منتدى إشبيلية»، على اسم المدينة التي استضافت مؤتمر تمويل التنمية. وفي هذا المنتدى يجتمع المقترضون والمقرضون معاً، وتشترك فيه كل جهات منح الائتمان الرسمية، والخاصة، والثنائية والمتعددة الأطراف، جنباً إلى جنب مع جميع المقترضين من بلدان نامية ومتقدمة. وأولى مهامه في تقديري، هي تطوير معايير الإقراض والاقتراض المسؤول، وتفعيلها. وفي هذا المنتدى تُجرى نقاشات مستندة إلى تقارير محدَّثة عن واقع أسواق القروض، والسياسات المقترحة حيالها، وتبادل الرأي حول سبل تطوير البناء المالي العالمي ومؤسساته، بما في ذلك تلك المعنية بالتصنيف الائتماني ومناهجها. يجب أن تكون لهذا المنتدى سكرتارية فنية تنظم أعماله، ولجنة تسيير متوازنة تُمثَّل فيها كل أطراف الإقراض والاقتراض. وإذا تحقق له التطور المستهدف، سيكون له دور مهم في التوقي من أزمات الديون، ومنع وقوعها.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
نائب أمير الشرقية يطلع على مشروعات وبرامج هيئة الترفيه
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة الشرقية، في مكتب سموه بديوان الإمارة أمس، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للترفيه م. فيصل بافرط، بحضور الرئيس التنفيذي المكلف لهيئة تطوير المنطقة الشرقية د. طلال بن نبيل المغلوث، لبحث ومناقشة المشاريع والبرامج الترفيهية المزمع تنفيذها في المنطقة. واطّلع سموه خلال اللقاء على أبرز المبادرات والمشاريع التي تعتزم الهيئة العامة للترفيه تنفيذها في مدن ومحافظات المنطقة الشرقية، وما تسهم به من دعم للحراك السياحي والثقافي، وجذب للاستثمارات النوعية، وتعزيز مستوى جودة الحياة، تماشياً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وأكد الأمير سعود بن بندر أهمية تعزيز التكامل بين الجهات ذات العلاقة لتقديم برامج نوعية ومتنوعة تلبي تطلعات المجتمع، وتسهم في إثراء الحياة الثقافية والترفيهية بالمنطقة، مشيرًا إلى أن المنطقة الشرقية، بدعم القيادة -رعاها الله- وما تتميز به من مقومات سياحية وبحرية وثقافية، مؤهلة لتكون وجهة رئيسية لاستضافة الفعاليات الكبرى على مستوى المملكة. كما استقبل نائب أمير المنطقة الشرقية، في مكتب سموه بديوان الإمارة أمس، العميد سالم بن شافي السبيعي قائد قوة أمن المنشآت بالمنطقة الشرقية سابقاً، يرافقه العميد سليمان بن محمد بن ضويان، بمناسبة تعيينه قائداً لقوة أمن المنشآت بالمنطقة الشرقية. وثمن نائب أمير الشرقية ما قدمه العميد السبيعي خلال فترة تكليفه، متمنياً له التوفيق، مهنئاً سموه العميد سليمان بن ضويان، سائلاً الله له التوفيق في مهامه. من جهة أخرى، استقبل الأمير سعود بن بندر، في مكتب سموه بديوان الإمارة أمس، نايف بن فيحان بن تركي بن ربيعان، أمير الفوج التاسع بالحرس الوطني بالقطاع الشرقي، بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه. وهنأ نائب أمير الشرقية، بن ربيعان على الثقة الملكية الكريمة، متمنيًا له التوفيق والسداد، مثمناً سموه الدور المهم الذي تقوم به أفواج الحرس الوطني وفق اختصاصاتها.