
مؤسسة محمد بن راشد للإسكان تطلق مبادرة "عزوة" بالتعاون مع الشركات في القطاع الخاص
وقد وقّعت المؤسسة اتفاقية شراكة مع مفروشات الحذيفة، كمرحلة أولى من تنفيذ المبادرة، بحضور سعادة محمد الشحي المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد للإسكان بالإنابة والسيد وليد سعد المدير العام لمفروشات الحذيفة.
وفي هذا السياق، صرّحت مؤسسة محمد بن راشد للإسكان: "إن مبادرة "عزوة" تعكس التزامنا الراسخ بدعم المجتمع، من خلال توفير بيئة سكنية متكاملة تضمن الحياة الكريمة للمواطنين، نحن نؤمن بأهمية الشراكات المجتمعية في تحقيق أهدافنا، ونتطلع إلى توفير بيئة سكنية مريحة تعكس قيم الاستقرار والرفاهية التي توليها القيادة الرشيدة اهتمامًا كبيرًا.'
وعبّرت مفروشات الحذيفة، عن سعادتها بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد للإسكان، مؤكدةً حرص الشركة على دعم المبادرات التي تسهم في تعزيز جودة حياة المواطنين، وصرحت: 'نعتز بكوننا جزءًا من جهود المؤسسة في تقديم حلول سكنية متكاملة للأسر الإماراتية، ونسعى من خلال شراكتنا إلى المساهمة في توفير المزيد من الدعم للأسر في المستقبل."
تأتي هذه المبادرة ضمن جهود المؤسسة المستمرة لتوفير بيئة سكنية متكاملة تضمن الحياة الكريمة للمواطنين، وذلك من خلال تقديم الدعم اللازم للمبادرات المجتمعية بما يتناسب مع احتياجات الأسر المستفيدة.تجدر الإشارة إلى أن هذه المبادرة تأتي ضمن سلسلة من البرامج والمشاريع التي تنفذها المؤسسة دعماً لعام المجتمع، والتي تهدف إلى تعزيز الاستقرار السكني والاجتماعي في الإمارة، بما يتماشى مع رؤية دبي في توفير حياة كريمة ومستدامة لجميع المواطنين.
-انتهى-
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
قلق العودة للعمل يسيطر على أكثر من نصف موظفي الإمارات خلال الإجازة
كشف استطلاع أجرته شركة التوظيف العالمية روبرت والترز أن أكثر من نصف المهنيين في الإمارات والشرق الأوسط يتفقدون بريدهم الإلكتروني الخاص بالعمل أثناء الإجازة السنوية، في حين أن اثنين فقط من كل عشرة يشعرون بالانتعاش بعد عطلة طويلة بسبب قلق العودة إلى العمل. ووفقًا للاستطلاع، فإن أكثر من نصف الموظفين – 54% – يجدون صعوبة في تقليل تراكم الأعمال عند العودة من الإجازة السنوية، ما يدفعهم إلى تطبيق أساليب "إطفاء الحرائق" في العمل. وذكر حوالي 54% من الموظفين أنهم يراجعون بريدهم الإلكتروني أثناء الإجازة السنوية لتقليل تراكم الأعمال التي سيواجهونها عند العودة، بينما يفعل 41% ذلك للبقاء على اطلاع بالأمور العاجلة. يشعر ما يقرب من ثلثي الموظفين – 65% – في الإمارات والشرق الأوسط بالتوتر والقلق عند العودة إلى العمل بعد الإجازة السنوية. تأتي هذه الدراسة في وقت يأخذ فيه عدد كبير من المهنيين في الإمارات إجازاتهم السنوية خلال العطلة الصيفية، حيث يأخذ معظمهم إجازات تقل عن شهر أو تقارب الشهر أثناء السفر إلى بلدانهم أو إلى وجهات ذات مناخ أبرد. وقال جيسون غروندي، المدير الإداري لشركة روبرت والترز الشرق الأوسط: "المهنيون الذين يعانون من 'قلق الإجازة السنوية' لا يهددون فقط بخفض معدلات المشاركة التي هي أصلاً في أدنى مستوياتها تاريخياً، بل قد يكون لذلك آثار كبيرة على معدلات الإنتاجية في أماكن العمل عبر المنطقة". وأشار غروندي إلى أن تطبيقات مثل Slack وMS Teams مفيدة، لكنها قد تجعل المهنيين يشعرون بأن عليهم 'التواجد' أو متابعة العمل أثناء الإجازة. من FOMO إلى FOFB أظهر استطلاع روبرت والترز أن حوالي اثنين فقط من كل عشرة – 22% – من الموظفين في المنطقة يشعرون بالانتعاش والاستعداد للعمل بعد عطلة طويلة بسبب قلق العودة إلى العمل. وقال غروندي: "العودة إلى العمل قد تثير الكثير من القلق للمهنيين، مثل التخلف عن المشاريع المهمة، أو فقدان تحديثات رئيسية، أو حتى مواجهة أعباء عمل أكبر بكثير. يجب أن توفر الإجازة السنوية للمهنيين فرصة للراحة وإعادة الشحن – لا أن تجعلهم أكثر توتراً مما كانوا عليه قبل المغادرة". وكشفت الدراسة عن ظاهرة جديدة وهي FOFB (الخوف من التخلف عن الركب)، حيث ذكر ما يقرب من ثلثي المهنيين – 63% – في الشرق الأوسط أنه من الأسهل كثيراً الاسترخاء أثناء الإجازة عندما يكون فريقهم أيضاً في إجازة. وأضاف غروندي: "لا يكتفي المهنيون بمراقبة البريد الوارد أثناء الإجازة السنوية، بل إن بعضهم يؤجل حتى حجز الإجازة خوفاً من الصورة التي قد يظهرون بها في العمل".


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
مصادرة 3.5 مليون سلعة ضريبية غير قانونية في دبي
صادرت الهيئة الاتحادية للضرائب في دولة الإمارات العربية المتحدة أكثر من 3.5 مليون سلعة ضريبية غير مصرح بها وغير قانونية خلال مداهمة نفذتها مؤخراً لمنشأة في دبي. وكشفت عمليات التفتيش التي قام بها مسؤولو الهيئة الاتحادية للجمارك عن عملية تهريب واسعة النطاق شملت منتجات تبغ ومشروبات مزيفة مخبأة داخل شحنات الملابس والأحذية. وقُدِّر إجمالي الضريبة المستحقة على هذه السلع بنحو 133.2 مليون درهم. وأكدت الهيئة مصادرة جميع السلع غير القانونية نهائيًا، واستكمال التقييم الضريبي، وفرض الغرامات. كما تم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المنشآت المخالفة. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وشملت البضائع المصادرة ما يلي: 1.56 مليون علبة سجائر 1.77 مليون علبة من أجهزة التدخين الإلكترونية وملحقاتها 111,360 علبة تبغ خام 4000 علبة تبغ الشيشة 121 عبوة من أكياس النيكوتين 4600 علبة من المشروبات الخاضعة للضريبة ووفقاً للهيئة الاتحادية للضرائب، تأتي هذه العملية في إطار الجهود المستمرة لمكافحة التهرب الضريبي، وضمان الامتثال لقوانين الضرائب في دولة الإمارات العربية المتحدة، وحماية المستهلكين. وقد شكّلت المنتجات المستوردة بشكل غير قانوني مخالفة واضحة لأنظمة ضريبة القيمة المضافة في الدولة. وأكدت الجهات الاتحادية ضرورة التزام منتجي ومستوردي ومخزني السلع الانتقائية بالضوابط الضريبية المنصوص عليها في القانون الاتحادي رقم 7 لسنة 2017 بشأن الضريبة الانتقائية وتعديلاته. وأكدت الهيئة الاتحادية للضرائب، التزامها بأفضل الممارسات العالمية في مكافحة التهرب الضريبي، باستخدام أحدث آليات الرقابة الإلكترونية المتطورة، بما في ذلك تطبيق الطوابع الضريبية الرقمية على التبغ ومنتجاته. يحتوي كل طابع على بيانات مسجلة إلكترونيًا، يراجعها مفتشو الهيئة الاتحادية للضرائب للتأكد من سداد الضريبة المستحقة. كما أكدت الهيئة التزامها بتعزيز التنسيق والتعاون مع جميع الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية المعنية لضمان الامتثال لقوانين الضرائب في جميع إمارات الدولة السبع. سلطات الإمارات تحبط محاولة تهريب مخدرات وتصادر ماريجوانا في مطار زايد الدولي الإمارات: بضائع مزيفة مصادرة لإعادة تدويرها وإعادة تسميتها في مصنع بدبي فيديو: ضبط مخدرات بقيمة 280 مليون درهم في عملية مداهمة بالإمارات واعتقال 16 وافداً

خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
"ويز إير" تنسحب من أبوظبي بسبب التحديات التشغيلية والجيوسياسية
أعلنت شركة الطيران الاقتصادي ويز إير (Wizz Air) يوم الاثنين أنها ستنسحب من عملياتها في أبوظبي وستعلق جميع رحلاتها المحلية ابتداءً من سبتمبر، وذلك بسبب التحديات التشغيلية والتطورات الجيوسياسية في الشرق الأوسط. وقالت ويز إير إنها ستركز على أسواقها الأساسية في وسط وشرق أوروبا، بالإضافة إلى دول مثل النمسا وإيطاليا والمملكة المتحدة. الأسباب وراء القرار صرح جوزيف فارادي، الرئيس التنفيذي لشركة ويز إير، في بيان: "لقد جعلت قيود سلسلة التوريد، وعدم الاستقرار الجيوسياسي، ومحدودية الوصول إلى الأسواق من الصعب بشكل متزايد الحفاظ على طموحاتنا الأصلية".