
كلية التربية النوعية بجامعة الإسكندرية تنظم الملتقى الثاني للدراسات العليا والبحوث
شهد افتتاح الملتقى الدكتورة نجدة ماضى، عميد الكلية ورئيس الملتقى، والدكتورة سلوى باشا، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ونائب رئيس الملتقى، والدكتور مختار يوسف، نائب رئيس جامعة الإسكندرية الأسبق، والدكتور شريف عبد المنعم، منسق الملتقى، والدكتورة دينا الجيار، المدير التنفيذي لوحدة إدارة المشروعات بالجامعة، والدكتور سعد درويش، العميد السابق لكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة مطروح، والدكتورة لمياء الشافعي، مساعد منسق القضايا الاجتماعية بجامعة الإسكندرية، والدكتورة سارة أسامة، مسؤول الاتصال بحاضنة "PILOT"، والدكتورة ريهاف حسن فولة، الاستشاري الدولي المعتمد في الإدارة والتعليم والتدريب، والأستاذة منى قبطان، المدير العام لإدارة العلاقات الثقافية بالجامعة، إلى جانب عدد من عمداء ووكلاء الكليات والمعاهد، ولفيف من الباحثين وطلاب الدراسات العليا.
وفي كلمتها الافتتاحية، أكدت الدكتورة نجدة ماضى أن الملتقى يمثل حدثًا علميًا بارزًا يُعنى بمناقشة قضايا وتوجهات التعليم النوعي المعاصر، موضحة أن تنظيمه يأتي انطلاقًا من حرص الكلية على تعزيز ثقافة البحث العلمي، وإتاحة الفرصة للباحثين لتبادل الأفكار والرؤى حول أحدث الاتجاهات التي تسهم في تطوير التعليم النوعي بما يواكب تحديات ومتطلبات العصر، وأكدت أن مرحلة الدراسات العليا ليست مجرد استكمال مسار تعليمي، بل تمثل منصة لإنتاج المعرفة وبناء أطر فكرية جديدة تدعم جهود التنمية المجتمعية، مؤكدة أهمية توفير بيئة تعليمية محفزة تجمع بين الأساتذة والباحثين والإداريين لدعم مسيرة العلم وخدمة المجتمع، كما توجهت بالشكر لكافة القائمين على تنظيم الملتقى والمشاركين فيه، معتبرة إسهاماتهم إضافة نوعية للمجال الأكاديمي.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة سلوى باشا أن الملتقى يشكل منصة علمية فريدة تتيح لطلاب الدراسات العليا التفاعل مع نخبة من الأساتذة والخبراء في قضايا التعليم النوعي، مشيرة إلى أهمية تعزيز الحوار الأكاديمي حول قضايا النشر الدولي، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، والمشروعات البحثية، والتنمية المستدامة، والبعثات العلمية، والتطور التكنولوجى، وأكدت أن الملتقى يعكس إيمان الكلية بأهمية إعداد جيل من الباحثين القادرين على إحداث التغيير، من خلال تبني مشروعات بحثية مبتكرة تراعي الاتجاهات الحديثة وتربط البحث العلمي بقضايا المجتمع واحتياجاته الفعلية. كما أعربت عن أملها في أن تسهم جلسات الملتقى في بلورة توصيات عملية تدعم التطوير الأكاديمى والتربوى.
تضمن الملتقى مناقشة عدد من المحاور العلمية المتخصصة، أبرزها البحث العلمي الفعال، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمى، وجودة البحث العلمى في ضوء أهداف التنمية المستدامة، والمشروعات البحثية، وحقوق الملكية الفكرية، والحاضنات التكنولوجية، وبراءات الاختراع، والنشر الدولى.
شارك في مناقشة هذه المحاور نخبة من الأساتذة والمتخصصين الذين أثروا جلسات الملتقى برؤاهم العلمية وخبراتهم الثرية، بما ساهم في تحقيق أعلى قدر من الاستفادة للباحثين وطلاب الدراسات العليا المشاركين.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 8 ساعات
- الدستور
'تربية نوعية الإسكندرية' تنظم الملتقى الثانى للدراسات العليا والبحوث
نظّمت كلية التربية النوعية، جامعة الإسكندرية، اليوم، فعاليات الملتقى الثاني للدراسات العليا والبحوث تحت عنوان: "رؤى واتجاهات فى تطوير التعليم النوعي المعاصر"، بحضور نخبة من القيادات الأكاديمية والخبراء والمتخصصين في مختلف المجالات النوعية. شهد افتتاح الملتقى الدكتورة نجدة ماضى، عميد الكلية ورئيس الملتقى، والدكتورة سلوى باشا، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ونائب رئيس الملتقى، الدكتور مختار يوسف، نائب رئيس جامعة الإسكندرية الأسبق، الدكتور شريف عبد المنعم، منسق الملتقى، الدكتورة دينا الجيار، المدير التنفيذي لوحدة إدارة المشروعات بالجامعة، الدكتور سعد درويش، العميد السابق لكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة مطروح، الدكتورة لمياء الشافعي، مساعد منسق القضايا الاجتماعية بجامعة الإسكندرية، الدكتورة سارة أسامة، مسؤول الاتصال بحاضنة "PILOT"، الدكتورة ريهاف حسن فولة، الاستشاري الدولي المعتمد في الإدارة والتعليم والتدريب، منى قبطان، المدير العام لإدارة العلاقات الثقافية بالجامعة، إلى جانب عدد من عمداء ووكلاء الكليات والمعاهد، ولفيف من الباحثين وطلاب الدراسات العليا. وفي كلمتها الافتتاحية، أكدت الدكتورة نجدة ماضى أن الملتقى يمثل حدثًا علميًا بارزًا يُعنى بمناقشة قضايا وتوجهات التعليم النوعي المعاصر، موضحة أن تنظيمه يأتي انطلاقًا من حرص الكلية على تعزيز ثقافة البحث العلمي، وإتاحة الفرصة للباحثين لتبادل الأفكار والرؤى حول أحدث الاتجاهات التي تسهم في تطوير التعليم النوعي بما يواكب تحديات ومتطلبات العصر. وقالت إن مرحلة الدراسات العليا ليست مجرد استكمال مسار تعليمي، بل تمثل منصة لإنتاج المعرفة وبناء أطر فكرية جديدة تدعم جهود التنمية المجتمعية، مؤكدة أهمية توفير بيئة تعليمية محفزة تجمع بين الأساتذة والباحثين والإداريين لدعم مسيرة العلم وخدمة المجتمع، كما توجهت بالشكر لكافة القائمين على تنظيم الملتقى والمشاركين فيه، معتبرة إسهاماتهم إضافة نوعية للمجال الأكاديمي. ومن جانبها، أوضحت الدكتورة سلوى باشا أن الملتقى يشكل منصة علمية فريدة تتيح لطلاب الدراسات العليا التفاعل مع نخبة من الأساتذة والخبراء في قضايا التعليم النوعي، مشيرة إلى أهمية تعزيز الحوار الأكاديمي حول قضايا النشر الدولي، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، والمشروعات البحثية، والتنمية المستدامة، والبعثات العلمية، والتطور التكنولوجى. وأكدت أن الملتقى يعكس إيمان الكلية بأهمية إعداد جيل من الباحثين القادرين على إحداث التغيير، من خلال تبني مشروعات بحثية مبتكرة تراعي الاتجاهات الحديثة وتربط البحث العلمي بقضايا المجتمع واحتياجاته الفعلية. كما أعربت عن أملها في أن تسهم جلسات الملتقى في بلورة توصيات عملية تدعم التطوير الأكاديمي والتربوي. تضمن الملتقى مناقشة عدد من المحاور العلمية المتخصصة، أبرزها البحث العلمي الفعال، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمى، وجودة البحث العلمى في ضوء أهداف التنمية المستدامة، والمشروعات البحثية، وحقوق الملكية الفكرية، والحاضنات التكنولوجية، وبراءات الاختراع، والنشر الدولى. وشارك في مناقشة هذه المحاور نخبة من الأساتذة والمتخصصين الذين أثروا جلسات الملتقى برؤاهم العلمية وخبراتهم الثرية، بما ساهم في تحقيق أعلى قدر من الاستفادة للباحثين وطلاب الدراسات العليا المشاركين. مؤتمر كلية التربية النوعية بالإسكندرية مؤتمر كلية التربية النوعية بالإسكندرية مؤتمر كلية التربية النوعية بالإسكندرية مؤتمر كلية التربية النوعية بالإسكندرية


فيتو
منذ 9 ساعات
- فيتو
كلية التربية النوعية بجامعة الإسكندرية تنظم الملتقى الثاني للدراسات العليا والبحوث
نظّمت كلية التربية النوعية بجامعة الإسكندرية اليوم الأربعاء، فعاليات الملتقى الثاني للدراسات العليا والبحوث تحت عنوان: "رؤى واتجاهات فى تطوير التعليم النوعى المعاصر"، وذلك بحضور نخبة من القيادات الأكاديمية والخبراء والمتخصصين في مختلف المجالات النوعية. شهد افتتاح الملتقى الدكتورة نجدة ماضى، عميد الكلية ورئيس الملتقى، والدكتورة سلوى باشا، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ونائب رئيس الملتقى، والدكتور مختار يوسف، نائب رئيس جامعة الإسكندرية الأسبق، والدكتور شريف عبد المنعم، منسق الملتقى، والدكتورة دينا الجيار، المدير التنفيذي لوحدة إدارة المشروعات بالجامعة، والدكتور سعد درويش، العميد السابق لكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة مطروح، والدكتورة لمياء الشافعي، مساعد منسق القضايا الاجتماعية بجامعة الإسكندرية، والدكتورة سارة أسامة، مسؤول الاتصال بحاضنة "PILOT"، والدكتورة ريهاف حسن فولة، الاستشاري الدولي المعتمد في الإدارة والتعليم والتدريب، والأستاذة منى قبطان، المدير العام لإدارة العلاقات الثقافية بالجامعة، إلى جانب عدد من عمداء ووكلاء الكليات والمعاهد، ولفيف من الباحثين وطلاب الدراسات العليا. وفي كلمتها الافتتاحية، أكدت الدكتورة نجدة ماضى أن الملتقى يمثل حدثًا علميًا بارزًا يُعنى بمناقشة قضايا وتوجهات التعليم النوعي المعاصر، موضحة أن تنظيمه يأتي انطلاقًا من حرص الكلية على تعزيز ثقافة البحث العلمي، وإتاحة الفرصة للباحثين لتبادل الأفكار والرؤى حول أحدث الاتجاهات التي تسهم في تطوير التعليم النوعي بما يواكب تحديات ومتطلبات العصر، وأكدت أن مرحلة الدراسات العليا ليست مجرد استكمال مسار تعليمي، بل تمثل منصة لإنتاج المعرفة وبناء أطر فكرية جديدة تدعم جهود التنمية المجتمعية، مؤكدة أهمية توفير بيئة تعليمية محفزة تجمع بين الأساتذة والباحثين والإداريين لدعم مسيرة العلم وخدمة المجتمع، كما توجهت بالشكر لكافة القائمين على تنظيم الملتقى والمشاركين فيه، معتبرة إسهاماتهم إضافة نوعية للمجال الأكاديمي. ومن جانبها، أوضحت الدكتورة سلوى باشا أن الملتقى يشكل منصة علمية فريدة تتيح لطلاب الدراسات العليا التفاعل مع نخبة من الأساتذة والخبراء في قضايا التعليم النوعي، مشيرة إلى أهمية تعزيز الحوار الأكاديمي حول قضايا النشر الدولي، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، والمشروعات البحثية، والتنمية المستدامة، والبعثات العلمية، والتطور التكنولوجى، وأكدت أن الملتقى يعكس إيمان الكلية بأهمية إعداد جيل من الباحثين القادرين على إحداث التغيير، من خلال تبني مشروعات بحثية مبتكرة تراعي الاتجاهات الحديثة وتربط البحث العلمي بقضايا المجتمع واحتياجاته الفعلية. كما أعربت عن أملها في أن تسهم جلسات الملتقى في بلورة توصيات عملية تدعم التطوير الأكاديمى والتربوى. تضمن الملتقى مناقشة عدد من المحاور العلمية المتخصصة، أبرزها البحث العلمي الفعال، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمى، وجودة البحث العلمى في ضوء أهداف التنمية المستدامة، والمشروعات البحثية، وحقوق الملكية الفكرية، والحاضنات التكنولوجية، وبراءات الاختراع، والنشر الدولى. شارك في مناقشة هذه المحاور نخبة من الأساتذة والمتخصصين الذين أثروا جلسات الملتقى برؤاهم العلمية وخبراتهم الثرية، بما ساهم في تحقيق أعلى قدر من الاستفادة للباحثين وطلاب الدراسات العليا المشاركين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ 9 ساعات
- فيتو
جامعة أسيوط تشارك في ورشة "معامل التأثير العربي" لدعم تصنيف المجلات العلمية
شاركت جامعة أسيوط في فعاليات الورشة العلمية التي نظمها اتحاد الجامعات العربية تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة عبر تطبيق "زووم"، تحت عنوان: "معامل التأثير العربي: قواعد تصنيف المجلات العربية"، وذلك ضمن جهود الجامعة المستمرة للارتقاء بجودة الأبحاث العلمية والنشر الأكاديمي. جاءت مشاركة جامعة أسيوط في الورشة تحت إشراف الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث ومدير مكتب العلاقات الدولية وشئون الجامعات العربية، ومثل الجامعة الدكتور محمد جمعة المنسق المساعد لشئون الجامعات العربية، إلى جانب حضور عدد من وكلاء الكليات لشئون الدراسات العليا والبحوث. وأكد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط أن الورشة تمثل خطوة مهمة لتعزيز مكانة المجلات العلمية العربية والارتقاء بجودة الأبحاث المنشورة بها، بما يزيد من فرصها للوصول إلى التصنيفات العالمية، مشيرًا إلى أن جامعة أسيوط تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير منظومة البحث العلمي ودعم النشر باللغة العربية، مع تشجيع الكليات على الالتزام بالمعايير الدولية في تحرير وإدارة المجلات العلمية. معامل التأثير العربي" كآلية ضرورية لتقييم المجلات المنشورة باللغة العربية وأوضح الدكتور جمال بدر أن الورشة تناولت "معامل التأثير العربي" كآلية ضرورية لتقييم المجلات المنشورة باللغة العربية في ظل ضعف تمثيلها بقواعد التصنيف العالمية مثل Scopus وClarivate. وأشار الدكتور محمد جمعة إلى أن الورشة استعرضت معايير تصنيف المجلات وفق "معامل التأثير العربي"، وآليات تطبيقه ودوره في تحسين تصنيف الجامعات العربية، كما أوضحت الفروق بينه وبين أنظمة التصنيف العالمية مثل Scopus وClarivate، مع التركيز على أهمية دور هيئات التحرير في رفع تصنيف المجلات العلمية وتطوير معايير النشر بها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.