
ما شكل العلاقة الجديدة بين روسيا وسوريا في ظل أولويات الطرفين؟
31/07/2025
وزير الخارجية السوري يؤكد الاتفاق مع موسكو على مراجعة الاتفاقيات السابقة
31/07/2025
حل الدولتين: ما الأسباب وراء تغير الموقف الألماني الداعم عادة لإسرائيل؟
31/07/2025
ما الرسائل التي يمكن استخلاصها من خطاب الرئيس اللبناني الذي أكد على سحب سلاح حزب الله؟
31/07/2025
مقتل ستة أشخاص على الأٌقل بينهم طفل في ضربات روسية على كييف
31/07/2025
الكرملين ردا على ترامب: روسيا اكتسبت مناعة من العقوبات
31/07/2025
الدفاع المدني في غزة: مقتل 40 فلسطينيا على الأقل في عمليات إسرائيلية 30 بينهم من منتظري المساعدات
31/07/2025
هل تحيي زيارة ويتكوف إلى إسرائيل محادثات وقف إطلاق النار في غزة؟
31/07/2025
وزير الخارجية السوري في موسكو وبحث في مصير القاعدتين العسكريتين الروسيتين في سوريا
31/07/2025
السويداء: الوضع الإنساني ما يزال متدهورا والسكان يتهمون قوات الحكومة السورية بفرض حصار
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 31 دقائق
- فرانس 24
آلاف المتظاهرين في تل أبيب احتجاجا على الخطة الإسرائيلية للسيطرة على غزة
خرج آلاف الأشخاص مساء السبت في تل أبيب مطالبين بوقف الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين، في أكبر مظاهرة مناهضة للحرب منذ أشهر. جاء ذلك بعد إعلان الحكومة الإسرائيلية خططا لتوسيع عملياتها العسكرية والسيطرة على مدينة غزة. ورفع المتظاهرون لافتات وصور الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة، ودعوا الحكومة إلى تأمين إطلاق سراحهم. ووفق صحافيي وكالة الأنباء الفرنسية، يقدر عدد المشاركين بعشرات الآلاف، في حين قالت منتدى عائلات الرهائن إن ما يصل إلى 100 ألف شخص شاركوا في التظاهرة. ورغم عدم تقديم السلطات تقديرات رسمية لعدد المشاركين، إلا أنه يبدو أكبر بكثير من الحشود التي شاركت في التظاهرات السابقة المناهضة للحرب. وأفاد شاهار مور زهيرو أحد أقارب الرهائن القتلى لوكالة فرانس برس "سنختم برسالة مباشرة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو: إذا غزوت أجزاء من غزة وقُتل الرهائن، فسنلاحقك في ساحات المدينة وفي الحملات الانتخابية وفي كل زمان ومكان". ويذكر أن الجمعة، أقر مجلس الوزراء الأمني برئاسة نتانياهو خططا لتنفيذ عملية كبيرة للسيطرة على مدينة غزة في شمال القطاع، ما أثار موجة من الانتقادات المحلية والدولية. وتدعو قوى أجنبية، بعضها من حلفاء إسرائيل، إلى التوصل لاتفاق وقف لإطلاق النار عبر التفاوض لضمان عودة الرهائن والمساعدة في تخفيف الأزمة الإنسانية في القطاع. لكن رغم التنديد الواسع والشائعات حول معارضة كبار القادة العسكريين الإسرائيليين للقرار، ظل نتانياهو متمسكا بموقفه. وقال نتانياهو في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي في وقت متأخر الجمعة "نحن لا نعتزم احتلال غزة، بل سنحرر غزة من حماس". وواجه رئيس الوزراء احتجاجات منتظمة على مدى 22 شهرا من الحرب، وقد دعت العديد من التظاهرات الحكومة إلى التوصل إلى اتفاق بعد أن شهدت الهدنات السابقة تبادل رهائن بمعتقلين فلسطينيين في السجون الإسرائيلية. من بين 251 رهينة تم احتجازهم خلال هجوم حماس عام 2023، لا يزال 49 في غزة، 27 منهم يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم.


فرانس 24
منذ 14 ساعات
- فرانس 24
اتساع دائرة الانتقادات الدولية لقرار إسرائيل السيطرة على مدينة غزة
أقر مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي ليل الخميس-الجمعة خطة طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو تهدف للسيطرة على مدينة غزة في شمال القطاع المحاصر الذي يشهد أزمة انسانية حادة ودمارا هائلا بعد 22 شهرا من الحرب. ولا تزال ردود الفعل الدولية تتوالى على قرارالقيادة الإسرائيلية. إليكم آخر هذه المواقف: السلطة الفلسطينية نددت الرئاسة الفلسطينية السبت، بسعي إسرائيل الى "إعادة احتلال غزة" وتحديها "غير المسبوق" للمجتمع الدولي، وذلك غداة إقرار الدولة العبرية خطة للسيطرة على مدينة غزة. وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة إن "السياسات الاسرائيلية المتمثلة في إعادة احتلال غزة ومحاولات ضم الضفة الغربية وتهويد القدس، ستغلق كل أبواب تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم". وشدد أبو ردينة على أن "قطاع غزة جزء لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين تماما كالقدس والضفة الغربية"، معتبرا أن "على المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن الدولي إلزام دولة الاحتلال وقف العدوان وإدخال المساعدات، والعمل بشكل جدي على تمكين دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها كاملة في قطاع غزة". من جهته، قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان السبت، عقب محادثات في مصر، إنه يجب على الدول الإسلامية أن تتحد وتتحرك لحشد المجتمع الدولي ضد خطة إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة. وقالت أنقرة إنها تمثل مرحلة جديدة ضمن ما وصفتها بسياسات إسرائيل التوسعية والإبادة الجماعية، ودعت إلى اتخاذ إجراءات عالمية لوقف تنفيذ الخطة. وصرح فيدان في مؤتمر صحفي مشترك عقده السبت، في العلمين مع نظيره المصري بدر عبد العاطي عقب الاجتماع مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بأن سياسة إسرائيل تهدف إلى إجبار الفلسطينيين على النزوح عن أراضيهم باستخدام الجوع وبأنها تهدف إلى غزو غزة بشكل دائم، مضيفا أنه لا يوجد مبرر للدول لمواصلة دعمها لإسرائيل. مصر من الجانب المصري، نقل بيان لوزير الخارجية تحذير القاهرة"من استمرار سياسة التجويع الممنهج والإبادة الجماعية التى تؤجج الصراع وتعمق الكراهية ونشر التطرف في المنطقة. كما شدد البيان على أن الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة، تمثل خرقا فادحا لكل المواثيق والالتزامات الدولية، والنيل من حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة وغير القابلة للتصرف، وفي مقدمتها الحق في تقرير المصير وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة". وأكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، وجود تنسيق كامل مع تركيا بشأن غزة، مشيرا إلى بيان أصدرته اللجنة الوزارية لمنظمة التعاون الإسلامي السبت، والذي ندد بخطة إسرائيل. أكدت منظمة التعاون الإسلامي من جهتها، أن خطة إسرائيل تمثل "تصعيدا خطيرا وغير مقبول، وانتهاكا صارخا للقانون الدولي ومحاولة لترسيخ الاحتلال غير الشرعي"، محذرة من أنها "ستقضي على أي فرصة للسلام". ودعت المنظمة القوى العالمية ومجلس الأمن الدولي، إلى "تحمل مسؤولياتها القانونية والإنسانية، والتحرك العاجل لوقف السياسات العدوانية الإسرائيلية، التي تهدف إلى تقويض فرص تحقيق سلام عادل ودائم والقضاء على آفاق تنفيذ حل الدولتين وتحقيق السلام العادل والشامل". مضيفة، أنه ينبغي العمل "على المحاسبة الفورية لجميع الانتهاكات التي تقوم بها اسرائيل ضد القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي بما فيها ما يرقى إلى جرائم الإبادة". روسيا أعلنت وزارة الخارجية الروسية السبت، تنديدها ورفضها لخطة إسرائيل الرامية لتوسيع عمليتها العسكرية في قطاع غزة. وقالت الوزارة في بيان إن "تنفيذ مثل هذه القرارات والخطط التي تثير الاستنكار والرفض، ينطوي على خطر تفاقم الوضع المأساوي القائم بالفعل في القطاع الفلسطيني، والذي يحمل جميع سمات كارثة إنسانية". ألمانيا ستوقف تصدير أسلحة قد تستخدم في غزة حضت وزارة الخارجية الألمانية المجتمع الدولي على وقف الخطة الهادفة إلى السيطرة على مدينة غزة في شمال القطاع، محذرة من أن ذلك سيشكل "ضربة قاسية" للسلام والأمن. وقالت في بيان: "ندعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته للحؤول دون تطبيق هذا القرار، الذي يهدف إلى تهجير الفلسطينيين قسرا من أرضهم". يمثل القرار تحولا جذريا في سياسات الحكومة الألمانية التي تعد من أبرز حلفاء إسرائيل الدوليين. أما بريطانيا، فقد وصف رئيس الوزراء كير ستارمر خطة نتانياهو بـ"الخطأ" ودعاه إلى "إعادة النظر فورا" بها. وقال إن "قرار الحكومة الإسرائيلية بتصعيد هجومها على غزة خطأ ونحضها على إعادة النظر بقرارها فورا. هذا العمل لن يساهم إطلاقا في وضع حد للنزاع ولن يساعد في ضمان إطلاق سراح الرهائن" محذرا من أنه "سيؤدي فقط إلى إراقة المزيد من الدماء". بلجيكا وأعلنت بلجيكا الجمعة، أنها استدعت السفيرة الإسرائيلية على خلفية خطة السيطرة على مدينة غزة. وقال وزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفو "الهدف واضح وهو التعبير عن رفضنا التام لهذا القرار". كذلك، عبّرت وزيرة الخارجية الفنلندية إيلينا فالتونين عن "قلقها الشديد" إزاء خطة السيطرة على مدينة غزة ومخططات توسيع العمليات العسكرية، بالرغم من الانتقادات المتزايدة في الداخل والخارج بشأن الحرب المدمرة المستمرة منذ نحو عامين. 04:11 الدانمارك وفي الدانمارك، قال وزير الخارجية لارس لوكه راسموسن للقناة الثانية في التلفزيون الرسمي، إن قرار إسرائيل تكثيف عملياتها العسكرية في غزة خاطئ ويجب أن تتراجع عنه فورا. من جهتها، أعربت الصين الجمعة، عن "قلقها البالغ" داعية الدولة العبرية إلى "وقف تحركاتها الخطيرة فورا". وقال الناطق باسم الخارجية الصينية في رسالة إن "غزة للفلسطينيين وهي جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية". وأضاف بأن "الطريقة الصحيحة للتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية في غزة وضمان إطلاق سراح الرهائن هي التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار". بدوره، قال وزير الخارجية الإسباني مانويل ألباريس "ندين بشدة قرار الحكومة الإسرائيلية تعزيز احتلالها العسكري لغزة"، معتبرا أن هذه الخطة "لن تؤدي إلا إلى مزيد من الدمار والمعاناة". مضيفا، عبر منصة إكس "وقف إطلاق نار دائم ودخول عاجل وواسع النطاق للمساعدات الإنسانية وإطلاق سراح جميع الرهائن أمر عاجل. ولن يتحقق السلام الدائم في المنطقة إلا من خلال حل الدولتين الذي يشمل دولة فلسطينية واقعية وقابلة للاستمرار". "نحن لن نحتل غزة" في مقابل هذا، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في منشور على منصة إكس "نحن لن نحتل غزة، بل سنحررها من حماس"، مضيفا أن نزع السلاح من القطاع وإقامة "إدارة مدنية سلمية (...) سيساعدان على تحرير رهائننا" ويمنعان أي تهديدات مستقبلية.


فرانس 24
منذ 20 ساعات
- فرانس 24
الحكومة السورية تهاجم مؤتمر الحسكة "الطائفي" وترفض الاجتماع مع "قسد" في باريس
رفضت الحكومة السورية، السبت، الانخراط في أي مفاوضات جديدة مع قوات سوريا الديمقراطية، بما في ذلك الاجتماعات المخطط لها في باريس، وذلك عقب انعقاد مؤتمر موسع للإدارة الذاتية الكردية بمدينة الحسكة، شمال شرق البلاد، وصفته دمشق بأنه يقوّض جهود الحوار الجارية. وحضرت المؤتمر شخصيات كردية إلى جانب ممثلين عن الزعامات الروحية الدرزية والعلوية، الذين دعا بعضهم عبر كلمات مسجلة إلى مؤتمر وطني سوري شامل، يضم جميع القوى الوطنية والديمقراطية. مطالب المشاركين وشهدت مدينة الحسكة، انعقاد مؤتمر موسع جمع مكونات كردية مع شخصيات بارزة من الطائفتين العلوية والدرزية، في خطوة اعتبرت الأولى من نوعها منذ تصاعد التوترات العرقية والطائفية مؤخرا. دعا البيان الختامي للمؤتمر إلى دستور ديمقراطي يرسخ التنوع القومي والثقافي والديني، ويؤسس لدولة لا مركزية تضمن مشاركة حقيقية لكافة المكونات السورية في العملية السياسية والإدارية. ردود الحكومة السورية وتصاعد الاتهامات أدانت دمشق بشدة المؤتمر، معتبرة مشاركة قادة "انفصاليين ومتورطين في أعمال عدائية" خرقا لاتفاق 10 آذار/مارس، وحملت قيادة قسد المسؤولية عن تداعيات هذا المسار. وأكدت الحكومة أنها لن تشارك في اجتماعات باريس، وأن الحوار يجب أن يكون حصريا بين السوريين داخل العاصمة دمشق"العنوان الشرعي والوطني"، رافضة المساعي لتدويل الشأن الداخلي أو إعادة فرض العقوبات الخارجية على سوريا. انعكاسات عنف الشهر الماضي ازدادت مخاوف الأكراد وسائر المكونات، خاصة بعد أحداث العنف الطائفي والاشتباكات الدامية في السويداء ذات الغالبية الدرزية في يوليو، وما سبقها من أعمال عنف في منطقة الساحل العلوية، التي اتهمت فيها السلطات جماعات موالية للرئيس المخلوع بشار الأسد بشن هجمات تسببت بسقوط عشرات الضحايا. وسلطت هذه الأحداث الضوء على التساؤلات حول قدرة السلطة الانتقالية على فرض الأمن وضمان حقوق الأقليات في الدولة السورية المرتقبة، في ظل استمرار الخلافات حول أسس الدستور والنظام السياسي وتحقيق التمثيل العادل لجميع الفئات.