logo
190.9 مليار ريال صافي أرباح أرامكو النصفي

190.9 مليار ريال صافي أرباح أرامكو النصفي

الوطنمنذ يوم واحد
رغم ضغوط تقلبات السوق وتراجع أسعار النفط، أعلنت شركة أرامكو السعودية عن تحقيق صافي أرباح معدّلة بلغ 190.9 مليار ريال خلال النصف الأول من عام 2025، ويأتي هذا الأداء في ظل تراجع متوسط سعر النفط إلى 66.7 دولارًا للبرميل في الربع الثاني، وهو ما انعكس على إيرادات الشركة التي انخفضت بنحو 8% على أساس سنوي، فيما بلغت أرباح الربع الثاني وحده 85.1 مليار ريال، مقارنة بـ 109.1 مليارات ريال في الفترة نفسها من العام الماضي.
وحسب التقرير النصفي لأرامكو بلغت التدفقات النقدية من الأنشطة التشغيلية خلال النصف الأول من العام نحو 222.4 مليار ريال ، فيما بلغ التدفق النقدي الحر 129 مليار ريال، مما مكّن الشركة من الحفاظ على التزامها بتوزيع الأرباح، حيث أعلنت عن توزيع 79.1 مليار ريال كأرباح أساسية للربع الثالث، إضافة إلى توزيعات مرتبطة بالأداء بلغت 825 مليون ريال.
وسجلت الشركة ارتفاعًا في نسبة المديونية لتصل إلى 6.5% بنهاية يونيو، مقابل 5.3% في نهاية مارس.
ورغم تحديات السوق، واصلت أرامكو تعزيز استثماراتها الإستراتيجية، حيث ارتفع الإنفاق الرأسمالي إلى 93.4 مليار ريال سعودي في النصف الأول من العام، مع تركيز واضح على مشاريع الطاقة منخفضة الكربون، والهيدروجين، والتقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي، بما يعكس التزامها بالتحول نحو اقتصاد أكثر استدامة وتنوعًا.
كما أكدت أرامكو أن موثوقية توفير الطاقة خلال النصف الأول من العام بلغت 100%، في وقت استمرت فيه الشركة في تلبية الطلب العالمي والمحلي دون انقطاع، مما يعزز مكانتها كمورّد عالمي موثوق للطاقة.
وتشير التوقعات إلى أن النصف الثاني من عام 2025 سيشهد ارتفاعًا في الطلب العالمي على النفط، بدفع من تحسن الأنشطة الصناعية وتراجع التوترات التجارية العالمية، ما يضع أرامكو في موقع متميز للاستفادة من فرص السوق القادمة، مع الحفاظ على توازن استثماري طويل الأجل وتحقيق عوائد مستدامة للمساهمين.
الأرباح الصافية للنصف الأول 2025
50.9 مليار دولار
متوسط سعر النفط (Q2) 66.7 دولارا للبرميل
نسبة انخفاض الإيرادات سنويًا 8 %
أرباح الربع الثاني فقط 22.7 مليار دولار
التدفق النقدي التشغيلي 59.3 مليار دولار
التدفق النقدي الحر 34.4 مليار دولار
نسبة المديونية (Gearing) 6.5 % (يونيو 2025)
الإنفاق الرأسمالي للنصف الأول 24.9 مليار دولار
توزيعات الأرباح (Q3) 21.1 مليار دولار
+ 220 مليون دولار
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحفي يحذر من 'مضاربات العملة' وتهريب النقد الأجنبي لصالح الحوثيين.. ويدعو الحكومة لتدخل عاجل
صحفي يحذر من 'مضاربات العملة' وتهريب النقد الأجنبي لصالح الحوثيين.. ويدعو الحكومة لتدخل عاجل

حضرموت نت

timeمنذ 42 دقائق

  • حضرموت نت

صحفي يحذر من 'مضاربات العملة' وتهريب النقد الأجنبي لصالح الحوثيين.. ويدعو الحكومة لتدخل عاجل

حذَّر الصحفي وضاح الهنبلي من استمرار عمليات 'المضاربة' بالعملات الصعبة التي ينفذها تجار وصرافون تابعون للحوثيين في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، مؤكدًا أن هذه الممارسات تُسهِّل تهريب النقد الأجنبي يوميًا إلى مناطق سيطرة الميليشيات، مما يفاقم الأزمة الاقتصادية ويهدد استقرار العملة المحلية. تهريب يومي وتهديد للاقتصاد كشف الهنبلي في تحذيراته عن وجود شبكة من الصرافين والتجار الذين يعملون كواجهة للحوثيين، حيث يتم تحويل مليارات الريالات اليمنية من عائدات بيع القات القادم من مناطق الميليشيات إلى المحافظات المحررة، والتي تُقدَّر قيمتها بنحو 4 مليارات ريال يوميًا، إلى عملة أجنبية قبل عودة التجار خشية مصادرتها من قبل الحوثيين. وأشار إلى أن هذه العمليات تُدار بتمويل وتنسيق من قيادات حوثية لضمان تدفق العملة الصعبة إلى خزائنهم. دعوة لإجراءات عاجلة طالب الهنبلي الحكومة الشرعية بفرض رقابة صارمة على المنافذ البرية بين المناطق المحررة وتلك الخاضعة للحوثيين، وتعزيز التفتيش لمنع تهريب الأموال، إلى جانب تشديد الرقابة الاستخباراتية على محلات الصرافة المشبوهة. كما دعا إلى ملاحقة قانونية وعقوبات رادعة لكل من يثبت تورطه في عمليات المضاربة غير المشروعة أو تهريب العملة، مؤكدًا أن التقاعس عن مواجهة هذه الظاهرة سيزيد من انهيار القيمة الشرائية للريال اليمني. يأتي التحذير في ظل تدهور متواصل للعملة المحلية مقابل الدولار، وسط اتهامات متكررة للحوثيين باستغلال الفوضى الاقتصادية لتمويل حربهم عبر استنزاف النقد الأجنبي. وتُعَدُّ المضاربة بالعملة إحدى أبرز الآليات التي تعتمد عليها الميليشيات لتعويض خسائرها جراء العقوبات الدولية. تفاعلات وتوقعات فيما لم يصدر تعليق رسمي من الحكومة اليمنية حتى الآن، يرى مراقبون أن أي إجراءات مستقبلية ستتطلب تنسيقًا بين الجانبين المالي والأمني، مع تعزيز الحملات الإعلامية للتوعية بمخاطر المضاربة، خاصة مع تصاعد تأثير الأزمة النقدية على معيشة المواطنين.

انخفاض أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية مع ارتفاع مستويات التخزين
انخفاض أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية مع ارتفاع مستويات التخزين

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

انخفاض أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية مع ارتفاع مستويات التخزين

انخفضت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية، أمس الأربعاء، حيث انخفض عقد تي تي اف الهولندي القياسي بنسبة 1.3 % ليصل إلى 33.96 يورو لكل ميغاواط/ساعة. يأتي انخفاض الأسعار في الوقت الذي تُحرز فيه أوروبا تقدمًا ملحوظًا في بناء احتياطيات الغاز قبل فترات ذروة الطلب. ووفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن مجموعة البنية التحتية للغاز، زادت عمليات ضخ الغاز في الأسبوع الماضي بأكبر قدر منذ يونيو. تشير البيانات الرسمية إلى أن مرافق تخزين الغاز في الاتحاد الأوروبي كانت ممتلئة بنسبة 70 % تقريبًا حتى يوم الاثنين. ويُساعد هذا التراكم في التخزين في الحفاظ على استقرار أسعار الغاز في جميع أنحاء القارة. وقال محللون في البنك الأسترالي النيوزلندي: "تُسارع أوروبا إلى تخزين ما يكفي من الغاز لفترة ذروة الطلب. وهذا يُساعد في إبقاء أسعار الغاز الأوروبية تحت السيطرة على الرغم من استمرار المخاطر". ورغم الوضع الإيجابي للتخزين، يظل المشاركون في السوق حذرين بشأن الاضطرابات المحتملة في إمدادات الغاز الروسية، وخاصة إذا نفذت الولايات المتحدة عقوبات أكثر صرامة ضد الكرملين. في تطورات أسواق الغاز، رفعت شركة أرامكو السعودية إجمالي إنتاجها للغاز يشمل الغاز الطبيعي والإيثان، إلى 11,850 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم في الربع الثاني 2025، مقارنة بـ10,245 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم للربع السابق، و11,093 للربع المماثل العام الماضي. وعلى أساس نصف سنوي ارتفع إلى 11.052 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم للنصف الأول 2025، مقارنة بـ10.373 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم لنفس الفترة العام الماضي. وفي إطار إستراتيجية الشركة الرامية إلى زيادة طاقة إنتاج غاز البيع بأكثر من 60 %، حققت أرامكو السعودية عددا من التطورات في مجال الغاز خلال الربع: الثاني 2025، شملت تواصل أعمال الإنشاء بمعمل الغاز في رأس تناقيب، ضمن برنامج تطوير حقل المرجان، حيث من المتوقع أن يكتمل المعمل في عام 2025، وأن يسهم في زيادة طاقة معالجة الغاز الخام بواقع 2.6 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم من حقلي المرجان والظلوف. كما تواصلت أعمال الشراء والإنشاء في معمل الغاز في الجافورة، ضمن مشروع تطوير حقل غاز الجافورة غير التقليدي، ويتوقع اكتمال المرحلة الأولى في عام 2025، ومن المتوقع أن يصل إنتاج غاز البيع من حقل الجافورة إلى معدل مستدام يبلغ 2,0 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم بحلول 2030 إلى جانب إنتاج كميات كبيرة من الإيثان، وسوائل الغاز الطبيعي والمكثفات. وأحرزت أعمال الهندسة والشراء والإنشاء تقدما في مشروع توسعة معمل الغاز في الفاضلي، والذي من المتوقع أن يسهم في زيادة طاقة معالجة الغاز الخام بواقع 1,5 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم بحلول عام 2027. ونجحت أرامكو السعودية في بدء تشغيل نظام لبطاريات التدفق من الحديد والفاناديوم بطاقة 1 ميغاواط/ساعة لتوفير الكهرباء ألنشطة إنتاج الغاز في مدينة وعد الشمال بالمملكة العربية السعودية. وهذا هو أول استخدام عالمي لمثل هذا النظام في أعمال آبار الغاز. وتوفر بطارية التدفق بديلاً قوياً لحلول الطاقة الشمسية الموجودة حالياً ويمكنها تلبية احتياجات الطاقة المتغيرة بكفاءة وفعالية من حيث التكلفة. وهي مصممة خصيصا لتحمل المناخ الحار في المملكة وتحقيق الأداء الأمثل في ظل الظروف الجوية القاسية. وتتماشى هذه التقنية مع تركيز أرامكو السعودية المنصّّب على الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة استهلاك الطاقة، وذلك في إطار طموحها المتمثل في تحقيق صافي انبعاثات صفري من الغازات ضمن النطاقين 1 و2 على مستوى جميع الموجودات التي تديرها وتملكها بالكامل بحلول عام 2050. من جهتها، أعلنت شركة ديفون للطاقة المُنتجة للغاز الصخري، يوم الثلاثاء، عن تحقيق أرباح أقل بفارق ضئيل من توقعات وول ستريت للربع الثاني، وقالت إنها وقّعت اتفاقيتين لتوريد الغاز الطبيعي وسط تزايد الطلب على الوقود. ستقوم الشركة بتوريد 50 مليون قدم مكعب يوميًا من الغاز الطبيعي إلى مشتر لم يتم الكشف عنه على مدار فترة 10 سنوات وستوفر 65 مليون قدم مكعب يوميًا إلى مركز طاقة سي بي في بيزن رانتش لمدة سبع سنوات كجزء من الاتفاقيات. تأتي صفقة ديفون بعد يوم من موافقة شركة كوتيرا للطاقة على توريد 50 مليون قدم مكعب يوميًا من الغاز الطبيعي إلى مركز الطاقة في برميان، حيث يستفيد منتجو الطاقة الأمريكيون من ارتفاع استهلاك الكهرباء المحلي، بالإضافة إلى ازدهار صادرات الغاز فائق التبريد. أثّر انخفاض أسعار خام برنت بأكثر من 20 % على الأداء الفصلي لشركة ديفون، حيث انخفض متوسط سعر البرميل المُحقق إلى 62.97 دولارًا أمريكيًا، مقارنةً بـ 78.95 دولارًا أمريكيًا في العام السابق. وارتفع إنتاج النفط بأكثر من 15 %، وقفز إنتاج الغاز الطبيعي بنسبة 22 % ليصل إلى 1.39 مليار قدم مكعب يوميًا. وتخطط ديفون لزيادة التدفق النقدي الحر السنوي بمقدار مليار دولار أمريكي بحلول نهاية عام 2026، وخفض توقعات نفقاتها الرأسمالية للعام الحالي بمقدار 100 مليون دولار أمريكي إلى ما بين 3.6 مليار دولار أمريكي و3.8 مليار دولار أمريكي. وتتوقع الشركة أن يتراوح إنتاج النفط للعام الحالي بين 384,000 و390,000 برميل يوميًا، مقارنةً بتوقعات سابقة تراوحت بين 382,000 و388,000 برميل يوميًا. وقال سكوت هانولد، المحلل في آر بي سي كابيتال ماركتس، بأن توقعات الإنتاج، إلى جانب انخفاض الإنفاق الرأسمالي لعام 2025، تُشير إلى أن جهود الشركة لتحسين محفظة استثماراتها بدأت تؤتي ثمارها. وحققت شركة ديفون، ومقرها أوكلاهوما سيتي، ربحًا معدّلًا قدره 84 سنتًا للسهم في الربع الثاني، مقارنةً بتوقعات المحللين البالغة 85 سنتًا، وفقًا لبيانات جمعتها بورصة لندن. على صعيد منفصل، تواجه شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية، بقيادة شركة شل، مشاكل فنية في سعيها لزيادة إنتاجها في محطتها للغاز الطبيعي المسال في كيتيمات، وتُعد هذه المحطة أول منشأة رئيسية لتصدير الغاز الطبيعي المسال في كندا، والأولى على الساحل الغربي لأمريكا الشمالية، مما يوفر وصولاً مباشرًا إلى آسيا، أكبر سوق للغاز الطبيعي المسال في العالم. ومن المتوقع أن تقوم المنشأة بتحويل حوالي 2 مليار قدم مكعب من الغاز يوميًا إلى غاز طبيعي مسال عند تشغيلها بكامل طاقتها، وهو ما يأمل المشاركون في السوق أن يعزز أسعار الغاز الطبيعي الكندي. مع ذلك، لا تزال أسعار الغاز الطبيعي في غرب كندا منخفضة، وذلك بسبب فائض العرض المستمر الذي لم يُخفّض بعد بفضل الطلب الجديد من شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية التي بدأت عملياتها في الأول من يوليو. وأفادت مصادر أن شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية، التي استغرق بناؤها ما يقرب من سبع سنوات، تعمل بأقل من نصف طاقة محطتها الأولى. واجه القطار رقم 1 في المنشأة مشاكل فنية في أحد توربينات الغاز ووحدة إنتاج المبردات. وقال متحدث باسم شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية إن منشأة جديدة بحجم ونطاق المشروع المشترك قد تواجه انتكاسات تشغيلية مع زيادة الإنتاج واستقراره. وأظهرت بيانات تتبع السفن أن شركة شل قامت بتحويل مسار ناقلة غاز طبيعي مسال فارغة إلى بيرو مرة واحدة على الأقل، بينما لا تزال ناقلات أخرى قريبة من المنشأة. وأفادت البيانات أن ناقلة الغاز الطبيعي المسال "فيرول كنوتسن"، التي تبلغ سعتها 170,520 مترًا مكعبًا، كانت تشير إلى أنها متجهة إلى ميناء كيتيمات، لكنها غيرت اتجاهها بعد ذلك، وهي الآن قبالة سواحل كاليفورنيا في طريقها إلى بيرو. وشركة الغاز الطبيعي المسال الكندية، هي مشروع مشترك بين شركة شل، وبتروناس الماليزية، وبتروتشاينا، وميتسوبيشي اليابانية، وكوغاز الكورية الجنوبية. وعند تشغيلها بكامل طاقتها، ستبلغ طاقة شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية التصديرية 14 مليون طن متري سنويًا، وفقًا لبيانات الشركة. حتى الآن، صدّرت المنشأة أربع شحنات، بما في ذلك شحنتها الأولى في الأول من يوليو. ومن المتوقع وصول شحنة أخرى في الأيام المقبلة، وفقًا للمتحدث باسم شركة الغاز الطبيعي المسال الكندية. وأضاف المتحدث أن وتيرة الصادرات من المصنع ستزداد مع انتقاله إلى العمليات المبكرة ووصوله إلى وتيرة شحن ثابتة. وأضاف "في العمليات العادية في المرحلة الأولى، نتوقع تحميل شحنة تصدير واحدة من منشأتنا كل يومين". وحول أوضاع الطلب على الغاز الطبيعي المسال، أعلنت شركة خدمات حقول النفط بيكر هيوز عن استحواذها على شركة تشارت إندستريز، في صفقة نقدية بقيمة 13.6 مليار دولار، شاملةً الديون، متجاوزةً بذلك عرض اندماجٍ مُتفق عليه سابقًا أبرمته تشارت مع منافستها فلوسيرف، والذي أُعلن عنه الشهر الماضي. ستمنح هذه الصفقة شركة بيكر هيوز فرصةً أكبر للاستفادة من التكنولوجيا الصناعية التي تخدم الغاز الطبيعي المسال ومراكز البيانات، في وقتٍ تجذب فيه صادرات الطاقة الأمريكية ونمو البنية التحتية الرقمية اهتمامًا كبيرًا من الشركات والمستثمرين. يُشكل هذا جزءًا من جهود بيكر هيوز للاستفادة من محفظة تقنياتها الصناعية وتقنيات الطاقة، والتي ساهمت في تعزيز أرباح الربع الثاني، وتواصل إعادة توازن أعمالها بعيدًا عن تركيزها التقليدي على خدمات حقول النفط.

حساب المواطن يستعد لصرف دفعة أغسطس
حساب المواطن يستعد لصرف دفعة أغسطس

البلاد السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد السعودية

حساب المواطن يستعد لصرف دفعة أغسطس

البلاد (الرياض) يواصل برنامج حساب المواطن جهوده في دعم المواطنين المستحقين؛ حيث أعلن عبر حسابه الرسمي أن أربعة أيام تفصل عن موعد إيداع الدفعة الثالثة والتسعين للمستفيدين، الذين اكتملت طلباتهم. يأتي هذا الإعلان بالتزامن مع ما كشفه البرنامج مؤخرًا عن صدور نتائج الأهلية للدورة الثالثة والتسعين (شهر أغسطس 2025)، داعيًا إلى التحقق، من الأهلية من خلال الدخول على تطبيق البرنامج، أو عبر البوابة الإلكترونية على الرابط التالي: وكان البرنامج قد كشف في الشهر الماضي عن تفاصيل دفعة شهر يوليو، التي شملت أكثر من تسعة ملايين وثمانمئة ألف مستفيد وتابع؛ استوفوا معايير الاستحقاق. وبحسب ما أوضحه مدير عام التواصل في برنامج حساب المواطن، عبدالله الهاجري، فقد بلغت قيمة الدعم المخصص لتلك الدفعة ثلاثة مليارات ريال. وأشار الهاجري إلى أن سبعين بالمئة من المستفيدين حصلوا على الدعم في تلك الدفعة، حيث بلغ متوسط دعم الأسرة الواحدة نحو ألف وأربعمئة وأربعة وسبعين ريالًا. كما أظهرت الإحصاءات أن عدد أرباب الأسر المستفيدين تجاوز مليوني رب أسرة، ما يمثل النسبة الأكبر من إجمالي المستفيدين، في حين بلغ عدد التابعين أكثر من سبعة ملايين وأربعمئة ألف مستفيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store