logo
إعلان لائحة 'قرار شاتين'

إعلان لائحة 'قرار شاتين'

وزارة الإعلام٠٢-٠٥-٢٠٢٥

أطلقت 'لائحة قرار شاتين' برئاسة المحامي وليد يونس برنامجها الانتخابي بعد ظهر امس في احتفال أقيم في مجمع 'اوريزون'-جبيل في حضور النائب الدكتور غسان سكاف.
وقدّم رئيس اللائحة، المحامي وليد يونس، اعضاء اللائحة وهم: بالاضافة الى يونس كل من جوزف رجاء غوش و ليليت دياب الشاعر وجوزف مظهر بطرس وزياد ادوار غوش ورالف جورج ابراهيم و كارول حميد طربيه ونانسي يوسف اسكندر وسارة ماريوس البعيني مع المرشحين عن المقعدين الاختياريين المختار الحالي غسان غوش و طوني الشاعر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السياسة طغت... والعائلات غابت في المنازلات البلديّة البقاعيّة
السياسة طغت... والعائلات غابت في المنازلات البلديّة البقاعيّة

الديار

timeمنذ 4 أيام

  • الديار

السياسة طغت... والعائلات غابت في المنازلات البلديّة البقاعيّة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يمكن القول إن الانتخابات البلدية والاختيارية في البقاعين الأوسط والغربي، قد حملت أكثر من دلالة سياسية قبل أن تكون "بلدية إنمائية"، على الاتجاهات في الشارع البقاعي وعلى المزاج العام لدى المواطنين، سواء في مدينة زحلة أو في عيتا الفخار في راشيا، أو في بلدات برّ الياس أو مجدل عنجر وسعدنايل وغيرها. فالمعارك التي شهدتها القرى والبلدات البقاعية، قد دارت بين الأحزاب والعائلات، وأحيانا أطراف داخل الصف الواحد والعائلة الواحدة، ما رسم خارطة نفوذ جديدة برزت فيها قوى سياسية وحزبية، تقدمت إلى صدارة المشهد، على حساب قوى وعائلات سياسية تاريخية، تراجع حضورها للمرة الأولى في المجالس البلدية، فكانت الانتخابات البلدية سياسية بامتياز وأثبتت فيها الأحزاب وجودها، على الرغم من إعلان تيارات ونواب في المنطقة، عزوفهم عن دعم أي لائحة أو مرشحين إلى المجالس البلدية أو لمركز المختار في أي بلدة. مصادر نيابية على تماس مع المنازلات الانتخابية التي سُجلت يوم الأحد الماضي، تقرأ "غياباً لكل المظاهر التقليدية التي لطالما كانت ترافق أي استحقاق انتخابي بلدي على مدى الحقبة الماضية"، وتؤكد أن "العمل البلدي تحوّل من الإنماء إلى السياسة، لتتحوّل هذه الإنتخابات إلى استفتاءٍ على ما سيكون عليه الواقع في الإنتخابات النيابية المقبلة". وبالتالي، تلاحظ المصادر النيابية أن "مشهد المعارك الإنتخابية التقليدية قد تراجع بقوة، ليظهر مشهد جديد يرتكز إلى معادلات سياسية بالدرجة الأولى، لا تنفصل عن التحولات الكبرى التي عصفت بالساحة اللبنانية الداخلية، وليس فقط بالساحة البقاعية". إلاّ أن اللافت، وفق هذه المصادر، يبقى في "دخول وجوه غير حزبية إلى اللوائح الفائزة والمدعومة من الأحزاب، بينما برزت رسائل سياسية في كل منطقة كانت مسرحًا لمنازلات بين هذه اللوائح التي انقسم فيها بعض الحلفاء، كما بعض العائلات التي تنافس أعضاؤها، فيما تحالف بعض الأضداد في اصطفافات بلدية قد تكون انتهت مع صدور النتائج، وبالتالي لن تكون لها أي أبعاد سياسية في استحقاقات إنتخابية مقبلة". ومن ضمن هذا السياق، يتحدث النائب الدكتور غسان سكاف عن "الطابع الديموقراطي الذي طغى على مشهد الانتخابات البلدية والاختيارية في قضاء راشيا، وبشكل خاص في عيتا الفخار، حيث كان قد قام بجهود حثيثة على امتداد الأسابيع الماضية، من أجل الوصول إلى جمع المرشحين إلى الانتخابات البلدية والاختيارية في لائحة توافقية، تفاديًا لأي معارك قاسية قد تؤدي إلى انقسام بين عائلات وأبناء البلدة". بالتوازي، لم تخرج المواجهات الانتخابية في زحلة عن إيقاع التنافس السياسي في البقاع، حيث أن الطابع الذي ساد انتخابات زحلة قد كان سياسيًا أيضًا، وهو ما تؤكده مصادر في "القوات اللبنانية"، إذ تكشف أنه "على الرغم من السعيٍ للتوفيق بين تمثيل الحيثيات العائلية، وبين الحفاظ على التجانس مع قطع الطريق على أي تعطيل، وحرصاً على إيصال مجلس بلدي متجانس، إلاّ أن مواجهة سياسية قد دارت بسبب إصرار الآخرين على رفض التوافق، والذهاب نحو مواجهة بلدية سياسية".

'الهوى الشمالي' سياديّ بامتياز
'الهوى الشمالي' سياديّ بامتياز

IM Lebanon

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • IM Lebanon

'الهوى الشمالي' سياديّ بامتياز

كتب طوني عطية في 'نداء الوطن:' أفرزت المحطّة الثانية من السباق البلدي والاختياري في الشمال المسيحيّ، ملاحظات ورسائل سياسية وسوسيولوجيّة مهمّة يجب التوقّف عندها. أوّلاً، في المشهد العام، أثبت مربّع بشرّي، زغرتا، الكورة والبترون، وعياً سياسياً ومجتمعيّاً لافتاً، حيث لم يُسجّل أي إشكالات أمنية تُذكر، على الرغم من المنافسة الحزبية الحامية والصريحة التي تميّزه نسبيّاً من باقي المحافظات والمناطق. في هذه الأقضية الأربعة، لا تُعَيَّب الهويات والانتماءات السياسية ولا تُغَيَّب، ولا يأسرها سوء المفاهيم وتشوّهاتها المزمنة، التي رافقت تشكّلات السلطة المحلية في لبنان لعقود، عبر تفضيل العائلية على الأطر السياسة، باعتبار أن الأخيرة وفق الذهنيات السابقة، هي عوامل غريبة أو طارئة على المجتمع الأهلي البلديّ، علماً أنّ التنمية المجتمعية والصحيّة والبيئية والزراعية، تصبّ في عمق العمل السياسي والحزبي الحديث. في المقابل، واستناداً إلى الجولة الأولى في جبل لبنان، والأقضية الشمالية الأخرى، كان واضحاً، أن معظم المشاكل الفردية والأمنية وقعت حيث كانت المعارك تُخاض بين العائلات والعشائر. الملاحظة الثانية المتأتية مسيحيّاً، هي التراجع الملحوظ بلدياً للمجتمع المدني الذي سعى إلى تثبيت حضوره عبر تحالفات عائلية، بعد أن نال حظوته خلال الانتخابات النيابية السابقة (2022) مستفيداً من وهج وموجة انتفاضة 17 تشرين الأول 2019. هذا الواقع يدلّ على أن ما يُحرّك المجتمع الأهلي في الأقضية المسيحية الأربعة، هو الديناميكيات السياسية الواضحة المتجسّدة بالأحزاب السيادية تحديداً. ويؤكّد أيضاً أنّ مسارات التغيير البلدي والإنمائي لا يمكن عزلها عن البنيان السياسي وخطوطه العريضة. أما الملاحظة الثالثة، فتجلّت في تقدّم القوى السيادية وعلى رأسها «القوات اللبنانية» و «الكتائب» و «حركة الاستقلال» والمحامي مجد حرب وشخصيات أخرى استعادت دورها وحضورها في المجتمع الشمالي مثل النائب السابق سامر سعادة. وإذا كانت القراءة السياسية للنتائج البلدية في جبل لبنان، تستند إلى عيّنات محددة، كجونيه وجبيل والجديدة – البوشرية – السدّ وغيرها طبعاً، حيث خاضت القوى المسيحية معاركها فوق السطح، فإن العيّنات المخبرية في أقضية بشرّي، الكورة، زغرتا والبترون، كانت أكبر وأوسع، مردّها إلى «تسيّس» هذه المنطقة، حيث تسهُل معرفة الألوان والخيوط السياسية من بعضها البعض. في بشرّي، حصّنت «القوات» عرينها وفازت لوائحها في معظم قرى القضاء، مع استعادة بلديتي بان وطورزا. إذ تجدر الإشارة هنا، إلى أنه عامي 2010 و 2016، تمكّنت اللوائح المدعومة من «التيار الوطني الحرّ» و «المرده» من الفوز بمجلسيها البلديين آنذاك. في البترون، تصدّرت شكّا الاهتمام السياسي والإعلامي، حيث حققت لائحة «شكا بتستاهل» المدعومة مباشرة من «القوات» و «الكتائب» فوزاً مدويّاً (15 – 0)، برئاسة غابي بطرس مداورة، ونيابة جورج عبود، على الرغم من وجود حوالى 350 مجنّساً. فالبلدة التي تتّصف برمزيتها التاريخية والجغرافية في الوجدان المسيحي، خلعت عن مجلسها رداء «المرده» بعد 30 عاماً. أما تنورين، فأثبتت مجدّداً أن عاصمة الجرود الشمالية وكبرى بلدات القضاء عاصية عن الاختراق، فشكّلت «القوات» إلى جانب مجد حرب و «الكتائب» لائحة حديدية، وفي الجارة التنّورية شاتين فازت لائحة «قرار شاتين» برئاسة وليد يونس المدعومة «قواتيّاً». إضافة إلى بلدات كفرعبيدة (مدعومة من القوات والكتائب)، وشبطين (مدعومة من القوات وسامر سعادة)، عبرين، زان، كور وغيرها. هذا الزخم، وصلت تردّداته إلى الكورة، حيث رفعت «القوات» رصيدها في أميون. وفي كفرحزير فازت لائحة فوزي معلوف المدعومة من «القوات». في أنفه، راهنت «القوات» على ثقلها الشعبي وخاضت معركتها المنتصرة بمواجهة الجميع. أمّا في زغرتا، فخلط تحالف «القوات» و «حركة الاستقلال» الأوراق، حيث إن التراكم السيادي في القضاء والتقدّم على حساب «المرده» أدّيا إلى معادلة نصفية، بين «القوات» والنائب ميشال معوّض من جهة، وتيار سليمان فرنجية من جهة أخرى، علماً أنه في انتخابات 2010 على سبيل المثال، كان «المرده» مهيمناً على 10 بلديات من أصل 14.

فوز لائِحَة قرار شاتين كامِلَةً بِرِئاسَة المُحامي وليد يونس المَدعومَة من القوات اللبنانية في بلدة شاتين في قضاء البترون
فوز لائِحَة قرار شاتين كامِلَةً بِرِئاسَة المُحامي وليد يونس المَدعومَة من القوات اللبنانية في بلدة شاتين في قضاء البترون

ليبانون 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

فوز لائِحَة قرار شاتين كامِلَةً بِرِئاسَة المُحامي وليد يونس المَدعومَة من القوات اللبنانية في بلدة شاتين في قضاء البترون

فوز لائِحَة قرار شاتين كامِلَةً بِرِئاسَة المُحامي وليد يونس المَدعومَة من القوات اللبنانية في بلدة شاتين في قضاء البترون Lebanon 24

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store