
سي بي إس عن مسؤول في البيت الأبيض: أفراد الحرس الوطني المنتشرين في واشنطن العاصمة قد يكونوا مسلحين
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 36 دقائق
- صدى البلد
ترامب يدعو زعماء أوروبيين للقاء زيلينسكي غدا في البيت الأبيض
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا حيث أوضح ABC عن مسؤول أمريكي، أن ترامب دعا زعماء أوروبيين للقاء زيلينسكي غدا في البيت الأبيض. وفي سياق متصل شهدت قاعدة إلتمادورف–ريتشاردسون في ولاية ألاسكا الأمريكية انعقاد قمة وُصفت بالاستثنائية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، وسط أجواء فاخرة ومشاهد رمزية لافتة، غير أنها انتهت دون أن تُفضي إلى اختراق دبلوماسي أو نتائج ملموسة في الملفات الساخنة، وعلى رأسها الأزمة الأوكرانية.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 38 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
ترامب يقترح قمة ثلاثية مع روسيا وأوكرانيا في موعد قريب جدًا… وزيلينسكي يعلن دعمه الكامل
في خطوة تهدف إلى دفع جهود السلام في الأزمة الأوكرانية، أبلغ الرئيس الأميركي دونالد ترامب زعماء الاتحاد الأوروبي والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي برغبته في عقد قمة ثلاثية مع روسيا وأوكرانيا في موعد قريب جدًا، وسط تحركات دبلوماسية مكثفة في أعقاب قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين. يأتي ذلك في ظل استمرار التوترات وتصاعد الضغوط الدولية من أجل إيجاد تسوية سلمية شاملة للنزاع. وفي التفاصيل، أفادت وكالة 'أكسيوس' أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أبلغ قادة الاتحاد الأوروبي والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي برغبته في عقد اجتماع ثلاثي مع روسيا وأوكرانيا، في موعد مبكر قد يكون يوم الجمعة، 22 آب. ونقل الموقع عن مصادر مطلعة أن ترامب عبّر عن هذه الرغبة خلال مكالمة هاتفية مع القادة الأوروبيين، جرت بعد قمة جمعته بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا. ووفقًا للمصادر، قال ترامب خلال الاتصال إنه يسعى لعقد القمة الثلاثية بمشاركة الرئيسين بوتين وزيلينسكي. في السياق نفسه، دعا ترامب القادة الأوروبيين للانضمام إلى الاجتماع المقرر مع زيلينسكي في البيت الأبيض في 18 آب، لمناقشة خطة تسوية للأزمة الأوكرانية، التي دخلت عامها الرابع دون أفق واضح للحل. من جانبه، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عقب قمة ألاسكا التي جمعت بوتين وترامب، عن اجتماع مرتقب لممثلي 'تحالف الراغبين' الداعم لأوكرانيا، في خطوة تؤكد استمرار الدعم الأوروبي لكييف. وفي بيان مشترك صدر اليوم، شدد قادة الاتحاد الأوروبي على استمرار الضغط على موسكو، وأكدوا بقاء العقوبات المفروضة على روسيا سارية، مع التحضير لإجراءات اقتصادية جديدة. كما أعربوا عن ترحيبهم بجهود ترامب 'لوقف سفك الدماء في أوكرانيا وتحقيق سلام عادل'، مؤكدين في الوقت ذاته أن 'القرارات المتعلقة بأراضي أوكرانيا يجب أن تظل بيد كييف وحدها'. وعلى هامش قمة ألاسكا، عقد الرئيسان ترامب وبوتين لقاءً استمر ساعتين و45 دقيقة في قاعدة 'إلمندورف-ريتشاردسون' بمدينة أنكورج. وعقب الاجتماع، قال بوتين إنّ موسكو تدعم ضمان أمن أوكرانيا، وأبدى استعداد بلاده للعمل في هذا الاتجاه. في المقابل، عبّر الرئيس الأوكراني زيلينسكي عن دعمه لفكرة القمة الثلاثية، مؤكداً أنّ أوكرانيا 'مستعدة للتعاون البنّاء' وأن القضايا الكبرى يجب أن تُناقش على مستوى القادة. وكتب زيلينسكي عبر منصة 'إكس': 'ندعم اقتراح الرئيس ترامب لعقد قمة ثلاثية بين الولايات المتحدة وروسيا وأوكرانيا. هذه فرصة مناسبة لمناقشة القضايا الرئيسية المتعلقة بالأمن والسلام'. وأشار زيلينسكي إلى أنه تلقى من ترامب 'النقاط الرئيسية' للمحادثات التي أجراها مع بوتين، موضحاً أن الاتصال مع القادة الأوروبيين تناول 'إشارات إيجابية' من واشنطن بشأن الضمانات الأمنية لكييف. وشدد على أهمية إشراك أوروبا في كل مراحل المحادثات. كما أعلن زيلينسكي أنه سيزور واشنطن يوم الاثنين المقبل لمواصلة النقاش مع ترامب حول 'وقف القتل وإنهاء الحرب'. وفي تصريح لاحق، اعتبر زيلينسكي أن رفض روسيا الاستجابة لدعوات وقف إطلاق النار يعقّد مساعي إنهاء الحرب التي اندلعت قبل أكثر من ثلاث سنوات. وكتب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: 'نرى أن روسيا ترفض مراراً دعوات وقف إطلاق النار، ولا تزال تتهرّب من تحديد موعد لإنهاء القتل. وهذا يُصعّب الوضع أكثر'. وأضاف: 'إذا كانت روسيا غير قادرة على اتخاذ قرار بسيط بوقف الضربات، فإننا بحاجة إلى جهود مضاعفة لدفعها نحو خطوات أكبر، مثل تحقيق التعايش السلمي مع جيرانها على المدى البعيد'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
البيت الأبيض يرد بسخرية على تقرير بشأن وثائق سرية عن قمة ألاسكا
ردّ البيت الأبيض، السبت، على تقرير نشرته إذاعة "NPR" الأمريكية زعمت فيه العثور على وثائق رسمية تتعلق بالقمة الأخيرة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا. وقالت نائبة السكرتير الصحفي للبيت الأبيض، آنا كيلي، في بيان رسمي: "من السخيف أن تنشر NPR قائمة غداء من عدة صفحات وتصفها بالخرق الأمني"، مضيفة أن ما اعتبرته الإذاعة "صحافة استقصائية" لم يعد يحظى بالمصداقية، وأنه "بفضل الرئيس ترامب لم تعد NPR ممولة من أموال دافعي الضرائب". وكانت الإذاعة قد ذكرت أنها حصلت على ثماني صفحات من الوثائق عُثر عليها في طابعة مشتركة بفندق "كابتن كوك"، القريب من قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون الجوية التي استضافت القمة. وأشارت إلى أن هذه الوثائق تضمنت تفاصيل يُحتمل أن تكون حساسة حول توقيت ومكان الاجتماع بين الرئيسين، بالإضافة إلى أرقام هواتف لمسؤولين أمريكيين بارزين. قمة الاسكا التي عُقدت السبت الماضي بين ترامب وبوتين استمرت قرابة ساعتين و45 دقيقة، وشارك فيها عن الجانب الروسي وزير الخارجية سيرغي لافروف ومساعد الرئيس يوري أوشاكوف، فيما مثل الولايات المتحدة وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص للرئيس ستيفن ويتكوف. اللقاء الذي جرى في أجواء مشحونة سياسيًا، وُصف من الطرفين بأنه "مهم واستراتيجي"، رغم غياب الإعلان عن اختراقات ملموسة. ويرى مراقبون أن رد البيت الأبيض الساخر يعكس محاولة لتقليل شأن التقرير الإعلامي وتبديد أي مخاوف بشأن وجود "ثغرات أمنية" محتملة خلال قمة حساسة بهذا الحجم. كما أنه يأتي ضمن نهج الإدارة الحالية في التعامل بصرامة مع وسائل إعلام تنتقد الرئيس ترامب، في ظل بيئة إعلامية أمريكية تشهد استقطابًا متزايدًا. في المقابل، أثار تقرير "NPR" تساؤلات في الأوساط السياسية والأمنية الأمريكية حول مستوى الانضباط الأمني المحيط بالقمة، إذ رأى بعض الخبراء أن مجرد تسرب أوراق تحمل تفاصيل تنسيقية – حتى وإن لم تكن مصنفة سرية – قد يشير إلى ضعف في الإجراءات التنظيمية. ويأتي هذا الجدل في وقت تتجه فيه الأنظار إلى نتائج اللقاء نفسه، إذ كان الهدف المعلن هو بحث فرص التهدئة بين موسكو وواشنطن وإيجاد أرضية مشتركة بشأن ملفات شائكة، أبرزها الحرب في أوكرانيا والتوازنات الأمنية في أوروبا. غير أن تراكم مثل هذه الحوادث الجانبية، وفق مراقبين، قد يؤثر على صورة الولايات المتحدة في إدارة علاقاتها الدولية، خصوصًا في ظل التركيز الروسي على إبراز أي مظاهر ضعف أو ارتباك في الجانب الأمريكي.