
مواقع إسرائيلية تقر بدور القوات اليمنية في قرار ترامب وقف الهجمات على البلاد
تقرير: رنا شقير
المصدر: موقع المنار

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
حرب أميركا التجارية.. هل تصمد أمامها الهند؟
جدّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب موقفه المتشدد تجاه الهند ، معلنًا وقف أي مفاوضات تجارية معها إلى حين تسوية الخلافات القائمة بشأن الرسوم الجمركية. هذا التصعيد يُهدد بإلحاق أضرار كبيرة بقطاع التصدير الهندي، وسط محاولات من نيودلهي لتقليل التداعيات المحتملة على اقتصادها. وكانت المرحلة الأولى من الرسوم الجمركية المتبادلة بنسبة 25% قد دخلت حيّز التنفيذ، فيما يُرتقب تفعيل الدفعة الثانية خلال الأسابيع المقبلة. ومع أن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أكد تمسكه بمصالح المزارعين ورفضه تقديم تنازلات، إلا أن طريق التهدئة يبدو معقدًا. الهند تصدّر ما قيمته 86.5 مليار دولار سنويًا إلى الولايات المتحدة ، تشمل منتجات رئيسية مثل الأدوية والمجوهرات والمنسوجات. وتُشكّل التجارة مع واشنطن ما يقارب 18% من صادراتها الإجمالية، ما يعني أن أي زيادة كبيرة في الرسوم قد تُضعف الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تتراوح بين 0.2% و0.4%. ورغم محاولات تهدئة الجانب الأميركي بتقديم بعض التنازلات، إلا أن موقف ترامب الرافض لاستئناف التفاوض ترك المسؤولين الهنود في موقف حرج، خصوصًا مع تعليق محادثات كانت تُعقد للتوصل إلى اتفاق تجاري شامل، حسب موقع "ذا ويك". وفي هذا السياق، ترى كبيرة المستشارين الاقتصاديين في بنك الدولة الهندي سوميا كانتي غوش، أن التوصل إلى اتفاق يخدم المصالح المشتركة لا يزال ممكنًا خلال الأسابيع المقبلة. في موازاة ذلك، تبحث الهند عن بدائل تجارية، حيث أجرى رئيس الوزراء مودي محادثات مع نظيره البرازيلي لولا دا سيلفا، لبحث تعزيز التعاون التجاري. كما تنظر نيودلهي في توسيع علاقاتها الاقتصادية في جنوب آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية، مستلهمة من تجربة الصين التي أعادت توجيه صادراتها إلى أسواق بديلة عقب فرض واشنطن رسومًا عليها. على صعيد آخر، لا تزال العلاقة مع موسكو عاملًا حساسًا في المعادلة. فبحسب الباحث في "تشاتام هاوس" تشيتيج باجباي، فإن جهود الهند لتنويع مصادر وارداتها الدفاعية والنفطية بدأت قبل ضغوط ترامب، ما يمنحها هامشًا لتقديم مبادرات متوازنة دون تخلي كامل عن علاقاتها مع روسيا. ويتوقع مراقبون أن تستغل الهند هذا الظرف لإعادة تقييم موقعها في التوازنات الدولية، خصوصًا علاقتها مع الصين. وقد رحّبت بكين بموقف مودي الرافض للإذعان للضغوط الأميركية، وذلك قبل مشاركته المرتقبة في قمة منظمة شنغهاي للتعاون.


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
ترامب يعقد قمة تاريخية بين أرمينيا وأذربيجان لإنهاء النزاع
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس أنّه سيستضيف في البيت الأبيض الجمعة زعيمي أرمينيا وأذربيجان في "قمة سلام تاريخية" تهدف لإنهاء نزاع مستمر منذ عقود بين الجمهوريتين السوفياتيّتين السابقتين. وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي أنّ رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان والرئيس الأذربيجاني إلهام علييف "سينضمان إليّ في البيت الأبيض لحضور حفل توقيع رسمي لاتفاقية سلام"، مشيرا إلى أنّ الولايات المتّحدة ستوقع اتفاقيات ثنائية "مع كلا البلدين سعيا وراء فرص اقتصادية مشتركة" من شأنها أن تفتح آفاقا جديدة في منطقة القوقاز الجنوبية. وخاضت باكو ويريفان حربين للسيطرة على منطقة ناغورنو كاراباخ الأذربيجانية التي تقطنها غالبية من الأرمن: الأولى عقب سقوط الاتحاد السوفياتي كان النصر فيها من نصيب أرمينيا، والثانية في 2020 انتصرت فيها أذربيجان، قبل أن تستولي باكو على الجيب بكامله في هجوم استمر 24 ساعة في سبتمبر (أيلول) 2023 وأدّى لتهجير أكثر من 100 ألف أرميني من الجيب. وبحسب شبكة "سي بي إس"، فإنّ الاتفاق الذي سيتمّ توقيعه الجمعة يمنح الولايات المتحدة حقوق تطوير ممرّ يمتدّ بطول 43 كيلومترا في الأراضي الأرمينية، وسيُطلق عليه اسم "مسار ترامب للسلام والازدهار الدوليين" أو "تريب". ولم يُجب البيت الأبيض في الحال على أسئلة بشأن هذه المعلومات. وكانت يريفان أعلنت الأربعاء أنّ رئيس وزرائها سيلتقي ترامب في واشنطن


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
"بلومبرغ": بن سلمان يخطط للقاء الرئيس الأميركي بواشنطن في تشرين الثاني
يخطط ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب في واشنطن في تشرين الثاني/نوفمبر، وفق ما نقلت وكالة " بلومبرغ" وفقاً لأشخاص مطلعين على الاستعدادات. وقد دعت إدارة ترامب الأمير محمد بن سلمان. وتأتي الزيارة المخطط لها في أعقاب زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية في أيار/مايو في إطار جولة خليجية شملت قطر والإمارات العربية المتحدة المجاورتين. في ذلك الوقت، قال ترامب، الذي رافقه أكثر من 30 من قادة الأعمال من كبرى الشركات الأميركية، إن صفقات بقيمة تريليون دولار تم توقيعها خلال إقامته في الرياض.