logo
رئيس تايوان: نرغب في السلام والحوار مع الصين .. لكن سنواصل تعزيز دفاعاتنا

رئيس تايوان: نرغب في السلام والحوار مع الصين .. لكن سنواصل تعزيز دفاعاتنا

أرقاممنذ 8 ساعات

صرح رئيس تايوان "لاي تشينغ تي" أن بلاده ترغب في السلام والحوار مع الصين، لكنها رغم ذلك ستواصل تعزيز قدراتها الدفاعية.
وبمناسبة مرور عام على توليه منصبه، قال الرئيس حسبما نقلت "رويترز": ملتزم بالسلام، لأنه لا يقدر بثمن والحرب لا رابح فيها، لكن عندما يتعلق الأمر بالسعي لذلك، لا يمكن الاعتماد على أحلام وأوهام، مضيفًا أن بلاده ستواصل تعزيز دفاعاتها لأن الاستعداد للحرب هو أفضل سبيل لتجنبها.
وأضاف أن تايوان سعيدة بالتعاون مع الصين ما دام يسود الاحترام المتبادل، والتركيز على الحوار بدلاً من المواجهة.
وتصف الصين "لاي" بالانفصالي، وترفض عروضه المتعددة لإجراء محادثات، لكن يرفض رئيس تايوان ادعاءات بكين بالسيادة على الجزيرة ذات الحكم المنفصل، مؤكدًا أن شعب تايوان وحده من يحق له تحديد مستقبله.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تفرض أوروبا ضريبة على الطلبات الصغيرة عبر الإنترنت؟
هل تفرض أوروبا ضريبة على الطلبات الصغيرة عبر الإنترنت؟

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

هل تفرض أوروبا ضريبة على الطلبات الصغيرة عبر الإنترنت؟

تابعوا عكاظ على يخطط الاتحاد الأوروبي لفرض رسوم ثابتة على مليارات الطرود الصغيرة التي تدخل التكتل، وخاصة من الصين. ووزعت المفوضية الأوروبية مسودة القرار بشأن الرسوم الجديدة، أخيراً، بعد ضغوط من الدول الأعضاء التي تتدفق على أجهزة الجمارك فيها 4.6 مليار سلعة مستوردة سنوياً إلى منازل الناس مباشرة. ولم يحدد مشروع القرار مستوى الرسوم، لكن من المتوقع أن يصل إلى نحو 2 يورو «2.25 دولار». ولجأت شركات التجارة الإلكترونية إلى التوسع في الأسواق الأوروبية بعد فرض الولايات المتحدة للرسوم الجمركية على الواردات، حيث قامت منصات للتجارة الإلكترونية بزيادة إنفاقهما على الإعلانات الرقمية في أوروبا في شهر أبريل الماضي. وارتفع إنفاق واحدة منها على الإعلانات بنسبة 35% في فرنسا والمملكة المتحدة، بينما زاد إنفاق الأخرى بنسبة 40% و20% على أساس شهري في الدولتين على التوالي. وكان المفوض التجاري الأوروبي ماروس سيفكوفيتش قد أعلن في وقت سابق أن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى التوصل إلى اتفاق عادل بشأن الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة. وأكد المفوض التجاري الأوروبي بعد اجتماعه مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، في واشنطن، أن أوروبا تعمل على استغلال مهلة الـ90 يوماً للتوصل إلى حل متبادل للرسوم الجمركية، ومستعدة أيضاً لاتفاق عادل يشمل المعاملة بالمثل. وقرر الاتحاد الأوروبي، أخيراً، تعليق الرسوم الجمركية التي كانت مقررة في شهر أبريل الماضي ضد الولايات المتحدة الأمريكية لمدة 90 يوماً. أخبار ذات صلة

مصادر: القيادة السورية وافقت على تسليم متعلقات إيلي كوهين لإسرائيل
مصادر: القيادة السورية وافقت على تسليم متعلقات إيلي كوهين لإسرائيل

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

مصادر: القيادة السورية وافقت على تسليم متعلقات إيلي كوهين لإسرائيل

كشفت ثلاثة مصادر لوكالة «رويترز» أن القيادة السورية وافقت على تسليم وثائق ومتعلقات الجاسوس إيلي كوهين لإسرائيل في محاولة لتخفيف حدة التوتر وإظهار حسن النيات للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وأعلنت إسرائيل يوم الأحد استعادة مجموعة من الوثائق والصور والمتعلقات الشخصية المرتبطة بكوهين قائلة إن المخابرات الإسرائيلية (الموساد) تعاونت مع جهاز مخابرات أجنبي لم تحدده للحصول عليها. ومع ذلك، قال مصدر أمني سوري ومستشار للرئيس السوري أحمد الشرع وشخص مطلع على المحادثات السرية بين البلدين، إن أرشيف المواد عرض على إسرائيل في مبادرة غير مباشرة من الشرع في إطار سعيه لتهدئة التوتر وبناء الثقة لدى ترمب. ولا يزال كوهين، الذي أعدم شنقاً في عام 1965 في ساحة بوسط دمشق بعد اختراقه النخبة السياسية السورية، يعد بطلاً في إسرائيل وأشهر جاسوس للموساد لكشفه أسراراً عسكرية ساهمت في تحقيق النصر في حرب 1967. ووصف بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي كوهين يوم الأحد بأنه أسطورة و«أعظم عميل استخبارات في تاريخ الدولة». وتسعى إسرائيل منذ مدة طويلة لاستعادة رفاته ودفنه في إسرائيل. وأشاد الموساد بتسلم متعلقاته التي احتفظت بها المخابرات السورية لمدة 60 عاماً ووصف ذلك بأنه «إنجاز أخلاقي رفيع». ولم توضح إسرائيل كيفية حصولها على الوثائق والمقتنيات واكتفت بالقول إن هذا نتيجة «عملية سرية ومعقدة للموساد، بالتعاون مع جهاز مخابرات أجنبي حليف». ولم يرد مكتب نتنياهو أو المسؤولون السوريون أو البيت الأبيض على طلبات للتعليق على دور سوريا في حصول إسرائيل على متعلقات كوهين.

مكالمة ترمب وبوتين تدفع جهود وقف النار في أوكرانيا
مكالمة ترمب وبوتين تدفع جهود وقف النار في أوكرانيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

مكالمة ترمب وبوتين تدفع جهود وقف النار في أوكرانيا

حملت نتائج المكالمة الهاتفية بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب، أمس، تقدّماً ملموساً في جهود وقف إطلاق النار بأوكرانيا. وأعلن ترمب في منشور على «تروث سوشيال»، بعد المكالمة الهاتفية التي استمرّت ساعتين، أن روسيا وأوكرانيا ستبدآن «فوراً مفاوضات من أجل وقف النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب». كما أشار ترمب إلى إبداء الفاتيكان، مُمثّلاً في البابا ليو الرابع عشر، اهتمامه باستضافة المفاوضات. بدوره، أعلن بوتين موافقة مشروطة على إعلان وقف مؤقت للقتال في أوكرانيا، مستجيباً بذلك لطلب أميركي وأوروبي مُلحّ ظلت موسكو تعارضه طويلاً. لكن الرئيس الروسي اشترط التوصل إلى «تفاهمات حول الهدنة»، وسار خطوة إضافية للاقتراب مع الموقف الأميركي حيال ضرورة تسريع وتيرة التوصل إلى تسوية نهائية للصراع، مؤكداً ضرورة التوصل إلى «حلول وسط». وقال إن بلاده تؤيد «تسوية سلمية تُلبّي مصالح الطرفين الروسي والأوكراني».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store