
ديوان الخدمة يواصل "حملة التوظيف السريع" لتسريع تعيين الكفاءات الوطنية في قطاع التعليم
A+ A-
القطاع التعليمي ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي
واصل ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تنفيذ "حملة التوظيف السريع" بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية، بهدف تسريع توظيف الكفاءات الوطنية في القطاع الحكومي، لا سيما في قطاع التعليم.
وشهدت الحملة إجراء مقابلات مباشرة مع المترشحين عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف "كوادر"، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، واستمرت المقابلات على مدار خمسة أيام متواصلة.
وتأتي هذه الخطوة وذلك ضمن جهوده لتسريع توظيف الكفاءات الوطنية في القطاع الحكومي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة الشرق
منذ 29 دقائق
- صحيفة الشرق
بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية.. هجمات سيبرانية تضرب مؤسسات استراتيجية في فرنسا
عربي ودولي 22 الدولة الفلسطينية هجمات الكترونية أعلنت مؤسستان استراتيجيتان في فرنسا – شركة "نافال غروب" الدفاعية وشركة "أورنج" للاتصالات – عن تعرضهما لهجمات إلكترونية استهدفت أنظمة حساسة وبيانات بالغة الأهمية، في تطور يثير القلق بشأن أمن المعلومات في سياق يشهد تغيرات حادة على الساحة العالمية، منها اعترافات متزايدة بدولة فلسطين. وأفادت شركة "نافال غروب"، التي تمتلك الحكومة الفرنسية أغلب أسهمها، بأنها كانت هدفًا لـ"هجوم تشهيري" على يد قراصنة زعموا تمكنهم من الحصول على بيانات حساسة تخص غواصات وفرقاطات تابعة لها، دون أن يُطلب فدية. ونشر المخترقون نحو 30 غيغابايت من البيانات عبر منتدى إلكتروني، مؤكدين أنهم يملكون ما يقارب تيرابايتًا من المعلومات المرتبطة بأنظمة إدارة القتال، حسب تقرير نشرته فاينانشيال تايمز. وفي سياق متصل، أعلنت شركة "أورنج" – أكبر مزودي خدمات الاتصالات في فرنسا – عن رصد هجوم إلكتروني استهدف أحد أنظمتها في 25 يوليو الجاري، مما أدى إلى انقطاعات في عدد من خدمات العملاء والقطاع العام داخل فرنسا. وقالت الشركة إنها اتخذت إجراءات فورية لعزل الأنظمة المتأثرة والحد من التأثيرات المحتملة، وفق ما أورده موقع "تك كرانش". وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد قال إنه سيعلن اعتراف بلاده رسميا بدولة فلسطين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الشرق
قطر تحتفل باليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر 2025
محليات 16 A+ A- الدوحة - قنا احتفلت دولة قطر، اليوم، باليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر 2025، الذي يصادف يوم 30 يوليو من كل عام. وقد نظمت وزارة العمل واللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر احتفالا تحت شعار "الاتجار بالبشر جريمة منظمة – أوقفوا الاستغلال" بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والأمنية والقضائية والمنظمات الدولية والسلك الدبلوماسي ومؤسسات المجتمع المدني، وذلك في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها دولة قطر لمكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص انطلاقا من التزامها بأحكام الشريعة الإسلامية التي تحرم كافة أشكال الامتهان لكرامة الإنسان وتعزز احترام حقوقه وحمايتها، وبالقانون الدولي ودعم جميع الجهود الوطنية والدولية لتحقيق الاستجابة الفعالة للحد من هذه الجريمة. وأسست دولة قطر إطارا قانونيا ومؤسسيا متكاملا يدعم جهود الوقاية والحماية والملاحقة، بما يدعم خطة عمل الأمم المتحدة لمكافحة الاتجار بالبشر، حيث أنشأت اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر بموجب قرار مجلس الوزراء رقم (15) لسنة 2017 لتكون الجهة المعنية برصد ومنع ومكافحة هذه الجريمة عبر تنسيق الجهود مع مختلف الجهات المختصة الوطنية والدولية، إلى جانب تنظيم برامج تدريبية متخصصة لبناء قدرات الكوادر الوطنية وموظفي إنفاذ القانون، وتمكينهم من التعرف على أنماط الجريمة وسبل مكافحتها. وفي كلمته الافتتاحية للاحتفال، قال السيد حمد فرج دلموك وكيل الوزارة المساعد لشؤون العمالة الوافدة بوزارة العمل، "إن دولة قطر تبنت نهجا متكاملا ومتقدما لمكافحة جريمة الاتجار بالبشر كان من أبرز محطاته إطلاق الخطة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر 2024–2026 التي تقوم على أربعة محاور تشمل الوقاية، والحماية، والملاحقة القضائية، والتعاون الوطني والدولي، وتشرف على تنفيذها اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر عبر تنسيق الجهود وبناء القدرات ورفع مستوى الوعي المجتمعي بما يضمن تحقيق استجابة فعالة وعادلة ومستدامة"، مبينا أن الدولة اتخذت خطوات متقدمة على المستويات التشريعية والمؤسسية والإجرائية لمكافحة الاتجار بالبشر في إطار إصلاحات شاملة وغير مسبوقة في سوق العمل، كما تبذل على الصعيد الدولي جهودا مستمرة تقوم على التعاون مع الشركاء الدوليين، حيث أبرمت اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع الدول المرسلة للعمالة، وتعمل من خلال لجان مشتركة لحماية العمال وتنظيم استقدامهم. وأوضح أنه تجسيدا لهذا الالتزام، وقعت دولة قطر مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة إعلان نوايا لإنشاء مركز دولي للتدريب والبحوث في مجال مكافحة الاتجار بالبشر ليكون منصة لتعزيز القدرات وبناء الشراكات العالمية، مؤكدا إيلاء وزارة العمل أهمية بالغة لمكافحة الاتجار بالبشر والعمل الجبري وذلك التزاما بتحقيق أهداف استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة 2024-2030، لاسيما في ظل مكانة دولة قطر كوجهة رئيسية تستقبل أعدادا كبيرة من العمالة الوافدة سنويا. وذكر أن الوزارة تنفذ وفقا لذلك سلسلة من الإجراءات ضمن استراتيجية وطنية متكاملة تهدف إلى التصدي لممارسات الاستغلال الحديثة، وتعزيز بيئة عمل قائمة على العدالة والامتثال للقوانين، منوها إلى أن الوزارة تعمل وفقا لأولوياتها الاستراتيجية عبر قطاع شؤون العمل على تنفيذ مجموعة من الإجراءات النوعية لمنع جريمة الاتجار بالبشر، من أبرزها ضمان وصول العمالة الوافدة إلى دولة قطر دون تحمل أية ديون مجحفة، وهو ما يعد خطوة محورية للحد من أحد أشكال العمل الجبري، ومنح العامل القدرة الكافية على العمل بحرية وكرامة، فضلا عن إصدار الدولة منظومة متكاملة من القوانين والتشريعات والتدابير الوقائية لحماية وتعزيز حقوق العمال قبل وأثناء الاستقدام. من جانبه، أكد السيد ماكس تونون مدير مكتب منظمة العمل الدولية في قطر، خلال كلمته في الاحتفال، أهمية اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر باعتباره محطة لتجديد الالتزام الدولي المشترك بمناهضة جميع أشكال الاستغلال والعمل القسري، لافتا إلى أن نحو 50 مليون شخص حول العالم لا يزالون يرزحون تحت ظروف من العمل القسري والاتجار، في انتهاك صارخ لحقوق الإنسان ومبادئ العمل اللائق. وشدد على التزام المنظمة بالعمل مع الحكومات والشركاء في القطاعين العام والخاص لمواجهة هذه الظاهرة عبر التصدي لجذورها، وضمان حماية الضحايا، ومحاسبة المسؤولين، مشيدا بالتقدم الذي أحرزته دولة قطر في هذا المجال، لا سيما من خلال إصلاحات تشريعية ومؤسسية بارزة شملت تطوير نظام الكفالة، وتعزيز آليات الشكاوى، وإطلاق خدمات حماية وإيواء الضحايا، بالإضافة إلى جهود دعم وتمكين المجموعات المجتمعية. كما أثنى على خطة اللجنة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر للفترة 2024–2026، واصفا إياها بأنها "وثيقة شاملة تبني على الواقع المحلي وتعكس فهما عميقا للعوامل البنيوية التي قد تعرض بعض العمال للخطر". ودعا إلى اتباع نهج يضع الضحايا في صلب الاستجابة المؤسسية ويحترم احتياجاتهم وقراراتهم، مع ضمان استمرار المساءلة ومكافحة الإفلات من العقاب، مبينا أن مكافحة الاتجار بالبشر ليست مسؤولية جهة واحدة، بل هي التزام مشترك يتطلب عملا متواصلا وتنسيقا فعالا بين جميع الأطراف. وقال تونون في هذا الصدد "إن التقدم الذي أحرزته دولة قطر يمثل نموذجا لما يمكن تحقيقه من خلال الإرادة السياسية، والتعاون المؤسسي، والانفتاح على الشراكات الدولية، ومع دخولنا مرحلة جديدة من العمل في إطار الخطة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر (2024–2026)، فإن منظمة العمل الدولية تؤكد استمرار دعمها الكامل لجهود الدولة، وتعزيز نهج قائم على الحقوق، يضع الضحايا في قلب الاستجابة، ويعزز بيئة عمل آمنة وعادلة للجميع". بدورها، ثمنت السيدة رولا هاماتي القائم بأعمال رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في قطر، في كملتها خلال الاحتفال، جهود وزارة العمل والتزامها الراسخ بمكافحة جميع أشكال الاتجار بالبشر، لا سيما تلك التي تستهدف الفئات الهشة من العمالة، مؤكدة على إدراك وزارة العمل التحديات المرتبطة بتصنيف الضحايا، حيث يساء في بعض الحالات التعامل معهم كمذنبين بدلا من الاعتراف بهم كضحايا، حيث يترجم هذا الوعي إلى سياسات متقدمة لبناء منظومة حماية تضع كرامة الإنسان في صميم الاستجابة. واعتبرت هذه المناسبة السنوية نداء عالميا للعمل المشترك لحماية كرامة الإنسان، مشيرة إلى قيام وزارة العمل، في إطار تعاونها مع المنظمات الدولية وعلى رأسها المنظمة الدولية للهجرة، بتدريب العشرات من المستجيبين الأوائل من مفتشي العمل وجهات إنفاذ القانون على أساليب التعرف على ضحايا الاتجار بالبشر والعمل القسري، وآليات إحالتهم إلى الجهات المختصة ضمن مسارات تحفظ حقوقهم وتراعي احتياجاتهم، بما يمثله ذلك من تعزيز للقدرات وخطوة محورية نحو تحقيق العدالة والتصدي لجذور الاستغلال وصون الكرامة الإنسانية. وأشارت السيدة رولا هاماتي إلى أن قدرة دولة قطر على توحيد الجهود بين الجهات الحكومية والمنظمات الدولية والسفارات والمجتمع المدني والقطاع الخاص يعكس نموذجا فريدا في المنطقة، مؤكدة دعم المنظمة الدولية للهجرة لهذا النهج التشاركي، لاسيما في ظل الإنجازات الملموسة التي حققتها دولة قطر من خلال إصلاحات سوق العمل وتفعيل آليات الحماية، بما جعل هذه النجاحات تمثل قاعدة قوية لمزيد من التعاون الإقليمي، وتعزيزا للعمل المشترك في مجال حماية الحقوق ومكافحة الاستغلال. ويأتي الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر هذا العام في إطار الأهداف التي حددتها منظمة الأمم المتحدة، وتشمل التركيز على رفع مستوى الوعي بخطورة هذه الجريمة المنظمة، وتعزيز التعاون الدولي لمواجهتها بفعالية، إلى جانب دعم وتأهيل الضحايا نفسيا واجتماعيا بما يضمن إعادة دمجهم في المجتمع، وتمكين الأفراد والمجتمعات من الإبلاغ عن أي حالات يشتبه بارتباطها بالاتجار بالبشر، بما يسهم في تعزيز منظومة الحماية والوقاية وبناء مجتمعات أكثر عدلا وأمانا. وشهد الاحتفال تكريم عدد من الجهات لمساهماتها الفاعلة في تعزيز الجهود الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، ومنها: المجلس الأعلى للقضاء، وزارة الداخلية، والنيابة العامة، ووزارتا العدل والصحة العامة، ووكالة الأنباء القطرية "قنا"، ومركز أمان، وصندوق دعم وتأمين العمال تقديرا لدوره في توعية الجاليات بمخاطر الاتجار بالبشر وسبل الحماية منه. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ 3 ساعات
- صحيفة الشرق
وزير الدولة بوزارة الخارجية يلتقي منتسبي برنامج القيادات اليافعة
محليات 44 A+ A- الدوحة - قنا التقى سعادة الدكتور محمد بن عبدالعزيز الخليفي وزير الدولة بوزارة الخارجية، اليوم، منتسبي مركز قطر للقيادات برنامج القيادات اليافعة - الزمالة الدولي. وعرض سعادته، خلال اللقاء، على المنتسبين ملامح السياسة الخارجية للدولة، مبرزا الإنجازات التي حققتها قطر مؤخراً في مجال الوساطة الدولية. كما شجع سعادة وزير الدولة المنتسبين في البرنامج على الاستفادة من تجربة العمل في الأمم المتحدة التي ستساهم في إثراء خبراتهم العملية، متمنيا لهم كل التوفيق والنجاح. مساحة إعلانية