logo
طبيب جوتا يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاته

طبيب جوتا يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاته

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
قال الطبيب المتخصص، الذي ساعد النجم البرتغالي الراحل دييغو جوتا على التعافي من جراحة صغرى في الرئة، إن مهاجم ليفربول الإنجليزي كان محترفاً لا مثيل له.
وتوفي جوتا في حادث سيارة إلى جانب شقيقه أندريه سيلفا في الساعات الأولى من صباح الخميس.
وأوضحت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن الطبيب كان قد نصح جوتا بالعودة إلى ميرسي سايد عن طريق العبارة، وليس الطائرة، وذلك بعد خضوعه للجراحة.
وكان الطبيب ميجيل جونكالفيس، المتخصص في العلاج الطبيعي التنفسي، قد ساعد جوتا على التعافي بعد الجراحة.
وقال الطبيب، في تصريحات لصحيفة «ريكورد» البرتغالية: «ودّعته هو وشقيقه أندريه في الساعة 8:30 يوم الأربعاء».
وأضاف: «كان شقيقه رفيقاً رائعاً، وقرّر الذهاب معه، من أجل أن يمضيا وقتاً أطول معاً».
وتابع الطبيب: «كانا قد قررا السفر ليلاً، لأن الجو يكون أكثر برودة، لكنهما لن يذهبا إلى إنجلترا مباشرة، أخبراني أنهما سيمضيان نحو 8 ساعات في طريقهما، وأنهما سيتوقفان في فندق بمدينة بورجوس من أجل الراحة، دييغو كان احترافياً للغاية».
وأوضح: «كان متحمساً لتعافيه، وجاهزاً للعودة الموسم المقبل، أخبرني أنه لن يذهب مع ليفربول، في جولة ما قبل الموسم في اليابان لكي يواصل التعافي، وكان يثق في قدرته على تقديم موسم جيد».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«بسبب حقن التخسيس».. إدوارد باكيا على الهواء: «أكتشفت إصابتي بمرض السرطان»
«بسبب حقن التخسيس».. إدوارد باكيا على الهواء: «أكتشفت إصابتي بمرض السرطان»

عكاظ

timeمنذ 7 ساعات

  • عكاظ

«بسبب حقن التخسيس».. إدوارد باكيا على الهواء: «أكتشفت إصابتي بمرض السرطان»

تحدث الفنان المصري إدوارد، عن تفاصيل الوعكة الصحية الصعبة التي تعرض لها خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى أنها وصلت إلى اكتشاف إصابته بسرطان الكلى، والجراحة التي خضع لها لاستئصال الورم. ودخل إدوارد في حالة بكاء شديد أثناء حديثه عن المرحلة الأصعب والأسوأ في حياته، خلال استضافته في برنامج «صاحبة السعادة»، قائلاً باكيا: «عدّيت بمرحلة من أصعب ما يكون في حياتي بدأت لما المخرج محمد سامي طلب مني أغير شكلي علشان دور في مسلسل رمضاني، وفعلًا خدت القرار، وبدأت أستعمل حقن تخسيس، وقدرت أخس 15 كيلو في 6 شهور». وأوضح إدوارد أن نصحه عدد كبير من المقربين منه بخضوعه لـحقن التخسيس الأسبوعية والتي تسببت له بألم شديد وصل إلى اكتشاف إصابته بالسرطان، موضحاً: «فجأة قعدت 4 أيام لا بدخل حمام ولا باكل، وسخونة ومش عارف في إيه، رحت لدكتور جهاز هضمي قاللي إنهم شاكين إني عندي سرطان». وأكد إدوارد أنه استشار عددا من الأطباء في حالته قائلا: «قعدت ألف على دكاترة وأسأل في أمريكا، الدكتور قاللي عندك سرطان في المرحلة الأولى في نص الكلية الشمال، ولازم الكلية كلها تتشال». وأشار إدوارد إلى أن حالته الصحية تدهورت سريعًا: «فجأة جالي جلطة في القلب، واضطريت أعمل عملية قسطرة وتركيب 3 دعامات، وبعدها بيوم واحد كنت بصور حلقة رأس السنة من البرنامج، وكأني مفيش حاجة رغم إني ماكنتش مستوعب اللي بيحصلي». وروى إدوارد مواقف أصدقائه من نجوم الفن معه خلال فترة أزمته الصحية، قائلاً: «عملت عملية الاستئصال، ومش هقدر أنسى وقفة مصطفى قمر معايا كان بايت معايا في المستشفى، وزارني أحمد السقا وأحمد رزق وهاني رمزي وباسم سمرة وناس كتير». وأكمل إدوارد: «محمد سامي قاللي لو عايز طيارة خاصة توديك برا أنا تحت أمرك، ومي عمر خدت تحاليلي لأخوها في أمريكا، وبعد العملية وتحليل العينة طلع ورم خبيث، وأشكر ربنا إني مدخلتش في كيماوي». أخبار ذات صلة

في حالة يقظة.. استئصال ورم دماغي لمريض بسلطنة عمان
في حالة يقظة.. استئصال ورم دماغي لمريض بسلطنة عمان

عكاظ

timeمنذ 13 ساعات

  • عكاظ

في حالة يقظة.. استئصال ورم دماغي لمريض بسلطنة عمان

نجح فريق جراحي متكامل بمستشفى جامعة السلطان قابوس بالمدينة الطبية الجامعية العمانية في إجراء عملية دقيقة لاستئصال ورم في منطقة حرجة في الدماغ لمريض باستخدام تقنية «الجمجمة المفتوحة أثناء اليقظة»، وهي الأولى من نوعها في سلطنة عمان. ووفق وكالة الأنباء العمانية أمس (الأحد)، تعد هذه العملية من أكثر جراحات المخ والأعصاب تقدماً وتعقيداً، لما تتطلبه من دقة فائقة وتنسيق متكامل بين أعضاء الفريق الطبي، مع إبقاء المريض في حالة يقظة تامة طوال فترة جراحة استئصال الورم. واستمرت العملية عدة ساعات نجح خلالها الفريق في استئصال الورم مع إبقاء المريض يقظاً والتفاعل معه مباشرة عبر عدة اختبارات عصبية، ما أسهم في استئصال الورم بالكامل دون تسجيل أي تأثيرات جانبية عصبية. وتستخدم تقنية «الجمجمة المفتوحة أثناء اليقظة» في حالات الأورام القريبة من المناطق المسؤولة عن النطق أو الحركة أو الإدراك في الدماغ، إذ يتم إبقاء المريض في حالة يقظة تامة خلال عملية استئصال الورم لمراقبة الوظائف العصبية الحيوية للمريض بدقة، لضمان تحقيق أفضل النتائج، وتفادي أي ضرر قد يلحق بالمناطق الحيوية من الدماغ مثل القدرة على النطق، والتحكم الحركي، والاستجابة الحسية. أخبار ذات صلة

لماذا يصاب الفتيان بالتوحد أكثر من الفتيات؟ دراسة تجيب
لماذا يصاب الفتيان بالتوحد أكثر من الفتيات؟ دراسة تجيب

الرجل

timeمنذ يوم واحد

  • الرجل

لماذا يصاب الفتيان بالتوحد أكثر من الفتيات؟ دراسة تجيب

كشفت دراسة جديدة من جامعة روتشستر الأميركية عن سبب محتمل لارتفاع معدلات الإصابة بـ التوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) بين الفتيان مقارنة بالفتيات، ووفقًا للباحثين، فإن أدمغة الذكور قد تكون أكثر حساسية تجاه "الكيميائيات الأبدية" أو PFAS، وهي مركّبات سامة منتشرة في منتجات الاستخدام اليومي مثل عبوات البلاستيك، الأقمشة المقاومة للبقع، وحتى مياه الشرب، ما يجعلها عاملًا بيئيًا محتملًا في تفسير هذا التفاوت. وبحسب الدراسة المنشورة في European Journal of Neuroscience، ركّز الباحثون على مركّب كيميائي محدد يُعرف باسم PFHxA، واختبروا تأثيره على فئران صغيرة من خلال تعريض الأمهات له أثناء الحمل والرضاعة، وكانت النتيجة لافتة: الفئران الذكور فقط أظهرت أعراضًا شبيهة بالتوحد وADHD، مثل القلق الزائد، نقص النشاط، ومشكلات في الذاكرة. هذه التغيرات استمرت لسنوات بعد التعرض، ما يشير إلى أثر دائم على الدماغ. تغيرات سلوكية تقتصر على الذكور علّقت البروفيسورة إليزابيث بلانك، المؤلفة الرئيسية للدراسة، بأن النتائج "مقلقة"، مؤكدة أن التأثير ظهر حصريًا على الفئران الذكور، وهو ما يعكس نمطًا مشابهًا لما يُلاحظ في اضطرابات النمو العصبي التي تميل إلى إصابة الأولاد بشكل أكبر. وتأتي هذه النتائج في ظل ارتفاع تشخيصات التوحد وADHD، إذ تشير بيانات هيئة الصحة البريطانية (NHS) إلى وجود أكثر من 200 ألف شخص ينتظرون تقييم التوحد في إنجلترا، بينما يعاني أكثر من 2.5 مليون شخص من ADHD. وقد يكون هذا الارتفاع ناتجًا جزئيًا عن ضعف تنظيم استخدام هذه المركّبات السامة، وهو ما حذّر منه خبراء سابقًا. وفي الوقت ذاته، تستعد لجنة التدقيق البيئي البريطانية (EAC) لرفع توصيات إلى الحكومة بشأن ضرورة تشديد معايير استخدام هذه المواد. وقد أظهرت مراجعة حديثة لأكثر من 500 دراسة أن مركبات PFAS ترتبط بمشكلات صحية خطيرة تشمل السرطان، ضعف المناعة، والعقم. وبينما يُرجّح بعض الباحثين أن الفجوة في معدلات الإصابة بين الجنسين قد تكون مرتبطة بطريقة التشخيص – حيث يُرجَّح إحالة الأولاد للفحص بسبب سلوكهم الظاهر – إلا أن الدراسة الجديدة تُعيد طرح احتمال أن تكون التركيبة العصبية للأولاد أكثر هشاشة أمام المؤثرات البيئية، وعلى رأسها "الكيميائيات الأبدية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store