
21 شهيدا بينهم 12 من منتظري المساعدات برصاص وقصف الاحتلال مناطق متفرقة من غزة
0
الدوحة - قنا
استشهد 21 فلسطينيا، فجر اليوم، بينهم 12 من منتظري المساعدات، برصاص وقصف الاحتلال أنحاء متفرقة من قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية /وفا/ نقلا عن مصادر طبية بوصول 12 شهيدا مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة من منطقة المساعدات في محور "نتساريم".
وحسب المصادر ذاتها، فقد استشهد مواطن وزوجته وأبناؤه الثلاثة جراء استهداف طائرات الاحتلال منزلهم في بلدة /الزوايدة/ وسط القطاع.
كما أشارت إلى ارتقاء ثلاثة أشخاص من عائلة واحدة وإصابة آخرين جراء إلقاء قنبلة من طائرة مسيرة تابعة للاحتلال على خيام النازحين شمال مدينة /خان يونس/ جنوب القطاع، فيما استشهدت سيدتان في قصف مماثل استهدف خيمة أخرى شمال غرب المدينة.
وارتفعت حصيلة ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، إلى 60 ألفا و332 شهيدا، و147 ألفا و643 جريحا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ 5 دقائق
- صحيفة الشرق
اجتماع مرتقب بين بوتين وترامب الأسبوع المقبل
عربي ودولي 0 أعلن الكرملين، اليوم، أن اجتماعا بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب سيعقد الأسبوع المقبل، في مكان اتفق عليه الجانبان "من حيث المبدأ"، من دون الكشف عنه. وأوضحت الرئاسة الروسية، في بيان، أن هذا الاجتماع سيكون الأول بين الرئيسين منذ لقاء الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن ببوتين في جنيف خلال شهر يونيو 2021، منوهة بأن هذا الموعد يأتي في ظل سعي ترامب للتوسط لإنهاء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وفي هذا السياق، قال يوري أوشاكوف المستشار الرئاسي، في تصريحات، "بناء على اقتراح من الجانب الأمريكي، تم التوصل إلى اتفاق من حيث المبدأ لعقد اجتماع ثنائي خلال الأيام المقبلة"، لافتا إلى أنه تم البدء في العمل على التفاصيل مع الجانب الأمريكي. وذكر أنه تم الاتفاق على مكان الاجتماع من حيث المبدأ دون الكشف عنه، لكنه أوضح أنه تم تحديد الأسبوع المقبل كتاريخ مقرر له. ويأتي الإعلان عن الاجتماع بين بوتين وترامب بعد يوم من لقاء المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف مع الرئيس الروسي في موسكو، وعقب تجديد ترامب دعوته لعقد اجتماع مع نظيره بوتين كسبيل وحيد لإحراز تقدم نحو السلام بين موسكو وكييف.


صحيفة الشرق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الشرق
آسيان تؤكد حرصها على تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي مع دولة قطر
محليات 36 A+ A- الدوحة - قنا أكدت رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) حرصها على استمرار تعزيز التعاون السياسي الوثيق مع دولة قطر، مشيرة إلى أن هذه الرغبة المشتركة تجسدت بوضوح في مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في القمة الثانية لرابطة آسيان ومجلس التعاون الخليجي، التي استضافتها ماليزيا في مايو 2025. وتعد هذه المشاركة محطة بارزة في مسار العلاقات بين الجانبين؛ إذ عكست حرص حضرة صاحب السمو على ترسيخ أواصر التعاون الثنائي من خلال عقد سلسلة من الاجتماعات رفيعة المستوى مع عدد من قادة دول آسيان، من بينهم دولة السيد أنور إبراهيم رئيس وزراء ماليزيا، ودولة السيد لورانس وونغ رئيس وزراء جمهورية سنغافورة. وقد تعزز هذا التوجه أيضا من خلال زيارات رسمية قام بها عدد من قادة دول آسيان إلى دولة قطر خلال الفترة الماضية، حيث استقبلت الدوحة في أكتوبر من العام الماضي دولة السيدة باتونجتارن شيناواترا رئيسة وزراء مملكة تايلاند لحضور قمة حوار التعاون الآسيوي الثالثة، إلى جانب زيارة دولة السيد فام مينه تشينه، رئيس وزراء جمهورية فيتنام الاشتراكية في الشهر نفسه، في حين قام فخامة الرئيس برابوو سوبيانتو رئيس جمهورية إندونيسيا أيضا بزيارة رسمية إلى دولة قطر في أبريل 2025. كما نوهت الرابطة في بيان صادر عن لجنتها بالدوحة أيضا بالعلاقات الاقتصادية بين دولة قطر ورابطة آسيان، والتي شهدت نموا مطردا خلال العام الماضي، حيث بلغ حجم التجارة الثنائي الآن حوالي 15 مليار دولار أمريكي سنويا. وذكرت اللجنة أن دولة قطر تعد من أبرز المستثمرين في دول آسيان، حيث تمتلك محفظة استثمارية متنوعة تشمل قطاعات حيوية مثل: الطاقة، والخدمات المالية، والعقارات، والاتصالات، والزراعة، والضيافة، والرعاية الصحية. وأشارت إلى أن الشركات القطرية تتطلع إلى المزيد من التعاون في القطاعات الناشئة في منطقة آسيان، مثل الطاقة المتجددة والتحول الرقمي وحتى المركبات الكهربائية. ولفت البيان إلى أن الرابطة تتجه هذا العام إلى إتمام المفاوضات الخاصة باتفاقية إطار الاقتصاد الرقمي، التي تهدف إلى تسريع حركة التجارة، وتعزيز النمو الاقتصادي، وتعزيز التوافق الرقمي في منطقة آسيان، معتبرة أن هذه الاتفاقية ستفتح فرصا أكبر أمام دولة قطر للاستفادة من التقنيات الرقمية المتقدمة والخدمات المالية في دول آسيان، مما يمكنها من أن تكون شريكا فاعلا في مسيرة التحول الرقمي المستمرة في المنطقة. وأبرزت اللجنة أن استثمارات الدول الأعضاء في رابطة آسيان شهدت بدورها نموا مطردا في دولة قطر خلال العام الماضي، مما يعكس الاهتمام المستمر لهذه الدول وثقتها بالاقتصاد القطري. وقال البيان في سياق متصل: إن استثمارات دول آسيان في التكنولوجيا المالية والمشاريع المشتركة المحتملة في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة، بما في ذلك التقنيات الأساسية في دولة قطر، تعكس الاهتمام الكبير لهذه الدول لترسيخ حضورها في المشهد الاقتصادي. وتوقعت اللجنة أن يسهم هذا التعاون والاستثمارات في تعميق وتوسيع الروابط الاقتصادية بين الرابطة ودولة قطر، إلى جانب دعم الأولويات التنموية الوطنية للدولة. وأكد البيان أن التعاون والمشاركة المستمرة بين رابطة آسيان مع الشركاء الخارجيين مثل دولة قطر، لا سيما من خلال منصات رفيعة المستوى مثل قمة رابطة آسيان ومجلس التعاون الخليجي، يسهم في تعزيز الحوار الاستراتيجي وتقوية الثقة المتبادلة، وتعزيز النظام الإقليمي القائم على القواعد والتعاون العملي. واعتبرت اللجنة أن قمة رابطة آسيان ومجلس التعاون الخليجي والصين التي عقدت في مايو 2025 في كوالالمبور شكلت علامة فارقة ومهمة في العلاقات الخارجية للرابطة. ونوهت بأنه بالنظر إلى القمة المقبلة لرابطة آسيان ومجلس التعاون الخليجي في عام 2027، فإن كلا الجانبين متفقان في رؤيتهما لمستقبل أكثر تكاملا وازدهارا. وأوضح البيان في هذا الصدد أنه بناء على المبادرات التي أطلقت في عام 2025، فإن الجانبين يهدفان إلى تحقيق تقدم ملموس في التعاون المشترك مع زيادة وتنويع تدفقات الاستثمار وإنشاء الاقتصادات الرقمية المترابطة، وتنفيذ مشاريع الطاقة المستدامة المشتركة. يشار إلى أن قطر كانت قد انضمت إلى معاهدة الصداقة والتعاون لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) في عام 2022. ويصادف هذا العام الذكرى الثامنة والخمسين لتأسيس رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، التي تضم عشر دول هي: بروناي دار السلام وكمبوديا وإندونيسيا وجمهورية لاوس الشعبية الديمقراطية وماليزيا وميانمار والفلبين وسنغافورة وتايلند وفيتنام. وتترأس ماليزيا رابطة آسيان هذا العام تحت شعار: "الشمولية والاستدامة"، حيث يسلط هذا الشعار الضوء على التزام رابطة آسيان على تقليل فجوات التنمية، وتعزيز النمو العادل والمرونة على المدى الطويل. وتعتبر منطقة جنوب شرق آسيا منطقة ديناميكية ومتنوعة تضم أكثر من 670 مليون نسمة، 60 في المائة منهم دون سن الـ35 عاما، وهي واحدة من أسرع المناطق نموا في العالم، حيث بلغ الناتج المحلي الإجمالي المجمع 3.8 تريليون دولار أمريكي في عام 2023، وهو رقم من المقرر أن يتضاعف خلال العقدين المقبلين، مما يضعها في المسار الصحيح، لتصبح رابع أكبر اقتصاد في العالم بحلول عام 2030. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الشرق
سمو نائب الأمير يعزي رئيس غانا
بعث سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، برقية تعزية إلى فخامة الرئيس جون دراماني ماهاما، رئيس جمهورية غانا، في وفاة وزيري الدفاع والبيئة والعلوم والتكنولوجيا وعدد من كبار المسؤولين الغانيين، في حادث تحطم مروحية عسكرية جنوب البلاد.