logo
تعاني من تشوش الرؤية رغم النظارة؟ الحل مع بلاتنيوم HD

تعاني من تشوش الرؤية رغم النظارة؟ الحل مع بلاتنيوم HD

النهار المصرية٠٨-٠٥-٢٠٢٥

هل توقفت يومًا لتفكر: لماذا لا تزال رؤيتي غير مريحة رغم أني أرتدي عدسة طبية مناسبة؟ لماذا أرى بوضوح في المركز لكن الأطراف مشوشة؟ أو لماذا أشعر بإجهاد في عينيّ بعد يوم طويل أمام الشاشة؟
إذا كنت تسأل هذه الأسئلة، فربما حان الوقت للتعرف على تكنولوجيا HD في عدسات النظارات الطبية – وتحديدًا، العدسات التي تقدمها شركة بلاتنيوم، إحدى رواد هذه التقنية في مصر.
ما هي تكنولوجيا HD؟
تخيل أن كل عدسة تُصنع خصيصًا لك، لا تشبه أي عدسة أخرى، وأنها مصممة لتتوافق تمامًا مع شكل عينك، وزاوية نظرك، وطريقة ارتدائك للنظارة.
هذا ليس خيالاً، بل واقع جديد تقدمه لك عدسات HD.
كلمة HD هي اختصار لـ High Definition، أي "عالية الدقة"، لكنها هنا لا تُشير إلى شاشة تلفزيون، بل إلى رؤية دقيقة أقرب إلى الصورة الطبيعية التي تراها العين البشرية دون تشوه.
السر في هذه العدسات يكمن في تقنية التصنيع الرقمية المسماة Freeform Digital Technology. على عكس العدسات التقليدية التي تُنتَج بقوالب ثابتة، تُصمم عدسات HD باستخدام برامج حاسوبية متطورة تقوم بحسابات دقيقة جدًا.
هذه البرامج تأخذ في الاعتبار:
زاوية انكسار الضوء داخل العين.
المسافة بين العين والعدسة (Back Vertex Distance).
زاوية الإمالة أو وضع الإطار على الوجه.
انحناء القرنية.
ثم تُنحت العدسة بشكل ثلاثي الأبعاد، نقطة بنقطة، لتوفير توزيع بصري مثالي عبر سطح العدسة بالكامل.
النتيجة؟
رؤية واضحة في كل الاتجاهات، سواء كنت تنظر للأمام أو إلى الجانبين.
تقليل كبير للتشوهات الطرفية التي تسبب عدم الراحة.
تحسين في دقة الألوان والتباين، وهو ما يجعل كل شيء يبدو أكثر وضوحًا وحيوية.
راحة بصرية أعلى بمراحل مقارنة بالعدسات التقليدية، خاصة عند استخدام الشاشات أو القيادة.
هذه العدسات ليست فقط مصممة بناءً على وصفة النظر، بل مخصصة بناءً على طريقة رؤيتك الفريدة أنت. لذلك، يمكن القول إن كل عدسة HD تُشبه بصمة إصبع… لا يوجد اثنتان متطابقتان.
لماذا عدسات النظارات التقليدية لم تعد تكفي؟
العدسات التقليدية تعتمد على قوالب جاهزة، تصحح النظر من المركز لكن تُهمل الأطراف. قد تلاحظ أن الرؤية تصبح أقل وضوحًا كلما نظرت بعيدًا عن مركز العدسة.
وهذا يعني أن الدماغ والعين يضطران لبذل مجهود مضاعف، ما يؤدي إلى:
صداع مزمن.
توتر عضلي حول العين.
فقدان الدقة في التفاصيل.
انزعاج عند القيادة أو استخدام الكمبيوتر.
وهنا تأتي تكنولوجيا HD لتُغير هذا الواقع.
بلاتنيوم HD: التقنية تتجسد في منتج
شركة بلاتنيوم للعدسات الطبية ليست مجرد اسم تقليدي في السوق، بل هي قصة نجاح متواصلة بدأت منذ أكثر من سبعين عامًا، كرّست فيها جهودها لتطوير صناعة العدسات في مصر والمنطقة.
وما يميز بلاتنيوم ليس فقط تاريخها، بل قدرتها على دمج التكنولوجيا بالخبرة البشرية، فكل منتج يخرج من مصانعها هو مزيج دقيق من الدقة اليابانية في التصميم، والتقنيات الأوروبية المتقدمة في التصنيع.
وخير مثال على هذا التميّز هو عدسة Platinum HD، وهي العدسة التي تمثل جيلًا جديدًا من العدسات عالية الأداء.
تقنية IOT Digital Ray-Path® 2
عدسة بلاتنيوم HD تعتمد على تقنية رائدة تُسمى IOT Digital Ray-Path® 2، وهي تقنية تستخدم نماذج فيزيائية دقيقة لمحاكاة مسار الضوء داخل العين.
لكن الجديد هنا أن هذه التقنية لا تكتفي بالحسابات النظرية، بل تأخذ بعين الاعتبار الواقع العملي: كيف ترتدي نظارتك؟ ما هو شكل إطارك؟ أين تتركّز رؤيتك في الغالب؟
العدسة تُصمم لتتكيف مع هذا كله، ما ينتج عنه:
تصميم مخصص بالكامل حسب شكل الإطار، وبعد العدسة عن العين، وزاوية ميل النظارة.
توزيع مثالي للـ power (القوة البصرية) داخل كل جزء من العدسة، وهذا يمنع تشوش الرؤية أثناء التنقل أو التحرك المفاجئ.
تحسين مذهل في الرؤية الليلية، لأن العدسة تقلل من التوهج والانبهار الناتج عن الأضواء القوية، مثل مصابيح السيارات في الطرق.
انتقال بصري سلس جدًا في العدسات متعددة البؤر، دون الحاجة لتحريك الرأس أو تعديل النظرة بشكل مزعج.
راحة بصرية حقيقية... وأرقام تؤكد ذلك
بلاتنيوم لم تكتفِ بتقديم هذه العدسة، بل اختبرتها على مدى أشهر بالتعاون مع متخصصين في البصريات وأطباء العيون، وكانت النتيجة:
نسبة رضا المستخدمين وصلت إلى 100%.
انخفاض واضح في معدلات الشكوى من الدوخة أو التشتت البصري.
تحسين الأداء البصري لدى المستخدمين في مهام دقيقة مثل القيادة الليلية، والعمل أمام الحاسوب، وقراءة المستندات.
ماذا تعني هذه العدسة لك كمستخدم؟
ببساطة، تعني أنك سترى العالم بوضوح لم تختبره من قبل، ربما اعتدت أن تقرأ سطرًا أو اثنين فقط في جدول كشف النظر الذي يبدأ بحرف كبير وتتناقص فيه الحروف تدريجيًا. ومع الوقت، قد تكون اقتنعت أن هذه هي حدود رؤيتك.
لكن مع عدسة Platinum HD، ستُفاجأ بأنك تستطيع قراءة الرموز الدقيقة في أسفل الجدول بسهولة وراحة، حتى تلك التي كنت تظن أنها "ليست لك".
سواء كنت تعمل لساعات طويلة، أو تقود لمسافات بعيدة، أو تقضي وقتك بين الاجتماعات والشاشات، أو ببساطة تود أن تستمتع برؤية مريحة طوال اليوم، فعدسة بلاتنيوم HD ليست مجرد أداة لتصحيح النظر، بل هي رفيق بصري يتكيف معك… ومع يومك.
فهي لا تحسّن رؤيتك فحسب، بل تُعيد تعريف مفهوم "وضوح الرؤية" كما يجب أن يكون.
لمن تصلح عدسات بلاتنيوم HD؟
إذا كنت تستخدم النظارة في العمل اليومي أو أثناء القراءة والكتابة.
إذا كنت سائقًا تقضي وقتك في التنقل.
إذا كنت تستخدم الهاتف أو الكمبيوتر لساعات طويلة.
أو ببساطة… إذا كنت تريد أفضل رؤية ممكنة، بلا تشويش، وبراحة تامة.
سواء كنت ترتدي عدسات أحادية الرؤية (Single Vision) أو تحتاج إلى عدسات متعددة البؤر (Progressive)، فعدسات HD من بلاتنيوم متوفرة لك بخيارات تناسب جميع الاستخدامات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعاني من تشوش الرؤية رغم النظارة؟ الحل مع بلاتنيوم HD
تعاني من تشوش الرؤية رغم النظارة؟ الحل مع بلاتنيوم HD

النهار المصرية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار المصرية

تعاني من تشوش الرؤية رغم النظارة؟ الحل مع بلاتنيوم HD

هل توقفت يومًا لتفكر: لماذا لا تزال رؤيتي غير مريحة رغم أني أرتدي عدسة طبية مناسبة؟ لماذا أرى بوضوح في المركز لكن الأطراف مشوشة؟ أو لماذا أشعر بإجهاد في عينيّ بعد يوم طويل أمام الشاشة؟ إذا كنت تسأل هذه الأسئلة، فربما حان الوقت للتعرف على تكنولوجيا HD في عدسات النظارات الطبية – وتحديدًا، العدسات التي تقدمها شركة بلاتنيوم، إحدى رواد هذه التقنية في مصر. ما هي تكنولوجيا HD؟ تخيل أن كل عدسة تُصنع خصيصًا لك، لا تشبه أي عدسة أخرى، وأنها مصممة لتتوافق تمامًا مع شكل عينك، وزاوية نظرك، وطريقة ارتدائك للنظارة. هذا ليس خيالاً، بل واقع جديد تقدمه لك عدسات HD. كلمة HD هي اختصار لـ High Definition، أي "عالية الدقة"، لكنها هنا لا تُشير إلى شاشة تلفزيون، بل إلى رؤية دقيقة أقرب إلى الصورة الطبيعية التي تراها العين البشرية دون تشوه. السر في هذه العدسات يكمن في تقنية التصنيع الرقمية المسماة Freeform Digital Technology. على عكس العدسات التقليدية التي تُنتَج بقوالب ثابتة، تُصمم عدسات HD باستخدام برامج حاسوبية متطورة تقوم بحسابات دقيقة جدًا. هذه البرامج تأخذ في الاعتبار: زاوية انكسار الضوء داخل العين. المسافة بين العين والعدسة (Back Vertex Distance). زاوية الإمالة أو وضع الإطار على الوجه. انحناء القرنية. ثم تُنحت العدسة بشكل ثلاثي الأبعاد، نقطة بنقطة، لتوفير توزيع بصري مثالي عبر سطح العدسة بالكامل. النتيجة؟ رؤية واضحة في كل الاتجاهات، سواء كنت تنظر للأمام أو إلى الجانبين. تقليل كبير للتشوهات الطرفية التي تسبب عدم الراحة. تحسين في دقة الألوان والتباين، وهو ما يجعل كل شيء يبدو أكثر وضوحًا وحيوية. راحة بصرية أعلى بمراحل مقارنة بالعدسات التقليدية، خاصة عند استخدام الشاشات أو القيادة. هذه العدسات ليست فقط مصممة بناءً على وصفة النظر، بل مخصصة بناءً على طريقة رؤيتك الفريدة أنت. لذلك، يمكن القول إن كل عدسة HD تُشبه بصمة إصبع… لا يوجد اثنتان متطابقتان. لماذا عدسات النظارات التقليدية لم تعد تكفي؟ العدسات التقليدية تعتمد على قوالب جاهزة، تصحح النظر من المركز لكن تُهمل الأطراف. قد تلاحظ أن الرؤية تصبح أقل وضوحًا كلما نظرت بعيدًا عن مركز العدسة. وهذا يعني أن الدماغ والعين يضطران لبذل مجهود مضاعف، ما يؤدي إلى: صداع مزمن. توتر عضلي حول العين. فقدان الدقة في التفاصيل. انزعاج عند القيادة أو استخدام الكمبيوتر. وهنا تأتي تكنولوجيا HD لتُغير هذا الواقع. بلاتنيوم HD: التقنية تتجسد في منتج شركة بلاتنيوم للعدسات الطبية ليست مجرد اسم تقليدي في السوق، بل هي قصة نجاح متواصلة بدأت منذ أكثر من سبعين عامًا، كرّست فيها جهودها لتطوير صناعة العدسات في مصر والمنطقة. وما يميز بلاتنيوم ليس فقط تاريخها، بل قدرتها على دمج التكنولوجيا بالخبرة البشرية، فكل منتج يخرج من مصانعها هو مزيج دقيق من الدقة اليابانية في التصميم، والتقنيات الأوروبية المتقدمة في التصنيع. وخير مثال على هذا التميّز هو عدسة Platinum HD، وهي العدسة التي تمثل جيلًا جديدًا من العدسات عالية الأداء. تقنية IOT Digital Ray-Path® 2 عدسة بلاتنيوم HD تعتمد على تقنية رائدة تُسمى IOT Digital Ray-Path® 2، وهي تقنية تستخدم نماذج فيزيائية دقيقة لمحاكاة مسار الضوء داخل العين. لكن الجديد هنا أن هذه التقنية لا تكتفي بالحسابات النظرية، بل تأخذ بعين الاعتبار الواقع العملي: كيف ترتدي نظارتك؟ ما هو شكل إطارك؟ أين تتركّز رؤيتك في الغالب؟ العدسة تُصمم لتتكيف مع هذا كله، ما ينتج عنه: تصميم مخصص بالكامل حسب شكل الإطار، وبعد العدسة عن العين، وزاوية ميل النظارة. توزيع مثالي للـ power (القوة البصرية) داخل كل جزء من العدسة، وهذا يمنع تشوش الرؤية أثناء التنقل أو التحرك المفاجئ. تحسين مذهل في الرؤية الليلية، لأن العدسة تقلل من التوهج والانبهار الناتج عن الأضواء القوية، مثل مصابيح السيارات في الطرق. انتقال بصري سلس جدًا في العدسات متعددة البؤر، دون الحاجة لتحريك الرأس أو تعديل النظرة بشكل مزعج. راحة بصرية حقيقية... وأرقام تؤكد ذلك بلاتنيوم لم تكتفِ بتقديم هذه العدسة، بل اختبرتها على مدى أشهر بالتعاون مع متخصصين في البصريات وأطباء العيون، وكانت النتيجة: نسبة رضا المستخدمين وصلت إلى 100%. انخفاض واضح في معدلات الشكوى من الدوخة أو التشتت البصري. تحسين الأداء البصري لدى المستخدمين في مهام دقيقة مثل القيادة الليلية، والعمل أمام الحاسوب، وقراءة المستندات. ماذا تعني هذه العدسة لك كمستخدم؟ ببساطة، تعني أنك سترى العالم بوضوح لم تختبره من قبل، ربما اعتدت أن تقرأ سطرًا أو اثنين فقط في جدول كشف النظر الذي يبدأ بحرف كبير وتتناقص فيه الحروف تدريجيًا. ومع الوقت، قد تكون اقتنعت أن هذه هي حدود رؤيتك. لكن مع عدسة Platinum HD، ستُفاجأ بأنك تستطيع قراءة الرموز الدقيقة في أسفل الجدول بسهولة وراحة، حتى تلك التي كنت تظن أنها "ليست لك". سواء كنت تعمل لساعات طويلة، أو تقود لمسافات بعيدة، أو تقضي وقتك بين الاجتماعات والشاشات، أو ببساطة تود أن تستمتع برؤية مريحة طوال اليوم، فعدسة بلاتنيوم HD ليست مجرد أداة لتصحيح النظر، بل هي رفيق بصري يتكيف معك… ومع يومك. فهي لا تحسّن رؤيتك فحسب، بل تُعيد تعريف مفهوم "وضوح الرؤية" كما يجب أن يكون. لمن تصلح عدسات بلاتنيوم HD؟ إذا كنت تستخدم النظارة في العمل اليومي أو أثناء القراءة والكتابة. إذا كنت سائقًا تقضي وقتك في التنقل. إذا كنت تستخدم الهاتف أو الكمبيوتر لساعات طويلة. أو ببساطة… إذا كنت تريد أفضل رؤية ممكنة، بلا تشويش، وبراحة تامة. سواء كنت ترتدي عدسات أحادية الرؤية (Single Vision) أو تحتاج إلى عدسات متعددة البؤر (Progressive)، فعدسات HD من بلاتنيوم متوفرة لك بخيارات تناسب جميع الاستخدامات.

عدسات MYO D من بلاتنيوم: الحل الأمثل للتحكم في قصر النظر للأطفال
عدسات MYO D من بلاتنيوم: الحل الأمثل للتحكم في قصر النظر للأطفال

الدولة الاخبارية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • الدولة الاخبارية

عدسات MYO D من بلاتنيوم: الحل الأمثل للتحكم في قصر النظر للأطفال

الثلاثاء، 8 أبريل 2025 07:45 صـ بتوقيت القاهرة تعد مشكلة قصر النظر أو الميوبيا من أكثر المشاكل البصرية شيوعًا بين الأطفال والمراهقين حول العالم، ومع تزايد أعداد المصابين بها، أصبح من الضروري البحث عن حلول مبتكرة وفعّالة للحد من تطور هذه الحالة. ومن بين هذه الحلول، تبرز عدسات MYO D من بلاتنيوم كإحدى أحدث التقنيات الطبية التي تم تطويرها لمساعدة الأطفال في التحكم في تطور قصر النظر والحفاظ على صحة عيونهم على المدى الطويل. ما هي عدسات MYO D؟ تعتبر عدسات MYO D من بلاتنيوم عدسات طبية متطورة تم تصميمها خصيصًا للتحكم في تطور قصر النظر لدى الأطفال والمراهقين. تعتمد هذه العدسات على تقنية "التضبيب البؤري" (Peripheral Defocus)، التي تهدف إلى تقليل المحفزات التي تؤدي إلى تمدد العين وزيادة درجة قصر النظر. تم تطوير هذه العدسات بالتعاون مع مؤسسات علمية كبرى، مثل معهد Brien Holden Vision Institute، ليتم توفير حل علمي وفعال لمشكلة شائعة تؤثر على الكثير من الأطفال حول العالم. كيف تعمل عدسات MYO D على إبطاء تقدم قصر النظر؟ تم تصميم عدسات MYO D باستخدام أسلوب بصري ذكي يشتمل على مناطق محيطية ذات تدرجات انكسارية غير متماثلة، مما يؤدي إلى تشويش إيجابي مدروس على الشبكية المحيطية للعين. هذا التشويش يُساعد في تقليل تمدد العين الذي يحدث بسبب قصر النظر. تتميز العدسة بوجود منطقة مركزية للرؤية الواضحة، مع إضافة انكسارية تدريجية تبدأ من 4 إلى 6 ملم من المركز وتصل إلى +2.50D في الطرف الصدغي و+2.00D في الطرف الأنفي. هذه التقنية تساعد في تقليل تطور قصر النظر بنسبة كبيرة مقارنة بالعدسات التقليدية. دراسات تثبت فعالية عدسات MYO D تشير الأبحاث إلى أن عدسات MYO D تحقق نتائج مبهرة في علاج قصر النظر عند الأطفال. فقد أظهرت دراسة سريرية أجريت على مدار 5 سنوات على 94 طفلًا أن تطور قصر النظر انخفض بنسبة 40% مقارنة باستخدام العدسات التقليدية. بالإضافة إلى ذلك، تم تقليل زيادة طول المحور البصري بنسبة 56%، مما يعكس التأثير الإيجابي لهذه العدسات في إبطاء تقدم الحالة. ما الذي يجعل MYO D هي الأفضل؟ تعد عدسات MYO D من بلاتنيوم الخيار الأفضل للعائلات التي تبحث عن حل فعال وطويل الأمد لمشكلة قصر النظر لدى أطفالها. حيث أنها تتميز بتكنولوجيا Free-Form عالية الدقة، التي تتيح تصميم العدسات بشكل مخصص لتحقيق أفضل أداء بصري. كما أن العدسات تقدم حماية طويلة المدى من المضاعفات الناتجة عن قصر النظر الشديد مثل التنكس البقعي، مما يجعلها الخيار المثالي للحفاظ على صحة العين. علاوة على ذلك، توفر بلاتنيوم ضمانًا ضد عيوب الصناعة عبر موقعها الرسمي، مما يمنح الأهل راحة البال ويؤكد على جودة المنتج الذي يحصلون عليه. بروتوكول التوصيف والاستخدام من أجل الحصول على أقصى استفادة من عدسات MYO D، يجب أن يتم وصفها بواسطة أخصائي بصريات مؤهل بعد إجراء فحص شامل للعين. يشمل الفحص قياس الطول المحوري للعين، وتقييم الرؤية الثنائية والتكيف، بالإضافة إلى فحص شامل لضمان تركيب العدسات وفق معايير دقيقة تناسب العين. ينصح بالمتابعة الدورية كل 6 أشهر لقياس فعالية العدسات والتأكد من استمرار تقدم العلاج. خاتمة تعد عدسات MYO D من بلاتنيوم أفضل نوع عدسات طبية للنظارات في مصر خيارًا مبتكرًا وآمنًا للتحكم في تطور قصر النظر لدى الأطفال والمراهقين. مع تزايد مشكلة قصر النظر عالميًا، تقدم هذه العدسات حلاً علميًا فعالًا للحفاظ على صحة عيون الأطفال على المدى الطويل. إذا كان طفلك يعاني من قصر النظر، يمكن أن تكون عدسات MYO D الحل الذي تبحث عنه للحفاظ على صحة عينه. لمزيد من المعلومات أو لشراء العدسات، يمكن زيارة الموقع الرسمي لشركة بلاتنيوم.

صحة وطب : علامات لا تتجاهلها.. تدل على تلف الدماغ والأعصاب
صحة وطب : علامات لا تتجاهلها.. تدل على تلف الدماغ والأعصاب

نافذة على العالم

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

صحة وطب : علامات لا تتجاهلها.. تدل على تلف الدماغ والأعصاب

الجمعة 4 أبريل 2025 12:16 صباحاً نافذة على العالم - تتزايد الاضطرابات العصبية في الغالب في سن الشيخوخة، والتي تتضمن مجموعة من الحالات، التي تشمل التصلب الجانبي الضموري (ALS)، والصرع، والسكتة الدماغية، ومرض هنتنجتون (HD)، ومرض باركنسون (PD)، ومرض الزهايمر (AD)، وغيرها، وتسبب فقدانًا تدريجيًا أو كليًا للبنية والوظيفة العصبية، لا يزال المتخصصون الطبيون غير متأكدين من السبب الدقيق للعديد من الاضطرابات العصبية، ومع ذلك، فإن الإجهاد التأكسدي، والالتهابات، والمتغيرات البيئية، والجينات، يمكن أن تكون جميعها أسبابًا مساهمة، حسبما أفاد تقرير موقع "تايمز أوف انديا". ما هي بعض أعراض تلف الأعصاب؟ الاعتلال العصبي المحيطي هي ظاهرة "فقدان الاتصال"، يتم تدمير الأعصاب الطرفية، أي الأعصاب الموجودة خارج المخ والحبل الشوكي، مما يسبب حرقانًا وخدرًا وضعفًا في اليدين والقدمين. صعوبة الذاكرة يعد فقدان القدرة على التذكر أحد الاضطرابات العصبية المزمنة التي قد تشير إلى صعوبة تذكر المعلومات بسبب نقص قوة الانتباه، وقد يجد الأشخاص الذين يجدون صعوبة في التركيز على ما يقال صعوبة في استيعاب المعلومات وبالتالي قد ينسوها، بينما تتدهور الذاكرة قصيرة المدى، قد تصمد الذاكرة طويلة المدى. التصلب المتعدد يصبح نظام الدفاع في الجسم مشوشًا، ويهاجم عن طريق الخطأ الطبقة الواقية للألياف العصبية. مرض باركنسون يسبب بطء في الحركة مع ارتعاش وتيبس بسبب فقدان خلايا المخ التي تنتج الدوبامين. الصرع تخيل انفجارات مفاجئة من الكهرباء في الدماغ، مما يؤدي إلى نوبات، والتي قد تكون لحظات عابرة من عدم معرفة ما يحدث لنوبة كاملة. السكتة الدماغية عندما ينقطع إمداد الدم إلى الدماغ، إما عن طريق انسداد أو نزيف، فهذه حالة طارئة، يمكن أن تؤدي إلى الشلل ومشاكل في الكلام وضعف عقلي. ما هو سبب هذه الاضطرابات؟ الجينات: بعض الاضطرابات العصبية تأتي مع عامل وراثي. - الهجمات المناعية الذاتية: يهاجم الجهاز المناعي في الجسم عن طريق الخطأ أنسجته العصبية. - العدوى: يمكن للفيروسات والبكتيريا أن تلحق الضرر بالجهاز العصبي. - الإصابات الرضحية: يمكن أن تسبب إصابات الرأس والحبل الشوكي أضرارًا عصبية دائمة. - السموم البيئية: يمكن أن يؤدي التعرض لبعض المواد الكيميائية والملوثات إلى إلحاق الضرر بالجهاز العصبي. - مشاكل الأوعية الدموية: يمكن أن تؤدي مشاكل تدفق الدم إلى حرمان الدماغ والأعصاب من الأكسجين والمواد المغذية. - نقص الدعم الغذائي: قد تنشأ المشكلات العصبية من نقص بعض العناصر الغذائية، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن، فعلى سبيل المثال، يمكن أن يأتي الاعتلال العصبي المحيطي من نقص فيتامين ب 12. - اختلال التوازن الهرموني: يمكن أن يتأثر الجهاز العصبي باختلال التوازن الهرموني، مثل تلك التي تسببها مشاكل الغدة الدرقية، والتي قد تنتهي بأعراض تشمل ضعف العضلات والرعشة. ما هي العلامات التي تشير إلى وجود مشكلة في الدماغ وتلف الأعصاب؟ الصداع المتكرر: وخاصة الصداع الشديد أو المفاجئ أو الذي يتبعه أعراض أخرى. الخدر أو الوخز: في اليدين أو القدمين أو مناطق أخرى من الجسم. الضعف أو الرعشة: تغيرات غير طبيعية في قوة العضلات أو الحركة العفوية. تغيرات الرؤية أو الكلام: عدم وضوح الرؤية أو الرؤية المزدوجة أو الكلام غير الواضح أو خلط الكلمات. فقدان الذاكرة أو الارتباك: صعوبة تذكر الأحداث الأخيرة أو الضياع في الطريق أو فقدان التركيز. النوبات: نشاط كهربائي تلقائي في الدماغ. مشاكل التوازن والتنسيق: الدوخة أو الخرق أو مشاكل في التحكم في الحركة الدقيقة. كيف ندعم نظامنا العصبي؟ تغذية الجسم: اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. الحركة: من خلال ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تعزز الدورة الدموية وتحافظ على وظائف المخ. الحصول على قسط كافٍ من النوم: الحصول على قسط كبير من النوم يساعد في الحفاظ على صحة المخ وإصلاحه. تقليل التوتر: يمكن أن يكون للتوتر المستمر تأثير سيء على الجهاز العصبي. السيطرة على الأمراض المزمنة: السيطرة على مرض السكري وارتفاع ضغط الدم وغيرها من الأمراض التي تضر بالأعصاب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store