logo
خطوة بخطوة.. تعليمات أداء امتحانات الترم الثانى للطلبة المصريين فى الخارج

خطوة بخطوة.. تعليمات أداء امتحانات الترم الثانى للطلبة المصريين فى الخارج

اليوم١٠-٠٥-٢٠٢٥

حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى التعليمات الخاصة بكيفية أداء امتحانات الطلبة المصريين فى الخارج للفصل الدراسى الثانى والمتخلفين عن الفصل الدراسي الأول 2025، بصفوف النقل من الثالث الابتدائي وحتى الثاني الثانوى، كالتالى:
- سوف يتم إتاحة تحميل النسخ الإلكترونية (PDF) من امتحانات طلاب أبناؤنا في الخارج عن طريق المنصة الإلكترونية لأبناؤنا في الخارج من خلال الرابط :
https://sabroad.emis.gov.eg/Exams
وذلك وفقا للجدول الرسمي المعتمد لامتحانات الفصل الدراسي الثاني والمتخلفين عن الفصل الدراسي الأول 2025.
. يقوم الطالب بالتأكد من كتابة بياناته الشخصية على ورقة الأسئلة في الجزء الأعلى من ورقة الامتحان والتي تتضمن اسم الطالب - رقم الجلوس.
- الأسئلة كلها اختيار من متعدد من بين أربعة اختيارات ، وذلك لجميع مواد الصفوف من الثالث الابتدائي وحتى الثاني الثانوي ، وعلى كل طالب قراءة كل سؤال والإجابات المتاحة بشكل جيد.
- الإجابة ستكون في نفس ورقة الأسئلة وذلك عن طريق وضع علامة (صح) أمام الاختيار الصحيح فقط ، وفي حالة وضع علامة (صح) أمام اختيارين أو أكثر سيلغى السؤال للطالب.
- بعد انتهاء الطالب من الإجابة على ورقة الامتحان الخاصة بكل مادة ، يقوم ولى الأمر بعمل مسح إلكتروني الورقة الامتحان على هيئة ملف (PDF) ، ثم إرسال الملف الإلكتروني عن طريق المنصة الإلكترونية لأبناؤنا AND TE
في الخارج من خلال الرابط
https://sabroadupload.emis.gov.eg
وذلك على الحساب الخاص بولي الأمر على المنصة، وذلك خلال نفس يوم الامتحان الخاص بكل مادة .
جدير بالذكر أن امتحانات الفصل الدراسي الثاني لصفوف النقل للطلبة المصريين فى الخارج انطلقت اليوم السبت 10 مايو الجارى وتستمر حتى 18 من نفس الشهر وتعقد الامتحانات إلكترونيا على موقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، عبر منصة أبناؤنا فى الخارج.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فصل التيار الكهربائى 4 ساعات غدا عن مناطق فى دسوق لأعمال الصيانة
فصل التيار الكهربائى 4 ساعات غدا عن مناطق فى دسوق لأعمال الصيانة

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

فصل التيار الكهربائى 4 ساعات غدا عن مناطق فى دسوق لأعمال الصيانة

كفر الشيخ- محمد سليمان أعلنت هندسة كهرباء دسوق بمحافظة كفرالشيخ، مساء اليوم الأحد، عن فصل التيار الكهربائي عن مغذي معهد الفتيات بمحطة محولات كهرباء دسوق، غداً الاثنين الموافق 26 مايو الجاري، اعتباراً من الساعة 9 صباحاً وحتى الساعة الواحدة ظهرا، وذلك لمدة 4 ساعات، لإجراء أعمال الصيانة الدورية للمغذي، لضمان استقرار التيار الكهربائي خلال فصل الصيف. وأوضحت هندسة كهرباء دسوق، في بيان لها مساء اليوم، أنّ المناطق والأحياء المتأثرة بفصل التيار الكهربائي هي: شارع 16، ومنطقة معهد الفتيات، ومنطقة الشركات، وشارع فليس، حيث سيتم فصل التيار الكهربائي عن هذه المناطق لمدة 4 ساعات لإجراء أعمالي الصيانة اللازمة للمحول ولوحة التوزيع. وأكدت هندسة كهرباء دسوق، أن إجراء أعمال الصيانة الدورية علي والمغذيات يأتي بهدف رفع كفاءة الخدمة، مناشدة المواطنين وأصحاب المخابز والمستشفيات والوحدات الصحية والمناطق المتأثرة بفصل الخدمة اتخاذ التدابير اللازمة لتوفير احتياجاتهم الأساسية التي تعتمد على الكهرباء خلال تلك الفترة المذكورة لحين إعادة التيار الكهربائي لهذه المناطق بعد إجراء أعمال الصيانة اللازمة.

أسامة فخري الجندي لقناة الناس: التقوى تمنع العبد من أكل الحرام
أسامة فخري الجندي لقناة الناس: التقوى تمنع العبد من أكل الحرام

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

أسامة فخري الجندي لقناة الناس: التقوى تمنع العبد من أكل الحرام

قال الدكتور أسامة فخري الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، إن حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "يا أيها الناس، اتقوا الله وأجملوا في الطلب، فإن نفسًا لن تموت حتى تستوفي رزقها، وإن أبطأ عنها..." يحمل بين طياته توجيهًا نبويًا عظيمًا يجمع بين التقوى والاعتماد على الله في طلب الرزق بالحلال دون استعجال أو تهافت على الحرام. وأضاف الجندي، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن هذا الحديث النبوي الشريف يتكون من شقين، أولهما: "اتقوا الله"، وهي دعوة واضحة لجعل القلب وقفًا لله سبحانه وتعالى، لأن حركة الإنسان وسلوكه وأفعاله تستمد قوتها من القلب، فإذا صلح القلب صلحت الجوارح، وإذا امتلأ القلب بالتقوى، انسجمت إرادة الإنسان مع مراد الله. وأشار إلى أن الشق الثاني من الحديث: "أجملوا في الطلب"، أي اطلبوا الرزق بهدوء ورضا، ومن طريق الحلال، لا من طريق الحرام أو التسرع، مشددًا على أن استعجال الرزق هو ما يدفع بعض الناس إلى التعدي على المال الحرام، سواء كان مالًا عامًا أو خاصًا. وتابع: "الذي يجعل بينه وبين الحرام حاجزًا من التقوى، هو الذي يفوز برزق طيب وراحة بال"، لافتًا إلى قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "بين العبد وبين رزقه حجاب، فإن رضي وقنعت نفسه أتاه رزقه، وإن اقتحم الحجاب لم يُزَد له في رزقه شيء". وأكد على ضرورة الرضا بقسمة الله والتوكل عليه، مشيرًا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله، لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصًا وتروح بطانًا"، فالرزق مضمون، ولكنه يحتاج إلى صبر، وثقة بالله، والتزام بالحلال. أكد الدكتور أسامة فخري الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، أن الإتقان في العمل هو قيمة أصيلة في الإسلام، لا تقل أهمية عن أداء العبادات، مشيرًا إلى أن الإتقان هو جوهر ما يدعو إليه الدين في كل فعل يقوم به الإنسان. وقال إن النبي محمد ﷺ لخص هذه القيمة العظيمة بقوله: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملًا أن يتقنه"، موضحًا أن الاتقان لا يعني فقط المهارة أو الحرفية، بل يشمل مفاهيم أعمق كـالدقة، الضبط، الجودة، الإبداع، والتميز. وأضاف أن الاتقان مرتبط بالتقوى، حيث لا يمكن للإنسان أن يُحسن عمله دون أن يراقب الله فيه، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "يا أيها الناس اتقوا الله وأجملوا في الطلب"، أي أن طلب الرزق يجب أن يكون بالحلال، ولكن بإتقان وجودة. ولفت إلى أن القرآن الكريم نفسه ربط بين الخَلق والإتقان، في قوله تعالى: "صُنْعَ اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ"، وكذلك في قوله: "الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ"، مشيرًا إلى أن هذا التكرار يلفت النظر إلى أن كل شيء في الكون مبني على الإتقان والإحسان. وتابع: "الإنسان المتقن هو الذي يترك أثرًا طيبًا أينما حلّ، والتألق الحقيقي ليس في المظاهر أو كثرة الكلام، بل في صفاء القلب وسموّ الأخلاق، والنبل في التعامل، وهذا كله يبدأ من تقوى الله". واستكمل: "عندما يتزيّن الإنسان بجمال داخلي مصدره التقوى، فإنه ينشر هذا الجمال على من حوله، فيُصبح متألقًا في كل موقف، ويُضيء طريقه وطريق الآخرين".

أستاذ بالأزهر لقناة الناس: الدعاء بزيادة الرزق يحتاج إلى سعي وعمل
أستاذ بالأزهر لقناة الناس: الدعاء بزيادة الرزق يحتاج إلى سعي وعمل

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

أستاذ بالأزهر لقناة الناس: الدعاء بزيادة الرزق يحتاج إلى سعي وعمل

محمد شرقاوى قال الدكتور أحمد الرخ، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، إن قول النبي صلى الله عليه وسلم: "اتقوا الله وأجملوا في الطلب" ليس مجرد توجيه أخلاقي، بل هو مبدأ شامل يربط بين التقوى، والمراقبة، والعمل الصالح، ويؤسس لفلسفة متكاملة في طلب الرزق بالحلال. وأوضح الرخ، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن من صور "الإجمال في الطلب" أن يسلك الإنسان طرقًا مشروعة في طلب رزقه، وعلى رأس هذه الطرق العمل، لكنه بيّن أن الشريعة لم تكتفِ بالدعوة إلى العمل فحسب، بل أمرت بإتقان العمل وإحسانه، مشيرًا إلى أن هذا لا يتحقق إلا بالمراقبة، أي أن يعمل الإنسان وهو يستشعر أن الله يراه، وهو ما عبّر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك". وشرح الرخ مثالًا عمليًا من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم حين فرغ من دفن أحد الموتى، وأمر بتسوية اللحد، فقال الصحابة: "أهي من السنة؟"، فقال النبي: "أما إنه لا ينفع الميت ولا يضره، ولكن الله يحب من العبد إذا عمل عملًا أن يُحسنه". وأكد الدكتور الرخ أن هذا الحديث العظيم يكشف سرًّا من أسرار محبة الله لعبده، فليس من السهل على الإنسان أن يدّعي أن الله يحبه، ولكن من أسباب نيل محبة الله: الإحسان في العمل، وجودته، وتجويده، وهذا لا يتحقق إلا لمن يراقب الله في كل حركة وسكنة. وأضاف الرخ أن قول النبي صلى الله عليه وسلم: "واجملوا في الطلب" يعني كذلك أن الإنسان يجب أن يسعى في الرزق بلا تواكل أو كسل، لأن الله أمر الإنسان بعمارة الأرض كما قال: "هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها"، أي طلب منكم عمارتها، لا التراخي عن السعي. وأشار إلى دقة التعبير القرآني في سورة آل عمران، حين ذكر دعاء أولي الألباب الذين يتفكرون ويذكرون الله، ثم قال الله: "فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم"، مبينًا أن السياق كان سياق دعاء، ومع ذلك جاءت الاستجابة بالحديث عن العمل، لا عن الدعاء، للدلالة على أن الدعاء وحده لا يكفي دون عمل وأخذ بالأسباب. وأشار إلي موقف عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حين رأى قومًا في المسجد بعد الجمعة فقال لهم: "من أنتم؟" قالوا: نحن المتوكلون على الله، فقال لهم: "بل أنتم المتواكلون، لا يقعد أحدكم عن طلب الرزق ثم يقول: اللهم ارزقني، فقد علمتم أن السماء لا تمطر ذهبًا ولا فضة"، مؤكدًا أن التوكل الحقيقي هو السعي والعمل، مع تمام الثقة بأن الرزق بيد الله، وأن طريق الحلال يبدأ بإتقان العمل، ومراقبة الله فيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store