
فيراري 458 Speciale Aperta نادرة في مزاد مرتقب.. تعرف على المواصفات
أدرج مزاد Shift Online – North America في الولايات المتحدة الأمريكية، واحدة من أندر سيارات "فيراري Ferrari" وأكثرها قيمة في فئة الطرازات المكشوفة: 458 Speciale Aperta موديل 2015، والتي قُدّر سعرها 780,000 دولار أمريكي.
تتميز هذه السيارة بوضع شبه جديد، إذ لم يسجل عدادها أكثر من 350 ميلاً منذ خروجها من المصنع، بعد أن حُفظت ضمن مجموعة خاصة طيلة السنوات الماضية، ما يجعلها من النماذج النادرة التي لم تمسها الطرقات فعليًا.
نسخة فيراري المكشوفة وأدائها الفائق
كانت فيراري قد كشفت عن نسخة Aperta في معرض باريس 2014، بوصفها النسخة المكشوفة من 458 Speciale، مع سقف معدني قابل للطي كهربائيًا خلال 14 ثانية، والذي يوفر أداءً هوائيًا أفضل من السقف القماشي التقليدي، إلى جانب حماية صوتية وراحة أكبر.
ورغم أن هذه النسخة جاءت أثقل بنحو 350 كيلوجرام من نسخة الكوبيه، فإنها حافظت على نفس أداء التسارع من 0 إلى 100 كلم/س في 3.0 ثوانٍ، ولم يظهر الفرق في الأداء إلا عند التسارع من 0 إلى 200 كلم/س، أو عند السرعة القصوى التي بلغت 320 كلم/س مقابل 325 كلم/س للكوبيه.
واستُخدم في هذه السيارة محرك V8 بسعة 4.5 لترات من نوع السحب الطبيعي، بقدرة 597 حصانًا، ويبلغ حد دورانه 9,000 دورة في الدقيقة، مما جعله آنذاك أقوى محرك طبيعي التنفس أنتجته فيراري، بأعلى ناتج حصاني لكل لتر في تاريخ السيارات الإنتاجية.
فيراري 458 Speciale Aperta تُسجّل رقمًا لافتًا وتُباع مقابل 780 ألف دولار - المصدر - RM Sotheby's
وقد ساهمت أنظمة مثل Side-Slip Control ونظام التعليق المغناطيسي التكيفي وناقل الحركة ثنائي القابض المستوحى من سيارات الفورمولا 1، في منح السيارة تحكمًا غير مسبوق واستجابة شبه "خارقة" على الطريق.
تصميم داخلي وخارجي بخيارات مخصصة
جاءت السيارة بلون فيراري الأحمر الكلاسيكي Rosso Corsa، مع مقصورة داخلية مكسوة بجلد Alcantara Nera.
ومن أبرز التجهيزات:
- مقاعد سباق كبيرة الحجم مزينة بشعارات مطرزة
- كسوة كربونية لعناصر المقصورة
- خياطة متباينة
- نظام عادم من التيتانيوم
- شعارات سكوديريا فيراري على الرفارف
- زعانف خلفية وأغطية عجلات من ألياف الكربون
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
البيت الأبيض: اتصال محتمل بين ترامب وشي الأسبوع الجاري
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، مساء الاثنين، إنه من المرجح أن يجري الرئيس الأميركي دونالد ترامب مكالمة هاتفية مع الرئيس الصيني شي جين بينغ هذا الأسبوع. ولم تقدم ليفيت أي تفاصيل إضافية، كما لم يصدر أي تأكيد فوري من بكين. وفي حال تمت المكالمة، من المتوقع أن يركز الرئيسان على الخلاف التجاري المستمر بين البلدين. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة والصين اتفقتا في منتصف مايو (أيار) على تخفيف بعض الرسوم الجمركية، فإن التوترات بينهما تصاعدت مجددا في الآونة الأخيرة. وفي الوقت ذاته، يعمل مجلس الشيوخ الأميركي على فرض عقوبات جديدة ضد روسيا. وقال السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام إن الإجراءات ستستهدف الدول التي تواصل شراء النفط والغاز والإمدادات الأخرى من الطاقة الروسية، وهي خطوة قد تؤثر بشكل كبير على الصين.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
سحب 500 جندي أمريكي من سورية وإغلاق قاعدة وتسليمها لـ«قسد»
تابعوا عكاظ على كشف مسؤولان أمريكيان أن أكثر من 500 جندي أمريكي انسحبوا من سورية، خلال الأسابيع الماضية، بعد الانتهاء من إغلاق قاعدتين عسكريتين أمريكيتين، وتسليم أخرى إلى قوات سورية الديمقراطية (قسد). وقال المسؤولان لشبكة FOX NEWS، إن القواعد الأمريكية تشمل موقع دعم مهمات «القرية الخضراء» الذي جرى إغلاقه، وموقع دعم مهمات «الفرات» الذي جرى تسليمه إلى قوات سورية الديمقراطية، كما أخلت القوات الأمريكية موقعاً ثالثاً أصغر بكثير. ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز»، عن مسؤولين أمريكيين، في أبريل، قولهما إن الجيش الأمريكي يعتزم إغلاق 3 قواعد صغيرة من إجمالي 8 في شمال شرق سورية. وذكرت الصحيفة آنذاك، أنه بعد مرور 60 يوماً، سيُجري القادة العسكريون تقييماً لتحديد ما إذا كانت هناك حاجة إلى مزيد من عمليات سحب الجنود، مشيرة إلى أن القادة أوصوا بإبقاء 500 جندي أمريكي على الأقل في سورية. دمج القوات الأمريكية في سورية وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاغون»، في أبريل، دمج القوات الأمريكية في سورية تحت قيادة قوة المهمات المشتركة «عملية العزم الصلب»، وخفض عدد هذه القوات إلى أقل من 1,000 جندي، خلال الأشهر المقبلة. وكان توم باراك المبعوث الخاص إلى سورية، كشف توجهاً لتقليص عدد القواعد العسكرية الأمريكية فيها. وقال خلال مقابلة مع قناة «NTV» التركية: «من 8 قواعد، سينتهي الأمر بقاعدة واحدة فقط». أخبار ذات صلة كما أشار باراك «سياساتنا الحالية تجاه سورية لن تشبه السياسات خلال الأعوام الـ100 الماضية؛ لأن تلك السياسات لم تنجح». وحول الدعم الأمريكي لقوات سورية الديمقراطية (قسد)، أوضح باراك أن «قسد هي حليف بالنسبة لواشنطن». وتحتفظ واشنطن بقوات في سورية منذ سنوات كجزء من الجهود الدولية لمحاربة تنظيم داعش الذي سيطر على مساحات شاسعة من الأراضي هناك وفي العراق المجاور قبل أكثر من عقد قبل أن يمنى بهزائم في البلدين. ويتواجد في سورية، أكثر من 900 جندي أمريكي ضمن قوات التحالف الدولي في إطار الجهود الدولية ضد تنظيم داعش. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق للأعمال
منذ ساعة واحدة
- الشرق للأعمال
أسعار النفط تواصل الارتفاع مع ضعف الدولار وتصاعد التوترات
ارتفعت أسعار النفط لليوم الثاني، مع تراجع الدولار الذي عزّز جاذبية السلع المقوّمة بالعملة الأميركية، في وقت تحدّ فيه التوترات الجيوسياسية من فرص زيادة الإمدادات من روسيا وإيران. تداول خام "برنت" قرب 65 دولاراً للبرميل بعد أن قفز بنسبة 2.9% يوم الإثنين، فيما استقر خام "غرب تكساس الوسيط" الأميركي عند نحو 63 دولاراً. وسجّل مؤشر "بلومبرغ" للدولار أدنى مستوياته منذ عام 2023، مع تأكيد بنوك "وول ستريت" مجدداً توقعاتها بانخفاض إضافي في قيمة العملة الأميركية. موقف أميركي صارم تجاه إيران على الصعيد الجيوسياسي، أنهت روسيا وأوكرانيا جولة ثانية من المحادثات في إسطنبول، من دون أن تُقرب الجانبين من إنهاء الحرب. في المقابل، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن الولايات المتحدة لن تسمح بأي تخصيب لليورانيوم ضمن أي اتفاق محتمل مع إيران، بينما تطالب طهران بضمانات تشمل رفع العقوبات ضمن أي تفاهم. وكان خام "برنت" قد صعد بنسبة وصلت إلى 4.7% يوم الإثنين، بعدما قرر تحالف "أوبك+" زيادة الإمدادات بما يتماشى مع التوقعات، ما بدّد المخاوف من رفع أكبر للإنتاج، ودفع المستثمرين إلى التخلي عن رهاناتهم السلبية التي سبقت الإعلان خلال عطلة نهاية الأسبوع. ورغم هذا الانتعاش، لا يزال النفط منخفضاً بنحو 13% منذ بداية العام، بعدما تخلى "أوبك+" عن استراتيجيته السابقة المتمثلة في الدفاع عن الأسعار المرتفعة من خلال خفض الإنتاج، إلى جانب تصاعد المخاوف من أن تؤثر الحروب التجارية سلباً على الطلب العالمي. "السيناريو الأسوأ لم يتحقق" قالت شارو شنانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار لدى "ساكسو ماركتس"، إن "انتعاش النفط هو حالة كلاسيكية لعدم تحقّق أسوأ السيناريوهات". وأضافت: "الإشارات المتضاربة من أوبك+، إلى جانب التوترات الجيوسياسية المتصاعدة، وموسم القيادة الأميركي في الصيف، أشعلت موجة تغطية للمراكز القصيرة"، مشيرة أيضاً إلى أن ضعف الدولار ساهم في دفع الأسعار إلى الأعلى. في موازاة ذلك، أجبرت حرائق الغابات في مقاطعة ألبرتا الكندية شركات الطاقة على وقف إنتاج يقارب 350 ألف برميل يومياً من النفط الخام، أي نحو 7% من إجمالي إنتاج البلاد، مع اقتراب حريق ضخم من الحدود الشرقية للمقاطعة، وتهديده لعمليات الرمال النفطية.