logo
اخبار اليمن : تقرير حديث: نحو نصف مليون شخص في اليمن نزحوا بسبب الكوارث الطبيعية

اخبار اليمن : تقرير حديث: نحو نصف مليون شخص في اليمن نزحوا بسبب الكوارث الطبيعية

حضرموت نتمنذ 5 أيام

أفاد تقرير دولي حديث أن الكوارث الطبيعية المرتبطة بالتغيرات المناخية تسببت بنزوح ما يقرب من نصف مليون شخص في اليمن خلال العام الماضي 2024، كأعلى معدل في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA).
وقال مركز رصد النزوح الداخلي (IDMC)، في تقريره العالمي بشأن النزوح لعام 2025، أصدره الثلاثاء: 'تسببت الكوارث الطبيعية في اليمن، وفي مقدمتها الفيضانات، بنزوح 492 ألف شخص داخلياً في مختلف أنحاء البلاد خلال العام 2024'.
وأضاف التقرير أن حالات النزوح الناجمة عن الكوارث في اليمن خلال العام الماضي هو أعلى رقم على الإطلاق في البلاد، كما يُمثّل أكثر من ضعف العدد المُسجّل في عام 2023، و'ارتبطت معظم حالات النزوح بالفيضانات أثناء موسم الأمطار، كما كان عليه الحال في السنوات السابقة'.
وأشار مركز رصد النزوح الداخلي التابع للمجلس النرويجي للاجئين (NRC)، إلى أن الحديدة وحجة ومأرب، كانت من بين أكثر المحافظات تضرراً، 'مما أجبر بعض الأشخاص الذين شردهم الصراع بالفعل على الفرار مرة أخرى. كما أدت الآثار المتداخلة للصراع والكوارث إلى زيادة احتياجات النازحين وإطالة أمد محنتهم'.
وأوضح التقرير أن الفيضانات والرياح العاتية ألحقت أضراراً بأكثر من 70 موقعاً للنزوح في مأرب، التي تؤوي أكبر عدد من النازحين، كما دمرت الملاجئ والبنية التحتية للمياه والصحة والصرف الصحي. وفي الحديدة، نقلت الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، مما زاد من عدد الضحايا والإصابات وأعاق إيصال المساعدات إلى النازحين.
وكشف المركز أن اليمن وحده، شكّل أكثر من 80% من حالات النزوح الناجمة عن الكوارث على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي بلغت 599 ألف حالة خلال العام الماضي.
ونوه التقرير إلى أن اليمن واصلت تسجيل اتجاه تنازلي في حالات النزوح الداخلي منذ اتفاق الهدنة الأممية عام 2022، 'ورغم انتهاء مدتها، فقد تسببت الاشتباكات الداخلية المحدودة في أكثر من 36 ألف حركة نزوح خلال العام الماضي، معظمها في محافظة الحديدة'.
وأكد مركز رصد النزوح الداخلي أنه ورغم تراجع حالات النزوح العام الماضي إلا أن عدد النازحين استمر في الارتفاع، ليصل إلى 4.8 مليون شخص بنهاية العام، 'وظل النازحون، 80% منهم من النساء والأطفال، يكافحون من أجل الحصول على الغذاء والخدمات الأساسية، ولجأ بعضهم إلى آليات تكيف سلبية، كالانتقال إلى ملاجئ أقل جودة، وتخطي وجبات الطعام، والتسرب من المدرسة، وعمالة الأطفال، والزواج المبكر'.
ووفق التقرير العالمي حول النزوح الداخلي 2025، فإن عدد النازحين في العالم بلغ 83.4 مليون شخص في نهاية عام 2024، وهو أعلى رقم مُسجَّل على الإطلاق، وبزيادة قدرها 7.5 مليون عن العام 2023 الذي شهد نزوح 75.9 مليون شخص.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اخبار اليمن : تقرير حديث: نحو نصف مليون شخص في اليمن نزحوا بسبب الكوارث الطبيعية
اخبار اليمن : تقرير حديث: نحو نصف مليون شخص في اليمن نزحوا بسبب الكوارث الطبيعية

حضرموت نت

timeمنذ 5 أيام

  • حضرموت نت

اخبار اليمن : تقرير حديث: نحو نصف مليون شخص في اليمن نزحوا بسبب الكوارث الطبيعية

أفاد تقرير دولي حديث أن الكوارث الطبيعية المرتبطة بالتغيرات المناخية تسببت بنزوح ما يقرب من نصف مليون شخص في اليمن خلال العام الماضي 2024، كأعلى معدل في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA). وقال مركز رصد النزوح الداخلي (IDMC)، في تقريره العالمي بشأن النزوح لعام 2025، أصدره الثلاثاء: 'تسببت الكوارث الطبيعية في اليمن، وفي مقدمتها الفيضانات، بنزوح 492 ألف شخص داخلياً في مختلف أنحاء البلاد خلال العام 2024'. وأضاف التقرير أن حالات النزوح الناجمة عن الكوارث في اليمن خلال العام الماضي هو أعلى رقم على الإطلاق في البلاد، كما يُمثّل أكثر من ضعف العدد المُسجّل في عام 2023، و'ارتبطت معظم حالات النزوح بالفيضانات أثناء موسم الأمطار، كما كان عليه الحال في السنوات السابقة'. وأشار مركز رصد النزوح الداخلي التابع للمجلس النرويجي للاجئين (NRC)، إلى أن الحديدة وحجة ومأرب، كانت من بين أكثر المحافظات تضرراً، 'مما أجبر بعض الأشخاص الذين شردهم الصراع بالفعل على الفرار مرة أخرى. كما أدت الآثار المتداخلة للصراع والكوارث إلى زيادة احتياجات النازحين وإطالة أمد محنتهم'. وأوضح التقرير أن الفيضانات والرياح العاتية ألحقت أضراراً بأكثر من 70 موقعاً للنزوح في مأرب، التي تؤوي أكبر عدد من النازحين، كما دمرت الملاجئ والبنية التحتية للمياه والصحة والصرف الصحي. وفي الحديدة، نقلت الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، مما زاد من عدد الضحايا والإصابات وأعاق إيصال المساعدات إلى النازحين. وكشف المركز أن اليمن وحده، شكّل أكثر من 80% من حالات النزوح الناجمة عن الكوارث على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي بلغت 599 ألف حالة خلال العام الماضي. ونوه التقرير إلى أن اليمن واصلت تسجيل اتجاه تنازلي في حالات النزوح الداخلي منذ اتفاق الهدنة الأممية عام 2022، 'ورغم انتهاء مدتها، فقد تسببت الاشتباكات الداخلية المحدودة في أكثر من 36 ألف حركة نزوح خلال العام الماضي، معظمها في محافظة الحديدة'. وأكد مركز رصد النزوح الداخلي أنه ورغم تراجع حالات النزوح العام الماضي إلا أن عدد النازحين استمر في الارتفاع، ليصل إلى 4.8 مليون شخص بنهاية العام، 'وظل النازحون، 80% منهم من النساء والأطفال، يكافحون من أجل الحصول على الغذاء والخدمات الأساسية، ولجأ بعضهم إلى آليات تكيف سلبية، كالانتقال إلى ملاجئ أقل جودة، وتخطي وجبات الطعام، والتسرب من المدرسة، وعمالة الأطفال، والزواج المبكر'. ووفق التقرير العالمي حول النزوح الداخلي 2025، فإن عدد النازحين في العالم بلغ 83.4 مليون شخص في نهاية عام 2024، وهو أعلى رقم مُسجَّل على الإطلاق، وبزيادة قدرها 7.5 مليون عن العام 2023 الذي شهد نزوح 75.9 مليون شخص.

تطوّر تجربة الإهداء: فلاورد تعيد تعريف معاني التقدير في العصر الرقمي
تطوّر تجربة الإهداء: فلاورد تعيد تعريف معاني التقدير في العصر الرقمي

صحيفة سبق

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

تطوّر تجربة الإهداء: فلاورد تعيد تعريف معاني التقدير في العصر الرقمي

الإهداء ليس مجرّد عادة اجتماعية، بل هو من أعمق الممارسات الإنسانية التي تعبّر عن الحب، والامتنان، والارتباط العاطفي. وعلى مرّ الأزمان والثقافات، ظل اختيار الهدية فعلًا شخصياً يتطلب تفكيراً وعنايةً وفهماً دقيقاً لمتلقي الهدية. لكن مع تسارع التحول نحو التجارب الرقمية، بدأت معالم هذه العادة تتغيّر جذرياً. الإهداء عبر الانترنت بات يوفر سهولة غير مسبوقة، إذ يمكن لأي شخص إرسال هدية إلى أي مكان في العالم خلال دقائق. ومع ذلك، فإن هذه السرعة جاءت أحياناً على حساب الجوهر، إذ أصبحت بعض منصات الإهداء الرقمية تركز على الكفاءة والسرعة أكثر من المعنى، فتحوّلت الهديّة من تجربة وجدانية وعاطفية إلى معاملة سريعة. فلاورد تؤمن أن التكنولوجيا يجب أن تعزز الروح العاطفية للإهداء لا أن تضعفها. ولذلك، أسّست منصة مبنية على مبدأ أن كل هدية يجب أن تُشعر المُتلقي بصدق المشاعر، من خلال خيارات مدروسة، وتجربة مخصصة، وتوصيل سريع، وميزات مبتكرة لإضافة الرسائل تجعل من الإهداء عبر الانترنت تجربة لا تقل دفئاً عن الإهداء التقليدي. • من المتوقع أن ينمو سوق الإهداء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بنسبة 6.2% سنوياً خلال العامين القادمين. • أظهرت الأبحاث أن 76% من المشاركين يرسلون هدايا أكثر من مرتين في الشهر، وأن 71% ينفقون أكثر من 50 دولاراً على الهدية الواحدة. • التسوق عبر الإنترنت بات الخيار المفضل لدى الغالبية، مع تزايد الاعتماد على الخدمات الرقمية. • 65% من العملاء يعتبرون أن الورود تضيف بُعداً معنوياً أعمق للهدية. • الإهداء المخصص يشهد تزايداً ملحوظاً، سواء عبر بطاقات الرسائل الشخصية أو باقات الهدايا المعدّة خصيصاً لكل مناسبة. من الطابع التقليدي إلى التجربة الرقمية: التحول في ثقافة الإهداء على مدى قرون، كان الإهداء طقساً شخصياً دقيقاً ومنسقاً بعناية. كان الناس يقصدون الأسواق، يختارون الهدايا بما يتناسب مع ذوق المُهدى إليه، يغلّفونها بعناية، ويقدمونها بأيديهم. كان الجهد المبذول جزءاً لا يتجزأ من معنى الهدية نفسها. لكن الثورة الرقمية غيّرت الطريقة التي نتفاعل بها مع الإهداء، وأحدثت ثلاث تحوّلات أساسية في سلوك المستهلك: 1. سهولة الوصول على حساب اللمسة الشخصية من خلال التجارة الإلكترونية، أصبح الإهداء سهلًا وسريعاً، مما أزال العديد من الحواجز مثل المسافة والوقت. لكن في المقابل، ظهر تحدٍّ جديد يتمثّل في فقدان اللمسة الشخصية، حيث أصبحت بعض الخيارات متشابهة وتفتقر للخصوصية. رؤية من السوق: • 90% من المستهلكين يفضلون التوصيل في اليوم نفسه أو التالي، مما يعكس التوجّه العام نحو الإهداء الفوري. • رغم ذلك، يحرص 10% من العملاء على تخصيص الهدية، ما يثبت أن السرعة لا تُلغي أهمية التقدير الشخصي. 2. تطلعات المستهلك المعاصر لم يعد المستهلك يبحث فقط عن الراحة والسرعة، بل أصبح يطلب تجربة إهداء ذات معنى، فاخرة، ومخصصة لتناسب شخصيته ومناسبته. أصبح التخصيص عاملًا رئيسياً في اختيار الهدية، وتحوّلت اللمسة العاطفية إلى عنصر فارق في تجربة العميل. رؤية من السوق: نشهد تحولًا واضحاً نحو الهدايا الراقية والمعبّرة. فهناك طلب متزايد على منتجات محلية فاخرة وحرفية، إلى جانب علامات تجارية عالمية، تعكس رغبة المستهلكين في التعبير عن الذات والاهتمام من خلال الهدايا المختارة بعناية. 3. التخصيص المدعوم بالذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي بات يلعب دوراً جوهرياً في اختيار الهدايا. منصات مثل فلاورد تستفيد من التحليلات السلوكية للعملاء والبيانات السابقة لتقديم توصيات دقيقة ومناسبة ومخصصة بشكل كبير. رؤية من السوق: • تُظهر بيانات العملاء أن التوصيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي تساهم في تحسين جودة الاختيار وتزيد من رضا العملاء. • العملاء الذين يتلقون اقتراحات ذكية يكونون أكثر قابلية لإتمام الطلب. رؤية فلاورد: إعادة المعنى للعطاء في زمن الرقمنة فلاورد لا تُعرّف نفسها كمجرد منصة تجارة إلكترونية، بل كمُحرك لمفهوم الإهداء الحديث. مهمتها تتمثل في دمج سهولة وسلاسة تجربة التسوق مع عمق المشاعر، لتقدّم تجربة متكاملة تجمع بين الذكاء، والرقي، والدقة. هذه الرؤية تتحقق من خلال التخصيص الذكي، والخدمة اللوجستية المتكاملة، واختيار الهدايا بعناية لتكون راقية وذات معنى. من خلال سلسلة من المزايا الذكية، جعلت فلاورد من التخصيص جزءاً أساسياً من تجربة الإهداء: • بطاقات رسائل مخصصة لكل مناسبة: تتعرّف المنصة على طبيعة الهدية وتُظهر للمستخدم البطاقات الأنسب للمناسبة، مع الاحتفاظ بخيار التعديل. • رسائل مكتوبة بخط اليد أو بتوقيع شخصي: يمكن للعملاء توقيع بطاقاتهم يدوياً، أو استخدام خط يدوي مخصص لإضفاء لمسة شخصية. • رسائل مقترحة بالذكاء الاصطناعي: لأولئك الذين يجدون صعوبة في صياغة الرسالة المناسبة، تقدم فلاورد رسائل جاهزة تغطي مختلف المناسبات، باللغتين العربية والإنجليزية. • مرفقات فيديو وصور: يمكن للمستخدمين تسجيل فيديوهات قصيرة أو إضافة روابط يوتيوب، يتم تحويلها تلقائياً إلى رمز QR يتم طباعته على البطاقة. • باقات مجمعة: تقدم فلاورد خيارات إهداء تضم الورود وهدايا فاخرة من علامات تجارية محلية وعالمية، لتتناسب مع كل مناسبة. • الإهداء المجهول: تتيح فلاورد خيار الإرسال دون ذكر اسم المُرسل، مما يضفي عنصر المفاجأة والغموض. • الإهداء بدون عنوان: كانت فلاورد أول من قدم ميزة إرسال الهدية عبر رقم الهاتف فقط، دون الحاجة إلى معرفة عنوان المستلم، ما يسهّل الإهداء العفوي والمبادر. لوجستيات متكاملة: الإهداء بسرعة... دون التنازل عن الجودة لا تقتصر تجربة الإهداء الناجحة على اختيار المنتج، بل تمتد لتشمل كيفية توصيله. تعتمد فلاورد على بنية تشغيلية متكاملة، حيث تدير أسطول التوصيل الخاص بها، ما يضمن التحكم الكامل بجودة الخدمة. رؤية من السوق: • غالبية الطلبات يتم توصيلها في نفس اليوم. • الأسطول المبرد يحافظ على الورود والشوكولاتة في حالتها المثالية. • التوصيل يستغرق أقل من 90 دقيقة، من لحظة الطلب وحتى باب المنزل. • تقييم تجربة التوصيل: 4.7 من 5. مستقبل الإهداء: ذكاء اصطناعي، استدامة، وتجارب متجددة بينما يتطور قطاع الإهداء بوتيرة متسارعة، تواصل فلاورد الاستثمار في مستقبل قائم على التقنية والمعنى: • تطوير نماذج ذكاء اصطناعي تتنبأ بالمناسبات وتفهم مشاعر المستخدم. • مبادرات للحد من هدر الورود وتعزيز الاستدامة. • تقديم نماذج اشتراكات للهدايا المنتظمة. • بناء تقويم مخصص لكل مستخدم يُذكّره تلقائياً بالمناسبات المهمة بناءً على سلوكياته السابقة. الإهداء يمرّ بتحوّل جذري، حيث تلتقي التكنولوجيا بالمشاعر. وفلاورد تقود هذا التحوّل عبر تقديم تجربة لا تفقد إنسانيتها رغم كونها رقمية. أثر فلاورد: • أكبر منصة إهداء في المنطقة. • ارتفاع ملحوظ في الطلب على الهدايا المخصصة خلال العام الماضي. ومع استمرار تطوّر توقعات العملاء، تواصل فلاورد التزامها بأن تجعل كل لحظة إهداء مفعمة بالفرح والاهتمام والمعنى—مهما كانت المسافة، ومهما كان الزمن.

مدير عام دارسعد يلتقي ممثلي منظمة المجلس النرويجي NRC
مدير عام دارسعد يلتقي ممثلي منظمة المجلس النرويجي NRC

الأمناء

time١٣-١١-٢٠٢٤

  • الأمناء

مدير عام دارسعد يلتقي ممثلي منظمة المجلس النرويجي NRC

استقبل مدير عام مديرية دارسعد رئيس المجلس المحلي بالعاصمة عدن الاستاذ/عبود ناجي حسين صباح اليوم الاربعاء الموافق 13 نوفمبر 2024 , بممثلي منظمة المجلس النرويجي للاجئين NRC. الاستاذة / اسماء الجبلي والاستاذ / عبدالفتاح علي كبير. وفي مستهل اللقاء رحب مدير عام المديرية، بوفد المنظمة المختص بقطاع التعليم الوطني للتقنيين وامدربين ، ضمن مشاريع التمكين الاقتصادي ( سبل العيش ) ، مشيداً بمستوى التعاون المتواصل فيما بينهم موضحاً أهم الاحتياجات والصعوبات التي تواجهها السلطة المحلية خاصةً في الجانب التعليمي والصحي والتنموي بشكل عام والإغاثي كون المجتمع بأكمله وصل إلى حافة الفقر، معبراً عن شكره وتقديره لمنظمة NRC على دعمها واهتمامها بقطاعات الصحة والتربية والمياه والصرف الصحي والتمكين ( سبل العيش ) والإغاثة وغير ذلك من التدخلاتها الإنسانية بالمديرية. وناقش الاجتماع إمكانية تنفيذ مشروع تمكين الشباب والشابات المتدربين والمتدربات من خلال برنامج الدورات التدريبية التي خصصت لعدد 100 شاب وشابة من المجتمعين ، النازحين و المضيف, على ان يتم برنامج التسجيل والقبول عبر الربط الذي سيتم إصداره من قبل المنظمة والمعهد الوطني، وبعد ذلك سيتم القبول والموافقة على المتدربين بعد عقد جلسات مقابلات مع اللجنة الفنية للمفاضله وتققيم للأشخاص الأكثر احتياجا. تدكر ان الدورات التدريبية قد خصص في 3 مجالات وهي على النحو التالي ؛"، 1_ كوفير وهذا التدريب خاص بالفتيات فقط 2 _ تمديدات كهربائية وهي عبارة عن تركيب و ربط منظومة الطاقة الشمسية للأولاد فقط 3 _ صيانة الجوال ( تخصص عام لفئتي الشباب والفتيات ) .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store